عرض مشاركة واحدة
قديم 2010- 1- 18   #2
ديووومـه
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية ديووومـه
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 7180
تاريخ التسجيل: Sat Jul 2008
المشاركات: 430
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 338
مؤشر المستوى: 69
ديووومـه ديووومـه ديووومـه ديووومـه
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربيه بالخفجي
الدراسة: انتساب
التخصص: دراسات إسلاميه
المستوى: المستوى الخامس
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ديووومـه غير متواجد حالياً
رد: سين / جيم في مصطلح الحديث

(( الغريب ))



س: عرفي الحديث الغريب وهاتي مثال عليه ؟
هو الحديث الذي يستقل برواية شخص واحد إما فى كل طبقة من طبقات السند أو في بعض طبقات السند ولو في طبقة وأحده لأن العبرة للأقل, ويطلق كثير من العلماء على الحديث الغريب اسماً آخر وهو الفرد .
ومثاله
حديث
" إنما الأعمال بالنيات"
تفرد به عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب، ورواه عن عمر علقمة بن وقاص الليثي، ورواه عن علقمة بن وقاص الليثي محمد بن إبراهيم التيمي، ورواه عن محمد بن إبراهيم التيمي يحيى بن سعيد الأنصاري
--
س: ماهي أقسام الحديث الغريب ؟
ينقسم الحديث الغريب إلى قسمين هما :-
1- الغريب المطلق
2- الغريب النسبي
--
س: عرفي كل من الغريب المطلق والغريب النسبي ؟
1- الغريب المطلق:
هو ما كانت الغرابة في أصل سنده ( أى ما تفرد في روايته شخص واحد فأ أصل سنده وقد يستمر التفرد إلى آخر السند ) .
2- الغريب النسبي:
وهو ما كان الغرابة في أثناء سنده ( أى أن يرويه أكثر من راو في أصل السند ثم ينفرد بروايته راو وأحد عن أولئك الرواة )
--

س: ما حكم الحديث الغريب ؟
لا يحكم على الحديث الغريب بالصحة أو الضعف فمنه ما هو صحيح ومنه ما هو ضعيف ولكن يعتبر من مظان الحديث الضعيف .
--
(( العزيز ))
س: ماهي أقسام الحديث الغريب ؟
1- الغريب المطلق أو الفرد المطلق .

2-الغريب النسبي أو الفرد النسبي .
--
س: عرفي الغريب المطلق أو الفرد المطلق ؟
تعريفه : هو ماكانت الغرابه في أصل سنده .
أي ما ينفرد بروايته شخص واحد في أصل سنده .


--.

س: هاتي مثال على الغريب المطلق ؟
" إنما الأعمال بالنيات " تفرد عمر بنالخطاب رضي الله عنه

--
س: ماتعريف الغريب النسبي ؟
الغريب النسبي : أو الفرد النسبي .

تعريفه : هو ماكانت الغرابه في أثناء سنده .
أي أن يرويه أكثر من راو في أصل سنده ثم ينفرد بروايته راوِ واحد عن أولئك الرواة .



مثاله :
حديث " أن النبي دخل مكة وعلى رأسه المغفر "
تفرد به مالك عن الهي .


سبب التسمية :

سمي هذا القسم " بالغريب المنسبي " لأن الترد فيه بالنسبة إل شخص معين .
--

س: عرفي الحديث العزيز لغة وإصطلاحاً ؟
لغة : هو صفة مشبهة من " عز يعز " بالكسر أي قل وندرأو من " عز يعز " بالفتح أي قوي وأشتد
إصطلاحاً : أن لا يقل رواته عن أثنين في جميع طبقات السند .
مثاله : " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين "
--
س2: ما حكم الحديث العزيز ؟


لا يحكم على الحديث العزيز بصحة أو بضعف , وإن كان أكثر مظاناً للصحة من الحديث الغريب .
--
س:عللي : لم يصنف العلماء مصنفات خاصة بالحديث العزيز !!
1- لقلته .
2-لعدم حصول فائدة مهمة من تلك الصفات .
--
(( الحديث المشهور ))

س: عرفي الحديث المشهور؟
لغة: هو أسم مفعول من " شهرت الأمر " إذا أعلنته وأظهرته ؛وسُمي بذلك لظهوره.
إصطلاحاً : مارواه ثلاثة فأكثر – في كل طبقة – مالم يبلغ حد المتواتر
مثاله : حديث " إن الله لا يقبض العلم إنتزاعاً ينتزعه من صدور العلماء ولكن يقبض العلم بقبض العلماء "
--
س: ماالفرق بين الحديث المشهور والحديث المستفيض ؟
اختلف العلماء فى تعريف الحديث المستفيض إلى ثلاثة أقوال وهي :
القول الأول :- هو مرادف للمشهور .
القول الثاني :- أخص من المشهور( لأنه يشترط فى المستفيض أن يستوي طرف إسناده ولا يشترط ذلك فى المشهور ) .
القول الثالث :- أن يكون المستفيض أعم من المشهور( أن يشترط في المشهور أن يستوي طرف إسناده ولا يشترط ذلك في المستفيض )
--
س: ما حكم الحديث المشهور؟
الحديث المشهور لا يحكم عليه بكونه صحيحاً أو غير صحيح بل منه ما هو صحيح ومنه ما هو ضعيف ومنه ما هو موضوع كالحديث الغريب والعزيز وإن كان الحديث المشهور أكثر مظاناً للصحة من الحديث الغريب والعزيز, وعلى هذا إن صح الحديث المشهور فتكون له ميزة ترجيحه على العزيز والغريب .
--
س: ماذا يقصد بالمشهورالإصطلاحي؟
يقصد بهما أشتهر على الألسنة من غير شروط .
ويشمل :
1-ماله إسناد واحد .
2-وماله أكثر من إسناد .
3-ومالا يوجد له إسناد أصلاً .
--
س: ما أنواع المشهور ؟
أ‌- مشهور بين أهل الحديث خاصه : ومثاله : " أن رسول الله صلىالله عليه وسلم قنت شهراً بعد الركوع يدعو على ركع وذكوان "
ب‌- مشهور بين أهل الحديث ، والعلماء ،والعوام ، مثاله : مثاله : " المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده "
ج- مشهوربين الفقهاء : مثاله : " أبغض الحلال إلى الله الطلاق"
د- مشهوربين الأصوليين : مثاله : " رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما إستكرهوا عليه"
هـ- مشهورعند النحاة : مثاله : " نعم العبد صهيب، لو لم يخف الله لم يعصه "
و- مشهوربين العامه : مثاله : " العجله من الشيطان "
وحكمــــه :
المشهورالإصطلاحي ، وغير الإصطلاحي ، لايوصف بكونه صحيحاً أو غير صحيح إبتداء .
--
س:ماهو الحديث المقبول؟
هو الحديث الذي ترجحت صحته.
--
ماحكم الحديث المقبول؟
حكمه وجوب الإحتجاج به والعمل.
--
س:ماهو الحديث المردود؟
هو الحديث الذي لم تترجح صحته.
--
س: ما حكم الحديث المردود ؟
حكمه عدم الإحتجاج به والعمل وله أقسام يأتي بيانها إن شاء الله.
--
س: إلى كم ينقسم الحديث من حيثا لقبول والرد؟
ينقسم إلى ثلاثة أقسام :
أولا : حديث صحيح
ثانيا : حديث حسن
ثالثا : حديث ضعيف
--
(( الصحيح ))

س: عرفي الحديث الصحيح إصطلاحاً ؟
هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة قادحة .
--
س: ما هي شروط الحديث الصحيح ؟
شروط الحديث الصحيح هي :
1- اتصال السند :
ومعناه أن كل راوى من رواته قد أخذه مباشرة أو حكماً عمن فوقه من أول السند إلى منتهاه .
ومعنى أخذه مباشرة أن يتلقى من الراوى عنه فيسمع منه أو يرى ويقول حدثنى أو سمعت أو رأيت فلاناً .
ومعنى أخذه حكماً أن يروى عن من عاصره بلفظ يحتمل السماع أو الرؤية مثل قال فلان أو فعل فلان , وقد اختلف العلماء فى حكم التلقى حكماً فيمن عاصره , هل يشترط مع المعاصرة ثبوت الملاقاة أو يكفي إمكانيتها على قولين:-
القول الأول : لا يشترط ثبوت الملاقاة وهو قول مسلم رحمه الله تعالى .
القول الثاني : يشترط ثبوت الملاقاة ولو مرة واحد وهو قول البخاري عليه رحمة الله .
أما المدلس فلا يحكم على حديثه بالإتصال إلا ما صرح فيه بالسماع أو الرؤية.
2- عدالة الراوي :
والعدالة معناها إستقامة في الدين ومرؤة .
3- ضبط الراوي :
وهو أن يؤدى ما تحمله من مسموع أو مرئي على الوجه الذى تحمله من غير زيادة أو نقص ولا يضر الخطأ اليسير لأنه لا يسلم منه أحد
والضبط ضبطان :-
ضبط صدر وهو أن يُثبت ما سمعه بحيث يتمكن من استحضاره متى شاء .
ضبط كتاب هو أن يحفظ كتابه من ورَّاقِي السوء.
4- عدم الشذوذ :
والشذوذ ان يخالف الثقة من هو أوثق منه .
5- عدم العلة القادحه :
والعلة سبب غامض خفي يقدح في صحة الحديث مع أن ظاهر الحديث السلامة منه .
--
س: ماهو الحديث الصحيح ؟
الحديث الصحيح، هو ما رواه عدل ضابط متصل السند عن مثله من غير شذوذ ولا علة قادحة.
--
س:ماهي شروط الحديث الصحيح ؟
هي خمسة شروط :
أولا:عدالة الرواة .
ثانيا:ضبط الرواة .
ثالثا: اتصال السند
رابعا: عدم الشذوذ .
خامسا: عدم العلة القادحة .
--
س: ما لمقصود بالعدالة هنا ؟
أي: أن يكون مسلما بالغا غير فاسق ولا مخروم المروءة .
وقوادحه: الكفر ،والكذب ، والتهمة بالكذب ، والفسق ، والبدعة .
--
س:مالمقصود بالضبط ؟
أي: أن يكون تام الحفظ صدرا أو كتابة .
وأركانه: اليقظة ،والحفظ عند التحمل ، والحفظ عن الأداء ، وصون الكتاب عن المحو ، والعلم بما يحيل المعنى .
وقوادحه: الإختلاط، سوءالحفظ، والغفلة .
--
س: مالمقصود باتصال السند ؟
أي: أن يكون كل راو قد أخذه مباشرة عمن فوقه من أول السند إلى منتهاه.
وقوادحه: الإرسال،والإعضال ، والإنقطاع ، والتعليق ، والتدليس .
--
س: مالمقصود بالشذوذ ؟
أي: أن لا يخالف من هو أوثق منه
--
س: مالمقصود بالعلة القادحة ؟
أي: أن لا يكون فيه سبب غامض خفي يقدح في صحةالحديث، مع أن الظاهر السلامة منه.
--
س: ما مثال الحديث الصحيح؟
مثاله ما رواه البخاري في صحيحه قال:حدثناعبدالله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في المغرب بالطور..
هذا الحديث استوفى شروط الصحة أولا: رواته عدول وضابطون وهم :
عبدالله بن يوسف: ثقة متقن
مالك بن أنس : إمامحافظ
ابن شهاب الزهري: فقيه حافظ متفق على جلالته وإتقانه
محمد بن جبير: ثقة
جبير بن مطعم : صحابي جليل .
وثانيا : ليس شاذا وليس فيه علة قادحة وليس منقطعا وأما العنعنة فيها فمحمولة على الإتصال لأن مالكا وابن شهاب وابن جبير ليسوا مدلسين.
--
س: هل يجزم القول في إسناد بأنه أصح الأسانيد مطلقا؟
المختار هو عدم الجزم به والإمساك عن إطلاق القول به، ولكن نقل عن بعض الأئمة القول في أصح الأسانيد نذكر منها :
() مالك عن نافع عن ابن عمر روى ذلك عن البخاري
() الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبدالله روى ذلك عن ابن معين .
() ابن سيرين عن عَبٍيدة عن علي روى ذلك ابن المديني والفلاس
--
س: إلى كم ينقسم الحديث الصحيح؟
ينقسم إلى انثنين : صحيح لذاته وصحيح لغيره
--
س: ماهو الحديث الصحيح لغيره؟
هو الحديث الحسن الذي تعددت طرقه فارتقى إلى درجة الصحة بغيره.
--
س: من هو أول من ألف في الصحيح؟
أول من ألف في الصحيح، هو أبو عبدالله محمد بن إسماعيل البخاري ثم تلاه صاحبه وتلميذه: أبوالحسين مسلم بن الحجاج النيسابوري رحمهما الله.
--
س: أيهما أصح هل هومصنف البخاري أم مسلم؟
أصحهما على الراجح هو الجامع الصحيح للبخاري ثم مسلم خلافا للنيسابوري شيخ الحاكم وطائفة من علماء المغرب، وهما أصح الكتب المصنفة بعد القرآن الكريم.،وأما قول الشافعي رحمه الله:لا أعلم كتابا في العلمأكثر صوابا من كتاب مالك (موطأ مالك)،إنما قال قبل البخاري ومسلم.
--
س: هل هما استوعبا جميع الأحاديث الصحيحة؟
لا لم يستوعبا جميع الأحاديث الصحيحة ولالتزماه، بل فاتهما عدد كبير من الأحاديث الصحيحة.
قال البخاري رحمهالله : أحفظ مائة ألف حديث صحيح ومائتي ألف حديث غيرصحيح.
وقال أيضا : ما أدخلت في كتابي الجامع إلا ما صح وتركت من الصحاح لحال الطول.
وقال مسلم: ليس كل شيء عندي صحيح وضعته ههنا،وإنما وضعتما أجمعوا عليه .
--
س: كم عدد أحاديث صحيح البخاري ومسلم؟
عدد أحاديث صحيح البخاري بالمكرر،7275 حديثاوبدون المكرر،4000حديثا وعدد أحاديث صحيح مسلم بالمكرر 12000حديثا وبدون المكرر نحو4000حديثا.
--
س: ماهو شرط الإمام البخاري ومسلم في نقل الحديث في صحيحيهما؟
أن يكون الراوي قد عاصر شيخه وثبت عنده سماعه منه.
أما الإمام مسلم فلم يشترط الثاني بل اكتفىبمجرد المعاصرة .
--
س: ماهو الحديث المحكوم عليه بالصحة مما رواه البخاري ومسلم؟
هو الحديث الذي روياه بالإسناد المتصل،احترازا للحديث المعلّق وهو موجود كثيرا في البخاري وليس في صلب الأبواب وأما مسلم فليس فيه من ذلك إلا حديث واحد في باب التيمم لميصله في موضع آخر، وثلاثة عشر أخر علقها في موضع ووصلها في موضع آخر.
--
س: كيف نحكم على هذه الأحاديث المعلقة في الصحيحن؟
نحكم عليها بالصحة بشرط واحد : وهوما كان مرويا بصيغة الجزم: كقال لي فلان أو أمر أو ذكر، وأما ما روي بصيغة التمريض كيُروى أويُذكر أورُوي ... إلخ
فلايستفاد منها صحة،ولا تنافيها أيضا ، لأنه قد وقع من ذلك كذلك وهو صحيح ، وربما رواه مسلم .
--
س: ماذا لوتعرض حديثان ثابتان ( الصحيح والحسن ) في الظاهر ؟
إذا تعارض في الظاهر حديثان ثابتان فلا يخلومن حالتين:
الحالة الأولى : أن يتمكن الجمع بينهما ، فعندئذ يجمع بينهما مثل: حديث ( لا عدوى ولا طيرة ) مسلم وحديث ( فر من المجذوم فرارك منالأسد) بخاري .
فقد جمع العلماء بينهما، أن الأمر بالفرار من المجذوم ليس إثباتا للعدوى و الطيرة ولكن من باب سد الذرائع .
الحالة الثانية : أن يتعذر الجمع بينهما وعندئذ ينظر إليهما فإن عرف أن أحدهما ناسخ قدمناه وترك المنسوخ ، وإن لم يعرف ذلك رجح بينهما بوجه الترجيح عند المحدثين وإلا تركا حتى يظهر الراجح منهما.
--
س: ما حكم الحديث الصحيح لذاته ؟
حكم الحديث الصحيح لذاته وجوب العمل به بإجماع أهل الحديث .
--
س: ماهي المستخرجات على الصحيحن-البخاري ومسلم؟
المستخرجات عليهما هي الكتب التي خرج مصنفوها أحاديثهما بأسانيدهم من غير طريقهما ، فيجتمعون في شيخهما أو من فوقه.
وأشهر هذه المستخرجات على الصحيحين هي:
المستخرج لأبي بكر الإسماعيلي على البخاري.
المستخرج لأبي عوانة الأسفراييني على مسلم
المستخرج لأبي نعيم الأصبهاني عليهما جميعا.
--
س: هل متون أحاديث المستخرجات مطابقا لمتون أحاديث الصحيحن لفظا؟
ليست كلها مطابقة لفظا، لأن مصنفيها يروونها عن شيوخهم كما وصلتهم دون الإلتزام بألفاظ الصحيحن ، ولذلك لا يجوز نقل الحديث منالمستخرجات وعزوه للصحيحن إلا بأمرين:
أ- أن يكون الحديث الذي في المستخرج مطابقا لما فيهما.
ب- أن يكون مصنف المستخرج قد صرح بأنهما روياه بلفظه.
--
س: هل للمستخرجات فوائد؟
نعم ذكر السيوطي أنها تداني عشر فوائد ومنها:
1- أن الحديث يعلو إسناده بكثرة طرقه.
2- أنه يزيد في قدر الصحيح.
3- أنه يزيد قوة الحديث بكثرة طرقه .

--
س: هل صحة الإسناد تلزم صحةالحديث؟
لا تلزم صحة الإسناد صحة الحديث لأنه يمكن أن يكون شاذا أو معللا .
--
س: كم هي مراتب الحديث الصحيح؟
مراتب الحديث الصحيح سبعة:
1- ما اتفق عليه البخاري ومسلم
2- ما انفرد به البخاري.
3- ماانفرد به مسلم
4- ماكان على شرطهما ولم يروياه.
5- ماكان على شرط البخاري ولم يروه.
6- ماكان على شرط مسلم ولم يروه.
7- ماكان صحيحا على شرط غيرهما.

التعديل الأخير تم بواسطة ديووومـه ; 2010- 1- 18 الساعة 12:07 PM
  رد مع اقتباس