ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - المستوى الثامن && نقطة تجمع الاختبار لمادة جغرافيا الزراعة لعام 1435-1436 الفصل الثاني &&

بعض من اسئلة جغرافيا الزراعة التي استطعت ان اتذكرها في يوم الاربعاء 07/24/ 1436 الدكتور فضل الراشد

1 )يعتقد كثير من الباحثين أن الحضارة الإنسانية ما كان لها أن تصل إلى ما هي عليه الآن بدون الزراعة.

2 ) زاد انتشار المحاصيل منذ القرن الخامس عشر الميلادي، ومن أهم أحداث هذا القرن اكتشاف كولومبس لأمريكا الوسطى والجنوبية سنة 1492م مما أدى إلى تبادل المحاصيل الزراعية وانتشارها بسرعة بين العالمين القديم والجديد. وقبل رحلات كولومبس عرف البرتغاليون طريقهم إلى ساحل أفريقيا الغربي ونقلوا معهم قصب السكر والموز والعنب.

3 ) أما الطماطم فموطنها الأصلي أمريكا الجنوبية، وقد نقلت إلى أيبيريا فيما بين سنة 1535م وسنة 1554م، وفي القرن التاسع عشر تم استنبات أصناف جيدة منها. وتنتج أوروبا حالياً نحو 40 في المائة

4 ) المنهج الإقليمي يتضمن هذا المنهج تقسيم سطح الارض أو قارة من القارات أو دولة ما الى أقاليم زراعية .

5 ) بدءا من العقد الثالث من القرن الـ 20م (الثلاثينيات) شهد العالم ثورة أخرى عرفت بالثورة الزراعية الثالثة

6 ) يمكن استخدام معامل التوطن في ابراز الأهمية النسبية لأي محصول زراعي بمقارنة نسبة مساحة المحصول من إجمالي المساحة المزروعة في الإقليم :

مساحة المحصول في الاقليم
= -------------------------------------------------
مساحة الأراضي الزراعية في نفس الإقليم

7 ) منطقة الصين وهي أكبر وأقدم المراكز المستقلة لنشأة النباتات الزراعية، وتشمل المناطق الجبلية في وسط وغربي الصين، وتضم كذلك الأراضي المنخفضة المجاورة، وقد أورد ((فافيلوف)) 136 نباتاً نشا في هذه لمنطقة، ومن أهم هذه النباتات: ذرة المكانس، بعض أنواع الدخن – الشعير – فول الصويا – اليام – الكرنب الصيني – البصل – الخيار –المشمش – قصب السكر – الأفيون.

8 ) من بين الآراء الهامة التي تناولت طبيعة المناطق التي شهدت نشأة الزراعة لأول مرة، رأي المؤرخ ((تشايلد )) و((بريدوود )) الأنثروبولوجي، وهما يفضلان ترجيح أودية الأنهار، وأراضي تربة اللوس ، ويحتمل وفقاً لاعتقادهما أن تكون منطقة إيران وما بين النهرين المهد الأول للزراعة.

9 ) ومن الآثار الأخرى للتضاريس في الزراعة أن السطح إذا كان مستوياً تمام الاستواء أدى إلى تكوين المستنقعات التي تتحول بمرور الوقت إلى سبخات ، لاسيما إذا كانت التربة غير سميكة وترتكز على طبقة صخرية صلبة تمنع نفاذ الماء وما به من أملاح وخصوصاً في المناطق ذات الحرارة المرتفعة حيث تتبخر المياه وتبقى الأملاح التي تتزايد باستمرار.

10 ) وتؤثر التضاريس في النشاط الزراعي عن طريق عاملين هما عامل الارتفاع عن سطح البحر وعامل الانحدار.

11 ) ويتفق معظم المؤرخين على أن أول الحضارات القديمة نمت في ثلاث مناطق هي : وادي النيل و أرض ما بين النهرين وادي السند.

12 ) زرعت على الساحل الشرقي للبحر المتوسط ، لكن هذه المحاصيل لم تصبح مهمة إلا بعد أن هزم المسلمون الفرس في القرن السابع الميلادي حيث عمل المسلمون على نشرها صوب الغرب إلى شمالي أفريقيا وأسبانيا وصقلية.

13 ) وقد أسهم المستوطنون في إحضار محاصيل زراعية جديدة من غربي أوروبا ومن جزر الهند الغربية وأمريكا الوسطى. وحينما استقر الأسبان في كاليفورنيا والجنوب الغربي من أمريكا الشمالية،

14 ) لقد فرضت هذه الحقيقة العلمية اتساع مجال الجغرافيا الاقتصادية وتراكم المعلومات التي تعالجها ، الأمر الذي أدى إلى استقلال فروع جديدة عن الجغرافيا الاقتصادية وهو جغرافية الزراعة .

15 ) السكان يتركزون في المناطق السهلية التي أصبحت أكثر مناطق العالم ازدحاماً
بالسكان .

16 ) تأتي جغرافية الزراعة في مقدمة فروع الجغرافيا العامة التي تتلاءم دراستها مع الجانب التحليلي والتطبيقي نتيجة لتدخل الظروف الطبيعية في النتائج المترتبة عليها. لهذا جاءت الدراسات الزراعية الحديثة معتمدة على الجانب التحليلي أكثر من الـجانب الوصفي

17 ) ولقد عرف العرب قبل ظهور الإسلام الرحلات التجارية فيما بين الهند في الشرق وشرقي أفريقيا في الجنوب. وفي القرن الثامن الميلادي بنوا مستوطنات لهم على ساحل أفريقيا في الجنوب. وفي القرن الثامن الميلادي بنوا مستوطنات لهم على ساحل أفريقيا الشرقي حيث أدخلوا زراعة الأرز والموالح ونخيل جوز الهند والخيار والمانجو، وكلها نباتات موطنها الأصلي جنوب شرقي آسيا.

18 ) وكان الأوربيون قد شاهدو البطاطس لأول مرة في بيرو سنة 1537م .

19 ) عند التفكير في إقامة السدود أو الخزانات تتم المفاضلة بين المناطق المختلفة على أساس بنيتها الجيولوجية .

20 ) لا زال في حدود 45 % من سكان العالم يعملون بالزراعة وتربية الحيوان وهذه نسبة لا يستهان بها خاصة في دول العالم الأقل تطورا والتي تعتمد اقتصادياتها ودخلها على هذه الحرفة.

21 ) وفي القرن السادس عشر نقل الأتراك زراعة الذرة إلى مصر وأقطار الساحل الشرقي للبحر المتوسط. ونقلت إلى البلقان في القرن الثامن عشر، وهي الآن محصول مهم في أقطار شرقي أوروبا.