المشاركة الأصلية كتبت بواسطة predominant (المشاركة 11863419) كلام كبير يجب الوقوف عنده مطولاً ولو كان صحيحاً فهو الطامة الكبرى ولا أظن إدراة الجامعة تدري عن صيغة كل سؤال في الاختبارات ولكن نتمنى أن يتم تدقيق الصيغة المنطقية لهذا السؤال ألا منطقي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة predominant (المشاركة 11849093) لا اعتراض على كلامك إن كنت قرأته في الكتاب المذكور. لكن في المنطق والعقل (العدم لا يمكن أن يكون سبباً في حدوث شيء، فلا يوجد ترابط بين ظهورها في الغرب وعدم وجودها البتة في العالم الأسلامي). فهل لو وُجدت في العالم الأسلامي.. لما برزت في الغرب؟ كأن يقول أحدهم: - أنا لا آكل التفاح لأنني لا أحب الموز!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nuha ash (المشاركة 11865607) صح الجواب هو زي ما قالوا وهذا أكبر دليل على إن الدكاترة كل همهم مدى حفظك للمحتوى كحفظ مو مدى فهمك لا للمحتوى ولا حتى للسؤال ، المهم الحفظ وأصلا العبارة بين كلام كتير وفي كلام قبلها وبعدها مرتبط فيها سؤال سخيف وغير واضح وماله أي معنى ومو زعلانة إني غلطت فيه لإني بصراحة استخدمت عقلي بالحل ومو مهتمة بالدرجة طالما الغباء والغلط من الدكتور :139:

أنا لم استطع الحصول على الكتاب(الثمين) لعدم وجود السيد جرير في المنطقة
ولكن باستعمال القليل من الحكمة والمنطق أجبت على سؤالي موانع التكفير على الرغم من وجود ضوابط التكفير فقط في المحتوى.
لكن هذا السؤال وبهذه الصيغة غير منطقي ويعتبر (تضليلي)، إلا إذا كان له مقدمات وأسباب داخل الكتاب لم تُذكر
كاملة في السؤال، وبذلك يُعرف من اشترى الكتاب ومن لم يفعل.(فوا أسفاه عندما يتحول العلم إلى تجارة).
من سلك طريقا يطلب فيه علماً ، سلك الله به طريقا من طرق الجنة ، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم ، وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض ، والحيتان في جوف الماء ، وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب ، وإن العلماء ورثة الأنبياء ، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ، ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر.