ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - مذاكرة جماعية الارشاد والتوجية الاجتماعي / السبت / 1-3-1437 هـ || من 3:45 إلى 5:45 , وفّقكم المولى

ظهر العلاج الواقعي في ممارسات خدمة الفرد منذ:
أواخر الستينات

حدد مفاهيم العلاج الواقعي وصاغ اسمه :
وليام جلايسر

ترى أن العلاج الواقعي يمثل منطلقا علاجيا ووقائيا وتنمويا يستثمر القدرة أكثر مما يعالج الضعف :
بيتي بيكارد

يرى أن العلاج الواقعي هو احد أنماط العلاج المعرفي الذي اجتمع له عنصر الإدراك والعقل :
باركر

استخدم جلايسر في هذا العلاج صيغة تجمع بين كل من الاتجاه العقلي والاتجاه الوظيفي :
العلاج الواقعي

يرى جلايسر أن تتميز بقدر كبير من الواقعية والقدرة على التطبيق ومواجهة مشكلات العملاء بقدر كبير من الفاعلية :
العلاج الواقعي

يؤكد على ضرورة مساعدة العملاء على أن يعرفوا أنفسهم كأفراد لهم أهمية واستقلالية وفردية :
العلاج الواقعي

أطلق جلايسر على الحاجة الأساسية في العلاج الواقعي مصطلح :
الهوية أو الذاتية

يميز جلايسر بين نوعين من الذاتية :
الناجحة و الفاشلة

الفرد الذي لديه استبصار بنفسه ويشعر بالقيمة والأهمية ولديه القدرة على التأثير في البيئة وإدارة شئون حياته بنفسه في العلاج الواقعي :
الذاتية الناجحة

تشير إلى الفرد الذي تعوزه القدرة على تكوين علاقات فعالة مع الآخرين والذي لا يتصرف بمسئولية وينتابه شعور بالقنوط وعدم الأهمية في العلاج الواقعي :
الذاتية الفاشلة

الأفراد بطبيعتهم لديهم ميل داخلي لتحقيق ذاتيه:
ناجحة

الذاتية الناجحة تتطلب الوفاء بحاجتين أساسيتين :
الحاجة إلى الشعور بالقيمة والأهمية
الحاجة إلى الشعور بالحب

الأهمية الذاتية لدى أي شخص :
تكسب من خلال ما يفعله الفرد

تتطلب الأهمية الذاتية ان يحكم الآخرون على سلوك الفرد حكما:
ايجابيا

يعرفها جلاسر انها القدره على اشباع الحاجات الشخصية بطريقه لا تتعارض مع احتياجات الاخرين :
المسؤولية

يعني ان على الفرد ان يدرك العالم الحقيقي من حوله وان يفهم ان حاجاته يجب ان تشبع في إطار الضوابط التي يفرضها الواقع الذي يعيش فيه :
الواقعية

تلعب الاحكام القيميه والاخلاقية دورا مهما في تشكيل سلوك الافراد :
الصحيح ( الحق أو الاستقامة )

لاتقتصر اهمية هذه الاحكام على توجيه السلوك فقط وانما ضروريه للوفاء بالحاجه الى الاهميه الذاتيه :
الصحيح ( الحق أو الاستقامة )

يعتقد جلايسر ان المشاعر والاتجاهات تنمو من :
سلوك الفرد

كما يرى العلاج الواقعي ذاتية الفرد تتكون نتيجة لـ :
سلوكه

ان غاية العلاج الواقعي هي:
مساعدة العملاء على ان يصبحوا واعيين سلوكهم
ان يصدر العملاء أحكاما تقويمية
يتبنى العملاء خططا للتغيير مع مساعدتهم لاكتساب المهارات

حدد جلايسر قواعد أساسية في عملية العلاج الواقعي :
ثمانية

حدد جلايسر ثمانية قواعد أساسية في عملية العلاج الواقعي منها :
العلاقة المهنية - التركيز على السلوك اكثر من التركيز على المشاعر
التركيز على الحاضر - الحكم على السلوك
التخطيط للسلوك المسئول - الالتزام
لااعتذارات - لا عقاب

محور الإهتمام في العلاج الواقعي هو :
الحاضر

يركز التحليل النفسي على المواقف الصدمية التي واجهها الفرد في :
الماضي

الممارس للعلاج الواقعي عندما يناقش الماضي يكون في ذهنه الجوانب :
ربط الخبرات في الماضي بالسلوك الحالي و المحاولات الجارية لتكوين ذاتية ناجحة
مناقشة البدائل البناءة التي كان ينبغي أن يقوم بها العميل في الماضي
مناقشة الخبرات على أنها نتيجة للسلوك دون الخوض في التفاصيل

يقرر العلاج على ان كل عميل ان يجري حكما تقويميا على سلوكه لمعرفة مدى مسؤولية هذا السلوك وتاثيره على العميل نفسه وعلى الاخرين :
العلاج الواقعي

يعني العلاج ببناء خطط محدده لتغيير سلوك العميل من السلوك الذي يؤدي الى الفشل الى السلوك الذي يؤدي الى النجاح :
العلاج الواقعي

ينبغي ان تكون الخطة في العلاج الواقعي :
بسيطة

ينبغي ان تتصف الخطه في العلاج الواقعي بـ :
المرونه والشمول مع وجود خطط بديلة

يتمثل الدور الرئيس للأخصائي في العلاج الواقعي في مساعدة العميل على تعديل سلوكه واكتساب ذاتيه ناجحة من خلال :
دور الصديق العاقل والمنضبط الحاسم - دور القدوة و النموذج -المواجهة للخطأ
التخطيط للمستقبل - المقوم للسلوك - المثير الواقعي

على المعالج ان يقود العميل إلى تقييم سلوكه بواسطة :
المشاركه في جلب السلوك الواقعي

واجب المعالج الواقعي هو:
مساعدة العميل على مواجهة الواقع
مساعدة العميل على ادراك الواقع وتقدير سلوكه الخاص به

يقوم المعالج الواقعي عندما يرى العميل يتصرف بإسلوب مسئول :
المديح

يقوم المعالج الواقعي عندما يرى العميل يتصرف بإسلوب غير مسئول :
عدم الموافقة

عندما ينتهي العلاج الواقعي يوضع مجموعه من الخطط والبرامج التي ينبغي على العميل وضعها موضع التنفيذ استكمالا للعلاج الذي تم مع الاخصائي فيما يسمى :
رسم خطوات المستقبل

يتعين على الاخصائي الاجتماعي على اداء دوره بفعاليه في العلاج الواقعي من خلال :
استهلال اللقاء الاول مع العميل ببشاشة وترحاب
اذا كشف العميل عن مشكلته ينتهز الاخصائي اول فرصه لتوضيح خدمات المؤسسه
منح العميل فرصه للتفكير والتعبير عما في صدره
احترام كرامه العميل وقيمته

من الحدود المفروضة على العلاج الواقعي من وجهة النظر المؤيده :
محاولة ملامسة الواقع استنادا الى مجموعه من الاساليب الاخلاقيه العقلانيه بعيدا عن الرموز الغامضه
الاعتماد على التخطيط كاسلوب علمي يزيد من فاعلية الاداء
التركيز على جوانب القوه الموجوده في شخصية العميل واستثمارها لصالحه

من الحدود المفروضة على العلاج الواقعي من وجهة النظر المعارضة :
عدم اكتمال الاطار النظري لهذا العلاج وانه مازال في طور التكوين
اعتماده بشكل كبير على الجانب اللفظي والحوار المنطقي دون تعميم تطبيقه مع الحالات التي تعاني من اضطراب
ان مبدأ عدم استخدام اساليب العقاب ايا كان نوعها مع عدم مناقشة الاعذار هي امور تعتقد ان لها حدودا وليست مطلقه