ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/index.php)
-   المستوى الثامن- إدارة اعمال (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=441)
-   -   [ المناقشات ] : مذاكره ومراجعه اداره المشاريع (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=843441)

مآآجدعبدالله0 2019- 4- 26 04:41 AM

مذاكره ومراجعه اداره المشاريع
 
رابعاً: أدوات الرقابة على المشروع
أدوات رقابة مالية: مثل الميزانية العمومية. وقائمة الدخل. والنسب المالية.
أدوات رقابة إنتاجية: مثل الرقابة على المخزون، تحليل التعادل، وقياس الكفاءة، وقياس الإنتاجية.
أدوات رقابة الجودة: مثل خرائط باريتو والرقابة الإحصائية على الجودة.
القيمة المكتسبة: وتستخدم لقياس التقدم في المشروع، مثل (0 -100) , (50-50): والمدخلات الحرجة، وقانون التناسبية.
النسبة الحرجة: وتقيس سلامة التقدم الفعلي في المشروع من خلال عاملين، هما: مؤشر أداء الوقت ومؤشر أداء التكلفة.


--------------------


ثانياً: فوائد موازنة المشروع
أداة تخطيط: وذلك لأن إعداد موازنة المشروع يساعد في تحقيق أهداف المشروع بأقل تكلفة ممكنة، كما يساعد على التنبؤ بالاحتياجات المالية المستقبلية والأسعار المتوقعة والمخاطر المحتمل أن تواجه المشروع عند الحصول على الموارد.
أداة تخصيص: تعتبر موازنة المشروع أداة مهمة لتخصيص الموارد، ويقصد بالتخصيص توزيع الموارد اللازمة على أنشطة المشروع وتوفير هذه الموارد عند الحاجة إليها.
أداة الرقابة: يقصد بالرقابة التأكد من أن التنفيذ الفعلي تم كما هو مخطط وتستخدم موازنة المشروع كمعيار للرقابة من أجل التأكد من أن التكاليف الفعلية للمشروع تمت في حدود التكلفة المقدرة.
أداة قياس: حيث تفيد موازنة المشروع في حساب كميات الموارد المستخدمة في المشروع، وحساب تكلفتها، وربطها بأهداف المشروع، ومعرفة مدى ارتباطها برسالة المنظمة الأم.


-----------------------

مآآجدعبدالله0 2019- 4- 26 04:46 AM

رد: مذاكره ومراجعه اداره المشاريع
 
‌أ) طريقة المخصصات التقديرية:
وفقاً لهذه الطريقة يتم حساب مخصصات تقديرية للمشروع، اعتماداً على التجارب السابقة وبعض البيانات التاريخية والخبرة والحدس.
وتفيد هذه الطريقة يتم تحديد صورة سريعة عن التكلفة المبدئية للمشروع، خصوصاً عند الرغبة في تحديد التقديرات الأولية لإعداد الخطط والموازنات.
 وتتميز هذه الطريقة بأنها: سهلة وقليلة التكلفة.
 ويعاب عليها أنها: تحتمل نسبة عالية من خطأ التقدير.

‌ب) طريقة إعداد الموازنة من الأعلى إلى الأسفل:
وفقاً لهذه الطريقة يتم تقدير المبالغ المالية اللازمة لتنفيذ المشروع من قبل المستويات الإدارية الأعلى، ثم يطلب من الهيئات الأدنى أن تقوم بإعداد الموازنة الخاصة بها ضمن السقوف المسموحة لهم، ثم يتم تجميع هذه الموازنات لتحديد الموازنة الإجمالية النهائية.
وتعتمد هذه الطريقة في إعداد السقوف الخاصة بالأنشطة والمشروع ككل في ضوء المقارنة بين المشروع والمشاريع المماثلة التي تنفذها الشركة.
 ومن مزايا هذه الطريقة:
1) تعتبر أكثر دقة من طريقة المخصصات التقديرية.
2) تعتبر وسيلة تدريبية للمستويات الإدارية العليا في التخطيط والتخصيص واتخاذ القرار.
 ويعاب عليها أنها أكثر تكلفة من طريقة المخصصات التقديرية، ولا زالت تحتمل نسبة من الخطأ والبعد عن الدقة المطلوبة.

‌ج) طريقة إعداد الموازنة من الأسفل إلى الأعلى:
تعتبر هذه الطريقة هي الأكثر دقة في إعداد الموازنات التقديرية للمشاريع، حيث تعتمد بالأساس على نفس الأسس التي يتم اتباعها في إعداد كلٍ من خطة المشروع وجدولة المشروع.

 وتقوم هذه الطريقة على مرتكزين أساسيين، هما:
1) تجزئة هيكل العمل: من خلال تحليل المشروع إلى مهمات، والمهمة إلى حزم عمل، وحزمة العمل إلى وحدات عمل، ووحدة العمل إلى أنشطة.
2) يطلب من كل فرد أو مجموعة تقوم بأداء نشاط معين أن تجيب على الأسئلة التالية:
- ما هي الموارد اللازمة لأداء هذا النشاط، وما هي كمياتها؟
- متى نحتاج هذه الموارد؟ وما هي التكلفة التقديرية لهذه الموارد؟
وتعتبر تكلفة هذه الموارد مجتمعةً هي الموازنة التقديرية لهذا النشاط.
3) يتم تجميع ومراجعة وتدقيق الموازنات التقديرية لمجموعة الأنشطة التابعة لكل وحدة من وحدات العمل، ويضاف إليها أية تكاليف إضافية متعلقة بهذه الوحدة، ويعتبر مجموع هذه التكاليف هو الموازنة التقديرية لهذه الوحدة.
4) يتم تجميع ومراجعة وتدقيق الموازنات التقديرية لمجموعة وحدات العمل التابعة لكل حزمة من حزم العمل، ويضاف إليها أية تكاليف إضافية متعلقة بهذه الحزمة، ويعتبر مجموع هذه التكاليف هو الموازنة التقديرية لهذه الحزمة.
5) يتم تجميع ومراجعة وتدقيق الموازنات التقديرية لمجموعة حزم العمل التابعة لكل مهمة من مهام المشروع، ويضاف إليها أية تكاليف إضافية متعلقة بهذه المهمة، ويعتبر مجموع هذه التكاليف هو الموازنة التقديرية لهذه المهمة.
6) يتم تجميع ومراجعة وتدقيق الموازنات التقديرية لمجموعة مهام المشروع، ويضاف إليها أية تكاليف إضافية متعلقة بالمشروع، ويعتبر مجموع هذه التكاليف هو الموازنة التقديرية الإجمالية للمشروع.







يلاحظ مما سبق أن تقدير تكلفة المشروع وفقاً لطريقة إعداد الموازنة من الأسفل إلى الأعلى يتم بطريقة متدرجة من المستوى الأدنى إلى المستوى الأعلى، حتى نصل إلى الموازنة التقديرية الإجمالية للمشروع.
 ومن إيجابيات هذه الطريقة أنها:
1) تعتبر أكثر دقة من الطرق السابقة المستخدمة في إعداد موازنة المشروع، حيث أن الأشخاص المعنيين في مواقع العمل هم الأكثر قدرة على تحديد احتياجاتهم الفعلية، وتقدير التكلفة الخاصة بها.
2) تشمل المديرين والعاملين في المستويات الدنيا، وهو ما يجعلهم أكثر التزاماً وحرصاً على تنفيذ هذه الموازنة لأنهم شاركوا في إعدادها.
3) تعتبر أداة تدريبية لمختلف المستويات الإدارية على إعداد الموازنات وزيادة الخبرات العملية لهم.

رابعاً: أسس اختيار طريقة إعداد الموازنات التقديرية للمشروع

 حجم المشروع: كلما زاد حجم المشروع كلما أصبح بحاجة إلى الطرق الأكثر دقة، مثل: إعداد الموازنة من الأسفل إلى الأعلى.
 تنوع المشروع: كلما زاد التنوع والتعدد في أنشطة المشروع أصبح أكثر حاجة إلى الطرق التي تتمتع بدقة أكثر، مثل: إعداد الموازنة من الأسفل إلى الأعلى.
 نمط إدارة المشروع: إذا كانت إدارة المشروع مركزية تتبع إعداد الموازنة من أعلى إلى أسفل، وإذا كانت لا مركزية تتبع إعداد الموازنة من أسفل إلى أعلى.
 الثقافة السائدة في المشروع: إذا كانت الثقافة السائدة في المشروع تقليدية تتبع إعداد الموازنة من أعلى إلى أسفل، وإذا كانت منفتحة تتبع إعداد الموازنة من أسفل إلى أعلى.

الأحمري 2019- 4- 26 04:20 PM

رد: مذاكره ومراجعه اداره المشاريع
 
شكرا ياحلو ماقصرت على جميع ما انجزت بشكل عام

مآآجدعبدالله0 2019- 4- 27 04:46 AM

رد: مذاكره ومراجعه اداره المشاريع
 
2) تصنيف المشروع:
في هذه الخطوة يتم تصنيف المشاريع المطلوب تقييمها والاختيار من بينها، استنادا إلى متغيرين، هما: التغير في المنتج، والتغير في العملية. ووفقاً لهذين المتغيرين يتم تقسيم المشروعات إلى:

1. مشاريع المشتقات: وهي المشاريع التي تهدف إلى إحداث تغيير طفيف في المنتجات القائمة وفي عمليات تصنيعها، مثل: تحسين تغليف المنتج.
2. مشاريع الانطلاق نحو التغيير: وهي المشاريع التي تهدف إلى تقديم جيل جديد من المشروعات القائمة، مثل: موديل جديد لمنتج حالي.
3. مشاريع الاختراق: وهي المشاريع التي تهدف إلى استخدام التقدم التكنولوجي في تقديم منتجات جديدة، مثل: سيارة بالكهرباء.
4. مشاريع البحث والتطوير: وهي المشاريع التي تقدم ابتكاراً جديداً لتكنولوجيا جديدة أو خدمات جديدة، مثل: اختراع الجوال لأول مرة.


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 05:58 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه