•في اطار تفسير السماء بالسماء الدنيا :
في هذه الحاله : فان رزق السماء يتمثل في كل صور الطاقه والمادة المتولدة في داخل النجوم من مثل شمسنا . والتي تصل الىالارض بصور متعدده .
كالاشعهالكونيه .
والجسيمات المشحونه وغيرها .
وبدون هذه الصور من الطاقه . لايمكنان يكون هناك حياة على الارض . سواء حياة الانساناو النبات او الحيوان وتاتي هذه الطاقهباحكام دقيق ووفق قوانين ونواميس قدرها القوي العزيز (( وكل شئعندة بمقدار ))
هذه الطاقة القادمه من السماء لو وصلت كما هي لاحترقت الارض وانعدمت الحياة .لكن الله جعل في السماء ( الغلاف الجوي ) من الاسبابمايحجب الضار منها . وياذن بالمفيد منها من الوصول الىالارض .
اذن : هو رزق مقدر باحكاملاهو بالمحجوب والممنوع ولا هو بالمتروك بالكميات الكبيرة القاتله .

ورد ذكر السماء في القرآن بالاجمال 310 مرة .
وورد بلافراد : السماء = 120 مرة .
وورد بالجمع : السماوات : 190 مرة .
وجاء ذكر السماوات والارضومابينهما في عشرين موضعا من القرآن .

الله يبيض وجهك يادكتور عبدالرحمن الشهري
اسأل الله العظيم بوجهه الكريم وإسمه العظيم راعي العطية الجزلا
ان يغفر لك ولوالديك واهل بيتك اجمعين الله يسهل دروبك اللهم اصلح له دينه واصلح له دنياه واصلح له آخرته
يارب تقبل مني هذا الدعاء وكل من دعاك يالله