[ المناقشات ] : مناقشة 4 قانون

[اشراقة أمل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لو تكرمتوا حل مناقشة 4 قانون

[اشراقة أمل]

40 مشاهده وما فيه رد:(

[سهيل النجدي]

لأن بنفس المناقشة فيه أكثر من 442 إجابة : )

أنا كنت اكتب إجابة طويلة وعلقت علي الصفحة وانحذف كل جوابي : (

[فرحان العيبان]

انا ما يفتح معي النظام الافتراضي يا جماعه , والبلاك بورد مافيه مناقشات

وش الحل ؟؟

[اشراقة أمل]

نفس الشيء عندي الافتراضي ما يفتح
والبلاك بورد مو واضح:(

[10leopard]

نفس المشكله مايفتح الافتراضي

[سهيل النجدي]

الآن الي حطوا الإجابة هذي

نظرية هرمية الحاجات لماسلو هي نظرية في علم النفس في تحفيز الإنسان عرضها ماسلو في عام 1943 والتي انتشرت فيما بعد على نطاق واسع. تؤكد نظريته أن الفرد يميل لإرضاء احتياجاته بشكل متتالي. وهذه الاحتياجات تشغل مجموعات في الهرم مرتبة على حسب أهميتها ولقد تناول ماسلو في شرح نظريته شخصيات يحتذي بهم أمثال : ألبرت اينشتاين ، جين آدم ، روز فلت و فرد ريك دوجلاس وتنقسم الى قسمين :احتياجات ثانويه واحتياجات اساسيه

هل حاولوا يقرءون السؤال؟ : (

[أم مقبل]

هذي المناقشة في مبادي الاداره وليست ف القانون انا مااقتنعت بالاجابه خطا السوال هل يمكن الاستفادة وهم راحو يعروفون النظرية ماحليتها استمعت للمحاضره لم اجد ذكر للسوال الله العالم انها سوال على محاضره اخرى سالت وحده قبلي في الجامعه قالت اكتبي اللي تلقيبنه هو ماراح يقراون امه محمد حنا كذا واعمال السنه كامله ابنتظر اجد حل ولا اضطريت لتكرار الاجابه

[سهيل النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم مقبل

هذي المناقشة في مبادي الاداره وليست ف القانون انا مااقتنعت بالاجابه خطا السوال هل يمكن الاستفادة وهم راحو يعروفون النظرية ماحليتها استمعت للمحاضره لم اجد ذكر للسوال الله العالم انها سوال على محاضره اخرى سالت وحده قبلي في الجامعه قالت اكتبي اللي تلقيبنه هو ماراح يقراون امه محمد حنا كذا واعمال السنه كامله ابنتظر اجد حل ولا اضطريت لتكرار الاجابه

الاقتباس السابق كان من إجابات كثير من الطلاب على سؤال فروع القانون الخاص : ) شكلهم متلخبطين بالمواد أو النظام فيه مشكلة.


بخصوص السؤال الرابع والي يتكلم عن نظرية ماسلو والاستفادة منها في الإدارة أشوف هالتحليل هو الأقرب للصحة بوجهة نظري:

ولقد أوضحت كثير من الدراسات أن جو العمل الذي لا يشبع هذه الحاجات الاجتماعية يؤدي إلى اختلال التوازن النفسي لدى العامل وبالتالي يؤدي إلى مشكلات من شأنها أن تؤدي إلى ارتفاع معدلات الغياب ونقص الإنتاجية وترك العمل، أما حاجات التقدير فالإنسان بعد تحقيقه لحاجاته الاجتماعية يبحث عن الحاجة إلى التقدير والتي تعطيه الشعور بالثقة والجدارة وأنه جزء مفيد في المجتمع الذي يعيش فيه بالإضافة إلى الحصول على التقدير والاحترام من الآخرين وإحساسه بمكانته وهيبته، ويساعد على تحقيق الطموحات العليا للفرد في أن يكون الإنسان ما يريد أن يصل إليه وهي المرحلة التي يصل فيها الإنسان إلى درجة مميزة عن غيره ويصبح له كيان مستقل علما بأن الحاجة إلى الاستقلال من أهم مكونات الحاجة إلى تحقيق الذات، وعلى الإدارة أن تحقق ذلك بتعويض السلطات والصلاحيات وإقامة الفرصة في المشاركة في وضع وتحديد الأهداف.

لا شك أن نظرية الحاجات تعد مرتكز أساسي في فهم دافعية الإنسان في العمل وسعيه لإشباع حاجاته المختلفة ولقد وضع " ماسلو " في نظريته أن درجات الحاجات الإنسانية وأولوية إشباعها تتسم بطابع العمومية والشمول حيث افترض وجودها لدى أي فرد كما أن عدم إشباع الحاجة يلعب دورا في تحديد مدى أهميتها وسيطرتها وإلحاحها على الفرد

أحسه أفضل من فكرة إعادة تعريف النظرية وكتابة تفاصيل هرم الاحتياجات! لأن السؤال يتمحور عن كيفية الاستفادة وليس ماهية النظرية.
وبالنسبة للاستفادة من النظرية في إدارة المنظمة فهذي للأسف ماعرفت له بحاول بنهاية الاسبوع ابحث عنه اكثر والي عنده اضافة او معلومة ياليت يفيدنا فيها : )

[fof1412]

يعطيك الف عافيه