ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - التذوق الأدبي .. مراجعه من واقع المذاكره

جمعت نقاط مااعتقد انها مهمه:41jg:

- بداية النقد الادبي في بداية العصر الجاهلي
- بلاغة اللسان :ابن خلدون
- عرفوا بتجويدهم لآشعارهم :زهير ابن ابي سلمة ، واوس بن حجر
- بعد نزول القران وقف الناس بذوقهم وفطرتهم السليمة منهم :الوليد بن المغيرة
وقال :مامنكم رجل اعرف بكلام العرب واشعارها مني فقد عرفت رجزة وهزجة ومقبوضة.....
- النقاد الاوائل حضوا بالسبق في التذوق :ابن سلام الجمحي ، الجاحظ،وابن قتيبة ،وابن طباطبا
- التذوق الادبي الغربي بداء في منتصف القرن السابع عشر (دريدن ، اديسون)
- شعراء المعاني :ابي تمام ، ابن الرومي ، المتنبي ، والمعري
- فضل كتابة الثقافة :الجاحظ ، ابن خلدون
- من كان شديد الحس فض اسلوب البحثري وشوقي كما يفضل الموسيقى والرسم الجميل .
- التهذيب والتعليم لعبدالقاهر الجرجاني
تمنانا ليلقانا بقوم تخال بياض لامهم السرابا
- الذوق الاعم يمكن ان يضاف على الذوق العام والخاص لانه يشترك فيه الناس بحكم طبيعتهم الانسانية التي تحب الجمال والتذوقه مثل شكسبير والمتنبي والمعري...الخ
- كان البدو يفضلون الزهير وابن الرمة .والكوفيين يفضلون الاعشى .وكما ابن الجهم مع الخليفة المتوكل .
- كان عدي بن زيد في الجاهلية يختلف عن زهير وطرفة في الذوق الادبي لطول مقام عدي في الحاضرة
- القاضي الجرجاني هو الذي نقد قصيدة المتنبي (تخط فيها العوالي ليس تنفذها **كان كل سنان فوقها قلم )
- وفي عامل الزمان :نرى الاصمعي اللقوي يقدم بشاراً على مروان بن ابي حفصة ويعلل لذلك بتجديد بشار وسعة بديعة وعدم متابعتة لمذهب الاوائل
- قصيدة ابي تمام (فالشمس طالعه من ذا وقد افلت **والشمس واجبة من ذا ولم تجب )
- في عامل الجنس : فقد ظهر الذوق الفارسي في بشار وابي نواس وابن المقفع .
- قال ابن الرومي (فانظر الية كزورق من فضة **قد اثقلته حمولة من عنبر ) وايضاً
(ماانس الا انس خبازاًمررت به **يدحو الرقاقة وشك اللمح بالبصر)
- ابن الرومي معروف بالمزاج السوداوي (لما تؤذن الدنيا به من صورفها **لافسح مماكان فيه وارعد)
- البحتري (أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً**من الحسن حتى كاد ان يتكم)

زهير بن ابي سلمى

فأقسمت بالبیت الذي طاف حولھ * رجال بنوه من قریش وجرھم

یمیناً لنعم السیدان وجدتما * على كل حال من سحیل ومبرم

تداركتما عبساً وذبیان بعدما * تفانوا ودقوا بینھم عطر منشم

وقد قلتما إن ندرك السلم واسعاً * بمال ومعروف من القول نسلم

- زهير بن ابي سلمى يعد من شعراء الطبقة الاولى من الشعراء الجاهليين وحكيم الشعراء الجاهليين
- قد نشاء شعر الحماسة من الحروب وسمى (الايام) وتسمى باسماء الاماكن
- الذي تدخل لإصلاح بين القبيلتين (سنان والحارث بن عوف)
- الاساليب البلاغية في القصيدة اعلاة
1- الانتقال من الغائب المتكالم الى الخطاب حيث يظهر الالتفات
2- عنصر الخطاب كان حاظراً في هذة الضمائر المتصلة (وجدتما ،تداركتما،قلتما)
3- استخدم الكنابة في قولة (من سحيل ومبرم)وهي كناية عن حالتي الرخاء والشدة .وجدتما اسلوب حذف حيث حذف الفاعل للعم .
4- وفي قولة (دقوا بينهم عطر منشم ،كناية عن الحرب المدمرة وتشائم العرب من عطره هذة المراة )
5- في كلمتي (السلم ،ونسلم) تاكيد على ضرورة ترسيخ حالة السلم وليس مجر الصلح .
6- في البيت رقم 5 : استهل الشاعر ألا كاداة تنبية
7- في البيت 7 :استعاره مكنية حيث شبة الحرب بالنار في سعرة انتشارها .