![]() |
رد: كلمة على الماشي
الدكتور قالي في خطا بالواجب وأعيد أرسله له قبل الساعه 12 , بس لما جيت برسله موجود حلي الاول كيف أرسله مره ثانيه له ؟
|
رد: كلمة على الماشي
اقتباس:
|
رد: كلمة على الماشي
بنفس صفحه حلك في كلمه مكتوبه كذا start new باللون البنفسجي تحت ع اليمين اضغط/ي عليها
|
رد: كلمة على الماشي
واجب الحضارة الأسلامية مقدّمةموضوعنا هو نظرة الإسلام للعلم وبعبارة أُخرى هو البحث في نظرة الإسلام إلى العلم. فهل الدِّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، كيف ينظر الدِّين إلى العلم؟ وكيف ينظر العلم إلى الدِّين؟ هناك طبقتان من الناس تسعيان إلى إظهار أنَّ الدِّين والعلم متخالفان: الأولى: هي الطبقة المتظاهرة بالتديُّن ولكنَّها تتميَّز بالجهل، تعيشُ على الجهل المتفشِّي في النَّاس وتستفيد منه. إنَّ هذه الطبقة، لكي تبقي الناس في الجهالة، وتسدل باسم الدِّين ستاراً على مثالبها هي، وتحارب بسلاح الدِّين العلماء لتخرجهم من ميدان المنافسة، كانت تخيف الناس من العلم بحجّة أنَّه يتنافى مع الدّين والثانية: هي الطبقة المثقفة المتعلّمة، ولكنّها ضربت بالمبادئ الإنسانية والأخلاقية عرض الحائط. وهذه الطبقة، لكي تبرّر لا مبالاتها وأعمالها المنكرة، تتذَّرع وتدَّعي أنَّه لا يأتلف مع الدّين. - الطبقة الثالثة: وهي دائماً موجودة، لها حظ من كل من العلم والديّن، ولم يخالجها قط إحساس بأي تناقض أو تنافٍ بينهما، ولقد سعت هذه الطبقة إلى إزالة الظلام والغبار الذي أثارته الطبقتان المذكورتان لذا سنبحث من جانبين اثنين: الجانب الاجتماعي، والجانب الدّيني. فمن حيث الجانب الاجتماعي علينا أن نبحث فيما إذا كان العلم والدّين ينسجمان معاً أو لا ينسجمان. هل يستطيع الناس أن يكونوا مسلمين بالمعنى الحقيقي؛ أي أن يؤمنوا بأُصول الإسلام ومبادئه ويعملوا وفق تعاليمه وأن يكونوا علماء في الوقت نفسه؟ أم عليهم أن يختاروا واحداً منهما؟ فإذا بحث الأمر على هذا النحو، عندها نسأل عن رأي الإسلام في العلم، وعن رأي العلم في الإسلام؟ كيف هو الإسلام كدين؟ هل من الناحية الاجتماعية يمكن احتواء الاثنين معاً؟ أم أنَّه يجب أن يتغاضى عن أحدهما الجانب الآخر: هو أن نتعرّف على نظرة الإسلام إلى العلم. ونظرة العلم إلى الإسلام. وهذا، بالبداهة، ينقسم إلى قسمين: الأول هو معرفة وصايا الإسلام وتعاليمه بشأن العلم. هل يقول إنَّ علينا أن نتجنّب العلم جهد طاقتنا، وهل يرى في العلم خطراً ومنافساً له في وجوده؟ أم أنّه على العكس من ذلك يرحّب بالعلم بكل اطمئنان وشجاعة ويوصي به ويحثّ عليه؟ ثم علينا أن نعرف رأي العلم في الإسلام. لقد مضى على ظهور الإسلام ونزول القرآن أربعة عشر قرناً، وخلال هذه القرون الأربعة عشر كان تقدُّم العلم بصورة قفزات واسعة. إنَّ كل قسم من هذه الأقسام الثلاثة سيكون موضوع بحث، إلّا أنَّ بحثنا هذا سيتناول قسماً واحداً منها وهو ما يتعلّق بنظرة الإسلام إلى العلم. الإسلام يوصي بالعلم: ليس هناك أدنى شكّ في كون الإسلام يؤكد على العلم ويوصي به، حيث إنَّنا قد لا نجد موضوعاً أوصى به الإسلام وأكَّده أكثر من طلب العلم. في أقدم الكتب الإسلامية المدوّنة نجد أنَّ الحثّ على طلب العلم يأتي كفريضة، مثل الفرائض الأُخرى كالصّلاة، والصوم، والحجّ والجهاد، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ثم، إضافة إلى الآيات القرآنية الكريمة، نجد أنَّ أهم وصية يوصي بها الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم هو الخبر الثابتة صحته لدى جميع المسلمين، وهو قوله: "طلب العلم فريضة كُلِّ مسلم"1. فطلب العلم، إذاً، واجبٌ على جميع المسلمين، ولا يختصُّ بطبقة دون أُخرى، ولا بجنس دون آخر. فكل من كان مسلماً عليه أن يواصل طلب العلم. وقال أيضاً "اطلُبوا العِلم ولَو بالصّين"2 أي إنَّ العلم لا يختصّ بمكان معيّن، فحيثما يوجد علم عليكم بالسّفر في طلبه. وقال أيضاً: "كَلِمة الحِكْمة ضالةُ المؤمن فحيث وجدها فهو أحقُّ بها"3، أي إنَّ المؤمن لا يهتمّ بمن يتلقى عنه العلم، أهو مسلم أم كافر كمثل الذي يجد ماله المفقود عند أحدهم، فلا يسأل عمَّن يكون، بل يأخذ منه ماله دون تردًّد. كذلك المؤمن، فهو يعتبر العلم ملكه، فيأخذه حيثما وجده. والإمام علي عليه السلام يوضح هذا الأمر بقوله: "الحِكمةُ ضالَّة المؤمن فاطلُبوها ولو عندَ المُشرك تكونوا أحق بها وأهلَهَا"4. فطلب العلم فريضة لا يقف في وجهه متعلّم ولا معلّم ولا زمان ولا مكان أبداً. وهذه أرفع توصية يمكن أن يُوصى بها وأسماها. بصرف النظر عن كل هذه فإنَّ أحاديث الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم تحدّد المقصود بالعلم وتفسره، ولكن ليس بالتّخصيص والنصّ على العلم الفلاني والفلاني، وإنَّما بعنوان العلم النافع، العلم الذي معرفته تنفع وعدم المعرفة به تضرّ. فكل علم يتضمن فائدة وأثراً يقبل بهما الإسلام ويعتبرهما مفيدين ونافعين، يكون ذلك العلم مقبولاً عند الإسلام ويكون طلبه فريضة. إذاً، ليس من الصّعب أن نتحقَّق من الأمر، وعلينا أن نرى ما الذي يراه الإسلام نفعاً، وما الذي يراه ضرراً. إنَّ كلَّ علمٍ يؤيد منظوراً فردياً أو اجتماعياً إسلامياً، ويكون عدم الأخذ به مسبّباً لانكسار ذلك المنظور، فذلك علمٌ يوصي به الإسلام. وكلّ علمٍ لا يؤثر في المنظورات الإسلامية، لا يكون للإسلام نظر خاص فيه. وكل علم يؤثّر تأثيراً سيِّئاً، فإنّ الإسلام يخالفه هذا حلي واعطاني 8 من 10درجات |
رد: كلمة على الماشي
ليه 2 من 10 ؟؟
انا خذيت 9من10 الحمدلله هو فاتح الواجب الحين ويصكر 12 حق الحضاره .... |
رد: كلمة على الماشي
اقتباس:
واجب الحضارة الأسلامية مقدّمة موضوعنا هو نظرة الإسلام للعلم وبعبارة أُخرى هو البحث في نظرة الإسلام إلى العلم. فهل الدِّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، كيف ينظر الدِّين إلى العلم؟ وكيف ينظر العلم إلى الدِّين؟ هناك طبقتان من الناس تسعيان إلى إظهار أنَّ الدِّين والعلم متخالفان: الأولى: هي الطبقة المتظاهرة بالتديُّن ولكنَّها تتميَّز بالجهل، تعيشُ على الجهل المتفشِّي في النَّاس وتستفيد منه. إنَّ هذه الطبقة، لكي تبقي الناس في الجهالة، وتسدل باسم الدِّين ستاراً على مثالبها هي، وتحارب بسلاح الدِّين العلماء لتخرجهم من ميدان المنافسة، كانت تخيف الناس من العلم بحجّة أنَّه يتنافى مع الدّين والثانية: هي الطبقة المثقفة المتعلّمة، ولكنّها ضربت بالمبادئ الإنسانية والأخلاقية عرض الحائط. وهذه الطبقة، لكي تبرّر لا مبالاتها وأعمالها المنكرة، تتذَّرع وتدَّعي أنَّه لا يأتلف مع الدّين. - الطبقة الثالثة: وهي دائماً موجودة، لها حظ من كل من العلم والديّن، ولم يخالجها قط إحساس بأي تناقض أو تنافٍ بينهما، ولقد سعت هذه الطبقة إلى إزالة الظلام والغبار الذي أثارته الطبقتان المذكورتان لذا سنبحث من جانبين اثنين: الجانب الاجتماعي، والجانب الدّيني. فمن حيث الجانب الاجتماعي علينا أن نبحث فيما إذا كان العلم والدّين ينسجمان معاً أو لا ينسجمان. هل يستطيع الناس أن يكونوا مسلمين بالمعنى الحقيقي؛ أي أن يؤمنوا بأُصول الإسلام ومبادئه ويعملوا وفق تعاليمه وأن يكونوا علماء في الوقت نفسه؟ أم عليهم أن يختاروا واحداً منهما؟ فإذا بحث الأمر على هذا النحو، عندها نسأل عن رأي الإسلام في العلم، وعن رأي العلم في الإسلام؟ كيف هو الإسلام كدين؟ هل من الناحية الاجتماعية يمكن احتواء الاثنين معاً؟ أم أنَّه يجب أن يتغاضى عن أحدهما الجانب الآخر: هو أن نتعرّف على نظرة الإسلام إلى العلم. ونظرة العلم إلى الإسلام. وهذا، بالبداهة، ينقسم إلى قسمين: الأول هو معرفة وصايا الإسلام وتعاليمه بشأن العلم. هل يقول إنَّ علينا أن نتجنّب العلم جهد طاقتنا، وهل يرى في العلم خطراً ومنافساً له في وجوده؟ أم أنّه على العكس من ذلك يرحّب بالعلم بكل اطمئنان وشجاعة ويوصي به ويحثّ عليه؟ ثم علينا أن نعرف رأي العلم في الإسلام. لقد مضى على ظهور الإسلام ونزول القرآن أربعة عشر قرناً، وخلال هذه القرون الأربعة عشر كان تقدُّم العلم بصورة قفزات واسعة. إنَّ كل قسم من هذه الأقسام الثلاثة سيكون موضوع بحث، إلّا أنَّ بحثنا هذا سيتناول قسماً واحداً منها وهو ما يتعلّق بنظرة الإسلام إلى العلم. الإسلام يوصي بالعلم: ليس هناك أدنى شكّ في كون الإسلام يؤكد على العلم ويوصي به، حيث إنَّنا قد لا نجد موضوعاً أوصى به الإسلام وأكَّده أكثر من طلب العلم. في أقدم الكتب الإسلامية المدوّنة نجد أنَّ الحثّ على طلب العلم يأتي كفريضة، مثل الفرائض الأُخرى كالصّلاة، والصوم، والحجّ والجهاد، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ثم، إضافة إلى الآيات القرآنية الكريمة، نجد أنَّ أهم وصية يوصي بها الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم هو الخبر الثابتة صحته لدى جميع المسلمين، وهو قوله: "طلب العلم فريضة كُلِّ مسلم"1. فطلب العلم، إذاً، واجبٌ على جميع المسلمين، ولا يختصُّ بطبقة دون أُخرى، ولا بجنس دون آخر. فكل من كان مسلماً عليه أن يواصل طلب العلم. وقال أيضاً "اطلُبوا العِلم ولَو بالصّين"2 أي إنَّ العلم لا يختصّ بمكان معيّن، فحيثما يوجد علم عليكم بالسّفر في طلبه. وقال أيضاً: "كَلِمة الحِكْمة ضالةُ المؤمن فحيث وجدها فهو أحقُّ بها"3، أي إنَّ المؤمن لا يهتمّ بمن يتلقى عنه العلم، أهو مسلم أم كافر كمثل الذي يجد ماله المفقود عند أحدهم، فلا يسأل عمَّن يكون، بل يأخذ منه ماله دون تردًّد. كذلك المؤمن، فهو يعتبر العلم ملكه، فيأخذه حيثما وجده. والإمام علي عليه السلام يوضح هذا الأمر بقوله: "الحِكمةُ ضالَّة المؤمن فاطلُبوها ولو عندَ المُشرك تكونوا أحق بها وأهلَهَا"4. فطلب العلم فريضة لا يقف في وجهه متعلّم ولا معلّم ولا زمان ولا مكان أبداً. وهذه أرفع توصية يمكن أن يُوصى بها وأسماها. بصرف النظر عن كل هذه فإنَّ أحاديث الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم تحدّد المقصود بالعلم وتفسره، ولكن ليس بالتّخصيص والنصّ على العلم الفلاني والفلاني، وإنَّما بعنوان العلم النافع، العلم الذي معرفته تنفع وعدم المعرفة به تضرّ. فكل علم يتضمن فائدة وأثراً يقبل بهما الإسلام ويعتبرهما مفيدين ونافعين، يكون ذلك العلم مقبولاً عند الإسلام ويكون طلبه فريضة. إذاً، ليس من الصّعب أن نتحقَّق من الأمر، وعلينا أن نرى ما الذي يراه الإسلام نفعاً، وما الذي يراه ضرراً. إنَّ كلَّ علمٍ يؤيد منظوراً فردياً أو اجتماعياً إسلامياً، ويكون عدم الأخذ به مسبّباً لانكسار ذلك المنظور، فذلك علمٌ يوصي به الإسلام. وكلّ علمٍ لا يؤثر في المنظورات الإسلامية، لا يكون للإسلام نظر خاص فيه. وكل علم يؤثّر تأثيراً سيِّئاً، فإنّ الإسلام يخالفه هذا حلي واعطاني 8 من 10درجات |
رد: كلمة على الماشي
اقتباس:
|
رد: كلمة على الماشي
وين ارسل واجب الحضارة الاسلامية
|
رد: كلمة على الماشي
اقتباس:
|
رد: كلمة على الماشي
صباح الخير جميعاً
حتى انا معطين درجة الواجب ١٠/٢ وش ازين |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 12:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام