ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - الواجبات الواجب الثاني: القيادة الادارية

السؤال 1
قامت نظرية .........................علي أفكار مارتن إيفان عام 1970م ثم طورها روبرت هاوس في العام التالي، وتشير إلي أن القائد عند تأديته لمهامه في المنظمة، يوضح للعاملين معه الطرق التي يمكن أن توصلهم إلي أهدافهم والمسارات والأساليب المؤدية إلي ذلك، ويعني هذا أن فعالية القائد تتوقف علي ما يحدثه سلوكه ونمط قيادته، من أثر علي رضاء العاملين وتحفيزهم.
نظرية المسار إلي الهدف.
نظرية الشبكة الإدارية.
نظرية ما كريجر.
نظرية الأبعاد الثلاثة.

السؤال 2
أي من العبارات التالية ليست صحيحة ؟
يعمل القائد غير التحويلي علي تحويل اتجاهات التابعين إلي دعم وتنفيذ التغيرات الجذرية، بينما يعمل القائد التحويلي علي البحث عن الإجماع في الاراء والاعتماد علي الاوامر والتوجيهات المباشرة.
يكافح القائد التحويلي لتغير الوضع الراهن، بينما يرغب القائد غير التحويلي بإبقاء الوضع كما هو دون تغير.
رؤية القائد التحويلي متطلعة إلي التغير المأمول، و تنبثق رؤية القائد غير التحويلي من الوضع القائم دون تغيرات.
يعمل القائد التحويلي علي استخدام الوسائل غير الاعتيادية وتجاوز المألوف والتقليدي في أساليب العمل، بينما يعمل القائد غير التحويلي علي استخدام المتوفر له من وسائل ومن أساليب عمل لتحقيق الأهداف.

السؤال 3
من خصائص القائد المسلم :
الفطنة الواقعية
البر والرحمة
الشورى
الفطرة السوية، توحيد الجهود والعمل بروح الفريق.

السؤال 4
..................يعني قدرة القائد علي التعامل مع كثرة المتغيرات دفعة واحدة بغض النظر عن درجة التغير، ودرجة غموض أو أختلاف الأهداف والمصالح وتوسع المنطقة الجغرافية، ويمكن أن يتم ذلك من خلال التوازن بين أطراف المصالح مهما كان تباينها، وأستخدام الأحاسيس في حال نقص المعلومات لإتخاذ القرار مناسب.
إدارة فرق العمل العالمية.
إدارة المفاجأت وعدم التأكد.
إدارة التناقس.
إدارة التعقيد.

السؤال 5
من مهام القائد التحويلي :
التعامل مع الاخرين من خلال ديناميكيات الجماعة.
ذو شخصية إلهامية يشجع التابعين ويستثير فكرهم.
صياغة الرؤية والرسالة واختيار نموذج التغير ومساراته.
الوعي الذاتي والقدرة علي إدارة الذات.

السؤال 6
من عيوب النظرية التفاعلية :
ركزت علي قدرة القائد علي تمثيل أهداف مرؤوسيه وإشباع حاجاتهم وبالمقابل أدراك المرؤوسين بأن القائد هو الأنسب للقيام بهذا الدور.
نوهت إلي الدور البيئة الاجتماعية داخل التنظيم الإداري وخارجة، وما لها من أثر في تحديد نمط القيادة الفعالة.
أنها نظرية توفيقية معتدلة لم تنكر نظرية السمات أو نظرية الموقف، وإنما حاولت التوفيق بين خصائصهما بشكل إيجابي.
أنها أفترضت أن سلوك المرؤوسين يكون مؤيداً للقائد بشكل مطلق.