|
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
في القرن-------اصبحت التراجم مرتبه على حروف الهجاء
الرابع الهجري اقدم كتاب تاريخي محلي ديني رتب على نظام المعاجم هو: (تاريخ علماء الاندلس) لابي الوليد عبد الله القرضي الاندلسي |
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
ماالذي جعل المؤرخين يتصورون ان مؤلفات القرنين الرابع
والخامس للهجرة اقرب للدينيه منها الى التاريخيه؟ بسبب افتتاحيات الكتب وما كانت تضمه من أحاديث نبويه واقوال الصحابة في مدينة ما |
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ودنا اسئله العام الماضي لتاريخ علم المسلمين
|
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
وعليكم السلام والله من بدينا المراجعه طلبناها بس
زي ماتشوف مافيه تفاعل هالقسم كأنه بيت مهجور مافيه احد:(177): |
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
تطور الكتابة التاريخية في العصور الإسلامية واختلطت نشأة علم التاريخ عند المسلمين بعلم الحديث من حيث موضوع البحث ومنهجه يرى البعض أن أقدم الكتب الإسلامية المحلية المعروفة نشأت في العراق وليست في الشام، ومن المعروف أن القرن الثالث الهجري التاسع الميلادي، شهد مولد الكتابة التاريخية المحلية بشكل واضح بسبب انتشار حركة الترجمة إلى العربية أن الرحلات كرحلات الحج والوفود وحب الاستطلاع والتجسس، والدعوة، كلها كانت تسهم في كسر الطوق الإقليمي المحلي عن التواريخ ويمكننا أن نميز في كتابة التاريخ المحلي الإقليمي بين نوعين واضحي المعالم، ولكنهما متصلان، أحدهما دنيوي والثاني ديني. - التاريخ المحلي الدنيوي: ترجع أقدم أمثلة كتب التاريخ المحلي الدنيوي الإسلامية إلى العراق، وأقدم ما تم تأليفه في تاريخها «تاريخ بغداد» لأحمد بن أبي طاهر طيفور المتوفى سنة 288هـ/900م أما في فارس وبلاد ما وراء النهر فقد ظهر التاريخ المحلي الدنيوي بصورة واضحة، باعتباره مظهرًا من مظاهر القومية الفارسية أو التركية والتي عرفت بالتعصب،سعى أصحابها إلى تشويه تاريخ العرب فاهتموا بالتوسع في الثقافة الفارسية والتراث الفارسي، ومثال لذلك التاريخ المحلي الدنيوي عن خراسان كتاب «تاريخ أصفهان» لحمزة الأصفهانى، و«تاريخ قم» للحسن بن محمد القمي، و«محاسن أصفهان» للمافروخي. وأقدم ما وصل إلينا من التجاه الدنيوي من التاريخ كتاب «تاريخ واسط» لأبي الحسن أسلم بن سهل بن حبيب الرزاز المعروف باسم بخشلالواسطي - التاريخ المحلي الديني: الكتب التي ظهرت في هذا المجال استهدفت تمكين القراء من الاطلاع على التاريخ الديني لهذه المدن، ومثال لذلك كتاب «تاريخ بخارى» القرن الرابع الهجري أصبحت التراجم مرتبة على حروف الهجاء، وكان ذلك الأساس الذي اعتمدت عليه كتب التاريخ المحلي الديني، وأقدم كتاب تاريخي محلي ديني رتب على نظام المعاجم هو «تاريخ علماء الأندلس» لأبي الوليد عبدا لله بن القرضي الأندلسي وقد ظلت اللغة العربية هي اللغة الأدبية الوحيدة في العالم الإسلامي بأسره على مدى القرون الثلاثة الأولى للهجرة |
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
الكتابة التاريخية في العصر العباسي استمرت الخلافة العباسية في المشرق من سنة 132 إلى 656 للهجرة أي لمدة 524 سنة، و بقي للعباسيين بعد ذلك الخلافة بمصر إلى سنة 923 للهجرة وقد وصلت العلوم الإسلامية درجة عالية من الدقة و التنظيم في العصر العباسي الأول من 132 إلى 232 هـ. حيث سلك المؤرخون المسلمون فى كتاباتهم التاريخية طريقتين: أولاً: التأريخ الحولي -وهو حسب السنين-: وفى هذه الطريقة يؤرخ للأحداث سنة بعد سنة ومن الذين كتبوا على هذه الطريقة محمد بن موسى الخوارزمي، وغيرهم. على أن الطبري هو أشهر من أرخ على هذه الطريقة، ووصلنا إنتاجه بكتابه التاريخي العظيم "تاريخ الرسل والملوك" المعروف أيضًا بتاريخ "الأمم والملوك" وهو أقدم مصدر كامل للتأريخ العربي، بدأه من الخليقة وانتهى فيه إلى سنة (302 هـ) ثانيًا: التأريخ حسب الموضوعات: وهى التزام المؤرخ طريقة التأريخ إما للدول أو لعهود الخلفاء والحكام، وإما للسير أو للطبقات، فالكتابة هنا قوامها الأشخاص، بخلاف المنهج السابق القائم على ترتيب السنين ومن أقدم المؤرخين المسلمين الذين كتبوا فى الدول وفى العهود: ابن قتيبةالدينورىّفى كتابه "المعارف"، واليعقوبى في تاريخه، وكان اليعقوبىّ مؤرخًا ورحالة. - التأريخ حسب الطبقات جاء نتيجة طبيعية لفكرة الكتابة عن صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-ومن الكتب التي ظهرت في هذا العصر، طبقات الشافعية للسبك، وطبقات الصوفية للسلمي - التاريخ حسب الأنساب ظهر من النسابين فريق اهتم بإحصاء فضائل قريش، وذكر مآثرهم، ومزاياهم،وأقدمهم مصعب الزبيري الذي صنف كتابيّ "النسب الكبير" و"نسب قريش" ثم كان الزبير بن بكار بكتابه "نسب القريشيين" التأريخ العالمي ويبدأ من أدم عليه السلام ويستعرض فيها المؤرخ تاريخ الأنبياء، والأمم السابقة، ثم تاريخ صدر الإسلام حتى يصل إلى عصره الذي يكتبه فيه، ومن أقدم هذه الكتب "الأخبار الطوال" لابن حنيفة الدينورىّ، ثم تاريخ اليعقوبىّ، التأريخ المحلىّ: وأقدم ما ألف في التاريخ المحلىّ كان بالعراق فى كتاب تاريخ بغداد لأحمد بن أبى طاهر طيفور التأريخ المعاصر والمذكرات عندما يروى المؤرخ أحداث زمانه تنطبع روايته التاريخية بطابع الصدق والدقة، ومن الكتب التاريخية التى تعتبر مذكرات: كتاب "الاعتبار" لأسامة بن منقذ، وكتاب النكت العصرية فى أخبار الوزارة المصرية" كتب الوقائع الإسلامية ومن أشهر رواده: البلاذري صاحب كتاب فتوح البلدان - الطبري صاحب كتاب تاريخ الأمم والملوك - ابن الحكيم صاحب كتاب فتوح مصر وأخبارها. كتب الخطط: ومن أشهر كتب الخطط (المواعظ والاعتبار) للمقريزي. كتب في مصطلحات وتقسيم العلوم ونجد هذا النوع من الكتب عند الخوارزمي صاحب مفاتيح العلوم |
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
المدرسة الحجازية ( في المدينة ومكة ( هي مدرسة كتاب السيرة والمغازي . اعتمدوا على شيئين : الأول – ما كان دائرا بين العرب من إخبار الجاهلية . الثاني – أحاديث رواها الصحابة , والتابعون ومن بعدهم عن حياة النبي (ص) وعن ولادته ونشأته ودعوته إلى الإسلام , وجهاده مع المشركين وغزواته . إلى حين وفاته روادها هم عروة بن الزبير , وتلميذه أبو بكر محمد بن مسلم بن عبد الله ابن عبد الله بن شهاب الذي أشتهر باسم الزهري . يعتبر الزهري أول من وضع الخطوط الرئيسة لكتابة السيرة النبوية على أساس دراسة جديه , كما يذكر له دوره في ضبط أحاديث المدينة وروايتها . فإذا كان عروة بن الزبير رائد علم التاريخ فان الزهري مؤسس المدرسة التاريخية في المدينة المدرسة العراقية في الكوفة , والبصرة , وبغداد تختلف في جذورها عن مدرسة المدينة , فقد كانت مقر الحاميات القبلية, وموطن التقاليد القبلية وقد أصبح التنافس للعصبية والقطر ثم البلد.( تعصب العراقيين للعراق على حساب تعصب ,الحجازيين للحجاز....).من أمثلة ذلك:تاريخ بغداد للبغدادي امتاز أسلوب أتباع المدرسة بالسهولة وذكروا الأشعار في مدوناتهم. *استخدموا أسلوب النقد الداخلي والخارجي للنص . *اهتم أتباع المدرسة بجوانب أخرى مثل ( الصلة بين قريش والعرب, الأدب العربي , الرحلة في طلب العلم) أشهر مؤرخي المدرسة في القرن الثالث الهجري : - ابن قتيبه ( المعارف): يتحدث عن تاريخ ألامه والشعوبية والعالمية للتاريخ . - البلاذري ( انساب الإشراف, فتوح البلدان):الجهاد ودور العرب التاريخي في ذلك . - اليعقوبي( التاريخ).التاريخ العام رغم ميوله الواضحة . - الدينوري ( الأخبار الطوال): يظهر تأثير العراق وفارس على الكتابة ودورهم في الحكم العباسي . - الطبري ( تاريخ الأمم والملوك, جامع البيان في تفسير القرآن): الاهتمام الديني والنضج الروحي الذي وصلت إليه ألامه. مدرسة التاريخ في مصر والشام أساتذتها هم الصحابة والتابعين الفاتحي فقد برز في مصر: يزيد الازدي الذي اهتم بالأحداث المتعلقة بفتح مصر بأسلوب المحدثين في جامع الفسطاط بالإضافة إلى دور مدرسة الإسكندرية . عبدا لله بن عمرو بن العاص ( ت 65هـ). أما في الشام فنذكر الاوزاعي اشتهر بالحديث والفقه وكان له مذهب وانتشر مذهبه بالأندلس أيضا.ثم حل مكانه المذهب الشافعي في الشام ومالك في الأندلس. مدرسة التاريخ في قرطبة( الأندلس)( 92- 897هـ( اتسمت الحياة الثقافية منذ نشأتها بالاعتماد على المشرق وقد حوت الخزانة الملكية في قرطبة أكثر من 400 ألف مجلد. من أشهر مؤرخي هذه المدرسة : احمد بن محمد الرازي التاريخي( مسالك الأندلس) . (ابن الفرضي ( تاريخ العلماء والرواة ابن حيان القرطبي ( المقتبس في تاريخ الأندلس( (أبو عبدا لله الحميري( جذوة المقتبس . لسان الدين ابن الخطيب ( الإحاطة في أخبار غرناطة ( أبو العباس المقري ( نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب . ابن جبير ورحلته . ابن بطوطة ورحلته . الفيلسوف ابن رشد وابن زهر وابن باجه وابن البيطار وابن فرناس وابن خلدون وابن عربي. |
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
مدرسة مكة التاريخية كانت المدرسة المكية تهتم اهتماماً مركزياً بالحرم المكي الشريف؛ بناءً، وإعماراً ، وتدريساً وخطابة ، وما ارتبط به من قضايا فقهية. شكلت رحلات الحج، وأحداثه، وقضاياه ؛ سمة مكية لمؤرخي مكة. كما اهتمت المدرسة المكية بالتراجم وآل البيت والأسر، والمذاهب السنية. مؤرخي مكة الكبار بدءًا بالأزرقي والفاكهي والفاسي وانتهاءً بالنجم عمر بن فهد وصلت قائمة المؤرخين المكيين الذين عاشوا ما بين القرنين الثالث والثالث عشر الهجريين 187 مؤرخاً، و846 من المؤلفات برع مؤرخو مكة في الفقه والتفسير وعلوم الحديث طلباً وضبطاً، وكان يُجاز الواحد منهم من العشرات من علماء الشريعة في عدد من الأقطار، وقد ألف العز بن فهد معجماً لشيوخه يقال إنه يحوي ألف شيخ، اعتبر العلماء القرن الثالث الهجري أزهى عصور السنة وأسعدها بالجمع والتدوين ، ففيه دونت الكتب الستة التي اعتمدتها الأمة |
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
أبرز المؤرخين في عصور الحضارة الإسلامية ابن جرير الطبري 310 هـ: محمد بن جرير بن يزيد الطبري، أبو جعفر ينسب اليه (أخبار الرسل والملوك) ويعرف بتاريخ الطبري، في 11 جزءا، و (جامع البيان في تفسير القرآن) ويعرف بتفسير الطبري، في 30 جزءا، و (اختلاف الفقهاء) و (المسترشد) في علوم الدين، و (جزء في الاعتقاد) غير ذلك المسعودي (ت346 هـ): •علي بن الحسين بن علي، أبو الحسن المسعودي، مؤرخ، ورحالة، وباحث. من أهل بغداد. أقام بمصر وتوفي فيها. من أهم كتبه "مروج الذهب ومعادن الجوهر ” - أخبار الزمان ومن أباده الحدثان ” - التنبيه والإشراف ”. مسكويه (ت 421 هـ) أحمد بن محمد بن يعقوب مسكويه، أبو علي بذلك أول من بدأ فلسفة التاريخ . ومن أشهر كتب ماسكويه (تجارب الأمم وتعاقب الهمم) أجزاء منه في التاريخ، وانتهى به إلى السنة التي مات فيها عضد الدولة (372 هـ) وكتاب (تهذيب الأخلاق وتطهير الأعراق ابن جبير (ت 614 هـ) محمد بن أحمد بن جبير الكناني الأندلسي: رحالة وأديب كتابه " رحلة ابن جبير " ابن أبي الدم (ت642 هـ) مؤرخ من علماء الشافعية. مولده ووفاته بحماة. تفقه ببغداد، واشتهر بالقاهرة، زار كثير من بلاد الشام. وتولى قضاء حماة.ومن أعماله (كتاب التاريخ) و(التاريخ المظفري) و(تدقيق العناية في تحقيق الرواية). الحميدي ( 488 هـ): هو محمد بن فتوح بن عبد الله بن فتوح بن حميد الازدي الحميدي، أبو عبد الله بن أبي نصر. مؤرخ محدث، أندلسي من كتبه الشهيرة (جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس)و (الذهب المسبوك في وعظ الملوك) و(الجمع بين الصحيحين) في الحديث القفطي (646 هـ): علي بن يوسف بن إبراهيم الشيباني القفطي ،وزير، ومؤرخ، ومن الكتاب. ولد بقفط (من أعالى الصعيد بمصر) وسكن حلب ومن مؤلفاته " إخبار العلماء بأخبار الحكماء ” و " أخبار مصر " فى ستة أجزاء ابن شداد ( 684 هـ): محمد بن علي بن إبراهيم، أبو عبد الله، عز الدين الأنصاري مؤرخ أهم كتبه (الاعلاق الخطيرة في ذكر أمراء الشام والجزيرة) و(سيرة الملك الظاهر) و (تاريخ حلب). ابن الوردي (691 هـ): عمر بن مظفر بن عمر محمد ابن أبي الفوارس .شاعر، وأديب، ومؤرخ. من كتبه " ديوان شعر " فيه بعض نظمه ونثره، و " تتمة المختصر " تاريخ، مجلدان، ويعرف بتاريخ ابن الوردي ياقوت الحموي (626 هـ): ياقوت بن عبد الله الرومي الحموي، أبو عبد الله، شهاب الدين مؤرخ ثقة، من أئمة الجغرافيين، ومن العلماء باللغة والأدب. من أهم كتبه " معجم البلدان " و" إرشاد الغريب " ويعرف بمعجم الادباء، " ابن خلكان (681 هـ): أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبي بكر ابن خلكان, المؤرخ، والاديب الماهر، صاحب (وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان) وهو أشهر كتاب التراجم ومن أحسنها ضبطا وإحكاما. ابن الجوزي (597 هـ): عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي القرشي البغدادي، علامة عصره في التاريخ والحديث كتبه نحو ثلاث مئة مؤلف : منها (تلقيح فهوم أهل الآثار، في مختصر السير والأخبار)، و (الأذكياء وأخبارهم) و (مناقب عمر بن عبد العزيز) و (روح الارواح) و (المدهش) في المواعظ وغرائب الأخبار و (الناسخ والمنسوخ) ابن خلدون) 808 هـ : عبد الرحمن بن محمد بن محمد، ابن خلدون أبو زيد، ولي الدين الحضرمي الاشبيلي اشتهر بكتابه (العبر وديوان المبتدأ والخبر في تاريخ العرب والعجم والبربر) في سبعة مجلدات، أولها (المقدمة) وهي تعد من أصول علم الاجتماع، ترجمت هي وأجزاء منه إلى الفرنسية وغيرها ابن كثير 774 هـ : إسماعيل بن عمر بن كثير بن درع القرشي، أبو الفداء عماد الدين: مؤرخ فقيه من كتبه (البداية والنهاية) 14فى مجلدا في التاريخ و (شرح صحيح البخاري) ولكن لم يكمله، و (طبقات الفقهاء الشافعيين) و (تفسير القرآن الكريم) عشرة أجزاء و(الاجتهاد في طلب الجهاد) (السخاوي) 902 هـ: محمد بن عبد الرحمن بن محمد، شمس الدين السخاوي: من أهم المؤرخين الذين تميزوا بقوة الحجة، وعالم بالحديث والتفسير والأدب. وصنف حوالي مأتي كتاب أشهرها (الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع)من أثنا عشر جزءا، وكتب عن نفسه فيه بثلاثين صفحة •ابن طباطبا (ت709 هـ) م •حمد بن علي بن محمد ابن طباطبا العلوي، أبو جعفر، المعروف بابن الطقطقي • مؤرخ ناقد. من أهل الموصل.من أهم كتبه (الفخري في الآداب السلطانية والدول الاسلامية). •صلاح الدين الصفدي (ت 764 هـ) •صلاح الدين خليل بن أيبك بن عبد الله الصفدي، أديب، مؤرخ (الوافي بالوفيات) كبير جدا، في التراجم. (الشعور بالعور) في تراجم العور وأخبارهم .(نكت العميان) ترجم به البارزين من المكفوفين •تاج الدين السبكي (ت 771 هـ) •عبد الوهاب بن علي بن عبد الكافي السبكي، أبو نصر: قاضي ومؤرخ . أشهر كتبه طبقات الشافعية الكبرى " ستة أجزاء، " معيد النعم ومبيد النقم " •ابن بطوطة (ت 779 هـ) محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي الطنجي، أبو عبد الله، ابن بطوطة: مؤلفه (تحفة النظار في غرائب الامصار وعجائب الاسفار) ترجم الى عدة لغات وتلقبه جمعية كمبردج في كتبها وأطالسها بـ »أمير الرحالين المسلمين». ابن الفرات (ت807هـ) محمد بن عبد الرحيم بن علي بن محمد أهم كتبه (تاريخ ابن الفرات) واسمه في الأصل (الطريق الواضح المسلوك إلى معرفة تراجم الخلفاء والملوك) . •الجبرتي (ت 1237 هـ) عبد الرحمن بن حسن الجبرتي ه كتاب: (عجائب الآثار في التراجم والأخبار) أربعة أجزاء، ويعرف بتاريخ الجبرتي، وقد ترجم إلى الفرنسية. وكتاب (مظهر التقديس بذهاب دولة الفرنسيس) في جزأين وترجم إلى الفرنسية وطبع بها. •الواسعي (ت 1379 هـ) عبد الواسع بن يحيى الواسعي الصنعاني: مؤرخ من العارفين بالحديث، زيدي، من أهل صنعاء كتبه: تاريخ اليمن " سماه " فرجة الهموم والحزن في حوادث وتاريخ اليمن "" ملحق لتاريخ اليمن ". |
رد: مراجعة علم التاريخ عند المسلمين
المحاضرة الثالثة عشر والرابع عشر مراجعة |
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 04:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام