عرض مشاركة واحدة
قديم 2015- 9- 19   #3
S H O Q
متميزه في برنامج الكويزات
 
الصورة الرمزية S H O Q
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 206825
تاريخ التسجيل: Sat Nov 2014
المشاركات: 317
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 240843
مؤشر المستوى: 282
S H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond reputeS H O Q has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الاداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علم اجتماع
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
S H O Q غير متواجد حالياً
رد: ☀[ مقرر الارشاد والتوجيه الاجتماعي ] ☀

,



المحاضرة الثالثة


- نظريات الارشاد الاجتماعي -






تتسم المشكلات الإنسانية بالتعقيدوبتداخل عناصرها وأبعادها بصورة لا يمكن أن تسمح بوجود نموذج أو إطار محدد نظري شامل وعام يمكن أن يتعامل بفاعلية مع هذا الكم الهائل من المشكلات وهذه الفكرةالتي يقوم عليها المفهوم الحديث للإرشاد الاجتماعي والذين يحصرون نطاق ممارستهم من خلال نظرية واحده أو نموذج واحد يقللون من فعاليتهم وتنحصر الفائدة على عملاء داخل نطاق ضيق , لذالك يعتمد الإرشاد الاجتماعي على النظرية الحرة وإتاحة الفرصةللأخصائي ليتخير ما يراه مناسبا للعميل ومشكلته من أساليب إرشادية من خلال المداخل والنظريات العلمية المختلفة والمتوافرة لديه.





استكمالا للمحاضرة السابقة نوضح العلاقة بين الإرشاد الاجتماعي والعلوم الأخرى



استفاد لارشاد الاجتماعي من علوم كثيرة نوضحها فيما يلي :








العلوم النفسية :


كعلم النفس العام والصحة النفسية وعلم النفس الاجتماعي ,فإن علم النفس من أول العلوم التي أستفاد منها الإرشاد الاجتماعي وخاصة في المرحلةالنفسية من تطور خدمة الفرد , حيث ألتقت أهداف طريقة خدمة الفرد التي تستخدمالإرشاد الاجتماعي أسلوباً لها مع أهداف العلاج النفسي , كما أستفادت من النظريات النفسية في فهم سلوك الإنسان ومكوناته النفسية .
أيضاً كان لهذه المفاهيم أثر في فهم حقيقة سلوك الإنسان وفي العلوم المرتبطة به .






علم الاجتماع :


الاستفادة من الحقائق التي تكشف طبيعة الإنسان وعلاقته ببيئته وما قدمه , كذلك عن مفهوم الدور وطبيعة الدور الاجتماعي ووظيفته الاجتماعيه والثقافية للفرد وتأثير عمليات التغير والتغيير على مشكلات الإنسان وسلوكة .





علم الوراثة


بما قدمه من حقائق حول السمات الموروثة والمكتسبة وخاصة بالنسبة للضعاف والمرضى بأمراض مزمنة وأصحاب الأزمات المختلفة والتي أمكن من خلالها تحديد أساليب المساعدة وإمكانياتها وحدود هذه الإمكانيات .





علوم القانون (التشريعات) والشريعة


بما قدمه من حقائق حول السمات الموروثة والمكتسبة وخاصة بالنسبة للضعاف والمرضى بأمراض مزمنة وأصحاب الأزمات المختلفة والتي أمكن من خلالها تحديد أساليب المساعدة وإمكانياتها وحدود هذه الإمكانيات .





علاقة الارشاد الاجتماعي بعلوم الصحة :


إن الرعاية الصحية أحد الدعائم الأساسية في برامج الرعاية الاجتماعيةوصولاً إلى توفير مستوى الرفاهية العامة للمجتمع ويعتبر برنامج الرعاية الصحية منبين الخدمات الاجتماعية التي تقدمها الدولة لمواطنيها في شكل برامج علاجية تقدم من خلال المؤسسات العلاجية .


وبرامج الرعاية الصحية تدرك أهمية التفاعل المستمر بين الصحة وبين البيئة الاجتماعية , كذلك فإن الإرشاد الاجتماعي يهتم بالجوانب الصحية للإنسان والأمراض المتوطنة وإمكانية العلاج , والأمراض المزمنة وتأثيرها على قدرات الإنسان, الأمراض المعدية وأهمية الوعي البيئي في التخلص منها .

والمرشد الاجتماعي يستفيد من هذه العلوم الصحية في مجالات عمله المتنوعة مثل المجال الطبي , مجال العمل مع الفئات الخاصة كالمعاقين, الصم,المكفوفين, المرضى بأمراض مزمنه, حيث أن العوامل الاجتماعية تأثر على المريض وعلى أستجابته للعلاج .


ومما سبق يتضح أن العلوم الإنسانية والاجتماعية والطبيعية تستفيد من بعضها ما يدعم الممارسة الميدانية والتعامل مع الإنسان وبما أن الإنسان متكامل في أجراءه فإن العلوم أيضاً متكاملة ومترابطة كل علم يضيف للعلوم الأخرى منها أيضاً ما يفيده , ولكن كل علم له تميزه وكذلك كل مهنة .


من أهم النظريات العملية في هذا المجال :


أولاً : نظرية سيكولوجية الأنا :


هذه النظرية تحتل مكانا متميزا في ممارسة الخدمة الاجتماعية حيث تجمع مابين مدرسة
التشخيص الاجتماعي التي تهتم بالجوانب الاجتماعية بالفرد ومدرسةالتحليل النفسي
والتي تركز اهتمامها على الجوانب النفسية للفرد .


وبالتالي فان هذه النظرية تركز على كل من الجوانب النفسية والاجتماعيةللعميل أي الاهتمام بالواقع النفسي للفرد والسياق الاجتماعي الذي يعيش فيه .



تقوم هذه النظرية على افترضات علمية هي :
1. إن مواطن ضعف العميل وقوته تكمن في قدرة الأنا الشعورية على القيام بوظائفها التالية :
وظيفة التفكير : قياس أسلوب التفكير السليم والقدرات العقلية .
وظيفةالإحساس : قياس الحالة الانفعالية .
وظيفةالإدراك : قياس سلامة الحواس و ما هو مرتبط بالذكاء
وظيفةالانجاز : القدرةعلى اتخاذ القرارات وتنفيذها بما يتناسب مع قدرات العميل .
2. عجز العميل عن تناول مشكلاته بنجاح هو عجز ذاته عن قيادة الشخصية قياده واعية
3 .المشكلة الفردية نتاج للتفاعل بين الفرد وبيئته.
4 .خطة العلاج تقوم على فهم شخصية العميل في تفاعلها مع البيئة المحيطة من خلال عمليات الدراسة , التشخيص والعلاج .


5 والعلاج يتم من خلال نوعين من الأساليب :
الأسلوب الأول : العلاج الذاتي ، الذي ينصب على شخصية العميل .
الأسلوب الثاني : العلاج البيئي ، الذي يركز على البيئة .




ثانياً : الاتجاه السلوكي :


تقوم هذه النظرية على أهمية الثواب والعقاب في عملية التعلم,ورفضها للمفاهيم السائدة في علم النفس التي تهدف إلى اكتشاف مكونات الشعور منخلال الاستبطان, ورؤيته لعلم النفس كعلم موضوعي شأنه شأن العلوم الطبيعية الأخرى .



والافتراضات لهذا الاتجاه تقوم على:
1. التعلم عملية هامة في نمو الشخصية والبحث العلمي هو الوسيلة لدراستها .
2. الملاحظة أفضل من التأمل والقياس أفضل من التخمين الغير دقيق والمعلومات التجريبية أفضل من التأمل والتفكير النظري .
3. المشكلة هي سلوك لا توافقي حيث انه مجرد استجابات متعلمة تجد من التدعيم ما يكفل استمرارهما .
4. يركز على السلوك الممكن مشاهدته وملاحظته بالحواس .
5. ينصب هذا العلاج في تعديل السلوك على نوعين من السلوك :
السلوك الإجرائي :الاستجابات الإرادية أو التطوعية .
السلوك الاستجابي :الاستجابات اللاإرادية وهي التي تمثل انعكاسا لمثيرات بيئية .


6. يقوم العلاج السلوكي على الأسس التالية :
تقدير مواقف السلوك والمثيرات التي تسبقه .
التركيز على وحدات سلوكية صغيره للعلاج المباشر والابتعادعن الأهداف الكلية العريضة .
الهدف من العلاج إضعاف أو تقوية أو إلغاء سلوك معين



المفاهيم التي يتضمنها الاتجاهالسلوكي :


. الدافع: وهو ضغط بيئي أو داخلي يدفع الفرد إلي القيام بنشاط حتى يزيل التوتر ويصل إلى حالة من الاتزان وتنقسم الدوافع إلى:
دوافع أولية : ترتبط بالعمليات الفسيولوجية وهي ضرورية لبقاء الكائن الحيمثل الجوع والعطس
دوافع ثانوية : التي يكتسبها الفرد من خلال نموه وتؤثر في توجيه سلوكه مثل دافع الحب ودافع التعليم
2 .الدليل : هو مثير يوجه الاستجابة التي آثارها الدافع مثل الأكل .
3.الاستجابة : أي نشاط يرتبط وظيفيا بأي واقعة أخرى سابقتا عليه عن طريق التدريب وقد يكون واقعة محدده ( سلوك انعكاسي ) أو مجموعة كبيرة من التعقيد من الوقائع كالسلوك الاجتماعي إلا أنه ليس شرطا أن ترتبط الاستجابة بمثير معين
4. السلوك الاستجابي : وهي الأنواع الخاصة من الاستجابات التي ترتبط بمثيرات معينه مثل سيلان اللعاب عند رؤية الطعام أو تذكر مذاق الليمون .
5. السلوك الإجرائي : وهي الاستجابات الإرادية التي يقوم بها الفرد دون أن ترتبط بمثير معين في بيئته الخارجية وهو الأعظم من النشاط الإنساني مثل حمل الأثقال و كتابة القصائد


والتدعيم هو الذي يحدد وقوع السلوك في المستقبل فإذا كانت نتائج السلوك مرغوب فيه فاحتمال وقوع السلوك في المستقبل سوف يزداد و إذا كانت نتائج السلوك غير مرغوبة فالفرد سوف يميل إلى عدم تكرار السلوك في المستقبل .والمدعمات تنقسم إلى مدعمات أولية غير شرطية ومدعمات ثانوية شرطية وتأثير هذه المدعمات يختلف من شخص إلى آخر .





ثالثاً : نظرية الدور
وهي من إسهامات علم الاجتماع والأقرب للخدمة الاجتماعيةفالفرد يلعب العديد من الأدوار في المجتمع ومن هنا نجد الضرورة للتكامل بين هذه الأدوار لتحقيق قدر من التوافق مع المجتمع وتهتم هذه النظرية بتفسير التفاعل بين الفرد والمحيطين به من الأفراد في داخل المجتمع .

مفهوم الدور: وهو أنواعأ و أنماط السلوك المحددة لشخص يشغل مكانه معينة
ويتشكل نمط السلوكي بناء على ثلاث عوامل :


حاجات الفرد و دوافعه الشعورية واللاشعورية
تصورات الفرد عن الواجبات للوظائف التي يشغلها
الاتفاق أو الصراع بين تصورات الشخص لهذه الواجبات وتوقعاتوتصورات الآخرين الذين يتعامل معهم .





أهم ملامح الدور :
فعل أو مجموعة من الأفعال تتضمن عدد من الواجبات المتوقعةمن شخص يشغل مكانة في موقف ما .
أي دور يقوم فيه الفرد لابد أن يتم من خلال موقف اجتماعي يتفاعل فيه مع شخص أو أكثر .
الدور ما هو إلا تحديد ثقافي لما يجد أن يقوم به الفرد .





مفهوم تعلم الدور :
يمثل الدور مجموعة من الأفعال والتصرفات التي يقوم بهاالفرد نتاج لعملية التنشئة الاجتماعية بداية من مرحلة الطفولة من خلال الأسرة ثمبعد ذالك الأجهزة الأخرى في المجتمع مثل المدرسة ووسائل الإعلام لإكمال المسيرة معالأسرة وبذالك يتعلم الفرد أدواره .
وقد يكون هذا التعليم تعليم مقصودا كما في المدرسة أو أن يكون تلقائيا غير مقصود كما يقلد الطفل والديه





الدور المتوقع :
يتمثل في تصورات الآخرين عما يجب أن يكون عليه سلوك شاغلا للدور في إطار المكانة التي يشغلها وقد يتقبل المجتمع السلوك أو قد يعارضه .




غموض الدور:
عدم وضوح الدور ويتمثل في عدم اتفاق أفراد المجتمع على ماهو متوقع من هذا الدور ومتطلباته .





صراعالأدوار : نتيجة لاشتغال الفرد بكثير من الأدوار يتعرض لما يسمى بصراع الأدوار ويتضح ذالك في المواقف التالية :
عندما تفرض مكانة الفرد علية أنواع متعددة من الأدوار في نفس الوقت وواجبات هذه الأدوار تتعارض فيما بينها
عندما تفرض مكانة الفرد علية أن يشغل دور وهذا الدور يتم تعريفة بشكل مختلف من أكثر من جماعة مرجعية
أن يكون فهم الفرد لدورة غير متطابق مع فهم بعض الأشخاص ذوالأهمية بالنسبة له في نسقه الاجتماعي
عدم كفاية الدور وهو عدم امتلاك شاغل الدور المهارات أو مايلزم لأداء الدور .





رابعا : العلاج العقلاني الانفعالي:
الحديث إلى الذات كمحدد أساسي للشخصية:


السبب الرئيس لكل ما نفعله ونشعر به هو ما نقوله لأنفسنا عن الأحداث والمواقف التي نمر بها ويتضمن ذالك العبارات والأفكار والمعتقدات التي تعلمناها في مراحل النموالمختلفة وترسخت في عقولنا ويتم ذالك وفقا للمنظومة التالية:
موقف >الحديث إلىالذات > الانفعالات > الأفعال
وعن طريق تغيير حديثنا إلى ذواتنا فإنا نستطيع أن نغير مانشعر به وما نفعله على الغم من أننا لا نستطيع أن تحكم في المواقف والأحداث التي نواجهها ولكن نملك القدرة على التفكير بعقلانية حتى نستطيع تغيير انفعالاتنا وأفعالنا الغير مرغوبة.
ونحكم على التفكير والسلوك بأنه عقلاني إذا توافرت الشروط التالية :
يقوم على أسس موضوعية وواقعية.
يساعدنا على حماية أنفسنا.
يساعدنا على تحقيق أهدفنا القريبة والبعيدة بسرعة.
يساعدنا على تجنب الاضطرابات والمشكلات مع الأفراد المحيطين بنا.
يساعدنا على الإحساس بالمشاعر التي نريد أن نشعر بها.
وإذا تعارضت أفكارنا وأفعالنا مع واحدة أو أكثر من هذه المحكات فإنها تعتبر غير عقلانية.

الاضطرابات الانفعالية:
العصاب هو التصرف والتفكير بطريقة لا عقلانية وهو متفاوت في الشخص نفسه , وتتم الإصابة به نتيجة غرس المعتقدات بقوة بواسطة عمليات الإيحاء والتكرار الذاتي أي بتكرار استخدام هذه الأفكار اللاعقلانية.

دور المعالج العقلاني:
المعالج العقلاني يعمل على مساعدة العميل على التحرر من أفكاره الغير عقلانية وتعليمه استبدالها بأخرى عقلانية وذالك من خلال الخطوات التالية :
الخطوةالأولى: زيادة الوعي الذاتي للعميل للتمييز بين المعتقدات اللاعقلانية والعقلانية ويقوم المعالج بدور مضاد حيث يتحدى ويجادل أفكار العميل ومعتقداته الغير عقلانية.
الخطوةالثانية: يوضح المعالج ويبين للعميل أن سبب احتفاظه باضطراباته ومشكلاته يكمن في استمراره التفكير بصورة لا عقلانية.
الخطوةالثالثة: مساعدة العميل على تعديل أفكاره الغير عقلانية والتي لايستطيع تغييرها بنفسه حيث يحتاج إلى مساعدة.
الخطوةالأخيرة: يتم خلالها تطوير فلسفات العميل العقلانية الجديدة لحياته.
الخلاصة: يقوم العلاج العقلاني الانفعالي على افتراض أن أغلب الناس في المجتمع الإنساني يطورون العديدمن أساليب التفكير اللاعقلانية التي تقود إلى سلوك لا توافقي وتغييرها إلى أخرىعقلانية ويحتاج تحقيق ذالك إلى معالج متمكن من كافة النواحي.



خامسا : العلاجالأسري:
العلاج الأسري مفهوم للتغير يضاف إلى العلاج الفردي والجماعي يشمل تغييرالبناء الأسري حيث يتاح من خلال هذا العلاج تغيير بيئة العميل وأسرته وله هدف مزدوج من خلال الحفاظ على الأسرة ككل ومن ناحية أخرى مساعدة الأفراد داخل الأسرة.
مفاهيم أساسية للعلاج الأسري:
مفهوم النسق: مجموعة الأجزاء المختلفة والتي تهدف إلى ترابط هذه الأجزاءبعضها ببعض بشكل يسمح بالتأثير المتبادل والأسرة تمثل نسق ولكل أسرة كنسق حدود في اتصالها مع المجتمع فقط تكون جامدة أو مرنة ومن خلال هذه العملية التبادليةالمستمرة فإن الأنساق دائمة التغيير والتأثير.


مفهوم الاتصال:
توصيل فكرة معينة أو حالة عاطفية أو اتجاهات أو آراء من شخص إلى آخر أو أكثر من شخص من خلال الرموز, والاتصال هو أساس كل تفاعل اجتماعي والكائن الإنساني ومن أكثر الكائنات استفادة من هذه العملية نظرا لما يتمتع به مناستخدام اللغة , واللغة لا تعتبر وسيلة الاتصال الوحيدة فهناك اتصال غير لفظي منخلال الإشارات والإيحاءات. وتتضمن عملية الاتصال عناصر رئيسية وهي المرسل,المستقبل, الرسالة , الوسيلة و رد الفعل ولقد استفاد العلاج الأسري من نظريةالاتصال.

مفهوم تعديل وبناء القيم:
يجب تحديد أوجه الشبه والاختلاف بين قيم الأسرة وقيم المجتمع حيث يكون هذا الاختلاف سببا في إحداث العديد من المشكلات.
مفهوم تغيير البناء الأسري:
من خلال تقييم موقف الأسرة يتضح مدى حاجة الأسرة لتغيير بنائها وبالتالي مجموعة أدوارها يلي ذالك تحديد أوجه الخلل في البناء الأسري وضرورة إعادة التوازن تبعا لحاجة الأسرة .




  رد مع اقتباس