كيف ذلك !
كيف لااعبه لوجودهم
وهو يلازمني كل يوم وكل وقت!
اهذة صدفة الززمن ام ماذا!
اكاد اختنق !
صدمت كثيرا عندما رايتهم معي رغما عني!
لم ذلك
وماتلك الصدفه
الم يضع كل منا مايريده برغبته !
فلم القاهم وانا لااريد
احيانا اقول ربما هم اللذين بحثوا عني وارداوا ان يروا ماهو اين اكون!
ولحقوا بي عمدا!
واحيانا اقول ربما هي صدفه!
فقد احترت كثيرا
واتعبني ذلك اكثر بكثير!