عرض مشاركة واحدة
قديم 2013- 8- 12   #3
Dima
:: مشرفة عامة سابقاً ::
 
الصورة الرمزية Dima
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 47051
تاريخ التسجيل: Sun Feb 2010
المشاركات: 16,413
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1772239
مؤشر المستوى: 1994
Dima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الأداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علم اجتماع
المستوى: دكتوراه
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
Dima غير متواجد حالياً
Ei28

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://dl9.glitter-graphics.net/pub/2728/2728019krp8i2239s.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]

[frame="4 98"]
حل المناقشات


1) عرف التغير الاجتماعي، وما مصادره، وما آلياته؟
تعريف التغير الاجتماعي: يعني التغير الاختلاف بين الحالتين القديمة والحالة الجديدة. أو اختلاف الشيء عما كان عليه خلال فترة محددة من الزمن ( بداية. ونهاية). وحينما تضاف كلمة (الاجتماعي) يقصد به: التغير الذي يحدث داخل المجتمع، أو التبدل والتحول الذي يطرأ جوانب المجتمع، أو على البناء الاجتماعي خلال فترة من الزمن. مصادر التغير الاجتماعي: المصدر الداخلي: الذي يكون نابعا من داخل النسق الاجتماعي، واطار المجتمع نفسه، أي أنه يكون نتيجة للتفاعلات التي تتم داخل المجتمع. 1. المصدر الخارجي: الذي يأتي من خارج المجتمع نتيجة اتصال المجتمع بغيره من المجتمعات الأخرى. • آليات التغير الاجتماعي 1. الاختراع والاكتشاف: فابتكار أشياء جديدة لم تكن موجودة من قبل، كالكهرباء والسيارة، أو إعادة تحسين كفاءة مخترعات قديمة كتحسين الالة البخارية وصناعة القطارات والطائرات، تؤدي إلى تغيرات ثقافية تتراكم وتؤدي إلى تغيرات اجتماعية. كذلك الأمر بالنسبة للاكتشافات التي تعني معرفة أشياء كانت موجودة أصلا، كاكتشاف القارة الأمريكية وراس الرجاء الصالح أو عناصر جديدة في الطبيعة... الخ. ان الاكتشافات والاختراعات هي تعبير عن حاجة إنسانية واجتماعية في المقام الأول. 2. الذكاء والبيئة الثقافية: فالاختراعات والاكتشافات تتطلب قدرا مرتفعا من الذكاء، وقد يكون الذكاء موروثا أو مكتسبا، وتلعب البيئة الثقافية والاجتماعية دورا حاسما في تنمية الذكاء أو في تراجعه. 3. الانتشــار: لن يكتب للمخترعات النجاح ما لم تنتشر عند أفراد كثيرين من المجتمع، والانتشار يعني قبول التجديد من قبل أفراد المجتمع. وعملية القبول لا يمكن أن تأتي فجأة وإنما عبر مراحل معينة تتوقف سرعتها على ثقافة المجتمع، ومدى فرض الانتشار أم تركة إراديا.
2) توجد صعوبة عند دراسة التغير الاجتماعي، تحدث عن أسباب تلك الصعوبة بالنسبة لطبيعته كظاهرة اجتماعية، وبالنسبة للباحث فيه أو الدارس له؟
وصعوبة دراسة الظاهرة الاجتماعية يعود للأسباب التالية: 1) تعقّد الظاهرة الاجتماعية: لتأثيرها وتأثرها بظواهر أخرى سياسية واقتصادية...الخ، بالإضافة الى ترابط الظاهرة الاجتماعية مع غيرها بشكل شديد فلا يفصل بينهما بسهولة. 2) صعوبة اخضاع الظاهرة الاجتماعية للقياس الدقيق: وذلك لأنها متعلقة بمجتمع بشري متغير ومتباين العواطف والميول والدوافع والاستجابات للمؤثرات الخارجية. 3) صعوبة اعادة اجراء التجربة مرة اخرى والحصول على نفس النتيجة: لان الظاهرة قد تكون تغيرت وتبدلت مما يصعب من أمر الوصول لقوانين ونظريات تحكمها. 4) صعوبة حصر مجمل الفروض التي تعلل تغير الظاهرة الاجتماعية: وصعوبة الفصل بين تلك الفروض، معرفة أيها هو الاساسي او الثانوي. وصعوبة دراسة الظاهرة الاجتماعية بسبب موقف الباحث- الدارس- منها هو بسبب: 1) موقع الباحث من الظاهرة المدروسة: فالنظرة إليها تختلف من باحث لآخر، بسبب موقع الباحث الملاحظ، كما أن هناك نسبية في المكان والزمان تؤثر على حكم الباحث للظاهرة.
3) توجد العديد من مظاهر الاختلاف بين المجتمعين الريفي والحضري التي تؤدي إلى تفاوت التغير الاجتماعي بينهما. ناقش ما سبق باختصار؟
مظاهر الاختلاف بين المجتمعين الريفي والحضري التي تؤدي إلى تفاوت التغير الاجتماعي بينهما: 1) العزلة النسبية في الحياة الريفية مقارنة بالحياة الحضرية: فالريفيون يعيشون في عزلة اجتماعية وربما جغرافية(قديما أوضح) مما يجعلهم يلبون حاجات الأفراد . . اجتماعيا وتربويا واقتصاديا.. الخ، كما أن تماثلهم ثقافيا وعملهم وإنتاجهم المتشابه، وسيطرة أعراف وعادات موحدة على سلوكهم، يؤدي إلى صعوبة تغيرهم اجتماعيا بوجه عام. أما في الحياة الحضرية فالأسرة تكون أكثر تعقيدا، فالعلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، مما يتطلب توافقا في علاقات ذلك المجتمع (وليس تبعيّة كسابقه الريفي) بالإضافة إلى طبيعة المراكز الحضرية حيث تكون مركزا للتغير الاجتماعي وتقبله، نتيجة تعدد أنماط التفاعلات والعلاقات بين الأفرا
4) تعتبر نظرية التقدم الاجتماعي جزء من النظريات الكلاسيكية في التغير الاجتماعي. ناقش أفكار جاك روسو في هذا الصدد؟
• أولا – نظريات التقدم الاجتماعي 1- نظرية جاك روسو: J.J Rousseau(1778-1712 ) نستطيع تلمس تطور الحياة الإنسانية في أربع مراحل . المرحلة الأولى: وهي مرحلة الحياة الفطرية: وكان الإنسان خاضعا للنظام الطبيعي، ومتمتعا بحرية تامة "فالإنسان قد ولد حرا ولكنه مكبل بالأغلال في كل مكان ... ). المرحلة الثانية: وهي مرحلة الملكية الفردية والإنتاج اليدوي في مجال الزراعة: مما دعا الإنسان للاستقرار وتشكيل أسرة، فأخذت العادات والتقاليد الاجتماعية بالتبلور وأصبحت تأخذ العادات صفة الجبر. المرحلة الثالثة: وهي مرحلة عدم المساواة: وفيها زاد التنافس والصراع بين الأفراد والجماعات وأصبحت السيطرة للأقوى وقد دعا هذا التضارب في المصالح الى التفكير في التعاقد وتكوين مجتمع سياسي خاضعا لسلطة عليا (هي الدولة) والحاكم. المرحلة الرابعة: وهي المرحلة التعاقدية: لقد تم فيها التعاقد بين الأفراد وقيام التنظيم السياسي المنظم واختيار حاكم يحكم بإرادتهم، والملاحظ أن (روسو) في تصوراته هذه، كان يبين كيفية قيام النظام السياسي وتكوين الدولة، التي هي بطبيعة الحال تشكل جانبا مهما في مجال
5) تعتبر أفكار ابن خلدون في التغير الاجتماعي ضمن نظريات الدورة الاجتماعية في التغير. ناقش أفكر ابن خلدون في ذلك مركزا على المراحل الخمس لتطور الدولة عنده؟
نظرية ابن خلدون : المرحلة الاولى : هي مرحلة النشاة - البداوة : الاستيلاء على الملك ويقتصر فيها على الضروري في احوالهم وهي تتميز بخشونة العيش وتوحش الافراد وتتميز بوجود العصبية القبلية وهي الاساس الذي يقوم علية الاجتماع الانساني ويعني العصبية الشعور الذي يحس به الفرد تجاة من يربطة من نسب المرحلة الثانية : هي حالة الملك والاستبداد فيها ينتقل المجتمع من حالة البداوة الى حالة الحضارة وتبدا العصبية بالضعف لدى الحكام ويحدث في هذة المرحلة مايسمية علماء الاجتماع بتركز السلطة او الافراد بالحكم المرحلة الثالثة : هي مرحلة الترف والنعيم كمايسميها ابن خلدون بطور الفراغ والدعة وفيها ينسى الافراد حياة البداوة ويفقدون فيها العصبية تماما ويركن الحكام الى الدعة والترف المرحلة الرابعة : مرحلة القنوع والمسالمة وتقليد للحكام السابقين ويبدا الضعف يدب في الدولة المرحلة الخامسة : يظهر فيها الضعف والاستكانة : ثم الانهيار وزوال الدولة فتؤؤل الى الاضمحلال وان الاصلاح في هذة الحالة لايجدي شيئا يتبين من مجمل افكار ابن خلدون لمراحلة الخمسة في التغير الاجتماعس نظرية في التقدم الاجتماعي بوجهه خاص

(6) تأثرت نظريات التطور الاجتماعي بفكرة داروين، وضح كيف ذلك ، واستخدم افكارهربرت سبنسر كمثال.
يضرب امثلته للتدليل على فكرته فرئيس القبيله كان يقوم بوظائف عديدة منها الحكم والتشريع ويدعم العادات والتقاليد وفي حين اذ ازداد حجم القبيله وتحولها الى مجتمع او دولة تتوزع تلك الوظائف التي كان يقوم بها على اعضاء عديدين ويعتتقد ( سبنسر ) ان عملية الصراع من اجل البقاء جعلت كثيرا من المجتمعات تتحد مع بعضها البعض مما جعلها متكاملة ومتطورة ويمكن ملاحظة ذلك في المجتمعات المعاصرة التي تتكل مع بعضها تحقيقا للتوازن والانسجام
(7) ما هو مفهوم النظريات العاملية في التغير الاجتماعي؟ وما هو النقد الذي يمكن يوجه لها؟ واستعرض نظرية العامل الكنولوجي كمثال لتلك النظريات العاملية؟
ان مايقصد بالنظريات العامليه : هي التي تفسر التغيير الاجتماعي في ضوء هامل واحد من عوامل التغير كالعامل التكنولوجي او الاقتصادي او الايكلوجي .. وهي نظريات حديثة نسبيا مقارنة بالنظريات السابقة ونظرا لكونها تبني افكارها في الغالب على تجارب علمية وامبريقيه وميدانيه لهذا اعتبرت نظريات سوسيولوجية علميه تمييزا لها عن النظريات الفلسفسه السابقة .... التكنولوجيا والتغير الاجتماعي : ترى ترى ان التغير الاجتماعي سببه العامل التكنولوجي اي ان التكنولوجيا هي علة التغيير في المجتمع

(8) النظرية الوظيفية تعالج قضية التغير الاجتماعي بمنظور خاص ، ناقش هذه الفكرة.
وتذهب النظرية الوظيفية الى أن التغير الاجتماعي يكون تدريجيا وليس فجائيا، وقد تؤدي العوامل المؤثرة في المجتمع الى تدعيم النسق(المجتمع) وتقويته بدلا من تغييره. وكمثال على ذلك فعند انتشار الأفكار العلمانية المختلفة في المجتمع، يقوم النسق(النظام) الديني بتدعيم نفسه كردة فعل من أجل المحافظة على بقائه. ويمكن ملاحظة ذلك في حال وأوضاع المجتمعات العربية في مقاومة الأفكار العلمانية والإلحادية القادمة من الخارج، حيث يقوم النظام الديني بتعظيم دوره في الحياة الاجتماعية، ونشر ارتداء الحجاب لدى المرأة المسلمة في أماكن العمل والتعليم وفي المجتمع عامة. وتمشيا مع فكرة التوازن في المجتمع، ترى النظرية الوظيفية أن التغير السريع والجذري هو ظاهرة شاذة، لأنها ترى بالتغير البطيء والتدريجي.

(9) كيف ستتغير المجتمعات النامية وتصبح متقدمة؟ ناقش هذه الفكرة مستشهدا ببعض اراءمنظروا نظرية التحديث؟
المهتمين بنظرية التحديث ينصحون المجتمعات الناميه بالسير على النهج التنموي الغربي تجنبا للمشكلات التي مروا بها اثناء التحديث ونقل النماذج الغربيه للإسراع في عملية التحديث. وهذا فيه تجاهل للخصوصيات الثقافيه للمجتمعات الناميه. سملسر: يرى انه لابد في مسيرة تديث المجتمع من بعض التحولات في المجتمع في مجالات عده في نفس الوقت. ولبرت: يرى ان المجتمعات التقليديه لن تصل للتحديث الا بأخذ نمط الثقافه الغربيه في المجالات الماديه والفكريه.
(10) تحدث عن ابرز مظاهر التغير الاجتماعي في المجتمع السعودي وخاصة بعد اكتشاف البترول؟
ادى الى اكتشاف البتروا الى عوامل عديده من التطورات : تطور في الاقتصاد والدخل والاجتماعي والثقافي والتعليمي وعيش الانسان وتفكيره ايضا اصبح الانسان يتطلع الى افكار جديده من خلال السيوله المناسبة في الدوله والقدرة على فتح المشاريع والاستثمارات الكبيره والمشاريع الهندسيه والشركات والمقاولات وفتح اسثمارات كثيرررره وعديده متنوعه تسهم في خدمه الشاب السعودي
(11) قدّم ابن خلدون نظرية في تطور الدولة المجتمع في شكل دائري. تحدث عن نظريته بالايجاز؟
يرى بان خلدون أن التاريخ البشري يسير وفق خطة معينة فحوادث مرتبطة بعضها ببعض وأن المجتمع البشري شأنه شأن الفرد الذي يمر بمراحل منذ ولادته وحتى وفاته وكذلك يحدث للدول وأن مسيرة المجتمع تغيرية دائية تبدأ وتنتهي في النقطة التي كانت قد بدأت منها وأن هذه الظاهرة (دورة المجتمع) مستقلة عن الإدارة الإنسانية وقد أسهب ابن خلدون في تحديد أسباب التعاقب النظم لدورة الظواهر لعمراينة الاجتماعية وبين أن النظم والظواهر العمرانية الاجتماعية تتغير في أثناء تطورها وفي ذلك يقول ومن الغلط الخفي الذهول عن تبدل الأحوال من الأمم والأجيال بتبدل العصور ومرور الايام. ولقد أولى ابن خلدون الناحية التطورية للمجتمع عناية كبيرة والعوامل التي تؤثر فيه وقد توصل من دراسته للمجتمع إلى قانون الأطوار الثلاثة الأجيال الثلاثة وهي: طور النشأة والتكوين،طور النضج والاكتمال،طور الهرم والشيخوخة
(12) لنظرية الانتشار الثقافي العديد من الاتجاهات النظرية في تفسير سبب التغير الاجتماعي بالمجتمع. تناول اراء تلك النظرية باتجاهاتها المختلفة؟
تنطلق النظرية الانتشارية من ان التغير الثقافي يرجع الى عامل الانتشار, فالانتشار عملية تنتشر بموجبها سمات ثقافية من منطقة الى اخرى, والى ان تعم تلك السمات انحاء العالم لان من سمات الثقافة الانتشار. تميز بين انتقال التراث وانتشاره: الاول:الانتقال الثقافي عبر الاجيال الثاني:انتقال سمات ثقافيه من مجتمع الى اخر. وترجع التغيرات التي تحدث في مجتمع انما تأتي نتيجة استعارة سمات ثقافية من مجتمع ثاني. يمكن تمييز 3 مدارس هي: الألمانيه النمساويه: تنظر الى دراسة الحياة البدائية باعتبارها مفتاحا لفهم الاتصال بين الثقافات المعاصرة.-الانجليزية: تقول بمصدر واحد للثقافة وهي الحضارة المصرية التي عمت العالم الى ان جاءت الحضارة اليونانيه وحلت مكانها. -الامريكية: تهتم بالآثار المترتبه على عملية الانتشار الثقافي في المجتمعات.
13) من معوقات التغير الاجتماعي العوائق الاقتصادية. تحدث بالتفصيل عن دور تلك المعوقات تعطيل التغير بالمجتمع؟
عوامل تلعب دور مؤثر في عملية التغير الاجتماعي من اهمها: 1-ركود حركة الاختراعات والكتشافات العلمية: وذلك نتيجة لانعدام روح الابتكار والتجديد وتعود الى عوامل فرعية كثيره منها:(انخفاض المستوى العلمي, والمستوى الاجتماعي بوجه عام, وعدم وجود الحاجه الملحه الدافعه للاختراع) 2-التكلفه المالية: يرتبط الموقف تجاه التجديد بمدى الفائدة الاقتصاديه المتوقعه منه من ناحيه عامه, فكلما تحققت فائدة اعلى كلما كان الاقبال اعم واشمل. 3-محدودية المصادر الاقتصادية: المجتمعات التي لا تتوفر فيها الثروة المعدنيه او البتروليه او الطبيعيه لا تحدث فيها تغيرات اجتماعيه كبيرة
(14) من معوقات التغير الاجتماعي الجانب السياسي بالمجتمع بشقيه الداخلي والخارجي، تناول هذه العبارة بالشرح والمنافشة؟
العوائق السياسية الداخلية: منها: 1-ضعف الأيديولوجيا التنموية: تخضع عملية التغير للسياسة الداخلية للدولة للأيديولوجيا التي تتبناها الدولة. فالأيديولوجيا غير الواضحه او المترددة تنعكس على السياسة والنهج التنموي للدولة فخطط التنمية تصاغ في اطار ايديولوجي سياسي اعدادا وتطبيقا واشرافاً. 2-تعدد القوميات والأقليات داخل المجتمع: حيث ان اي تغير اجتماعي قد يتعرض مع مصالح بعض القوميات والأقليات في المجتمع, مما يجعلهم يرفضون فكرة التغيير.في حين المجتمعات المتجانسة تكون عملية التغير فيها افضل واسهل. 3-عدم الاستقرار السياسي: بحيث يؤدي الى صرف جهود الدول الى اعادة استتباب الأمن وتنمية المجتمع -العوائق السياسية الخارجية: 1-السياسة الإمبريالية: من المعلوم ان القوى الاستعمارية تحارب كل تغير ايجابي قد يحدث في البلدان التي تستعمرها. 2- الحروب الخارجية: فالحروب الخارجية تستنزف موارد مادية هائلة يكون المجتمع في حاجة ماسة اليها من اجل احداث التنمية.



[/frame]

[/align][/cell][/table1][/align]

التعديل الأخير تم بواسطة Dima ; 2013- 9- 2 الساعة 03:10 AM