[ المستوى الثالث ] : مشكله في حل المناقشات

[غريب الليل]

السلام عليكم ورحمة لله وبركاته

اواجه مشكله بحل مناقشات للمادتين
تاريخ اوربا في العصور الوسطى و الجغرافيا الاقتصاديه
حصلت حل المناقشات القديم ابي الحل الجديد

وشاكر لكم تعاونكم

[عين الصقر]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جغرافية اقتصادية مأجلتها ولكن تاريخ اوروبا في العصور الوسطى فابشر
المناقشة الاولى:
تحدث عن إصلاحات دقلديانوس في مجال الاداري
1)أعاد تنظيم الجهاز الاداري بحيث قضى على التفرقة بين ايطاليا والولايات الاخرى.2)اتخذ عاصمة جديدة هي مدينة نيقوميديا كما نقل العاصمة الايطالية من روما الى ميلان حتى يسهل انتقال الجيوش الرومانية الى غاليا.3)قام بتقسيم الامبراطورية الرومانية الى اربعة اقسام كبرى يرأس كل منهما حاكم اداري يتمتع بلقب اغسطس او قيصر ويعتبر شريك للإمبراطور في الحكم .4) احتفظ دقلديانوس بلقب الامبراطور وكان مركز إقامته نيقوميديا . 5) كان الامبراطور بيده السلطة العليا في الامبراطورية والإشراف العام على جميع شئونها كما كان القائد الاعلى للجيش. 6) ظلت الامبراطورية وحدة واحدة على الرغم من تقسيمه للامبراطورية الى اربعة أقاليم ثم قسمت هذه الأقاليم الى سبعة عشرة وحدة اصغر.
المناقشة الثانية
ناقش الدوافع التي أدت بقسطنطين الى اصدار ميلان واعتناقة للمسيحية
اختلف آراء الباحثين حول الحافز الذي دفع قسطنطين الى اصدار مرسوم ميلان وهل جاء عن عقيدة صادقة وإيمان بالمسيحية ام مجرد اجراء سياسي والواقع ان هناك أدلة على إيمان قسطنطين بالمسيحية وأخرى تدل على استمرار اعتقاده بالوثنية وذلك ان عدد المسيحيين عندئذ لم يتجاوز عشر مجموع سكان الامبراطورية الامر الذي يؤيد الرأي الاول بأن قسطنطين اتخذ قراره عن شعور ديني لا بدافع المصلحة السياسية على اننا اذا تأملنا الموقف قليلا وجدنا ان المسيحية كانت أوسع انتشارا في الشرق عن الغرب بحيث ان آسيا الصغرى عدت من المراكز الرئيسية للمسيحية في القرن الرابع وهذا في الوقت الذي كان فيه قسطنطين قد انتصر على خصمه ماكينتيوس في موقعة جسر ميلويان بإيطاليا سنة 313م وبذلك دان له الجزء الغربي من الامبراطورية ولم يبق له سوى إخضاع جزئها الشرقي حتى تتحقق له السيادة التامة على الامبراطورية كلها لذلك لا يستبعد ان يكون قسطنطين قد صدر مرسوم ميلان غداة انتصاره على ماكينتيوس في الغرب ليفتح أمامه أبواب الشرق.
المناقشة الثالثة
تكلم عن الحياة الدينية عند الجرمان
كانت ديانة الجرمان خليطا من الأساطير وعبادة القوى الطبيعية كالشمس والقمر والرعد وغيرها لم يقم الجرمان معابد او تماثيل لآلهتهم ولم يؤلف الكهنة الجرمان طبقة خاصة بهم لها امتيازات خاصة تتحكم في الحياة الدينية للجرمان .
المناقشة الرابعة
وضح موقف الطوائف الجرمانية الاريوسيه من الفرنجة
كان اعتناق الفرنجة للمذهب الكاثوليكي قد آثار روح البغضاء والكراهية بينهم وبين غيرهم من طوائف الجرمان الاريوسيين مثل البرجنديين والقوط الغربيين الا ان كلوف استطاع ان يجبر البرجنديين على دفع الجزية رمزا للتبعية وأما القوط الغربيين فإن كلوفس شن عليهم الحرب عام507م وقتلهم ولم ينقصهم من ايدي الفرنجة سوى تدخل ملك القوط الشرقيين الذي اسرع لنجدة أقربائه ثم تم توقيع على اتفاقية صلح بين الطرفين
المناقشة الخامسة
ناقش القوى الدافعة التي أدت بالعرب والمسلمين الى الصبر على الجهاد ونجاح الفتوحات العربية
لم تمض على وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم سوى سبعون سنة حتى كان الاسلام قد امتد من المحيط الهندي حتى المحيط الأطلسي وحقيقة ان ضعف الفرس والروم كان من العوامل المساعدة التى سهلت الفتوح العربية حاول بعض الباحثين تفسير هذه القوة على أسس اقتصادية اي ان تعرض شبه الجزيرة العربية لأزمات اقتصادية هو الذي دفع شعوبها الى الهجرة ولكن هذا الرأي فيه الكثير من المبالغة لانه يغفل اثر العامل الديني والرغبة الصادقة في الجهاد والاستشهاد وقد يبدو تفسير موقف العرب فيما جاء في رد الحاكم الروماني الذي ارسل اليه الامبراطور هرقل يوبخه لعجزه عن صد المسلمين فرد عليه الحاكم المسيحي بقوله: انهم اقل منا عددا ولكن عربيا واحدا يعادل مائه من رجالنا ذلك لأنهم لا يطمعون في شئ من لذات الدنيا ويكتفون بالكساء البسيط والغذاء البسيط وهذا في الوقت الذي يرغبون في الاستشهاد لانه طريق الجنه في حين نتعلق نحن بأهداب الحياة ونخشى الموت يا سيدي الامبراطور) وما جاء على لسان هذا القائد يؤيده بيرين فيؤكد ان الحماسة الدينية وحدها هي التي أدت الى نجاح العرب في حركتهم التوسعية.
المناقشة السادسة
من هم اللمبارديون
هم آخر الشعوب الجرمانية التي اقتحمت الامبراطورية الرومانية واستقرت داخل أراضيها هذا وقد عمل اللمبارديون كجند مرتزقة في جيوش الامبراطورية البيزنطية الا ان الظروف جعلت من اللمبارديون قوة خطيرة تهدد الامبراطورية وذلك عندما اتحدت تحت زعامة ملك واحد وهو البوين.
المناقشة السابعة
تحدث عن نشأة النظام الديري
جاء نشأة النظام الديري الذي يجمع بين الرغبة في الانقطاع للعبادة من جهة وبين طبيعة البشر الاجتماعية من جهة اخرى فكانت اولى الأديرة التي عرفتها المسيحية هي تلك التي شيدها القديس باخوم قرب دندرة واخميم بصعيد مصر حوالي 330_315م وقد استن القديس باخوم لديرة بعض التنظيمات شبه العسكرية المعروفة في الجيش الروماني ففرض على اعضاء الدير الطاعة والهدوء والنظام والعمل اليومي زيادة على مباشرة الطقوس الدينية وسرعان ما تكشف للمعاصرين مزايا هذا النوع الجديد من حياة التعبد فأقبلوا على الديرية إقبالا شديدا حتى وصل عدد الرهبان من اتباع القديس باخوم وفقا لتقديرات احد المؤرخين الى 3000فضلا عن 7000كانت تضمهم بعض المؤسسات الديرية الاخرى فالحياة الاجتماعية داخل هذه الأديرة محدودة والطابع الغالب عليها يميل الى العزله والانفرادية والزام الراهب بالاجتماع مع إخوانه للقيام بالصلوات المشتركة.
المناقشة الثامنة
ماهي بنود اتفاقية فوردون 843م
كانت الاتفاقية بين أبناء شارلمان الثلاث وكانت اهم بنودها هي: 1) يحصل شارل الأصلع على الجزء الغربي الذي يتحدث اللغة الرومانية..2)يحصل لويس الالماني على الجزء الشرقي الذي يتحدث اللغة الالمانية .. 3)يحصل لوثر على منطقة انتقال بين اللغتين الالمانية والفرنسية (لوثر نجيا) مملكة لوثر اقليم اللورين.
المناقشة التاسعة
من هم الفيكينج
الفيكينج هم اهم العناصر الشمالية التي سكنت شبه جزيرة سكندناوه وشبه جزيرة الدنمارك والتي اتخذت غاراتها على اوروبا شكلا خطيرا في القرن التاسع وقد اطلق على هذه العناصر اسم الفيكينج بمعنى سكان الخلجان وهي ظاهرة طبيعية تمتاز بكثرة شواطئ الجهات الشمالية الغربية من اوروبا ويرجع الفيكينج اصلهم الى الجرمان ولكن اختلفوا عن الجرمان الأوائل التي غارت على اوروبا في العصور القديمة وذلك ان الفيكينج ظلوا برابرة خالصين محافظين على أوضاعهم البدائية فيما يختص بنظام الحكم والبناء الاجتماعي والديانة واستمروا حتى القرن التاسع الميلادي يعيشون في هذه العزلة بعيدين عن العالم الروماني والبحر المتوسط..
المناقشة العاشرة
كيف تم تتويج شارلمان إمبراطورا على الامبراطورية الرومانية
كان شارلمان يطمح ان تخلع البابوية عليه لقب الامبراطورية حتى تكون أوقع أثرا في العالم المسيحي اجمع وقد أتيحت له هذه الفرصة لتحقيق هذا الحلم سنة 799م عندما تآمر خصوم البابا ليو الثالث ضده ووضعوا خطة ترمى الى خلع عينيه وقطع لسانه لإبعاده عن المنصب ولم يلبث ان سمع شارلمان هذه الاحداث التي جرت في روما وان البابا لم ينج من المؤامرة الا بصعوبة فأرسل الى البابا الهارب واستقبله في ترحاب ثم اتجه معه الى روما وبذلك عاد البابا لمباشرة اعماله وأمر شارلمان بمعاقبة المتآمرين وهنا اخذ البابا يفكر في كيف يرد الجميل له فقام بتتويجه إمبراطورا على الرومان في حفل كبير أقيم بكنيسة القديس لعيد رأس السنة 800م

[غريب الليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عين الصقر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جغرافية اقتصادية مأجلتها ولكن تاريخ اوروبا في العصور الوسطى فابشر
المناقشة الاولى:
تحدث عن إصلاحات دقلديانوس في مجال الاداري
1)أعاد تنظيم الجهاز الاداري بحيث قضى على التفرقة بين ايطاليا والولايات الاخرى.2)اتخذ عاصمة جديدة هي مدينة نيقوميديا كما نقل العاصمة الايطالية من روما الى ميلان حتى يسهل انتقال الجيوش الرومانية الى غاليا.3)قام بتقسيم الامبراطورية الرومانية الى اربعة اقسام كبرى يرأس كل منهما حاكم اداري يتمتع بلقب اغسطس او قيصر ويعتبر شريك للإمبراطور في الحكم .4) احتفظ دقلديانوس بلقب الامبراطور وكان مركز إقامته نيقوميديا . 5) كان الامبراطور بيده السلطة العليا في الامبراطورية والإشراف العام على جميع شئونها كما كان القائد الاعلى للجيش. 6) ظلت الامبراطورية وحدة واحدة على الرغم من تقسيمه للامبراطورية الى اربعة أقاليم ثم قسمت هذه الأقاليم الى سبعة عشرة وحدة اصغر.
المناقشة الثانية
ناقش الدوافع التي أدت بقسطنطين الى اصدار ميلان واعتناقة للمسيحية
اختلف آراء الباحثين حول الحافز الذي دفع قسطنطين الى اصدار مرسوم ميلان وهل جاء عن عقيدة صادقة وإيمان بالمسيحية ام مجرد اجراء سياسي والواقع ان هناك أدلة على إيمان قسطنطين بالمسيحية وأخرى تدل على استمرار اعتقاده بالوثنية وذلك ان عدد المسيحيين عندئذ لم يتجاوز عشر مجموع سكان الامبراطورية الامر الذي يؤيد الرأي الاول بأن قسطنطين اتخذ قراره عن شعور ديني لا بدافع المصلحة السياسية على اننا اذا تأملنا الموقف قليلا وجدنا ان المسيحية كانت أوسع انتشارا في الشرق عن الغرب بحيث ان آسيا الصغرى عدت من المراكز الرئيسية للمسيحية في القرن الرابع وهذا في الوقت الذي كان فيه قسطنطين قد انتصر على خصمه ماكينتيوس في موقعة جسر ميلويان بإيطاليا سنة 313م وبذلك دان له الجزء الغربي من الامبراطورية ولم يبق له سوى إخضاع جزئها الشرقي حتى تتحقق له السيادة التامة على الامبراطورية كلها لذلك لا يستبعد ان يكون قسطنطين قد صدر مرسوم ميلان غداة انتصاره على ماكينتيوس في الغرب ليفتح أمامه أبواب الشرق.
المناقشة الثالثة
تكلم عن الحياة الدينية عند الجرمان
كانت ديانة الجرمان خليطا من الأساطير وعبادة القوى الطبيعية كالشمس والقمر والرعد وغيرها لم يقم الجرمان معابد او تماثيل لآلهتهم ولم يؤلف الكهنة الجرمان طبقة خاصة بهم لها امتيازات خاصة تتحكم في الحياة الدينية للجرمان .
المناقشة الرابعة
وضح موقف الطوائف الجرمانية الاريوسيه من الفرنجة
كان اعتناق الفرنجة للمذهب الكاثوليكي قد آثار روح البغضاء والكراهية بينهم وبين غيرهم من طوائف الجرمان الاريوسيين مثل البرجنديين والقوط الغربيين الا ان كلوف استطاع ان يجبر البرجنديين على دفع الجزية رمزا للتبعية وأما القوط الغربيين فإن كلوفس شن عليهم الحرب عام507م وقتلهم ولم ينقصهم من ايدي الفرنجة سوى تدخل ملك القوط الشرقيين الذي اسرع لنجدة أقربائه ثم تم توقيع على اتفاقية صلح بين الطرفين
المناقشة الخامسة
ناقش القوى الدافعة التي أدت بالعرب والمسلمين الى الصبر على الجهاد ونجاح الفتوحات العربية
لم تمض على وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم سوى سبعون سنة حتى كان الاسلام قد امتد من المحيط الهندي حتى المحيط الأطلسي وحقيقة ان ضعف الفرس والروم كان من العوامل المساعدة التى سهلت الفتوح العربية حاول بعض الباحثين تفسير هذه القوة على أسس اقتصادية اي ان تعرض شبه الجزيرة العربية لأزمات اقتصادية هو الذي دفع شعوبها الى الهجرة ولكن هذا الرأي فيه الكثير من المبالغة لانه يغفل اثر العامل الديني والرغبة الصادقة في الجهاد والاستشهاد وقد يبدو تفسير موقف العرب فيما جاء في رد الحاكم الروماني الذي ارسل اليه الامبراطور هرقل يوبخه لعجزه عن صد المسلمين فرد عليه الحاكم المسيحي بقوله: انهم اقل منا عددا ولكن عربيا واحدا يعادل مائه من رجالنا ذلك لأنهم لا يطمعون في شئ من لذات الدنيا ويكتفون بالكساء البسيط والغذاء البسيط وهذا في الوقت الذي يرغبون في الاستشهاد لانه طريق الجنه في حين نتعلق نحن بأهداب الحياة ونخشى الموت يا سيدي الامبراطور) وما جاء على لسان هذا القائد يؤيده بيرين فيؤكد ان الحماسة الدينية وحدها هي التي أدت الى نجاح العرب في حركتهم التوسعية.
المناقشة السادسة
من هم اللمبارديون
هم آخر الشعوب الجرمانية التي اقتحمت الامبراطورية الرومانية واستقرت داخل أراضيها هذا وقد عمل اللمبارديون كجند مرتزقة في جيوش الامبراطورية البيزنطية الا ان الظروف جعلت من اللمبارديون قوة خطيرة تهدد الامبراطورية وذلك عندما اتحدت تحت زعامة ملك واحد وهو البوين.
المناقشة السابعة
تحدث عن نشأة النظام الديري
جاء نشأة النظام الديري الذي يجمع بين الرغبة في الانقطاع للعبادة من جهة وبين طبيعة البشر الاجتماعية من جهة اخرى فكانت اولى الأديرة التي عرفتها المسيحية هي تلك التي شيدها القديس باخوم قرب دندرة واخميم بصعيد مصر حوالي 330_315م وقد استن القديس باخوم لديرة بعض التنظيمات شبه العسكرية المعروفة في الجيش الروماني ففرض على اعضاء الدير الطاعة والهدوء والنظام والعمل اليومي زيادة على مباشرة الطقوس الدينية وسرعان ما تكشف للمعاصرين مزايا هذا النوع الجديد من حياة التعبد فأقبلوا على الديرية إقبالا شديدا حتى وصل عدد الرهبان من اتباع القديس باخوم وفقا لتقديرات احد المؤرخين الى 3000فضلا عن 7000كانت تضمهم بعض المؤسسات الديرية الاخرى فالحياة الاجتماعية داخل هذه الأديرة محدودة والطابع الغالب عليها يميل الى العزله والانفرادية والزام الراهب بالاجتماع مع إخوانه للقيام بالصلوات المشتركة.
المناقشة الثامنة
ماهي بنود اتفاقية فوردون 843م
كانت الاتفاقية بين أبناء شارلمان الثلاث وكانت اهم بنودها هي: 1) يحصل شارل الأصلع على الجزء الغربي الذي يتحدث اللغة الرومانية..2)يحصل لويس الالماني على الجزء الشرقي الذي يتحدث اللغة الالمانية .. 3)يحصل لوثر على منطقة انتقال بين اللغتين الالمانية والفرنسية (لوثر نجيا) مملكة لوثر اقليم اللورين.
المناقشة التاسعة
من هم الفيكينج
الفيكينج هم اهم العناصر الشمالية التي سكنت شبه جزيرة سكندناوه وشبه جزيرة الدنمارك والتي اتخذت غاراتها على اوروبا شكلا خطيرا في القرن التاسع وقد اطلق على هذه العناصر اسم الفيكينج بمعنى سكان الخلجان وهي ظاهرة طبيعية تمتاز بكثرة شواطئ الجهات الشمالية الغربية من اوروبا ويرجع الفيكينج اصلهم الى الجرمان ولكن اختلفوا عن الجرمان الأوائل التي غارت على اوروبا في العصور القديمة وذلك ان الفيكينج ظلوا برابرة خالصين محافظين على أوضاعهم البدائية فيما يختص بنظام الحكم والبناء الاجتماعي والديانة واستمروا حتى القرن التاسع الميلادي يعيشون في هذه العزلة بعيدين عن العالم الروماني والبحر المتوسط..
المناقشة العاشرة
كيف تم تتويج شارلمان إمبراطورا على الامبراطورية الرومانية

كان شارلمان يطمح ان تخلع البابوية عليه لقب الامبراطورية حتى تكون أوقع أثرا في العالم المسيحي اجمع وقد أتيحت له هذه الفرصة لتحقيق هذا الحلم سنة 799م عندما تآمر خصوم البابا ليو الثالث ضده ووضعوا خطة ترمى الى خلع عينيه وقطع لسانه لإبعاده عن المنصب ولم يلبث ان سمع شارلمان هذه الاحداث التي جرت في روما وان البابا لم ينج من المؤامرة الا بصعوبة فأرسل الى البابا الهارب واستقبله في ترحاب ثم اتجه معه الى روما وبذلك عاد البابا لمباشرة اعماله وأمر شارلمان بمعاقبة المتآمرين وهنا اخذ البابا يفكر في كيف يرد الجميل له فقام بتتويجه إمبراطورا على الرومان في حفل كبير أقيم بكنيسة القديس لعيد رأس السنة 800م

الله يجزاك خير وتسلمين ما قصرتي

[عين الصقر]

وإياك
وهذي مناقشات جغرافيا اقتصادية تفضل
http://www.ckfu.org/vb/t527646.html
وبالخدمة
موفق

[غريب الليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عين الصقر

وإياك

وهذي مناقشات جغرافيا اقتصادية تفضل
http://www.ckfu.org/vb/t527646.html
وبالخدمة

موفق

الله يجزاك خير