ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

لا صدق :lllolll::lllolll:

فوفو ليه تصحين :Cry111:

خيرها بغيرها

اجل بنت الاسلام وش تقول:hahahahahah:

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

يلآ اللي معه اخر اسئلة ينزلهم لنآ....:119:

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

اقول
ههههههههههههههههههههههه

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **Besho0o** (المشاركة 4962207)

لا صدق :lllolll::lllolll:

فوفو ليه تصحين :Cry111:

خيرها بغيرها

اجل بنت الاسلام وش تقول:hahahahahah:

:biggrin:

بنت الأسلآم مسكينه خليهآ تردد يآليل مآطولك :hahahahahah:

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

المحاضره الثانيه عشر
1 - تعريف الأمانة المهنية :
- عكس الخيانة, وتفيد الأمن والاطمئنان وعدم الخوف
- الميل والود والإيثار
- جميع ما ذكر
2– الأمانة المهنية وعدم الخيانة تتمثل في عدة أصول , ومنها فيما يخص حقيقة المهنة :
- الحفاظ على خصوصية العلاقة بين أطراف المهنة بحسب طبيعة المهنة
- الحفاظ على مصالح المهنة الحقيقية, لا مصالحه الشخصية على حساب المهنة
- أن تكون مشروعة
3- الأمانة المهنية وعدم الخيانة تتمثل في عدة أصول , ومنها فيما يخص التصرف في المهنة :
- الحفاظ على خصوصية العلاقة بين أطراف المهنة بحسب طبيعة المهنة
- الحفاظ على مصالح المهنة الحقيقية, لا مصالحه الشخصية على حساب المهنة
- أن تكون مشروعة
4– الأمانة المهنية وعدم الخيانة تتمثل في عدة أصول , ومنها فيما يخص وسيلة المهنة :
- الحفاظ على خصوصية العلاقة بين أطراف المهنة بحسب طبيعة المهنة
- الحفاظ على مصالح المهنة الحقيقية, لا مصالحه الشخصية على حساب المهنة
- أن تكون مشروعة

5- أن يحافظ جميع الأطراف على أسرار المهنة - أن يلتزم أصحاب الشأن في المهنة الرشد في التصرف من غير إسراف أو استغلال - أن يلتزم أصحاب الشأن في المهنة السبل المشروعة التي تحفظ شرف الوسيلة لشرف المقصد , وتعتبر من شروط :
- الأمانة المهنية
- التعاون المهني
- المحبة المهنية

6– من أدلة الأمانة المهنية في الكتاب والسنة :
- فال تعالى: [إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا]
- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك)
- جميع ما ذكر

7– ما المقصود باستغلال المهنة :
- الانتفاع الشخصي
- المصالح الشخصية
- جميع ما ذكر

8– ما المقصود بالغلول :
- أخذ شيء من مال الغنيمة أو غيره من الأموال المشتركة قبل أن يقسم
- قبول الهدايا بسبب الأعمال
- جميع ما ذكر

9– ما المقصود بالغش في المهنة :
- التدليس في أدائها بما يوهم السلامة
- ترك اللبن في ضرع الدابة
- لا شيء مما ذكر

10– ما المقصود بالتصرية :
- التدليس في أدائها بما يوهم السلامة
- ترك اللبن في ضرع الدابة
- لا شيء مما ذكر

11– ما المقصود بالنجش :
- إبداء الرغبة في شراء سلعة لإغراء غيره
- خداع وتغرير للآخرين
- جميع ما ذكر

12 - الأصل الفقهي الذي يتأسس عليه التدليس والخداع في المهنة هو :
- التدليس
- التصرية
- النجش

13- الأصل الفقهي الذي يتأسس عليه الادعاء بكثرة الطالبين للمهنة هو :
- التدليس
- التصرية
- النجش

14- التبذير في إنفاق المال وإسرافه, وهو ضد الرشد الذي هو إصلاح المال وتنميته والمحافظة عليه , تعريف لـ :
- السفه في المهنة
- المنفعة
- تقديم مصالح الآخرين

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

اللي بعدوه >>:biggrin:

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

تعلمو من اخطاءكم :biggrin:

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

ميررو سؤال وين تغطين فيه

:cheese::cheese:

رد: مذاكرة ومراجعه المادة الاخلاق الاسلامية من 1 الي 6 ومن 7 الي 13

المحاضره الثالثه عشر

تعريف المحبة المهنية :

المحبة تعني الميل والود والإيثار قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آَبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ ﴾

وللحب أنواع متعددة منها :

• حب عقيدة وإيمان, وهو حب الله ورسوله

•حب فطرة وطبع كحب الولد والمال

• حب تقدير وإعجاب كحب الصالحين وحب أهل الفضل والعلم

•حب مصلحة ومنفعة كقوله ابن مسعود رضي الله عنه: " جبلت القلوب على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها" وكقول الشاعر أبي الفتح البستي في قصيدته عنوان الحِكم:

حب شماتة , وهو حب الشر للأعداء, أو حب الرذائل,

والمحبة المهنية تعني الميل تجاه المهنة لتحقيق أصول المحبة الثلاثة :

التوادد بالدوام ومراعاة آداب الياقة في علاقات المهنة .

والتراحم بالإحسان إلى زملاء المهنة والمنتفعين منها.

والتعاطف من خلال الإيثار لمصلحة المهنة.

وهذه الأصول الثلاثة جمعها الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: (مثلُ المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مَثَلُ الجسد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).

فهذه الأصل الثلاثة هي جسور المحبة التي تجعل من الجماعة كأنها شخص واحد, ومن الشخص الواحد ومهنته شيئاً واحداً.

فإذا تحقق هذا الاتحاد أمكن القول بأن خلق المهنة متحقق.

تحقق خلق المحبة المهنية إذا توافرت الشروط التالية :

تقديم المهنة على سائر المصالح الحياتية الأخرى ولا شك أن هذا من إتقان العمل الذي يحبه الله

الانتصار للمهنة والدفاع عنها وعن العاملين معه

إفشاء السلام لنشر المحبة بين الناس وخصوصاً زملاء المهنة الواحدة

طلاقة الوجه بشكل دائم

· الاعتناء بالنظافة الشخصية, واختيار الزي المناسب لطبيعة المهنة الأمر الذي يجعله محبوباً لدى زملائه

· إكرام ذوي الهيئات لقوله صلى الله عليه وسلم: (أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم إلا الحدود).

· إراحة العاملين في المواصلات والمواعيد والإقامة

· الإحسان للآخرين بصورة دائمة

الإيثار وتقديم مصالح الآخرين

ذكر الفقهاء كثيراً من الأحكام الفقهية ذات العلاقة بخصال المحبة الخلقية نشير هنا إلى بعض منها :

استئذان المرؤوس من الرئيس في المهنة :

اتفق الفقهاء على أن الاستئذان من الرئيس في المهنة مطلوب, ولا شك أن ذلك من خلق اللياقة المهنية, ومن شأنه أن يحقق وينمي المحبة بين الرئيس ومرؤوسيه, وأن عدم الاستئذان وتجاهل المسؤول نوع من الكبر, ويؤدي إلى التنافر والتباغض, ومن فقد وجدنا الإسلام يعلم المسلمين هذا الخلق الرفيع في أكثر من موضع, من ذلك قول الله تعالى في الحث على الاستئذان بصفة عامة: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾

إفشاء السلام ورده :

أجمع الفقهاء على أن إلقاء السلام مندوب إليه شرعاً, وأما رده فواجب, لعموم قول الله سبحانه: ﴿ وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا﴾

لإحسان إلى زميل المهنة :

والإحسان يتحقق من خلال خلق الإيثار والرحمة, والأصل في ذلك قول الله تبارك وتعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي القُرْبَى وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينِ وَالجَارِ ذِي القُرْبَى وَالجَارِ الجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا ﴾والجار ذي القربى من كان بينه وبينك قرابة نسبية, وقيل زوجية. والجار الجنب هو الذي لا تربطهما ببعضهما صلة قرابة, وقيل: الرفيق في السفر, أو الجار الكافر