شمــــــــــــــس
يسلمووووو
روعه بجد استمتعت
راق لي هذا
” هنالك دوماً في طريقة سرد القصص التي يمُارسها الروائي جانباً أخلاقياً. وهذا الجانبُ الأخلاقي
لا يتمثل في الحقيقة وخلافاً لتزييف الأحداث فهو نموذج للكمال والمشاعر المتأججة والمعرفة المقدمة من القصة وخاتمتها-
وهو عكس نموذج البلادة، وعدم الفهم، والخذلان، وما يترتب عليه ذلك من تخدير للمشاعر، والذي تذُيعه لنا وسائل الإعلام بكثرة على هيئة القصص اللا منتهية.