ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - تجميع ..مقرر النـــظريات الأجتمـــآعيه

تم تجميع النقاط المهمة من هنا وهناك وتم استخراج هذا التقرير النهائي
اولا/ الاهتمام بأسماء المؤلفات لكل عالم
ثانيا/ اسئلة الواجب لابد توجد منها في اسئلة الاختبار
ثالثا/ ستجد من ضمن الاسئلة فقرات طويلة وهي مقتبسة نصا كما جاءت في المحتوى دون تغيير وهذا طبعا اسلوب الدكتور فهد
رابعا / بالنسبة للنظريات لابد تفهم وهي كالتالي:
أ - الاتجاه العضوي والنظريه الوظيفيه (اوجست كونت ، دوركايم ، بارسونز ، ميرتون) .
ب - الاتجاه الصراعي ( ماركس,الكلاسيكي/ ندروف,محدث).
ج - الاتجاه السلوكي الاجتماعي(التفاعليه الرمزيه للعالم هيربرت بلومر/ التبادل الاجتماعي للعالم بيتر بلاو / الانترميثودولوجيا للعالم هار ولد جار فينكل ). يتم الاهتمام ماهي نظرية كل عالم والمعلومات المندرجة تحتها حسب الآتي :
أوجست كونت
- وُلِد في فرنسا وهو ابن عائلة كاثوليكية تؤمن بالنظام الملكي
- ودرس الطب وعلم وظائف الأعضاء في معهد البولو تكنيك
- ألقى دروس في الفلسفة الوضعية
- وضع قواعد المنهج الذي يقوم عليه المجتمع الوضعي
- وعاش الثورة الصناعية والصراع المتزايد بين الدين والعلم
- وترجع شهرة كونت الى كونه أول من صاغ مصطلح " علم الاجتماع" Sociology بالغات الأوربية
- يعتبر كونت مثالا واضحا للتفسير الآلي في النظرية العضوية في علم الاجتماع
- يرى كونت أن الثورة ليست وسيلة لبناء المجتمع، بل انهيار خُلُقي
- قسم كونت النسق الاجتماعي(المجتمع) إلى جزئيين أساسيين ( الاستاتيكا – الديناميكا )

إميل دوركايم
- قدّم دوركايم إطار عملٍ سوسيولوجيٍ يهتم بالظواهر الموجودة في الخارج مثلما عرض منهجا لدراسة هذه المعطيات الاجتماعية
- وقد أعطى دوركايم اهتماما لكل مظاهر المجتمع، وهي (القانون والأخلاق وأساليب الضبط والبناء السياسي والاقتصادي والدين والجريمة).
- وضح أن المجتمع ككل يختلف عن مجموع أجزائه. فالمجتمع كلٌ عضوي جمعي يختلف عن مجموع الأجزاء
- يرى أن المجتمع وحدة عضوية معيارية تمثل الحاجات الأساسية للمجتمع، واذا كبر هذا النسق وزاد عدد السكان وازدادت الكثافة الاجتماعية وتعقد تقسيم العمل يتحرك (يتحول) المجتمع من التماسك الآلي الى التماسك العضوي
- كتاب " قواعد المنهج في علم الاجتماع "
- أوضح أهمية التجريب والمنهج المقارن

تالكوت بارسونز
- تأثر بارسونز فكريا بعالم الاجتماع الفرنسي إميل دوركايم
- بدأ بارسونز كتاباته النظرية مسترشدا بماكس فيبر
- ويمكن تصنيف مؤلفاته الأولى تحت نظريات الفعل الاجتماعي
- ويرتكز الاطار النظري لبارسونز على أربعة مفاهيم أساسية (الفعل الاجتماعي – الموقف- الفاعل- توجيهات الفاعلين )
- ويرى بارسونز أن كل فعل عبارة عن سلوك، ولكن كل سلوك ليس فعلا.
- ويعرّف بارسونز النسق الاجتماعي عبارة عن فاعِلَين أو اكثر يحتل كل منهم مركزا أو مكانة متمايزة عن الأخرى
- ويعرّف بارسونز الدور بانه: سلوك الفاعل في علاقته مع آخرين اذا ما نظرنا الى هذا السلوك في سياق أهميته الوظيفية للنسق الاجتماعي
- المكانة فتشير الى موقع الفاعل في نسق علاقة اجتماعية معينة.
- أما النسق الثقافي فيرى بارسونز انه نتاج لانساق التفاعل الاجتماعي من ناحية ومحددا لهذا التفاعل من ناحية أخرى
- وقد ميّز بارسونز بين ثلاثة أنماط من الانساق الثقافية:
انساق الأفكار أو المعتقدات.
انساق الرموز التعبيرية مثل الفن.
انساق التوجيهات القيمية.
- ويرى بارسونز أن الانساق الاجتماعية تتصف بخاصيتين أساسيتين هما:
1- ميل مكونات النسق الى الحفاظ على درجة عالية من التكامل على الرغم من الضغوط البيئية
2- ميل الى التوازن أي استمرارية مكونات النسق في أداء وظائفها.

روبرت ميرتون

- ميرتون – الذي كان تلميذا لتالكوت بارسونز – بنقد بارسونز على أساس ان أعماله تمثل جهدا غير ناضج لمحاولة تكوين نظرية اجتماعية عامة
- ورأى ميرتون أن النظرية في علم الاجتماع يجب أن تكون ( متوسطة المدى)
- جعل بؤرة اهتمام النظرية الاجتماعية ما اسماه: بالعناصر الثقافية المقننة
- استمد ميرتون مسلماته الأساسية عن الوظيفية من علماء الأنثروبولوجيا وبخاصة رادكليف براون ومالينوفسكي
- من أهم مؤلفاته ( النظرية الاجتماعية والبناء الاجتماعي)
- وقد استخدم ميرتون كلمة وظيفة بمعنى « الإجراءات البيولوجية الاجتماعية التي تساعد على الإبقاء على النسق وعلى تكيفه أو توافقه وهذه الإجراءات قابلة للملاحظة
- وقد انتقد ميرتون غيره من أصحاب الاتجاه الوظيفي، وخاصة رادكليف براون على أساس ان الافتراضات التي ترتكز عليها نظريتهم شديدة العمومية وغير المحدودة

كارل ماركس
- ماركس وبارك ان الظروف الاقتصادية والبيئية تفسر اتجاه سلوك الصراع
- هدف ماركس هو تحليل العلاقة بين البناء التحتي( الاقتصاد) وبين الأبنية العليا (الفرعية) وهي بقية نظم المجتمع.
- فالهدف الأيديولوجي لماركس هو إعادة تحويل المجتمع الى حالة يوجد فيها الرجل الطبيعي بدلا من الرجل المغترب، وذلك بإعادة تركيب البيئة الطبيعية
- واعتبر ماركس انه لم يوجد ولا يمكن ان يوجد في أي مكان مادة بدون حركة ولا حركة بدون مادة. ومن ثم اعتبر ماركس انه بما ان إنتاج العقل الإنساني هو في أخر التحليل هو نتاج الطبيعة. وهكذا لا يوجد في راي ماركس إلا المادة أما الأفكار والوعي فهي مظاهر لاحقة وناتجه عن تحول حركة المادة في العقل الى أفكار ووعي
رالف دراهرندورف

- تعلم (داهرندورف) في جامعة هامبورج
- وحصل على الدكتوراه من جامعة لندن
- وشغل عدة كراسي لعلم الاجتماع في جامعات ألمانية
- ومن مؤلفاته الرئيسية (الطبقة والصراع الطبقي في المجتمع الصناعي) عام 1959م.
- في كتابه الطبقة والصراع الطبقي في المجتمع الصناعي اهتم بالحقيقة المحيرة وهي ( أن البناءات الاجتماعية لديها القدرة على أن تنتج في داخل ذاتها عناصر الإحلال بالقوة والتغيير).
- ولقد حاول داهرندورف وضع نظرية عامة عن صراع الطبقات والتغير الاجتماعي مستفيدا من نظريات القهر
- نظريات الصراع الحديثة المعاصرة تمثل رد فعل جماعة معينة من المثقفين لعدد الظروف الخاصة
- وتعتبر هذه النظريات المجتمع كنسق في حالة تطور يتكون من جماعات متنافسة من أجل المصادر وتحكمها صفوة سائدة
- يمكن القول أنها تشبه البنائيةالوظيفية في الشكل ولكنها تختلف تماما في محتواها الأيديولوجي.

هربرت بلومر
- تلقى تعليمه في جامعة ميسوري حتى الماجستير
- ثم انتقل الى جامعة شيكاغو ، وهناك تأثر بقوة بأفكار جورج ميد، وحصل على الدكتوراه .
- وهو أول من قال بمصطلح « التفاعلية الرمزية»
- ويصور هذا النموذج المجتمع باعتباره نسقا من العمليات التفسيرية التي تحكم السلوك
- ويركز بلومر على الاستبار والاستبطان
- ويتكون نموذجه من :1- الفرد 2- والموضوعات 3- الغير

بيتر بلاو

- ولِد بالنمسا وحل على الدكتوراه من جامعة كولومبيا وعمل أستاذا بجامعة شيكاغو
- أهم أعماله « ديناميكية البيروقراطية» و «التبادل والقوة في الحياة الاجتماعية».
- اهتم بلاو اهتماما أساسيا بتحليل الروابط الاجتماعية والعمليات التي تحكم هذه الروابط وتشكلها
- ومجمل افتراضات بلاو أن مشاعر الجذب والانجذاب والرغبة في أنواع معينة من الثواب يؤدي الى ظهور عمليات التبادل، وهذه بدورها تؤدي الى التباين في المراكز والقوة وصدور التشريعات أساس التنظيم الاجتماعي، بيد ان تبادل المنافع يؤدي الى حالة من عدم التوازن في معدل النفقات والجزاءات، مما يؤدي الى عملية جدل مستمر بين التبادل وعدم التوازن – أساس الديناميكا الاجتماعية
- كانت الخطوة الأولى عند بلاو تحديد وتعريف عمليات التبادل وتأثيراتها على مستوى الوحدات الاجتماعية الصغيرة، ثم تتبع تأثيرات هذه العمليات على الجماعة حتى مستوى التحليل الاجتماعي والتنظيمي

هارولد جارفينكل
- حصل على الدكتوراه من جامعة هارفارد 1950م.
- وقد أشرف عليه تالكوت بارسونز ، ثم عمل أستاذا في لوس أنجلوس. وركز اهتمامه على دراسة التنظيم الاجتماعي والمعرفة والعلم والاثنوميثودولوجي .
- لقد كان المدخل الأساسي لجارفينكل هو دراسة عملية التفسير الاجتماعي، والتي يقوم بها الأفراد انفسهم، وهي أساس التنظيم الاجتماعي كما يتفهمها المشارك من وجهة نظرة.
- افترض جارفينكل أن عملية التعقل تتكون من عدد من العناصر المتميزة ( كالتصنيف والمقارنة، واحتمال الخطأ المقبول أي الدقة، والبحث عن البدائل، وتحليل النتائج والاستراتيجية، والاهتمام بالتوقيت والتنبؤ، وقواعد الإجراءات والاختيار وأسس الاختيار)
- يتضمن نموذج جارفينكل عن الحقيقة الاجتماعية النظام الأخلاقي – التنظيم الاجتماعي
- يرى جارفينكل أن موضوع علم الاجتماع هو دراسة النظام الأخلاقي وتبعا لذلك يتصف التنظيم الاجتماعي بالديناميكية والاستمراريه

خامسا/
( النظرية النقدية / نظرية ما بعد البنيوية / نظرية ما بعد الحداثة ) يتم قراءتها واستنباط الاسئلة منها وبالنسبة لي تم الخروج بالتالي :
النظرية النقدية
- ترتبط النظرية النقدية بمعهد البحوث الاجتماعية في المانيا
- حاولت النظرية تفسير سبب عدم حدوث الثورة الاشتراكية التي تنبأ بها ماركس
- ابرز اسهامات النظرية النقدية توجية انظار الباحثين الى الافتراضات
النظرية ما بعد البنوية
- ابرز سماتها نفورها الشديد من التعرايف والمقولات الوضعية
- ( دريدا ) احد ابرز رواد ما بعد البنوية
- يركز انصار ما بعد البنوية على النصوص الادبية والثقافية ويتحاملون على العلم ويرفضون جميع اشكال التحليل الموضوعي
النظرية ما بعد الحداثة
- يمكن فهم ما بعد الحداثة على انها رد فعل على الحداثة في اعقاب الدمار الذي لحق بالفاشية, والحرب العالمية الثانية, والمحرقة
- هي تعبير من المثقفين والفنانين في اوروبا الذين لا يثقون في الحداثة السياسية والاقتصادية

* مقتبسة من هالموضوع
http://www.ckfu.org/vb/t457825.html

وفالكم التوفيق : )