![]() |
مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كيفكم مع المادة ؟! ان شاء الله تمام فتحت هالموضوع عشان نجمع فيه الاشياء المهمة والتعاريف للمقرر هذا لانو جداً دسم وخلونا نتساعد واللي عنده شي مهم يحطه هنا |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
تعريف اللقب العائلي: أما اللقب العائلي فإنه لاينطوي على الرباط النسبي أو الصلة الرحمية بل هو كنية تأخذ أسم مهنة رب الأسرة , أو حرفته أو المنطقة السكنية التي يقطن فيها أو صاحب عاهة جسمية . فهي إذن مجرد تسمية لقبية لا تعكس صلة رحمية أو رباط نسبي . لكن هذا لايعني أن اللقب العائلي يقع خارج نطاق الصلة الرحمية أو الرباط النسبي بل أن أسرة صاحب اللقب قد يرتبط أعضائها بصلة رحمية ورابط نسبي , لكن لا يربطها بأسر أخرى تحمل نفس اللقب أو الكنية مثل أسرة تكنى بلقب حداد . / تعريف الرباط النسبي : بعدها نأتي إلى مصطلح "الرباط النسبي" الذي ينطوي على طبيعة النسيج القرابي المبني على الزواج والمصاهرة بين الرجل والمرأة المنتمي إلى أسرتين أو عشيرتين أو قبيلتين أو مدينتين مختلفتين. هذا النوع من الترابط لا يشير إلى الصلة الرحمية بين الأخوة والأخوات بل الانتساب إلى جماعة اجتماعية معينة عن طريق الزواج وهذا يتطلب إلتزامات ومسؤوليات مادية وأدبية وأخلاقية بين المتناسبين تتجاوز العلاقة الاجتماعية الظرفية أو المصلحية أو الرسمية بل أمتن وأصلب منها . |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
عرف الطلاق: • الطلاق لغويا: رفع القيد مطلق. • فقهيا: رفع قيد الزواج الصحيح في الحال أو المآل بلفظ ذلك صراحة أو كناية أو بما يقوم بمقام اللفظ في الكتابة أو الاشارة.. • المعنى في علم الاجتماع: انتهاء أو انقطاع الرباط الزواجي بين الزوجين ، وهو مرتبط بالزواج فيقع بعده، لكن ليس كل زواج ينتهي به ، بل يقع عند حدوث عدم تفاهم . |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
القرابه _ النسب _ القبيله _ الزواج _ العزوبيه ^ ياليت اللي عنده تعاريف بعد يحطها لنا هنا |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
عرف الزواج :
الزواج هو آلية ظبطية يعني لغوياً الإزدواج والإقتران والارتباط ومن الناحية الإجتماعية : نظام اجتماعي قانوني تتمثل فيه بنية الجماعه وتتجلى فيه خصائصها وطبائعها وتخضع في نشوئها لتقاليد واعراف ترتبط بعقيدة الجماعه وسلوكها الاجتماعي والاخلاقي ----- الاختبار ان شا الله تساهيل من رب العالمين الله يوفقنا ويشرح صدورنا . |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
عرف كل من
1/ القرابة : القرابة في اللغة معناها : الدَّنو في النسب. وأقارب الرجل عشيرته الأدنَون وتشتمل القرابة على أصول وفروع وحواشي، فالأصول هم : الآباء والأجداد وإن علوا، والأمهات والجدات وإن علون. والفروع هم : الأولاد وأولاد الأولاد وإن نزلوا ويشمل هذا الإناث من كلٍ. والحواشي هم : الإخوة والأخوات وبنو الجميع وان نزلوا، والأعمام والعمات وإن علوا، وبنو الجميع وإن نزلوا. وأقرب ما يكون للمرء الوالدان وإن علوا، والأولاد وإن نزلوا، ولذلك يسمى هذان الصنفان من القرابة عمودي النسب . 2/ القرابة : هي شبكة قرابة اجتماعية تتكون من مجموعة صلات رحمية أورباط نسبي أو لقب عائلي أو علاقات اجتماعية أ/ الصلات الرحمية: مثل ارتباط الأخ بإخوانه وأخواته ب/ الرباط النسبي: وهو الذي ينطوي على النسيج القرابي المبني على الزواج والمصاهرة بين الرجل والمرأة المنتمي إلى أسرتين أو عشيرتين أو قبيلتين أو مدينتين مختلفتين ج/ اللقب العائلي : وهو كنية تأخذ اسم مهنة الاب أو حرفته أو مدينته أو صاحب عاهة جسمية د/ العلاقات الاجتماعية : وهي قناة تربط شخص بآخر ناتجة عن تفاعلها المباشر ( وجها لوجه ) أو غير مباشر عبر وسائل الاتصال المرئي او السمعي أو المقروء وهي لا تربط الأفراد ربطا مصيريا كالصلات الرحمية ولا تضع التزامات ومسؤوليات موجبه لمدى حياة الفرد كما يقوم به الرباط النسبي النسب : 1/ تعريف النسب لغةً وشرعاً أ. في اللغة: من الفعل نسّبَ، يقال: نسبه ينسبه – بالكسر – وينسبه – بالضم – نسباً: عزاه، ونسب فلان إلى أبيه، بمعنى رفعه إلى جده الأكبر، يقال للرجل إذا سُئِلَ عن نسبه: استنسب لنا، أي ينتسب لنا حتى نعرفك، جمع أنساب . والنسب في اللغة يعني القرابة ، ويجمع على أنساب، يقال نسبه في بني فلان: أي هو منهم، والنسبة: الصلة أو القرابة، والنسّاب العالم بالأنساب، والمنسوب: اسم مفعول من نَسَبَ قال تعالى: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً)( ). أي أن الله تعالى جعل الماء جزءاً من مادة الإنسان، وخلقه من النطفة ثم جعل الناس ذكوراً وإناثاً، ذوي قرابات بالنسب أو المصاهرة، والله قدير فعال لما يريد ( ). ب. في الاصطلاح الشرعي: هو صلة الإنسان بمن ينتمي إليهم من الآباء والأجداد ( ). ويدل هذا التعريف على أن الإنسان ينتسب إلى أسرة والتي تتكون من الآباء والأجداد، وهو معنى الأسرة في اللغة إذ هي: الدرع الحصينة، وأهل الرجل وعشيرته والجماعة التي يربطها أصل مشترك، جمع أسر، ويلاحظ أن ثمة صلة بين المعنيين اللغوي والاصطلاحي، إذ أننا عندما ننسب رجلاً إلى أبيه نتبع طرق النسب حتى نصل إلى الأجداد والأصول. 2/تعريف النسب : هو الرباط الذي يميز الفرد ( المنتمي إلى جماعة قرابية معينة ) عن باقي الأفراد من خارج جماعته القرابية بوساطة منحة إنحدارا وراثيا - دمويا ينحجر إليه كمرجع قرابي يتلقب به وهو على ثلاثة أنواع:- أ/ النسب الأمي الذي ينطوي على روابط تربط الشخص بأسلافه عن طريق أمه ( نسب أحادي الخط ) ب/ النسب الأبوي الذي ينطوي على روابط تربط الشخص بأسلافه عن طريق أبيه (نسب أحادي الخط ) ج/ ثنائي الخط وهو النسب الذي ينطوي على روابط تربط الشخص بأسلافه عن طريق أمه وأبيه معاً القبيلة: 1/ القبيلة هي جماعة من الناس تنتمي في الغالب إلى نسب واحد يرجع إلى جد أعلى أو اسم حلف قبلي يعتبر بمثابة جد، وتتكون من عدة بطون وعشائر. غالبًا ما يسكن أفراد القبيلة إقليما مشتركًا يعدونه وطنًا لهم، ويتحدثون لهجة مميزة، ولهم ثقافة متجانسة أو تضامن مشترك (أي عصبية) ضد العناصر الخارجية على الأقل تنتشر القبائل في كل قارات العالم، منها ما اندثر كما هو الحال مع بعض القبائل الأوروبية مثل الجرمانيين، ومنها ما كاد يندثر مثل قبائل الهنود الحمر في أمريكا الشمالية والجنوبية، ومنها ما ذاب في المجتمعات الحضرية المتاخمة كما هو الحال مع بعض قبائل جنوب غربي آسيا. وتختلف عادات هذه القبائل وطرق معيشتها وفنونها وأنظمتها الاجتماعية. 2/ تعريف القبيلة : هي اكبر الوحدات القرابية المعتمدة على وحدة النسب و تتكون من مجموعة عشائر قد تتواجد العشائر في اقاليم متجاوره او ان بعضها قد يقطن في اقاليم نسبية بعيده الزواج: 1/ الزواج في اللغة العربية يعني الاقتران والازدواج فيقال زوج بالشيء، وزوجه إليه: قرنه به، وتزاوج القوم وازدوجوا: تزوج بعضهم بعضاً، والمزاوجة والاقتران بمعنى واحد. اصطلاحا هو العلاقة التي يجتمع فيها رجل (يدعى الزوج) وامرأة (تدعى الزوجة) لبناء أسرة. الزواج علاقة متعارف عليها ولها أسس في القانون وأعراف المجتمعات والديانات، وهي الإطار المقبول للعلاقة الجنسية وإنجاب الأطفال من أجل الحفاظ على الجنس البشري. غالباً، ما يرتبط الشخص بزوج واحد فقط في نفس الوقت، ولكن في بعض المجتمعات هناك حالات لتعدد الزوجات أو الأزواج. يبدأ الزواج بعقد شفوي وكتابي على يد سلطة دينية أو سلطة مدنية أو مجتمعية. وعادة ما يستمر الارتباط بين الزوجين طول العمر، وفي بعض الأحيان ولأسباب مختلفة يفك هذا الرابط بالطلاق بتراضي الطرفين أو بقرار من طرف آخر كالقضاء أو المحاكم بالتطليق أو فسخ العقد. 2/ تعريف الزواج : نظام اجتماعي وقانوني تتمثل فيه بنية الجماعة وتتجلى فيه طبائعها وخصائصها وتخضع في نشوئها لتقاليد وأعراف ترتبط بعقيدة الجماعة وسلوكها الاجتماعي والأخلاقي أو نعرفه بعبارة أخرى رابطة تقوم بين رجل وإمرأة ينظمها العرف والقانون. العزوبة: هي الاضطراري والاختياري. الأول: بسبب ضغوط قاهرة تدفع إلى حالة «اللازوج»، وقد اتخذت هذه النهوج الاتية:النهج الديني , النهج القانوني , النهج العصري , النهج المعاشي , النهج القيمي, النهج المثالي الاضطراري , النهج الديني: يمنع هذا التهج الأفراد من الزواج بسبب ممارسة بعض الطقوس الدينية القديمة المبنية على الاعتقاد بدنس الجماع، وان الطهارة تكون بالابتعاد عن النساء ، مثل السحرة في الجماعات الدينية والكهنة ، وبعض النساء لمساعدة الكهنة , الشريعة الاسلامية نهت عن العزوبة ، وحضت على الزواج والاستكثار من النسل ، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم « تناكحوا تناسلوا فإني مباه بكم الأمم» النهج القانوني: هناك قوانين تحض الأفراد على منع الزواج: 1 يحرم بعض القوانين الزواج على كل فرد يتقاضى إعانة من صندوق الاعانات أو الضمان الاجتماعي. ظهور بعض القوانين تحظر الزواج على المصابين بأمراض وراثية يغلب انتقالها إلى النسل: في المانيارمثلا. بعض الشعوب حظرت الزواج على الرجل والمرأة قبل بلوغ سن معين ، فالزواج قبل هذا السن قد ينتج ذرية ضعيفة. صدرت بعض القوانين تحظر الزواج على النساء في وظائف عامة لا تمكنهن من القيام بأعباء الأسرة. النهج العصري : يرتبط بمتطلبات الحياة العصرية المتطورة: 1- دخول المرأة إلى الجامعات للدراسة فيها. 2-دخول المرأة إلى سوق العمل، فترجئ سن الزواج. 3- فعالية حركات مطالبة خروج المرأة من الدور التقليدي ، للتعليم والعمل. 4- التعايش التجريبي في بعض المجتمعات والعيش فردين معا بدون دخول في عقد رسمي. النهج المعاشي: ارتفاع تكاليف العيش وتفاقم النفقات ، مما يصعب معه الإقدام على الزواج وتأسيس أسرة وتأثيث منزل ، ووتفاقم المشكلة بتزايد البطالة بين العمالة غير المهرة مما يعطيهم شعور بأنهم مرفوضين من مجتمعهم وأن عملهم غير مجدي ، وأنهم مواطنين من الدرجة الثانية.، هذه الاحباطات لا تجعل العزاب يفكروا بالزواج وتأسيس أسرة. النهج القيمي: يسود هذا النهج الملة والأمم العربية، حيث ارتفاع المهور وصرف نفقات باهظة لسد متطلبات الخطبة والزفاف وتأثيث المنزل , مبالغة أسرة العروس في الاستهلاك المظهري للتعبير عن مكانتها الاجتماعية ، مما لا يشجع الفتى على الاقدام على الزواج لضعف إمكانياته المالية في تغطية تكاليفه. الثاني : تدخل الارادة الذاتية في اتخاذ قرار حالة اللازواج دون اخضاع الادمي لضغوط قاهرة تدفعه باللجوء إلى أن يكون عازبا منها : حب الذات (النرجسية الجديدة). الانانية المفرطة للاستمتاع بترف الحياة غير المسئولة. الميل إلى العيش الهادئ المنطوي ، والاعتكاف منعزلا عن تفاعلات البشر ومشكلاتهم. توفر المال الكثير والرغبة في الانطلاق بملاذ الدنيا دون حدود أو قيود التجربة الذاتية الفاشلة ، فيضرب عنه ويتخذ قرارا بعدم إعادة التجرية. |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
تعريف العُنف : هو تصرف فردي مدان يحصل بين متفاعلين ناتج عن دوافع مقصوده ومثارة من مثيرات محيطية وبشرية . .. |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
الرباط النسبي / طبيعته القرابة المبنية على زواج او مصاهرة أسرتين او عشيرتين
اللقب العائلي / هو مجرد تسميه لقبيله لا تعكس صله رحمية او رباط نسبي العلاقه الاجتماعيه/ هي قناه تربط الشخص بآخره ناتجة عن تفاعلهما المباشر او غير المباشر رباطا غير مصيري ولا مسؤليه و لا التزام موجب لمداء الحياة |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
الزواج /الازدواج و الاقتران و الارتباط
النسب / رباط يشد المنحدرين من سلف واحد |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
الفخذ : هو أحد فروع العشيرة الذي يعتمد على النسب الأحادي (نسب الأب أو نسب الأم)
يستطيع فيه أفراده تتبع علائقة القرابية في حلقات سلالية مرتبطه بخط النسق الواحد بدرجة أدق مما في العشيرة . #سبحان الله وبحمده.. |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
|
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
^ الدكتورة كانت تختلف عن دكتورتنا ومو نفس المنهج |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
• الوظيفة التي ما زالت الأسرة محتفظة بها هي تزويد المجتمع بالأعضاء الجدد.
• عد الحرب العالمية الأولى بعد عام 1946 بدأت الخصوبة الجنسية بالنمو البطيء وخاصة بين أفراد الطبقة الوسطى في المناطق الحضرية. • النهج المؤسسي : ظهر في بداية القرن 19ينظر إلى الأسرة كمؤسسة لها مهامها ووظائفها – ويقوم النهج على الأسلوب الوصفي وليس التحديدي ( أبرز رواده كارل زيمرمان ). • الأسرة الوكيلة : يوكلها المجتمع في تأدية وظيفته الضبطية – نفوذ واسع – تتمتع الأم بحيوية – الأب صاحب نفوذ وسلطة على زوجته – جميع الأسرة يخضعوا لسلطة الأب – الفاشل يتعرض للطرد – يندر فيه وقوع الطلاق أو الانحراف. • الأسرة البيتية : فرع من الأسرة الوكيلة – سلطتها على أبنائها ضعيفة بسبب هيمنة سلطة الدولة على سلطة الأسرة – تبرز فيا حالات الطلاق بين الزوجين. • الأسرة النواة : نقيضة لسمات الأسرة الوكيلة – حجم الأسرة أصغر – سلطة الأبوين ضعيفة – سلطة الزوج على الزوجة ضعيفة – أسرة متفككة – تسيطر النزعة الفردية – ليس لها وزن اجتماعي – يعتبرون إنجاب الأطفال عبء اقتصادي على الأسرة. • النهج الهيكلي – الوظيفي : يعتبر هذا النهج الأسرة ظاهرة كونية تسود طافة المجتمعات – أبرز رواد النهج ( تالكوت بارسونز ) الذي يعتبر الأسرة الأمريكية المعاصرة – من النوع القرابي منعزلة عن الجماعات القرابية - . • النهج التفاعلي : أكثر النهوجد شيوعا – يتأثر بأعمال علماء الاجتماع القدامى – يعتبر الطفل من ولادته إنسان شبه اجتماعي ثم يتحول إلى كائن اجتماعي • النهج التطوري : برز في العقد الثالث من هذا القرن – يصور المراحل التطورية للأسرة بزواج الخطيبين إلى وفاة أحدهما أو كلاهما – وضع ثمان مراحل لتطور الأسرة وهي : 1- المرحلة الأولى : زوجين بدون أطفال. 2- المرحلة الثانية : زوجين وطفل عمره سنتين ونصف أو أقل. 3- المرحلة الثالثة : زوجين وأطفال من قبل دخول المدارس وحتى سن 6 4- المرحلة الرابعة : زوجين واطفال من سن 6- 13 5- المرحلة الخامسة : زوجين وأطفال من سن 13 – 20 6- المرحلة السادسة : من مغادرة أول ابن للمنزل وحتى مغادرة اخر ابن 7- المرحلة السابعة : إلى تقاعد الزوجين عن العمل 8- المرحلة الثامنة : من سن الشيخوخة للزوجين وحتى وفاة أحدهما أو كلاهما. النهج الصراعي : برز في الولايات المتحدة في العقد السادس من هذا القرن بسبب أحداث ومشاكل - تقول ( جيت سيري ) أحد دعاة هذا النهج أن الأسرة تمثل نسق اجتماعي متصارع بين أفراده ولا تقبل التعايش مع بعضها – الزواج تعريفه من الناحية الاجتماعية : نظام اجتماعي وقانوني تتمثل فيه بنية الجماعة ... الخ مفهوم آخر : رابطة تقوم بين رجل وامرأة ينظمها العرف والقانون وينشأ عنها أسرة لها حقوق وعليها واجبات. أشكال الزواج : 1- زواج داخلي : زواج الأقارب 2- زواج خارجي : زواج من غير الأقارب 3- زواج أحادي : زوجة واحدة فقط 4- زواج تعددي : أكثر من زوجة في وقت واحد – في المناشط الاقتصادية والريفية للحاجة للأيدي العاملة والقوة الجسمانية وامتلاك الرجل النفوذا والاعتبارات الاجتماعية العالية. 5- الزواج التقاليدي : امتلاك أحد الشريكين لجسد الآخر 6- الزواج المفتوح : صداقة 7- زواج بدون أطفال : عدم الرغبة بتحمل المسؤولية 8- زواج ابيض : مصلحة ( الحصول على جنسية الشريك ) منتشر بين المهاجرين الخارجين مصطلح القرابة والصلة الرحمية : يفضل اطلاق الصلة الرحمية لارتباط الأخ بإخوانه وعدم استعمال مصطلح علاقة اجتماعية. الرباط النسبي : يقصد به النسيج القرابي المبني على الزواج والمصاهرة بين الزوجين المنتمين إلى قبائل مختلفة. اللقب العائلي : كنتية تأخذ اسم مهنة رب الأسرة أو حرفته أو صاحب عاهة جسمية. العلاقة الاجتماعية : قناة تربط شخص بآخر بشكل مباشر ( وجه لوجه ) أو عبر وسائل اتصال مرئي ومسموع ومقروء. النسب: رباط يشد المنحدرين من سلف واحد أنواعه : 1- النسب الأمي : من طرف الأم – أحادي الخط – 2- النسب الأبوي : من طرف الأب – أحادي الخط - 3- ثنائي الخط : عن طريق الأم والأب معاً. القبيلة : أكبر الوحدات القرابية المعتمدة على وحدة النسب وتتكون من مجموعة عشائر. شروطها ك نسب الأم أو الأب ، اقامة مشتركة ، تضامن اجتماعي حقيقي بناء القبيلة : ومثاله : محمد صلى الله عليه وسلم من بني ابي طالب ( فصيلة ) من بني هاشم ( فخذ ) من بني عبد مناف ( بطن ) من قريش ( العمارة ) من ربيعة ( القبيلة ) من عدنان ( الشعب ) أهم التحولات القرابية في المجتمع : صغر حجم المجتمع سكانيا – السكن في منطقة جغرافية خاصة بهم – الزواج الداخلي افضل – امتلاك الأسرة للثروة – المكانة الاجتماعية – النفوذ والسلطة – الاطمئنان النفسي – أهم التغيرات التي عملت على تحويل القرابة كمؤسسة اجتماعية الى جماعة اجتماعية : انشطار الأسرة – محدودية ثروة الأسرة – تشتت السكن – الملكية الفردية – الزيادة السكانية • الكتابات الأولى عن الأنوثة كانت من الرجال لأنهم هم المؤسسين لهذا العلم • الجيل الثاني من العلماء كتب عن عن الأنوثة بشكل هامش وليس جوهري. • برزت الكتابات عن موضوع المرأة بسبب معارضتها ومطالبتها بالمساواة مع الرجل. • دور الرجل عند بارسونز : قسم العمل في الاسرة . • اهم الكتابات عن المرأة العربية : كتاب الاغاني للاصفهاني والعقد الفريد لابن عبد ربه الطلاق : انتهاء او انقطاع الرباط الزواجي بين الزوجين بوادره : اضطرابات – تلميح بالطلاق – نقاشات حادة – شجارات – صراع ذهني – أسباب الطلاق : زواج مبكر من (15-19) – قصر فترة التعارف – زيجات تعيسة لأحد الأبوين أو كلاهما – خبرات زواجية تعيسة – اختلاف العقيدة الدينية – اختلاف الأمزجة والهوايات – اختلاف الطموح – الشكوك آثاره على المطلق : نفسية مثل الاكتئاب ، الانعزال ، اليأس ، الخوف من صدود الأبناء ، آثاره على المطلقة : العوز المادي ، انخفاض مستوى المعيشة ، التعب الجسدي بسبب العمل داخل المنزل وخارجه ، نظرة سلبية من المجتمع آثاره على الأبناء : فقد الاهتمام من الأبوين ، القلق والمشاكل الاجتماعية والنفسية ، الصدمة والألم أنواع العزوبة : أ- الاضطراري : 1- النهج الديني : طقوس دينية علما ان الشريعة الاسلامية نهت عن العزوبة وحضت على الزواج. 2- النهج القانوني : تحريم بعض القوانين الزواج من المصابين بأمراض وراثية أو قبل بلوغ سن معين أو بسبب الحصول على الضمان الاجتماعي. 3- النهج العصري : انشغال المرأة بالدراسة والعمل – بعض المجتمعات يعيش افرادها كمتزوجين بدون عقد رسمي. 4- النهج المعاشي : ارتفاع تكاليف المعيشة. 5- النهج القيمي : ارتفاع المهور وتكاليف الزواج والخطبة وتأثيت عش الزوجية ب- الاختياري : بسبب حب الذات والانانية والانطواء وتوفر المال والانغماس بملذات الدنيا والتجربة الذاتية الفاشلة العزوبة عند المجتمعات الحديثة : الذي لم يتزوج – المطلقـ / ـة- الأرملـ/ـة – المنفصلـ/ـة العزوبة في المجتمعات العربية : كل عربي لم يتزوج مطلقا فالـ المطلقـ / ـة- الأرملـ/ـة – المنفصلـ/ـة لا تعد عازبا جذور التدرج في العنف : والجذر الرئيسي هو القوة وتفصيلها الآتي: 1- الاقبال على القوة : عند الطفل الرضيع كتحريك اليدين والرجلين للتعبير عن شيء يريده 2- إثبات الذات : من كافة الأعمار للفت الانتباه واكتساب التمييز 3- تأكيد الذات : مع المعارضين أو من يقلل من الشأن. • العنف تصرف فردي مدان يحصل بين فردين متفاعلين ناتج عن دوافع مقصودة ومثارة من المحيطين. • هناك عنف جماعي تعززه ثقافة المجتمع بشكل مشروع ولا يكون مدان. • العنف الفردي يعشقه الفرد عاطفيا • عرف بالمير العنف على أنه إيذاء شخصي يعاني من إحباط نفسي حاد تمت إثارته ليعتدي على شخص آخر له علاقة بمصدر الإثارة. خصائص العنف : 1- مشاعر فظة وأحاسيس قاسية وأفكار سلبية. 2- إدمان العنف 3- العنف أحد خيارات الفرد عند مقابلة أحداث قاسية وحادة 4- العنف والتصرف العقلاني نقيضان لا يلتقيان 5- تميل طبيعة العنف إلى التصعيد واستخدام الآلات الحادة والنارية والتعدي باليد 6- العنف نقيض الاصلاح والابتكار. قوانين العنف : الاستمرارية – التبادل – الرتابة المتماثلة ( لا فرق بين العنف المبرر وغير المبرر والعنف الجيد وغير الجيد ) – العنف يجنب عنفا ( لا يؤدي إلى الحقيقة لأنه مبني على الكذب والتزييف )- التبرير أهم أسباب ممارسات السلوك العنفي بين الزوجين : عدم الانسجام بينهما – عد الاهتمام بمتطلبات ومستلزمات بعضهما – تأثر أحدهما بطفولة قاسية – عدم التفهّم لبعضهما – العناد والمشاكسة – الفرق في التحصيل الدراسي – تأثر الزوجة بكلام الأهل والأصدقاء – مبالغة الزوج بمحاسبة أخطاء زوجته – الفارق بالعمر . • المعنف عند الصغر يتحول إلى عنيف عند الكبر. أشكال عنف الأطفال : 1- عنف اعتيادي : المشاغبة بينهم 2- العنف المتماهي : تقليد الشخصيات 3- العنف الداخلي : انتقام من أحد الوالدين الذي مارس العنف ضده 4- عنف الأخوة : المتباين بين الأخ وأخته أنواع العنف الأسري : 1- عنف زوج لزوجته 2- عنف زوجة لزوجها 3- عنف الأم لأبنائها 4- عنف الأب لأبنائه 5- عنف البناء لأبويهما أو أحدهما 6- عنف الأبناء أو الأحفاد لأجدادهما • قد يأخذ العنف سوء المعاملة أو الإهمال أو الضرب أو الإهانة مراحل العنف الأسري تجاه الأبناء عند وولف : 1- المرحلة الأولى : مرحلة اضطراب توازن مسؤولية تنشئة الأبوين 2- المرحلة الثانية : مرحلة المواجهة الفاشلة 3- المرحلة الثالثة : مرحلة التنافر المتبادل • تميزت المجتمعات الخليجية عن باقي المجتمعات بوجود عنف إيذاء الأطفال الخليجيين من قبل المربيات والخادمات الأجنبيات المستقدمة من دول في آسيا بسبب عدم إجادة الخادمات للأساليب التربوية للأطفال ويطلق على هذا العنف ( عنف أسري يمارسه الأبوان بطريقة غير مباشرة بسبب تخليهما عن تربية أبنائهما. المحيط الأسري للطفل المسببة للعدوان: 1- التفكك الأسري : بسبب وفاة أو غياب أحد الأبوينأو حدوث شجار بينهما وتخلي أحدهما عن تربية الطفل وزيادة المسؤولية على الطرف الآخر مما يولد العنف تجاه الطفل. 2- إدمان أحد الأبوين على المسكرات والمخدرات 3- العزلة الاجتماعية والعيش وحيدا 4- التفاعل السلبي بين الطفل الأبوين والطفل 5- استخدام الإيذاء الجسدي والاعتداء الأسباب التي تجعل الطفل ضحية للاعتداء : 1- كونه من أطفال الخدّج 2- ناقص الوزن 3- معوق جسديا 4- مزاج غير سوي دوافع الاهتمام بالمسنين : انكار الناس لهم وتقليص حجم وجودهم وتقليل خطواتهم – نظر المعتدين إليهم بانهم مخرفون – التعامل القاسي الذي يقوم به المعتدي • تكون استجابة المجتمع للمعاملة القاسية للكبير في السن مقبولة إذا خرج المسن إلى الشارع يهيم فيها أو الزوجة تعامله بقسوة انتقاما لما كانت تلقاه من معاملة سيئة. • الفرق بين الإيذاء والإهمال : الإيذاء فعل متعمد يصدر من معتدي والإهمال غير متعمد يصدر من شخص مثقل بالمسؤوليات • الإيذاء والاهمال يؤديان لنتيجة واحدة • حالات إيذاء المسنين هي جفاف البشرة وسوء التغذية وآلام الأمعاء وثقل في السمع وارتفاع درجة الحرارة • بعض المسنين يرفضون قبول مساعدة الآخرين لشعورهم بقرب أجلهم • يُقصد بالإيذاء المالي هو امتلاك المسن أموال وعقارات تكون هدف للبعض للاستيلاء عليها من قبل الوكيل أو الوصي . • أصناف المعتدين على المسنين هم العدوانيون والمتسلطون والمعتمدون ماليا على المسن • العناية الاجتماعية والنفسية بالمسن كانت فائقة بالأجيال الماضية • وضع المسن في المجتمعات المتقدمة مهمل اجتماعيا ونفسيا لكونه عضو غير منتج على عكس المجتمعات الريفية • يوجد نوعين من الاهمال تجاه كبار السن : 1- اهمال سلبي وهو الاعتماد على مساعدة الآخرين والمهمل من قبلهم بسبب عدم موافقة المسؤول عن رعايته أو عدم قدرته على ذلك. 2- اهمال فاعل وهو الحرمان المتعمد والمقصود لعدم الرغبة في مساعدة كبار السن |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
شرح بوادر الطلاق :
اطلق والير على الحلات النفسيه والاجتماعيه التي تسبق الطلاق ب الاغتراب الزوجي * اضطراب في العلاقه * نقاش حاد وطويل * انعدام للموده بينهم *تلميح ب الطلاق * الانفصال المتازم والحاد *مراحل الصراع الذهني * الاقتراب من الطلاق |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
تعريف الطلاق
انتهاء الرابط الزوجي بين المتزوجين وياتي بعد الزواج |
رد: مراجعه لمقرر الاسرة والطفولة
شكرا لكم
|
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 08:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام