ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - اسئلة اختبارات نموذج شكوى تم ارساله لموقع الجامعة

- - [ اسئلة اختبارات ] : نموذج شكوى تم ارساله لموقع الجامعة (https://vb.ckfu.org/t534329.html)

نموذج شكوى تم ارساله لموقع الجامعة

بسم الله الرحمن الرحيم

تم أختبار هذه المادة ولكن عندي نقاط كثيرة أردت أن أذكرها لكم لكي تتلافو أخطائكم وكم قيل رحم الله من أهدى إلىّ عيوبي .
1 . بصفة عامة الجدول لم يراعى فيها الطالب وإنما تم مراعاة المراقبين مع أنهم يأخذون عليها مكافئة لذلك كان من الواجب والأولى أخذنا في الأعتبار كطلاب .
2. بالنسبة لمادة الأحصاء تم وضعها في وسط الأسبوع وهي مادة صعبة تحتاج على الأقل لثلاثة أيام
3 . ملاحظة بدء أختبارات جامعتنا متأخر مع أن بعض الجامعات ولا أحب هنا أذكر أسماءهم تبدأ في وقت مبكر ولذلك يأتي الجدول مرتب فأقترح لو يطبق علينا مثلهم للتذكير بدأ أختبارهم يوم 12 من هذا الشهر.
4. عدم وجود مراقبين من قبل الجامعة في مراكز الاختبارات وذلك يؤدي إلى عدم أخذ المعلومة الصحيحة ناهيك عن تعود المراقبين الحالين على طلاب المدارس الصباحية وهنا فرق في التعامل
5. مادة الأحصاء مادة علمية يجب الأخذ في الاعتبار أنه يجب توفير مسودة للحل .
6. مادة الأحصاء يوجد فيها مسائل صعب حلها وأنا كطالب عندما تساوي درجة حل مسألة بحل تعريف هنا يأتي قمة الأحباط لذلك يجب التفاوت في درجات الإجابة لمادة الاحصاء
7. هناك فرق بين شرح الدكتور وبين أسئلة الأختبار فالأسئلة لم تكن من صميم شرحة إلأ فيما ندر قد يقول قائل هل خرج عن المنهج الجواب باختصار نعم ولا كيف ذلك نعم بطريقة كتابة الأسئلة وكأن من أراد كتابتها يقصد الصعوبة كم كنت أتمنى من دكتور المادة أن تكون أسئلته مباشرة وعدم قياس الأسئلة بمستوى عقله ومراعاة أن التخصص الذي ندرسه آداب وأن هذه المادة مادة تكميلية
8 . بخصوص المواد التكميلية نرجو مراعاة أنها مواد لرفع المعدل وأنها للتحسين العام وكذلك في رفع ثقافة الطالب ولكن ماوجدته في جامعتنا الموقرة انها مواد ينطبق عليها المثل أتحداك تنجح
9. كثرة مواد تخصص الآداب لدرجة ان مستوى ثاني لا تقدر أن تنزل المواد كلها يجب أن تتخلى عن مادة فهذا يعتبر عيب من عيوب الجامعة فالتفوق ليس في الكم ولا أنسى كذلك مع كثرة المواد حاطين لكل مادة ساعتين لتكثير عدد المواد مع أن في تخصص أدارة أعمال عندهم مواد ثلاث ساعات (أرى أن نزيد عد الساعات ونقلل المواد )

أخيراً أن تخطئ أثناء العمل أو بعد انتهائه ، هو أمر لا غرابة منه أو فيه أو حوله، ولا يوجد من يعمل دون أن يخطئ، وإلا كان هذا من جنس الملائكة. أما نحن البشر فالأصل أن نعمل ونجتهد، ونتيجة هذا الاجتهاد فقد نخطئ أو نصيب