![]() |
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
الله يبارك بالدكتور
باذن الله الدرجة كاملة وبصراحة الاسئلة خرافية حليتها بعشر دقائق |
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
اقتباس:
كلمتك ماتجوز الله ينكد عليه الله ماينكد على احد سبحانه وتعالى |
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
90 بالمائة اسئلة مكررة من الاعوام السابقة
|
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
اقتباس:
|
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
شوفو الموضوع
https://vb.ckfu.org/t778222.html لو ذاكرتم بالطريقه مستحيل تقولو اسئله صعب خلاص انسو التجويد افتحو التذوق :biggrin: |
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
حسبي الله عليك يا دكتور الله لا يوفقك لا دنيا ولا اخره |
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
الله يسعد مساكم بكل خير احباب قلبي اكيد الحين هدت نفسيتكم وطابت بعد الاختبار لكن كلمه حق ودي اقولها هي ان المادة جدا جميلة وسلسه لكن ما فهمناها بالشكل الصحيح لانها تحتاج تركيز وفهم بشكل خاص الدكتور الله يعطيه العافيه كان ينقصه فقط عنصر التنويع بين الاسئله ومستوى صعوبتها حتي يعطي كل ذي حق حقه وتقديرا فقط للذين لديهم مشاغل حياتيه دنيويه كانت عائق بينهم وبين المذاكرة بشكل دائم وفقط للذين يجدون انفسهم انهم قد اجادوا الحل في المادة وكانت لهم اساليب خاصة في الفهم لماذا لم يبادلوها اخوانهم هنا في المنتدى حتى تعم الفائدة ؟ او واسهم بكلمة طيبة ترفع معنوياتهم كي يثابروا ويجاهدوا غدا لا ان تجعل كل اللوم عليهم وهم جميعا مخطئون إن الله يراك محسنا (: |
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
أنا مذاكر لكن لمن شفت الاسئله تشابكت المعلومات والله مثل الي يسرحها ضأن ويردها معزا
Sent from my iPhone using ملتقى فيصل |
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
زودها حبات كثيرة بالاحكام التجويدية المفترض ينوع بالاسئلة تعريفات واسئلة عامة حنا مو تخصص تجويد
الله يعديها على خير اسأل الله ان لا يضيع تعبنا |
رد: انطباعكم عن مادة التلاوة والتجويد
اللهم لك الحمد الاسئلة تعتبر كويسة ...
لكن الله يسامحه لما حط سؤالين اجابتهم غلط سببت ربكه للاغلب .. ان شاء الله يعوضنا عنهم |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 06:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام