عرض مشاركة واحدة
قديم 2007- 12- 10   #8
حياه بلاحياه
:: مــشرفـة سـابـقـة ::
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 1953
تاريخ التسجيل: Wed Sep 2007
المشاركات: 652
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 2204
مؤشر المستوى: 76
حياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond reputeحياه بلاحياه has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية العلوم الزراعية والاغذية .. تغذية خاصة
الدراسة: انتظام
التخصص: حريجة مع وقف التنفيذ
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
حياه بلاحياه غير متواجد حالياً
رد: روايات غازي القصيبي الكاتب المبدع

هلا وشلونكم اليوم بعطيكم عيديه مقدما وهي

حكاية حب لكاتبنا الدكتور غازي القصيبي


عدد الصفحات 120

الناشر دار الساقي



حجم الكتاب 13 ميجا السبب ان الكتاب واضح 100% تصوير ممتاز عند فتح الكتاب اختار نسبة 100%

صيغة الكتاب PDF

تقديم الكتاب

فلسفتا الحياة والموت تلتقيان في أحد المستشفيات في موكب وجداني إنساني مهيب تسير فيه معاني القصيبي وعباراته المنسوجة بخيوط الألم المتصاعد عند مواجهة الموت الآتي زحفاً كحقيقة لا مندوحة عنها، ولا هروب منها. في هذه الأحايين كرّ وفرّ، هروب ومواجهة، انكسار وانتصار، خيال وواقع، وهم وحقيقة تعلنها حكاية حب مستر عريان الراقد على سريره الذي مثل محطته الأخيرة في هذه الحياة حكاية وشخصية يحمّلها القصيبي ما يحلو له الشدو به "كتبت اسمك على موتي كتبته في غياب الموت..." وليحكي ما يتفاعل داخله كإعصار على صفحات السياسة في "سنوات الإعصار" "أمسك بصورة الزعيم وأزالها من الجدار، ورمى بها على الأرض، وقف يتأملها. ثم بدأ يخاطب الزعيم: أيها القاتل السفاح! إلى متى سوف تستمر في قتل الأبرياء؟" وليهمس ما شاء له في الحب وقضاياه في "دار السرور" وكأن القصيبي ذلك الهارب في دهاليز الإنسان في لحظات الانعتاق حيث لا رقيب ولا حسيب، وحيث تصطخب صور الحياة بكل ألوانها، وبكل أبعادها: الاجتماعية والأخلاقية، الجسدية والروحية، الفلسفية والعلمية، تصطخب نابضة بوقع الحياة في سويعات قبل غروبها. والقصيبي بعين المتأمل عند ذلك الغروب يرسم الصورة... ولكن بألوان قلمه الذي يتشظى عبارات تحمل من المعاني عميقها، وتحمل الألم الساكن وتداعياته، والنفس في مساحة وداع الحياة وتألباتها، والروح في مدارجها عند دنو الغياب.


وهذي مجموعة روايات لدكتورنا وصلتني عن طريق الأشتراك ببريدي الألكتروني لشراء الكتب من النت
ترى مابعد افتحها


http://www.alsakher.com/vb2/showthre...15#post1061715


http://www.alsakher.com/vb2/showthre...89#post1026989


http://www.alsakher.com/vb2/showthread.php?t=102742


http://www.alsakher.com/vb2/showthread.php?t=105535


http://www.alsakher.com/vb2/showthread.php?t=106601


http://www.alsakher.com/vb2/showthread.php?t=107727
http://www.alsakher.com/vb2/showthread.php?t=102905

التعديل الأخير تم بواسطة حياه بلاحياه ; 2007- 12- 10 الساعة 04:48 PM
  رد مع اقتباس