ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > .: ساحة الطلاب والطالبات الغير أكاديمية :. > .: الـسـاحـة الـعـامـة :. > ملتقى المواضيع العامة
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء   أعتبر مشاركات المنتدى مقروءة

ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تؤيدين هذه الظاهرة و تعتبرينها طبيعية ؟
نعم .. أعتبرها مرحلة طبيعية في فترة المراهقة التي تمر بها الفتاة و من ثم ستزول . 30 13.04%
لا .. أعتبرها ظاهرة دخيلة على مجتمعاتنا ، و قد تؤثر على سلوك الفتاة و أخلاقها . 186 80.87%
لا يهمني ذلك . 14 6.09%
المصوتون: 230. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 2009- 5- 7   #101
نور عيوني
أكـاديـمـي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 25854
تاريخ التسجيل: Thu May 2009
المشاركات: 12
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 0
نور عيوني will become famous soon enoughنور عيوني will become famous soon enough
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
نور عيوني غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية

هل هذه الظاهرة منتشرة في كليتكِ ؟

نعم والأسف الشديد على ذلك




ما الأسباب وراء إنتشار هذه الظاهرة ؟



التقليد الأعمى


التأثر بالمسلسلات والإفلام


مشاكل نفسية وعائلية


وسائل الأعلام والأنترنت


صديقات السوء << صاحب ساحب


الفراغ العاطفي


تفكك الأسرة وتشتتها

ضعف الوازع الديني

التربية الأسرية



نتائج ذلك ؟

طامة كبرى



الحل لهذه المشكلة

ماأقول إلا الله يتسر علينا ويثبتنا ويحمي بنات المسلمين أجمعين

والله أني أبكى على كل فتاة في هذي الحال الله يهديهم
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 5- 10   #102
دموع رياضيه
أكـاديـمـي فـعّـال
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 14315
تاريخ التسجيل: Tue Oct 2008
العمر: 35
المشاركات: 286
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 65
دموع رياضيه will become famous soon enoughدموع رياضيه will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية العلوم للبنات بالدمام
الدراسة: غير طالب
التخصص: خريجة
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
دموع رياضيه غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية

تسلمي على الموضوع فعلاً هي قضية
كنت لا اصدق ان هناك بويات ولمن عندما رأيت في محيط الجامعة حسيت كأن احد صافعني على وجهي من صدمه ماتوقعت ان في مجتمعنا في مثل هاي صفات
في احد الأيام قبل اسبوعين اثناء محاضرة البحث وقت العصر دخلت طالبتان المدرج يحملن صفات البوبات المهم جلسوا مع بعض وصدر منهن تصرفات ليست طبيعيه احسست بالخوف من داخلي كيف بنات يصدر منهن هذه الأفعال ونحن في مجتمع اسلامي
ودي اكلمهم لكن في نفس الوقت لا اريد احرجهم ابد يحتمل ان تصرفاتهن خارج عن اردتهن
الله يهديهم يااارب عشنا وشفناااااا
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 5- 14   #103
علي المطر
احد مؤسسي الملتقى
 
الصورة الرمزية علي المطر
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 16
تاريخ التسجيل: Mon Aug 2006
العمر: 40
المشاركات: 4,104
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 7575
مؤشر المستوى: 120
علي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: Pacific University
الدراسة: انتظام
التخصص: EC
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
علي المطر غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية

انتشرت بسبب الفضائيات والانترنت و70% من الشاذات يرفضن العلاج
"البويات".. فتيات مسترجلات يحاولن طمس الفضيلة

تركي العبدالحي (سبق) الخبر:
تزايد أعداد الإناث المسترجلات المعروفات بـ"البويات" في السنوات الأخيرة بكثافة ، وأصبحن يشكلن ظاهرة في المجتمع ، لاسيما في الأماكن المكتظة كالمدارس والكليات ، وتبرز بجلاء في الجامعات لتدني هيبة الإدارة فيها مقارنة بالمدرسة .
ويعزو المختصون انتشار الظاهرة خلال العقدين الأخيرين إلى ظهور الكثير من العوامل المثيرة للرغبات الجنسية كالقنوات الفضائية والانترنت والهاتف الجوال. "سبق" حاولت سبر غور هذه المشكلة بالحديث مع عدد من الطالبات و"البويات" ،وكذلك مع المختصين والمختصات في علم الاجتماع الذين بينوا أن 70% من الفتيات الشاذات جنسيا لا يرغبن في تعديل وعلاج سلوكهن ، وحملوا الأسرة مسؤولية انتشار المشكلة الدخيلة على مجتمعنا ، موضحين أن الإعجاب بين الفتيات الذي تنطلق شرارته خلال المرحلة المتوسطة ومع سن المراهقة، يقل تدريجيا في الثانوية.

" منى عبدالله " طالبة في كلية الآداب بالدمام تصف علاقة البويه مع من تتخذها عشيقة لها قائلة: نراها تحتضنها وتقبلها بصورة علنية ، وتدافع عنها دفاعا ً مستميتا .ً وتقول منى عبدالله ان إحدى البويات سمت نفسها "مهند" ،وأصبح بقية الطالبات ينادينها بهذا الاسم ، كما أنها تتخذ بنت أخرى خليلة لها تجلس بجانبها ،إضافة لكونها تمارس معها أمور مخجلة وبشكل علني .
وتتطرق منى عبدالله إلى الجهد الكبير الذي تضطلع به إدارة الكلية لمحاربة هذه الظاهرة ، عبر المحاضرات الإرشادية ، حيث عقدت أكثر من ندوة إرشادية خاصة للتحذير من ظاهرة الإعجاب بين الفتيات ،إلا أن ذلك لم يكن مجديا .
وتبين أن بعض الممرات الضيقة والزوايا ودورات المياه أصبحت شاهدا ً على ممارسات مقززة تمارس يوميا بين عدد من فتيات الكلية .

وذكرت أن إحدى جامعات العاصمة فصلت طالبتين وحرمتهما من إكمال الدراسة،بسبب مجاهرتهما بتصرفات لا أخلاقية في الحرم الجامعي وممارستهما نوعا من أنواع الشذوذ في الفناء وأمام أعين الطالبات
"سبق" اتصلت بإحدى الطالبات المسترجلات و التحدث معها حول المشكلة ، الا انها تخوفت من الحديث لجهة إعلامية ، وبعد أن لقيت تطمينات المحرر باحت الطالبة "م. ع" ما يدور في نفسها وقالت: "لدي شعور تجاه إحداهن مليء بالحب والإعجاب ... لقد مللنا من عاطفة المرأة تجاه الرجل ، لماذا لا نغير، أنا معجبة بها فقط ،أنا لست شاذة كما يعتقد الجميع" .
سألناها هل تعرفين " بويات " مثلك يمارسن الشذوذ فأجابت : " نعم أعرف كثيرات يمارسن الشذوذ لأنهن لا يستطعن التحكم بعواطفهن والتوقف عند الإعجاب مثلي ... لا تلومهن.. الحب وما يفعل ....!!! "

ظاهرة أم خلل أخلاقي عارض
يرى المستشار التربوي الدكتور محمد آل خريف أن افتقارنا لمراكز أبحاث علمية تعنى بدراسة ورصد تلك المشكلات، تسبب في غياب المعلومات والإحصاءات الدقيقة التي نعتمد عليها في معرفة حجم المشكلة، وما إذا يمكننا الجزم بوصولها إلى حد الظاهرة. ويقول الأكاديمي والتربوي زهير الشهري نستطيع أن نتحدث عن هذا الخلل الأخلاقي المتمثل في ظاهرة "البويات" أو الفتيات المسترجلات ؛ لأنها حالة موجودة، وإغفالها أو تجاهلها لا يعدو عن كونه إدعاء للمثالية ، أو عجز أو هروب من المشكلة حتى أن البعض لا زال يصفه بأنه مجرد مظهر للتمرد مرتبط بفترة المراهقة .

70% يرفضن العلاج
وكانت عضو الجمعية السعودية للسنة النبوية فوزية الخليوي قد أعدت تقريرا ً مفصلا ً حول " المسترجلات " نقلت فيه بعض الإحصائيات تضمن عدد منها الأتي:
- تأكيد مدير إدارة التربية والتعليم "البنات" في منطقة الرياض الدكتور إبراهيم العبدالله انتشار ظاهرة "الإعجاب بين الطالبات" في مرحلة المتوسطة، مشيراً إلى أنها تقل تدريجاً في المرحلة الثانوية، وقال إن ذلك "يرجع إلى طبيعة المراحل العمرية، وما يميزها من سرعة التأثر، واكتساب السلوكيات المختلفة " - جريدة الحياة- 17/06/06
- تحذير الدكتور عبد الله يوسف أستاذ علم الاجتماع في ورقة عمل شارك بها في ندوة نظمتها جمعية النهضة النسائية الخيرية السعودية يوم 3-4-2006 من التحرش الجنسي المثلي في أوساط المراهقين والمراهقات مستشهدا بإحصاء لوزارة التربية والتعليم يفيد بأن القضايا الأخلاقية تأتي في المركز الثاني بعد السرقة بنسبة 19 في المائة بين الذكور، وذكر أن الإحصاء نفسه أشار إلى أن العلاقات السحاقية في مدارس البنات تمثل 46% من الممارسات التي تصنف على أنها قضايا أدينت فيها الفتاة.
وفي نتائج بحث قوقل السعودية نجد النتائج التي تظهر لنا حينما نبحث عن كلمة بويات نجد النتيجة "113.000 نتيجة بحث" وحينما نبحث عن كلمة بوية نجد النتيجة "443.000 نتيجة بحث".
يقول الدكتور محمد آل خريف: "تشير بعض الدراسات إلى أن 70 % من الفتيات الشاذات جنسياً لا يرغبن في تعديل وعلاج سلوكهن المنحرف، خاصة اللاتي مارسن الفعل لوقت أطول، لقناعتهن بأنهن لا يحسن سوى هذا النوع من الممارسة، لتحصيل المتعة والإشباع الجنسي ،حتى أن بعضهن يصل إلى حد فقدان الميل الجاذب للرجل، والاكتفاء بهذا الميل الشاذ المثلي لبنات جنسهن ".

الشذوذ الجنسي يبدأ من الإعجاب
ويتفق المختصون أن الفتاتين تصلان إلى مرحلة الشذوذ الجنسي الحقيقية بعد مشاعر إعجاب غير طبيعية وزائدة عن الحد المعقول بينهن،ويقول الدكتور محمد آل خريف لاشك أن "الشذوذ" يمر بمراحل تبدأ بالإعجاب بالمظهر الخارجي كاللباس أو الجمال أو السلوك والتعامل،ثم تتطور إلى نوع من التعلق الذي قد يكون من طرف واحد، أو يكون تعلق متبادل وهو الأخطر يعتمد هذا التحول من الإعجاب إلى العشق، ومن ثم الممارسات الجنسية الشاذة على نوع العلاقة، وشخصية كل من طرفيها، فإذا كانت الفتاة المعجبة تعاني من سلوك فيه ميل ذكوري نحو الفتاة الأخرى نتيجة لزيادة هرمونات الذكورة، أو لتعرض المعجبة لحالة تحرش أو ممارسة جنسية مبكرة، أو نتيجة لتربية أسرية غير سوية، فإنها ستؤدي في نهاية المطاف إلى ممارسات جنسية شاذ .
ويؤكد الأكاديمي زهير الشهري أن قضية الإعجاب ربما تجر إلى الشذوذ الأخلاقي، إذا تجاوز هذا الإعجاب الحدود المعقولة، وخرج عن إطاره المعروف ، لأن عمق الإعجاب في النفس يؤدي إلى فقدان العقل والعاطفة درجة السيطرة على النفس، وعلى المشاعر فترتكب الأخطاء التي قد تصل إلى مرحلة الشذوذ، وقد تبرر هذه الأخطاء بمبررات الظروف الأسرية والاجتماعية والنفسية وغيرها.

السحاق مشكلة وافدة أم ناشئة ؟
يقول الدكتور محمد آل خريف: "المشكلة معروفة منذ القدم، وتحدث الفقهاء عنها تحت مصطلح السحاق ،وبينوا أحكامها الشرعية ولكن تطور أساليبها والعوامل المؤثرة فيها تشتمل على جوانب محلية وجوانب وافدة ودخيلة وعليه لا يمكن القول بأنها محلية بقدر ما هي ظاهرة عالمية حتى غدت لها جمعيات،وجماعات تتكاتف لنصرة قضاياها فيما يعرف بالمثليين ".
ويرى انه لا يمكن التصدي لهذه المشكلة في ظل هذا الواقع ،عن طريق العزل أو المنع ،فهذا لن يتهيأ مطلقاً بعد مسارات الانفتاح ، بل هو في تزايد مضطرد وإنما الأمر برمته يحتاج إلى دراسة علمية شاملة من قبل فريق عمل مؤهل يجمع المعلومات والإحصاءات اللازمة ومن ثم يخضعها للدراسة والتحليل ويضع بناءً عليها الحلول والمعالجات اللازمة , وإلا فإن الجهود ستبقى عشوائية وفردية لن تفلح في مواجهتها وقد يأتي وقت نجدها قد استشرت بما يفقدنا السيطرة عليها وقد كان بالإمكان معالجتها في مراحلها الأولى.
ويرى الأكاديمي زهير الشهري انه من الصعب أن يجزم أحد هل هذه المشكلة ناشئة أم دخيلة ، فالنشوء ممكن مع وجود حالات الجفاف العاطفي ووجود المشاكل الأسرية والطلاق وعدم العدل بين الأبناء ، فإمكانية نشؤ حالات الإعجاب ممكنة، مادام أسباب وعوامل أمكانية حدوثها متوفرة ، وفي نفس الوقت قد تكون من حالات الإعجاب دخيلة من خلال وسائل الإعلام المختلفة خاصة الفضائيات ، وقد تكون هذه المشكلة الدخيلة داعمة لظروف وعوامل أسرية واجتماعية جعلتها ناشئة " .

دور الإعلام
وألقى الدكتور محمد الخريف باللائمة على الإعلام المختلف في انتشار المشكلة ، لبثه المواد القبيحة المثيرة للرغبات الجنسية التي تفسد القيم والأخلاق.
وأبدى مخاوفه من أن تتحول المشكلة من سلوك فردي غير منظم إلى تشكيلات جماعية تدعو له ،وتتبنى توجهاته بشكل يدعم مقومات هذا السلوك معنوياً وسلوكياً، كما هو حاصل في الغرب وبعض بلاد الشرق ،عندها لا تسل عن انجراف في وحل الخطيئة والرذيلة لا يمكن ردمه .


دور الأسرة
وحمل الدكتور محمد آل خريف الأسرة مسؤولية انتشار المشكلة في المجتمع قائلا:" لاشك أن الأسرة تعد المحور الأول والأساسي في الوقاية من تلك المشكلة ،عن طريق التربية السليمة للبنات والبنين، فلا يمكن أن تندفع الفتاة التي تعيش في أسرة تنعم بالاستقرار العاطفي والنفسي والتربية الدينية المتوازنة إلى الإعجاب بفتاة أخرى، لأنه تحقق لها الإشباع العاطفي وتوفر لديها الردع الإيماني عن السقوط في وحل هذا السلوك المرضي، فكثير من الفتيات اللاتي يقعن في هذا السلوك يعانين من شح عاطفي وانحراف تربوي داخل الأسرة".
وأضاف:" حينما تكون الفتاة محرومة من الحنان ومن التواصل التربوي داخل الأسرة ،ومن الحب الإيماني الأخوي المنهجي الصحيح فإنها ستطلبه خارجها وبأساليب غير سوية ومع خطورة تكوين علاقات غرامية مع الشباب الذكور ،ومع ميل عاطفي لدى بعضهن لبنات جنسهن بسبب عوامل مختلفة فإنها ستقع في هذا السلوك لا محالة لتفرغ عاطفتها المتأججة، وتشبع جوعها العاطفي المتزايد" .
وأيد الأكاديمي زهير الشهري الدكتور آل خريف فيما ذهب إليه حول دور الأسرة في تطويق ظاهرة العجاب بين الفتيات قائلا :" للعائلة دور في مواجهة المشكلة من خلال اكتشاف الحالة خاصة من قبل الأم ، لاسيما في مرحلة المراهقة التي تبدأ فيها الهوية الجنسية ،والتي تختلف طبعاً عن الجنس البيولوجي،ويتحدد مسارها نحو الاتجاه الصحيح أو الانحراف ويتم ذلك للأسرة من خلال المتابعة والملاحظة لتصرفات الفتاة بشكل دقيق " .
ويحمل الدكتور آل خريف الأسرة مسؤولية العلاج أيضا ً فيقول : "على الأسرة واجب متقدم على دور أي جهة أخرى، في معالجة وضع الفتاة التي وقعت في هذا السلوك، وهذا يعتمد على مستوى العلاقة ومراحلها فإذا كانت مقتصرة على الإعجاب فحسب فهذه قد تكون مواجهته أيسر من معالجة الوضع عندما يتجاوز ذلك إلى العشق ،ومن ثم الممارسات الجنسية المتبادلة ،وعليه فإن الأسرة مطالبة بأن تكتشف هذه الحالة في وقت مبكر وهذا لن يتأتى إلا لأسرة حريصة ومتابعة لأفرادها ،وتبدأ المعالجة بأن تكون ردة الفعل هادئة وحكيمة بعيداً عن التعنيف والتحقير، فالفتاة التي تعيش هذه الوضع ، بحاجة ماسة إلى إشباع بديل يحقق لها التواصل المنشود وفق سياقات حب مشروعة وسوية ،والأسرة هي القادرة وحدها على توفير هذا الحب البديل، بالاحتواء العاطفي الرحيم والتوجيه الرفيق، مع إبعاد جميع المؤثرات السلبية التي كانت سبباً في دفع تلك الفتاة لهذا السلوك مع التواصل مع المؤسسات المعنية للمساعدة في تكامل الأدوار من أجل المعالجة الشاملة لهذه المشكلة، فمهما كانت إمكانات الأسرة لا يمكن أن تتولى المعالجة لوحدها . فمثلاً لو كانت المشكلة داخل المدرسة مع طالبة أخرى أو معلمة فإنه يلزم التواصل بين الأسرة وإدارة المدرسة والمرشدة الاجتماعية داخل المدرسة لاحتواء القضية ومعالجتها منذ بدايتها " .
واتفق معه الأكاديمي زهير الشهري على أن العلاج يبدأ من داخل الأسرة قائلا:" الدور العلاجي للأسرة يتم من خلال تحديد ووصف هذا الخلل وأسبابه الموجدة والمعززة له ، وإثارة التساؤلات مثل : "هل للأسرة أو صديقات الفتاة دور في هذا الانحراف ؟ وهل هناك مؤثرات فكرية وثقافية من مصادر أخرى ، إعلامية أو انترنت ؟ ثم العمل على احتواء الفتاة ، والاستماع لشكواها ، وتعزيز مميزاتها الأنثوية ، وإحياء الجانب الروحي من خلال تذكيرها بالله عز وجل وما أراده من خلق الفتاة والتحذير الديني من تشبه النساء بالرجال ، بطريقة تصل إلى الفكر والوجدان ، ويمكن الاستعانة أو الاتصال بالمتخصصين في العلاج النفسي أو التربية " .

-::>>>المصدر<<<::-
http://www.sabq.org/?action=shownews&news=6547
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 5- 17   #104
مشاويق
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية مشاويق
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 26210
تاريخ التسجيل: Fri May 2009
العمر: 37
المشاركات: 538
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 66
مشاويق will become famous soon enoughمشاويق will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كليه الاداب بالدمام
الدراسة: انتظام
التخصص: جغرافيا
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
مشاويق غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية

:praying::praying::praying::praying:
الله يرحمنا برحمته هذي الظاهره منتشره بشكل كبير مهب بس في الكليات
وفي جميع الاقسام حتى الدراسات واكثر من كذا بالمدارس المتوسطه وحتى الابتدائيه
صاااااااار هذا الشي عاااااادي جداا والاهل يحاسبون عليه الام الاب امنعوا بناتكم من هالقصات
من هالملابس تقربوا منهم الله
موضوعك مررررررره نايس
والله يعطيك العافيه
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 5- 21   #105
علي المطر
احد مؤسسي الملتقى
 
الصورة الرمزية علي المطر
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 16
تاريخ التسجيل: Mon Aug 2006
العمر: 40
المشاركات: 4,104
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 7575
مؤشر المستوى: 120
علي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: Pacific University
الدراسة: انتظام
التخصص: EC
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
علي المطر غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية

مسترجلات داخل أسوار المدارس والجامعات



مكة المكرمة: زين العلوي
برزت على السطح في الآونة الأخيرة ما بات يعرف بظاهرة "البويات" أو الفتيات المسترجلات واللواتي يطلقن على أنفسهن أسماء ذكورية مثل: راكان، وبيشو، بالإضافة إلى تقليدهن للذكور في كل شيء سواء من ناحية الملبس أو أسلوب الكلام وطريقة المشي.
وبحسب مصادر طبية فإن الفتيات اللواتي ينجرفن إلى مثل هذا السلوك يقمن باختيار فتيات أخريات ضعيفات الشخصية وسلبيات وغير قادرات على الدفاع عن أنفسهن ليفرضن عليهن نوعا معينا من السلوك وليمارسن عليهن التسلط الذكوري.
وأوضحت المصادر الطبية أن مرد بروز مثل هذه الظواهر السلبية في المجتمع السعودي يرجع إلى عوامل أسرية واجتماعية وأخرى بيولوجية تحتاج إلى علاج نفسي وتقويمي بإشراف طبي متخصص وبمتابعة حثيثة من الأهل.
ومن أجل تسليط الضوء على هذه الظاهرة الغريبة والمستقبحة استطلعت "الوطن" من خلال هذا التحقيق آراء عدد من الفتيات اللواتي انغمسن بهذا السلوك، حيث أظهرت إجاباتهن بأنهن مقتنعات بأفعالهن، وأن وسطهن الخاص يجعل كل شيء مباحا ومسموحا على حد اعتقادهن. وقد أظهر التحقيق كذلك أن الفتاة التي تمارس سلوك الاسترجال تتمتع بشخصيتين متناقضتين، واحدة تظهر بها أمام العلن وأخرى خفية تظهرها فقط بين أوساط فئة "البويات" وعند غياب من تعتقد أنه يشكل خطرا يفضح سرها.
وقد أظهر التحقيق أن هيئة من يمارسن هذا الفعل ليست بهيئة الفتاة العادية الطبيعية، وإن كانت الملامح تشير إلى عكس ذلك فـ "البويات" كما يفضلن أن تناديهن الأخريات يردن التخلص من سمات شخصيتهن التقليدية والتحرر منها. كما أنهن في الخفاء وفي مجتمعهن الخاص ووسط قريناتهن الفتيات سواء داخل أسوار المدارس أو الكليات والجامعات أو حتى في المجمعات التجارية يلاحظ عليهن ممارسة عاداتهن وبشكل واضح وظاهر للعيان.
وتشير الإجابات التي استخلصت من اللقاءات المتعددة مع هذه الفئة إلى أنه ليس هناك سن معينة لمن ينخرطن في هذا السلوك الغريب، وأن مثل هذا الأمر قد يبدأ منذ أن تكون الفتاة في المدرسة. فقد سجلت حالات مشابهة في صفوف الطالبات في مدارس مكة المكرمة خصوصاً لمن تزيد أعمارهن عن 15 عاماً.
وأظهر التحقيق أن سلوكيات هذه الفئة تظهر في الخفاء عند اللقاءات فيما بينهن، مما ساهم في اتساع دائرتها وانتشارها وتقبلها من قبل الأخريات على أنها حرية شخصية، حيث يبدين استحسانا لإظهار وإبراز كل ما يشير إلى عالم الرجولة في سلوكياتهن وتقمصهن لأنماط بعيدة كل البعد عن عالم الأنثى، مثل التزين بملابس رجالية والامتناع عن استخدام كل ما يخص الأنثى مثل أدوات التجميل والزينة حتى إنهن يتخلين عن شعورهن الطويلة لدرجة تجعلهن يشبهن الرجال في هيئتهن. ولم يقتصر الأمر على ذلك بل تعداه إلى حد التنازل التام عن ارتداء الملابس النسائية وارتداء أخرى ذات طابع رجولي. كما أنهن يقبلن على شراء كماليات وعطور ومستحضرات عناية بالجسم رجالية.
وتتخذ "البويات" بحسب ما أظهر التحقيق، نظاماً معيناً لممارسة الغزل والمبادرة بالتعرف على الفتيات الأخريات ومحاولة استمالتهن بالرسائل والهدايا والعبارات الجذابة من أجل إيقاعهن في مستنقع الرذيلة والشذوذ.
وقد التقت "الوطن" ببعض الفتيات المسترجلات "البويات" ممن أطلقن على أنفسهن اسم بيشو، راكان. وقد أكدن أنهن لا يجدن في أفعالهن أي شيء غريب أو خاطئ. كما أشرن إلى أنهن تقمصن الخصائص الذكورية بشكل كبير، بحيث باتت أشكالهن وسلوكياتهن لا تتناسب مع خصائصهن الأنثوية. والأمر من ذلك – حسب أقوالهن – أنهن نجحن في إقناع بعض النسوة المتزوجات إلى الانخراط في مجموعاتهن والسير على خطاهن.
تقول رانيا ابنة الثانية والعشرين ربيعاً، والتي فضلت أن تطلق على نفسها اسم "ريان" إنها بدأت ومنذ الصغر تظهر معالم الرجولة في مشيتها وحديثها وتعاملاتها وسلوكياتها تجاه الآخرين ولا سيما الفتيات معها في المدرسة.
وبررت ذلك بأنها كانت على الدوام تشاهد الخلافات الشديدة بين والديها اللذين انفصلا عن بعضها في النهاية. حيث كانت تشاهد والدتها وهي تتعرض لصنوف متنوعة من الأذى والعنف الجسدي من قبل والدها، مما جعلها على حد قولها تكره حقيقة كونها أنثى. وأنها فضلت أن تتقمص السلوك الذكوري في محاولة منها لأن تكون قوية وقادرة على صد الأذى عن نفسها.
وأضافت: تأثرت أيضاً بالظروف الاقتصادية الصعبة التي عشتها في الطفولة، والتي جعلت العائلة تعتمد علي في كسب الرزق، حيث كنت أمارس أعمالاً كثيرة جعلتني أشعر بقوة الشخصية والقدرة في الاعتماد على الذات، وهذا حفز لدي الشعور بكراهية الأنثى أو أن أكون امرأة يغلب عليها الضعف والإذلال، وجعلني أسعى بقوة لتقمص دور الرجل أو الذكر المسيطر. وقد وجدت بالفعل ما أريده في شخصيتي هذه، وأنا مرتاح لذلك، حتى لو قال عنها الآخرون بأنها صفات شاذة وغير سوية، لكن من وجهة نظري أنا أعتبر ذلك حرية شخصية.
أما سميرة، وهي الأخرى فتاة تطلق على نفسها اسم "راكان" وعمرها 19 عاماً، فقد بالغت في حديثها عن ذاتها وأصرت على سلامة موقفها. بل إنها طالبت بمنحها الحرية للتعبير عن مشاعرها وحقيقة ميولها. وقالت: أشعر بالرضا والسعادة كما أنني أشعر بأنني رجل في كل شيء وليس أنثى، وأنا لا أرغب في مناداتي باسمي المتعارف عليه في المنزل فهو يشعرني بالضيق. وقد اشتهرت في المدرسة وبين قريناتي باسم "راكان" وهو الاسم الذي اختارته لي إحدى المعجبات بي في المدرسة.
وأضافت: أنا لا أملك الشجاعة الكافية للإفصاح عن الهوية الأخرى لشخصيتي الغامضة في المنزل فوالدي لن يقبل بهذا أبداً وإن انكشف لهم أمري، فأول ما سأقوم به هو الانتحار لأن ردة فعل أهلي لن تكون عادية أبداً.
وقد رصدت "الوطن" كذلك ما هو أغرب من ذلك، حيث التقت بفتاة عمرها 25 عاماً تتقمص دور زوج، حيث اتخذت لنفسها اسم "أيمن" بدلاً من اسمها الأصلي. تقول بثقة" أريد من الجميع احترام خصوصيتي وغيرتي على من أحب، كما أنه يتوجب على من يقع عليها اختياري وإعجابي بها أن تنفذ طلباتي بدون جدال وأن تمتثل لرغباتي مهما كانت.
وعن كيفية ذلك تقول: إن اختياري للفتاة يعتمد على مدى قدرتها على إثارتي فهي بذلك تشعرني بأني رجل، وذلك بإعلانها عن تقبل شخصيتي الذكورية. وهذه الفتاة لا بدّ وأن تكون من النوع ضعيف الشخصية لأستطيع امتلاكها والسيطرة عليها.
وتضيف: أنا في الحقيقة لا أرغب أبداً في إطلاع والديّ على خصوصياتي، فهذه مسألة شخصية لا يفهمها الآخرون.
أما نوف ابنة الثانية والعشرين عاماً، والتي اختارت لنفسها اسم "حامد" فهي لا تخفي في عباراتها الشعور بالخجل مما تصنع. وتقول: أعرف خطورة ما أقوم به، فوالدتي تحاربني دوماً وتراقب تصرفاتي كما أنها أصبحت تشك في أفعالي وأجدها تفتش في محتويات حقيبتي وغرفتي، كما أنها لا تكتفي بذلك، بل أصرت على اصطحابي إلى طبيبة نفسية، والتي أوضحت بدورها لوالدتي بأنني أعاني من اضطرابات هرمونية مفرطة ساهمت في جعلي أقلد إخوتي الذكور كوني الوحيدة بينهم. وقد أشارت الطبيبة على والدتي بضرورة الاستمرار على العلاج دون انقطاع وعلى مراحل. إن والدتي امرأة متفهمة ومتعلمة لكنها لم تقتنع بتصرفاتي على الرغم من أنها لم تعرها أي اهتمام وأنا صغيرة، إلا أنها شعرت بخطورتها عندما بلغت وأصبحت فتاة ناضجة على مقاعد الدراسة الجامعية، حيث اشتد خوفها عليّ، لكن الوضع الآن تغير فقد رجعت إلى الفتيات اللواتي كنت على صداقة بهن في المدرسة.
أما بشاير، ابنة الـ 17 عاماً، فتقول: إنني لا أجد حرجا في علاقتي مع "البويات" إلا أن الأمر لا يتجاوز أكثر من تبادل للكلمات التي تشعرني بالأنوثة، وأنا لا أرغب بالتمادي في العلاقة أكثر من ذلك فأنا من عائلة محافظة ترفض مبدأ الصداقات والأصحاب وأي علاقة من أي نوع، وأنا أدرك المخاطر الكثيرة التي تترتب على مثل هذه العلاقات، كما أنني لا أرغب في خوض مغامرات تكلفني الكثير.
من جهتها أكدت المشرفة التربوية والمتخصصة في علم النفس بإدارة التربية والتعليم لتعليم البنات في منطقة مكة المكرمة فاطمة الهاجري انتشار الظاهرة في مدارس المنطقة. وقالت: إنه تم ضبط حالات من هذا النوع على جميع المستويات كما أكدت وجود سلوكيات رجولية كالمضاربات بين الطالبات يقمن بها "البويات" أو المسترجلات.
وأوضحت الهاجري: أن الظاهرة انتشرت في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ جداً داخل المدارس كالمشاجرات والخلوات وتم اتخاذ الإجراءات النظامية حيالها والمتمثلة في استدعاء أولياء أمورهن ومواجهتهم بما هو حاصل وتوعية الأم أيضاً، كما تم استدعاء المعلمات والتربويات بالمدارس التي تحدث فيها ظاهرة "البويات" لعقد ندوات توعوية وإرشادية لأجل توعية الطالبات بخطورة هذه التصرفات والحد منها عن طريق البرامج التوعوية والتدريبية سواء كانت تطبيقاً عملياً أو نظرياً على كيفية معالجة الأسرة للظاهرة والتغلب على المشكلة في مهدها والتعريف بالأساليب الإيجابية لحل المشكلات النفسية على الصعيد الشخصي.
وبينت الهاجري أنه من الضروري مخاطبة مشاعر الطالبات وعقولهن على السواء بشكل غير مباشر عن طريق الأساليب التثقيفية فالابتعاد عن التصريح والمواجهة ينقذ بعض المسترجلات من الإصرار والعناد.
وفي السياق ذاته، أشار المحلل النفسي والمستشار في العلاقات الأسرية والاجتماعية عميد كلية البترجي الطبية سابقاً الدكتور هاني عبدالله الغامدي إلى أن جود هذه الفئة "البويات " بين الفتيات يشير إلى دوافعهن لأنهن يعانين من الحرمان العاطفي وهو الدافع الأبرز لظهور مثل هذه الحالات.
وقال إن أفراد هذه الفئة يلجأن لمثل هذه السلوكيات من أجل إشباع احتياجاتهن حتى لو سلكن طرقاً غير سوية وشاذة، فالهدف الأول هو إرواء العاطفة حسب ما تفرضه عليهن الظروف المحيطة بهن، وأما الطابع الخارجي الذي يظهرهن بهذه الهيئة فهو مجرد تصرفات يقصد بها لفت الانتباه.
وحول وسيلة العلاج قال ينبغي على أولياء أمورهن الالتفات لهن والاهتمام بمعالجتهن مع ضرورة عرضهن على الاختصاصيين، فقد يكون وراء هذه التصرفات إفراط هرموني، وقد يكون وراءها ظروف أسرية دفعت بهن لسلوك هذا المسلك، والعلاج هنا يختلف تبعاً لدواعي ومسببات الحالة.

-::>>>المصدر<<<::-
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...2540&groupID=0
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 5- 21   #106
أميره بشموخي
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
 
الصورة الرمزية أميره بشموخي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 16507
تاريخ التسجيل: Tue Dec 2008
العمر: 34
المشاركات: 1,591
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 29837
مؤشر المستوى: 107
أميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond reputeأميره بشموخي has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: Nursing
الدراسة: انتظام
التخصص: Specialist Nursing
المستوى: المستوى السابع
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
أميره بشموخي غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية




من يوم فتحنا القضيه وصرنا نتكلم عنها في كل مكاان كثروا البوياات..

يممممممه..

كانها صايره مووضة هالزمن..

من جد نااس متخلفه..الله المستعان..
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 5- 21   #107
الالحار
أكـاديـمـي فـعّـال
 
الصورة الرمزية الالحار
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 3660
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2008
المشاركات: 243
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 68
الالحار will become famous soon enoughالالحار will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربيه
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
الالحار غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية

في[size="6"] الكلية

اطالب بوضع قرار بمنع اي فتاه من لبس اي لبس يدل ع البويه فانا اجد بلايز واحزمه وشنط لاتحمله اي فتاه بهذا العقل


وانظر لها باحتقاااااار شديد

اين مراقبة الاهل؟؟؟؟

كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

اللهم ارحمنا برحمتك[/size]
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 5- 28   #108
علي المطر
احد مؤسسي الملتقى
 
الصورة الرمزية علي المطر
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 16
تاريخ التسجيل: Mon Aug 2006
العمر: 40
المشاركات: 4,104
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 7575
مؤشر المستوى: 120
علي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond reputeعلي المطر has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: Pacific University
الدراسة: انتظام
التخصص: EC
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
علي المطر غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية


فتيات يُقْبِلن على محال لشراء بضائع تحوّلهن «مُسترجلات»



الخبر - سلمان الشثري / الاربعاء, 27 مايو 2009
بذهول قابل متسوقون في مجمعات تجارية في المنطقة الشرقية، ظاهرة محال تجارية متخصصة في بيع بعض المستلزمات النسائية والملابس الجاهزة، التي صُممت بطريقة مشابهة للملابس الرجالية، ومن تلك البضائع أحذية وقمصان بل وأشكال خاصة من العباءات بدأت في الظهور أخيراً، ولاقت بضائع تلك المحال رواجاً واسعاً من الفتيات، على رغم أنها لا تُعرض أو تُباع علناً، إذ يلجأ البائع والمشتري إلى طريقة «الطلبات المُسبقة»، بعيداً من عيون الرقابة.

سعود البدر أحد الذين صدمتهم تلك البضائع، بعد أن عثر عليها في أحد مجمعات مدينة الخبر، ولكن سرعان ما تبيّن له، أنها موجودة في غير محل في المجمع ذاته وفي مجمعات أخرى أيضاً، ويقول: «اندفعت فتيات في مجتمعنا المحافظ إلى نكران الذات، وتحوّلن إلى ما هو مخالف للفطرة بلعب دور الرجل داخل المجتمعات النسائية»، مرجحاً أن ذلك «قد يكون للفت الانتباه لتعويض الاهتمام المفقود داخل الأسرة، أو للتجاهل العام في المدرسة، أو لتبني أفكار خاطئة، أو لرؤية القدوة في صورة مُغايرة». وشارك في استنكار هذه الظاهرة، تربويون واختصاصيون اجتماعيون ونفسانيون حذّروا من «ازدياد انتشار ظاهرة الجنس الرابع، أو ما يعرف بالبويه في مجتمعنا»، مطالبين بإيجاد حلول لهذه الظاهرة.

و«البويه» مصطلح يُقصد به الفتيات، اللاتي يتشبهن بالرجال في طريقة المشي والحديث والتصرفات واللباس الخارجي والداخلي منه أيضاً، إضافة إلى قصات الشعر.

وتأتي هذه التحذيرات بعد كثرة ظهور حالات «البويه» داخل مدارس البنات الثانوية والجامعات، خصوصاً في الف1243195704721882200.JPGترة الأخيرة، إذ رصدت إدارات مدارس، فتيات يغازلن البنات بالنظرات والكلمات، وبعض الحركات «الشاذة»، والكثير من الوسائل الغريبة التي توحي بالإعجاب، مثل تقديم الورود في ما يعرف بـ«عيد الحب»، وتبادل نظرات العشق والوله بين من تعتبر الولد (المُسترجلة) والفتاة. فيما دعت طالبات من المسؤولين في الجامعات والمدارس إلى اتخاذ «إجراءات صارمة» ضد فتيات «البوية».



وتقول ريم عبدالعزيز: «خلال هذا العام لاحظت زيادة كبيرة في مثل هذه الحالات، حتى أصبح من الغريب أن تكون الفتاة في الجامعة أو المدارس الثانوية من دون عشيقة أو معجبة، فبمجرد دخول طالبة جديدة إلى القاعة تبادرها من بجانبها بسؤالها هل أنت مرتبطة داخل الكلية؟». وتشير إلى أنها تخشى على نفسها من المرور بمجموعة من فتيات «البوية». وتذكر الطالبة حصة الحمود، أن هذه الحالات «تتطلب علاجاً سريعاً قبل تفشيها في المجتمع بشكل أكبر». وتروي قصة غريبة حدثت في الكلية «حين كانت هناك طالبتان من المسترجلات لم يقتصر التغيّر فيهما على التشبه بالرجال، وظهورهما بشكل مختلف فحسب، بل تعدى ذلك إلى مضايقة البنات في الكلــــية بشكل دائم، حتى كثرت عليــــهما الشكاوى من الطالبات اللواتـــي يطالبن بالكشف عليـــــهما في المستشفى، لتحديـد ما إذا كانتا تعانيان من مشكلة خلقية».


-::>>>المصدر<<<::-
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/20941
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 6- 4   #109
فَوْضَى
أكـاديـمـي
 
الصورة الرمزية فَوْضَى
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 26845
تاريخ التسجيل: Thu May 2009
المشاركات: 4
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 0
فَوْضَى will become famous soon enoughفَوْضَى will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: جامعة فيصل
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
فَوْضَى غير متواجد حالياً
Angry رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية



دخلت الجامعه و 3 مسترجلات .. وبعد 3 سنين اصبحو يفوقون عدد الطالبات ..
بويه وحده.. اسمها مشعل ( مشاعل ) .. لست اعلم ماهي ظروفها .. او الاسباب التي جعلتها تأخذ دور الولد.. حتى كادت تتقنه !! ..
لاكن الذي اعلمه .. انها وجدت من يتقبلها كفتى .. وجدت من يشعر بأنها فتى وليست فتاه كما تشعر هي ..
وجدت من رحب بها .. ومن حسسها بالقوه و السلطه حتى صدقت كذبتها .. فأستمرت ..
استمرارها لم يقع الضرر عليها فقط .. ولا على من يرافقها .. بل الكثير من الفتيات عندما وجدو الضوء البارز عليها و الشعبيه التي امتلكتها كونها بويه !! ..
و انصدمو حيث لم يجدو ردت فعل من الامن و لا من الاداره ..
كثرت البويات و كثرت المشاكل .. ولم يكتفو بذالك حيث ان الستايل وحده لا يفي بالغرض فمالو الى ..... !!!
فغاصوا في عالم الضياع و الدمار ..


هن وجدو من يقبل بهن .. فتزايدو و سيستمروون بالتكاثر :011: ..

يجب ان يرحلون من الجامعات و المدارس.. يجب ان يشعرون انهم غير مرغوب بهن في المجتمع ..

فاذا هي تضن انها ليست فتاه كما خُلقت ويستحيل ان تكون رجل فلتبحث عن مكان مخصص لها ..
فالجامعات اما للبنات و اما للاولاد !! .. لتبحث عن مكان يضمها و يضم مثيلاتها .. ان وجدته بالاصل !! ..
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 10- 12   #110
بنت العقيدة
أكـاديـمـي
 
الصورة الرمزية بنت العقيدة
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 37971
تاريخ التسجيل: Thu Oct 2009
العمر: 32
المشاركات: 11
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 0
بنت العقيدة will become famous soon enoughبنت العقيدة will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية بالجبيل
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
بنت العقيدة غير متواجد حالياً
رد: إنتشار ظاهرة البويات (المسترجلات) في المجتمعات الخليجية

مانقول الله يهديهم ويرجعهم على طريق الصواب...يوجد في الكلية تواجد كبير لهذة الفئة حتى الواحد مايقدر ياخذ راحتة لان والعياذ باللة اشكالهم مشابهه تماما لاشكال الاولاد ونظراتهم الغريبة صراحة انا اخاف منها...والمشية كلش ولا تقول ان فيها ولو جزء بسيط من الانثى..واللبس بعد يعني من كل النواحي مغيرين شحصياتهم...بس ودي وحدة منهم تتدخل المنتدى ونتناقش معها يمكن لهم وجهة نظر مختلفة عننا..ونبغاها توضح لنا السبب اللي خلاها تسلك هالطريق...ونشكر استاذنا ازرق في اميركا على طرح الموضوع اللي بصراحة نواجة كثير في مجتمعنا..
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجتمعات, المسترجلات, البنيات, الخليجية, ظاهرة, إنتشار

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المسترجلات ظاهرة تستحق الدراسة عـزام الشمري منتدى كلية التربية بحفر الباطن 3 2009- 2- 26 09:39 AM
المسترجلات ظاهرة تستحق الدراسة عـزام الشمري ملتقى المواضيع العامة 36 2009- 2- 7 06:02 PM
المسترجلات ظاهرة تستحق الدراسة عـزام الشمري قسم المحذوفات و المواضيع المكررة 0 2009- 2- 5 03:23 PM


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 01:31 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه