°• مناقشات مسار الاعاقه السمعيه °•

[نجۅۅ♥ۅۅاڼـ,]

هنا ستكون جميع مناقشات مسار الاعاقه السمعيه

[نجۅۅ♥ۅۅاڼـ,]

المناقشات ال 14 لمادة - النمو اللغوي للمعاقين سمعيا -

المناقشه الاولى

دور المدرسة : 1ـ تشجيع الأطفال على الاستعمال الصحيح لنطق الكلمات عن طريق تنمية عادتي الاستماع والقراءة الجاهرة ، وتدربيهم على طريقة الفهم في القراءة الصامتة . 2ـ تشجيع الأطفال على استخدام طرق التعبير الصحيحة في التخاطب والتحدث بالوسائل التربوية المناسبة . 3ـ إيجاد النماذج الكلامية الجيدة التي تجيد القدرة على التحدث لأنها تمثل أساساً جوهرياً للنمو اللغوي السليم للطفل في المدرسة والمنزل . 4ـ الاكتشاف المبكر لأمراض وعيوب الكلام مثل اللجلجة والتهتهة والفأفأة 00 إلخ وتشخيص أسبابها حتى يمكن علاجها مبكراً . 5ـ تدريب الطفل على الكتابة الصحيحة رسماً وأسلوبا ونحواً وإملاء واكتشاف مكامن الأخطاء اللغوية لدى الطفل والعمل على تصويبها أو علاجها مبكراً . ب- دور الأسرة : 1ـ حث خلال التسجيلات القرآنية وقراءة القصص التربوية والأدبية الهادفة والمشوقة المناسبة لأعمارهم وملاحظتهم أثناء ذلك . 2ـ تشجيع الأطفال على الكلام والتحدث والتعبير الحر الطليق وتصويب أخطائهم ومنحهم الثقة بذواتهم . 3ـ توفر نماذج كلامية صحيحة مفردات متنوعة وجمل وتعبيرات لغوية راقية في المنزل ليتمكن الطفل من محاكاتها واكتسابها لتصبح جزاءاً من سلوكه اللغوي . 4ـ مراجعة المراكز الطبية والصحية والنفسية المتخصصة عند وجود أي صعوبات أو انحرافات في سلامة اللــغـــــة ( النطق ) أو تعثر واضح في الكلام . 5ـ التعاون مع المدرسة من خلال المرشد الطلابي ومعلم الفصل أو أي أخصائي علاجي لوضع برنامج لمعالجة المشكلات اللغوية لدى الأطفال .

المناقشه الثانيه

اللغه وسيلة الاتصال بين الناس وسبيل التفاهم بينهم النظريات: السلوكية/المدرسه الادراكيه/ النظريه الواقعيه اللفظيه/الطبيعيه/الوظيفيه/البنيويه/اللغويه/التفاعل الاجتماعي/ العضويه/التقليد والمحاكاة

المناقشه الثالثه

بالتعزيز والتقليد(وهي مهاره ينمو وجودها عن طريق المحاوله والخطاء ويتم تدعيمها عن طريق المكافئات )<<<وذالك عن طريق التاييد الاجتماعي او التقبيل من الاوالدين او الاخرين

المناقشه الرابعه

وهي النشاط اللغوي الذي يستعمل بصورة أكثر في حياة الإنسان، وتعرف المحادثة بأنها تبادل التفكير والأفكار في موضوع أو أكثر بين متحدثين اثنين أو أكثر. ومن واجب المربين تشجيع المحادثة بين طفلين أو بينهم وبين أحد الأطفال ومن الضروري أن تخصص فترة محددة من الزمن في أول اليوم المدرسي في الروضة للمحادثة، والتي تأخذ شكل الأخبار يقوّم فيها الأطفال نماذج من الأخبار كأخبار الجولات والسفرات التي قام بها الطفل مع والده أو مشاهدة في برامج التلفزيون ......الخ ويشجع الأطفال الآخرون على الاستماع ثم توجيه الأسئلة إلى المتحدث بعد أن ينتهي من كلامه . وتدريب الأطفال على المناقشة يعلمهم كثيراً من الأمور منها التعاون . ويعتبر استعمال الهاتف والرد عليه في لياقة وكياسة ولطف من أهم مجالات المحادثة . وهذا النوع من التدريب يكون ممتعاً ومشوقاً للأطفال وهو تدريب على لون اجتماعي من المحادثة في صورة عملية محببة.

المناقشه الخامسه

مرحلة الأصوات الانفعالية ( الصراخ ): تختلف الأصوات الانفعالية عن أصوات صيحة الميلاد، فهي محاولة حنجرية بلعومية فموية تسبق نضوج اللغة، وينطق بها الطفل إذا استثير البلعوم والأذنان معًا، أو إذا كان الطفل في أوضاع معينة. فالأصوات الانفعالية تبلغ حوالي الساعتين في اليوم تعبر عن حالة الطفل الانفعالية، فالصرخة الرتيبة المتقطعة تدل على الضيق، والصرخة الحادة تدل على الألم والصرخة الطويلة تدل على الغيظ والغضب، ويكثر الصراخ مع الجوع والتبلل والقيء، والانفعال يقل كلما كانت الصيحة جيدة

المناقشه السادسه >>> منقول من البلاك

مرحلة الصراخ : عند الصرخة الأولى التي يطلقها الطفل عند الولادة هي أول بادرة من بوادر قدرته على التصويت و رغم الاختلاف حول تأويل هذه العملية إلا أن ما تمكن تأكيده هو أن الصرخة الأولى تدل على أن الوليد برز إلى الوجود مزودا بجهاز للتنفس و حنجرة الضروريين لنمو ملكة التكلم و على هذا فان الصراخ هو نقطة البداية في نشوء اللغة إذ سرعان ما يفشل الطفل في تعبير عن مختلف حاجاته و رغباته بالصراخ. و الصراخ في الواقع عبارة عن مظهر عفوي من مظاهر الهيجان يمكن أن يعبر عن الانفعالات الانعكاسية الناتجة عن الإحساس بالجوع أو ألم

المناقشه السابعه>>> منقول من البلاك

1- ان يندرج تعليم اللغة للطفل الاصم في الخطوات التالية: أ- استخدام لغة المنزل ب- يستمر المعلم في مرحلة التهيئة في اتباع نفس الاسلوب ج- بالنسبة للغة التدريس تدخل اللغة العربية الميسرة 2- ضرورة تعميم استعمال الاجهزة السمعية 3- تكييف الكتب المعده للمرحله الابتدائية ,بحيث تتلائم احتياجات الطفل الاصم

المناقشه الثامنه>>> منقول من البلاك

الموتمر العربي الثالث :الذي عقد في دمشق في الفترة من 25-28 مارس (1978 ) 1- تظهر اللغة الصوتية عند الطفل العادي وفي نفس الوقت تظهر الاشكال الرمزية الاخرى ,اما عند الطفل المصاب بالصمم فتنمو بدلا منها لغة الاشارات المرئية 2- ان الطفل الاصم وان حرم من اللغة الصوتية فهو غير محروم من الوظيفة الرمزية 3- التاكيد على ضرورة القيام بمزيد من الدراسات حول اللغة الملائمه لتعليم الطفل الاصم < تهآني -.-

المناقشه التاسعه>>> منقول من البلاك

الفرد الاصم : ذالك الشخص الذي يعاني من عجز سمعي الى درجه تحول دون الاعتماد على حاسة السمع في فهم الكلام اما فرد ضعيف السمع :فهو يعاني من نقص او عجز جزئي في حاسة السمع تجعله يواجه صعوبة في فهم الكلام بالاعتماد على حاسة السمع فقط

المناقشه العاشره>>> منقول من البلاك

التواصل الكلي: بانه استخدام المعاق سمعيا كافة اشكال التواصل المتاحة لتطوير كفاءته اللغوية ويتضمن ذالك الايماءات والكلام والاشارات والقراءة والكتابة والابجدية الاشارية والرسم واستغلال البقايا السمعية . ان التواصل الكلي يحقق نتائج ايجابية من اهمها : 1- استثارة الدافعية وزياده مستوى الانتباه 2- زياده مستوى التواصل الكلامي ومدى وضوحه 3- تحسين مستوى البراعة اليدوية 4- خفض المظاهر السلوكية غير المقبولة

[نجۅۅ♥ۅۅاڼـ,]

المناقشات ال 14 لمادة - طرق التواصل الشفوي واليدوي والكلي (1) -

المناقشه الاولى

طرق التواصل الشفوي1- قراءة الكلام : ( قراءة الشفاة ) ويقصد بقراءة الكلام تنمية مهارة المعاق سمعيا على قراءة الشفاة وفهمها . - هي احدى الطرق التي يعتمد عليها الأشخاص المعوقون سمعيا للحصول على المعلومات من الأشخاص السامعين والتواصل معهم . - 30% فقط من المعلومات التي يمكن الحصول عليها سمعيا يمكن فهمها بقراءة الكلام في ظروف بصرية طبيعية . 2- التدريب السمعي : ويقصد بذلك تدريب الأفراد ذوي الإعاقة السمعية البسيطة والمتوسطة على مهارة الاستماع والتمييز بين الاصوات أو الكلمات أو الحروف الهجائية . وقد حددت بعض مناهج المعوقين سمعيا عددا من الأهداف المرتبطة بمنهاج التدريب السمعي منها : - الاستدارة نحو مصدر الصوت - اصدار أصوات غير صوت البكاء - القدرة على نطق الاسم الأول - تقليد كلمات بسيطة طرق التواصل اليدوي 1- التهجي الاصبعي : استخدام اليد لتمثيل الحروف الأبجدية يستخدم الشخص الأصم هذه الطريقة اذا كان لايعرف الاشارة المستخدمة لكلمة ما أو اذا لم يكن هناك اشارة للكلمة وهناك مراحل يمر بها الطفل المعوق سمعيا قبل تدريبه على هذا الطريقة هي : - قراءة الشفاة - تدريب النطق - كتابة الكلمات والحروف - 2- لغة الاشارة : وهي مجموعة من الرموز المرئية اليدوية تستخدم بشكل منظم للكلمات أو المفاهيم او الأفكار الخاصة باللغة ، ويتم التعبير عنها أو تشكيلها بلغة الإشارة عن طريق الربط بين الإشارة ومدلولها في اللغة المنطوقة طريقة التواصل الكلي وهي استخدام أنواع متنوعة من طرق التواصل لمساعدة الاصم على التعبير واكتساب اللغة ومن هذه الطرق : - الكلام - لغة الاشارة - الايماءات والتعبيرات الوجهية والجسمية - قراءة الكلام - التهجئة بالاصابع - القراءة والكتابة - يستخدم التواصل الكلي أيضا مع الأشخاص ذوي الاعاقات الأخرى مثل : التوحد ، المتخلفين عقليا الذين يعانون من اعاقات تواصلية .......

المناقشه الثانيه

يقصد بأبجدية الاصابع الاشارية >> هي وسيلة لتمثيل أو توضيح الحروف والرقام من خلال أشكال اليد والأصابع وحركتها التي تمثل الحروف والأرقام , وهذه الطريقه تساعد الفرد أن يكتب في الهواء الحروف الابجدية والرقام العربية من خلال أشكال اليد مثل الكتابه على الورق

المناقشه الثالثه

قواعد استخدام التهجى الإصبعي 6 وهي : 1 - أوضاع اليد في الهواء 2 - الطلاقة والمهارة في الهجاء الإصبعي 3 - اللفظ أو النطق 4 - الحروف المزدوجة المكررة 5 - تشكيل الكلمات المتشابهة الرسم 6 - قراءة الهجاء الإصبعي

المناقشه الرابعه

تعبر مميزات التهجي الإصبعي عن وجهة النظر المؤيدة لهذه الطريقة، وتتمثل تلك المميزات فيما يلي: تعزيز عملية قراءة الشفاه، خاصة للأحرف التى تكون مخارجها غير واضحة. -تستخدم لإبراز الأسماء والمصطلحات أو البلدان. -يعتبر أهم استعمال للهجاء الإصبعى خصوصاً فى مجال تعليم الكلمات أو المفاهيم التى ليس لها إشارة وصفية باعتبار أن هذه الطريقة تسهل عمل المعلم فى مجال نقل المعلومات المتعلقة بالإشارة المجردة فحين لا يتوفر لدى المعلم إشارة وصفية ملائمة لكلمة تحمل معنى مجرد فيمكنه من خلال الهجاء الإصبعى إعطاء رمز له يعتبر كبداية لإيصال هذا المفهوم المجرد. فعلى سبيل المثال إذا كان التلميذ الأصم اسمه (على) وليس له إشارة واضحة أو متفق عليها بين الصم، فيقوم بالتعبير عن اسمه باستخدام هجاء الأصابع. -باستخدام تهجئة الأصابع ولغة الإشارة والكلام لن يكون هناك التباس في فهم المعنى المطلوب أو فهم عملية التواصل. -تشابه الحروف الأبجدية المكتوبة، حيث أن لكل حرف فى اللغة العربية له صورة مماثلة على اليد، وبذلك يمكن رؤية جميع أحرف اللغة، وبذلك يعوض الأصم فقده سماع الأصوات. -تهجئة الأصابع والإشارات لا تحمل أي مجال للتمييز ضد أى شخص والجميع متساوون فى فرض المشاركة والتعليم خلال نشاطات الصف. -تسهل عملية التفاهم بين الصم عامة، وإن كانوا من دول مختلفة، تلك الدول التى تتكلم اللغة العربية وتطبق أبجدية الأصابع الموحدة لتسهل على الصم التفاهم مع بعضهم البعض. استخدام الإشارات والأيدى هما أوضح من استخدام حركات الشفاه ويتوقف تعلم وإتقان هجاء الأصابع على كثرة الممارسة، حيث ترتبط المهارة فى أداء حركة الأصابع بمدى مرونة وسرعة التلميذ الأصم فى تحريك أصابعه، وسرعته فى معرفة وتخيل الحروف الهجائية التى تتكون منها الكلمة المراد التعبير عنها، فضلاً عن إتقان الأصم لهجاء الأصابع يزيد من فرص ارتفاع مستواه التحصيلى بصفة عامة، ويزيد من قدرته على التواصل بالآخرين.

المناقشه الخامسه

تتطلب ان يكون المرسل على مسافة قريبه من المستقبل حتى يستطيع ان يرى يده بوضوح ولذلك يصعب استخدام ابجدية الاصابع اذا بعدت المسافة 2- يصعب استخدامها اذا كان المستفقبل يعاني من ضعف بصر وعدم القدرة على الرؤية وتمييز الحروف بشكل جيد 3- تضعف قدرة المعاق سمعيا على الكلام والتواصل الشفهي لانها طريقة تعتمد على التواصل الغير الفظي لذلك فهي تحرم الطفل من تعلم اللغة

المناقشه السادسه >>> منقول من البلاك

قصد بلغة الاشاره لغة الاشاره لغة بسيطة وسهلة ومرنة وعالمية ولهذا الاسباب مجتمعة ظلت الاشارات وسيلة هامه ولم تفرض عندما اكتشف الانسان اللغة اللفظية بل بقيت واستمرت تؤدي وظيفتها ولكنها لم تتطور بنفس السرعة التي تتطورت بها اللغة اللفظية ولغة الاشاره عباره عن نظام من الموز اليدوية تمثل الكلمات او المفاهيم او الافكار وهي لغة تعتمد على حاسة البصر وتعتبر لغة الاشاره اسها السبل لتمكين الطفل الاصم من الاتصال في غياب اللغة اللفظية بحيث يكون قادر على التعبير عن اراه وافكاره الذاتية من خلال استخدام لغة الاشاره

المناقشه السابعه>>> منقول من البلاك

يمكن تعريف التدخل المبكر للطفولة على أنه اتساق الجهود المنظمة المدعمة لإعانة الأطفال الصغار المعوقين والأطفال المعرضين للخلل فى النمو منذ فترة الولادة وحتى سن الخامسة وأيضا مساعدة أسرهم. وهناك الكثير من التعريفات لمفهوم التدخل المبكر تتلخص وتدور معظمها حول (تلك الاجراءات والبرامج التى تتم للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة منذ لحظة التشخيص قبل وأثناء الولادة أو بعدها حتى يصل الطفل إلى سن المدرسة (5 او 6 سنوات ) ويتضمن ذلك العملية كلها بداية من إمكانية التعرف المبكر على الحالات وتتبعها حتى مرحلة التدريب والإرشاد وتعتمد العملية بشكل أساسى على الوالدين والبيئة المحيطة). ( يمكن ان نوسع مدار التدخل المبكر ونقول يعتبر الفحص قبل الزواج من انواع التدخل المبكر والفحص للمرأه اثناء فترت الحمل ) اعتمدت استراتيجيات الوقاية على ثلاثة عناصر أساسية: 1- الوقاية الفعالة من اعتلالات الأطفال وذلك من خلال التطعيم ضد الأمراض المعدية وتوفير مواد غذائية إضافية للحد من الاضطرابات الناشئة عن النقص فى فيتامين (أ) واليود واتخاذ التدابير اللازمة للحد من الإصابات الناتجة عن الحمل أو الولادة أو الحوادث. 2- الكشف المبكر عن الحالات والتدخل للحد من آثار الإعاقة. 3- الاعتماد على العائلة والمجتمع كآداة أولية لتوصيل الخدمات للأطفال المعوقين

المناقشه الثامنه>>> منقول من البلاك

يشير الباحثون في مجال تعليم لغة الاشارة ان هناك امور يجب مراعاتها لتعليم لغة الاشارة : •البدء بالإشارات البسيطة ثم التدرج •التكرار والتشجيع والحرص على استخدام الاشارات الاكثر شيوعا •المساعدة في تعلم لغة الاشارة في سن مبكر •مراعاة الفروق الفردية •استخدام لغة الاشارة مع الطرق الاخرى •العمل على ايجاد بيئة تفاعل بين الصم والمحيطين بهم يسودها الحب والتفبل الاجتماعي •العرض •اعداد

المناقشه التاسعه>>> منقول من البلاك

الاستجابه للتوصيات التربويه بضرورة اعداد برنامج لتعليم لغة الاشاره لمعلمي الطلاب الصم وابائهم :/الاهميه التطبيقيه من حيث اعداد برنامج لتعلم لغة الاشاره يسد حاجه في برنامج اعداد معلم الطلاب الصم

المناقشه العاشره>>> منقول من البلاك

آلية التواصل بلغة الإشارة : لغة الإشارة ليست مجرد حركة لليدين، بل يسهم في إنتاجها : اتجاه نظرة العين ، وحركة الجسم ، والكتفين ، والفم، والوجه، وهذه الإشارات غير اليدوية هي السمة الأكثر حسماً في تحديد المعنى وتركيب الجملة ووظيفة الكلمة، وتشير للأبعاد الزمنية للغة الإشارة ، أي وقت حدوث الأفعال . كما أن هناك نطاقاً مكانياً للغة الإشارة، إذ تستخدم الحركة في اتجاهات مختلفة للتعبير عن دلالات نحوية معينة . وهذه الإشارات غالباً ما تكون تقليداً لما هو موجود في الطبيعية، أو لما يميز الأشياء والأسماء من ميزات بارزة، فإشارة سبابة اليد اليمنى باتجاه الرأس على الجبين ومد اليد اليسرى لتلامس الكوع الأيمن للدلالة على الهدوء، والإشارة التي تدل على اسم العروس ستكون باتجاه الرأس للدلالة على الإكليل . الإشارات تعتمد إذاً على إعطاء صور موجزة مبسطة عن الأشياء، مثل الاستدلال على الرجل بالإشارة إلى الشاربين، والاستدلال على فعل الشرب بوضع اليد بشكل كأس وجرها نحو الفم .