ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/)
-   علم إجتماع (https://vb.ckfu.org/f399)
-   -   [ المستوى الرابع ] : تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية (https://vb.ckfu.org/t787080.html)

SaRa.09 2017- 4- 10 06:53 PM

رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
 
وينكم بنات !!:icon120:

SaRa.09 2017- 4- 10 09:14 PM

رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
 
الواجب بيقفل الساعه 12 الليله :smile:

الجوهره511 2017- 4- 10 11:27 PM

رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
 
الحل في اي محاضره ؟

الجوهره511 2017- 4- 10 11:33 PM

رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara.09 (المشاركة 1057644237)
الواجب بيقفل الساعه 12 الليله :smile:

:bawling:

الجوهره511 2017- 4- 10 11:43 PM

رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara.09 (المشاركة 1057642872)
طلابي وطالباتي الاعزاء

الواجب من الاعمال الفصلية يقيم من 10 درجات من الاعمال الفصلية


محتوى الواجب


ناقش / ناقشي نماذج تحليل السياسة الاجتماعية
مع توضيح دور الأخصائيون الاجتماعيون وممارسة تحليل السياسة




احد يساعدني بالحل لقيت جزء منه ..:sm12:





نزلي الحل الله يعافيك

Alaa# 2017- 4- 11 01:50 AM

رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
 
وين القي الحل؟

mero75 2017- 4- 11 11:16 PM

رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
 
حلي للواجب بالتوفيق للجميع
موجوده بالمحاضره الخامسه
نماذج تحليل السياسة الاجتماعية:
نموذج جيل David G.Gill :ولقد وضع مجموعة من الأبعاد أو العناصر التي في ضوئها يتم تحليل السياسة الاجتماعية للتعرف على اتجاهات السياسةالاجتماعية في المجتمع تتبلور في الآتي :
البعد الأول : مناقشة القضايا المجتمعية التي تتصل بالسياسة الاجتماعية
( من حيث طبيعتها وخطورتها بالمجتمع ).
البعد الثاني : التعرف على الأهداف والقيم المتصلة بالسياسة الاجتماعية
.( الجماعات المستهدفة بالدراسة ، شروطها ، الاتجاهات المتبعة لها )
البعد الثالث : الجوانب التطبيقية للسياسة الاجتماعية أو استنتاج العمليات الرئيسة
( التغيرات المادية وغير المادية التي أحدثتها لدى الأفراد والجماعات وآثارها )

البعد الرابع : التعرف على آثار التفاعل بين السياسة الاجتماعية والقوى المؤثرة على
وضع وتنفيذ السياسة .( وهي الجماعات المحيطة مثل جماعة الضغط والمصالح)

البعد الخامس : وضع سياسات اجتماعية بديلة أو التعرف على الخطط البديلة لتحقيق
أهداف الخطط الأصيلة .( إما إضافة سياسة جديدة أو تعديل في السياسة القائمة )

وهذه العناصر الرئيسة العامة التي قام عليها بناء نموذج جيل .
ومن خلال الطرح النظري السابق ، أمكن استنباط بعض الاعتبارات التي يجب مراعاتها عند دراسة وتحليل عملية سياسية ومنها :
أ_من الأهمية بمكان أن ندرس ونحلل السياسة من خلال( السياق العام) الذي وضعت أو صيغت خلاله ، بمعنى أن لا نعزل السياسة الموضوعية عن سياقها
ب_التركيز إلى دراسة و(تحليل الجزئيات أو القرارات الفرعية) الموصلة لعملية السياسة ، مع ملاحظة أنه من الصعوبة بمكان أن نقرر مدى استاتيكية أو مرونة قرار ما في التأثير على السياسة .
ج- أن صناع السياسة قد يغفلون السياسة الموضوعية بإطار (يخفي النوايا أو المقاصد الحقيقة من ورائها بحيث يُصعب ذلك من عملية تحليل أو تقييم تلك السياسة ، كما أن بعض السياسات قد يكون لها أغراض أو أهداف رمزية ، كما أن أهدافها قد تتلخص في .إتخاذ إجراءات محددة وليس مواجهة قضايا أو مشكلات معينة
د- أنه في بعض الأحيان قد لا تعبر السياسات بالضرورة أو (الوضوح عن البيئة) أو المجتمع المخاطب بها ، لكن قد تكون معبرة عن رؤى صناعها ( بناء قوة ، نخبة ، جماعات مصالح ،
هـ- أن عملية السياسة عملية (ديناميكية غير مستقرة )على حال تراعي دوماُ التقلبات أو التغيرات أو الظروف الجديدة التي تؤثر على صناعها .
و- قد يأتي التطبيق الفعلي للسياسات (بآثار أو نتائج مغايرة )تماماً لما يراه أو يتوقعه واضعوا السياسة
ز- أن يراعي محللو السياسة جيداً (الأهداف الخفية أو النوايا الكامنة) وراء دراسة وتحليل السياسات المطبقة فعلاً .
ح- أن ثمة اختلافاً بين المناطق المحلية من حيث( تطبيقها للسياسات أو قياس نتائجها) .
الأخصائيون الاجتماعيون وممارسة تحليل السياسة :
لم يبدأ الاهتمام بقضية ممارسة السياسة أو مشكلاتها إلا في السبعينات على أيدي علماء الاجتماع الأمريكان ، وبصفة خاصة ، عندما بدأت الدوريات والمجلات العلمية المتخصصة في السياسة تحليلاتها في التعرض لممارسة السياسة ، ورغم اهتمام مهنة الخدمة الاجتماعية بالسياسة الاجتماعية ، إلا أنها في النهاية لم تولِ عملية ممارسة السياسة الاهتمام الكافي
وربما يعزى ذلك لأسباب منها :
-1أن للأخصائي الاجتماعي اعتقادا راسخاٌ بأنه جزءٌ لا يتجزأ من السياسة الاجتماعية وأن عملية الممارسة شيء طبيعي لا يستدعي تركيز الإهتمام عليه .
2-أظهرت الدراسات التي أجرتها الجمعية القومية للأخصائيين الاجتماعيين بأمريكابأن عدداً لا بأس به من الأخصائيين الاجتماعيين يعملون بصورة مباشرة أو غير مباشرة في مكاتب أو إدارات تابعة للسلطات التشريعية ، ومن ثم فهم راضون تماماً عن دورهم في صياغةالسياسة
3-ومن ناحية أخرى أظهرت دراسة أجراها مجلس تعليم الخدمة الاجتماعية بأمريكا وغيرها من الدراسات أن هناك قصوراً شديداً في تعليم الخدمة الاجتماعية تجاه تحليل وممارسة السياسة ، وخاصة أن هناك ما يؤكدعلى أن زيادة تدريب هؤلاء الذين يمارسون السياسة سوف يأتي بنتائج طيبة على آثار السياسة ونواتجها النهائية .
4- أوجه القصور نجدها في تناول الدوريات أو المجلات العلمية المتخصصة في قضايا ممارسة وتحليل السياسة ، حيث اتضح من دراسة أجريت حول تلك الدوريات والمجلات
ندرة الموضوعات حول ممارسة السياسة ، وتركيزها جميعاً على التحليلات والدراسات النظرية .
5 -ومن الصعوبات التي تواجه مهنة الخدمة الاجتماعية نحو إرساء وجود لها عند ممارسة السياسة ، ميل المهنة ذاتها للتركيز فقط على المعرفة دون الاهتمام بالأساليب
ما الذي يمكن أن تقدمة الخدمة الاجتماعية في مجال ممارسة وتحليل السياسة بوجه عام والسياسة الاجتماعية بوجه خاص ؟
لا يزال هناك الكثير الذي يمكن أن تقدمة مهنة الخدمة الاجتماعية في هذا المجال ،
حيث نلاحظ أنه :
1_هناك اهتماما متزايداً من جانب الأخصائيين الاجتماعيينلتقلد المناصب القريبة من صناعة السياسة ، وليس هذا قاصراً على أمريكا فقط ولكن ها ما نشاهده في مصر ، سواء في الأحزاب السياسية ، أو المجالس الشعبية سواء المحلية ( قرى – مراكز – محافظات ) أو في مجلس الشعب والشورى .
2_على الرغم من أن دراسات ممارسة السياسة وتحليلاتها قد تبوأت مركز الصدارة فياهتمامات مهنة الخدمة الاجتماعية حديثاً ، ورغم أنها لم تصل بعد للمستوى المطلوب مع الممارسة الفعلية ، إلا أن (تطوير مناهج تعليم الخدمة الاجتماعية) وإدخال مادة ممارسة السياسة سوف يساعد في النهاية على تخريج ممارسين جيدين للسياسة مما ينعكس في نهاية الأمر على السياسة الاجتماعية برمتها .
3- من خلال اهتمام الخدمة الاجتماعية بالأساليب بجانب اهتمامها بالمعارف النظرية حيث إن المهنة في حاجة ماسة للبحث عن(مناهج تطبيقية جديدة لممارسة السياسة )
لذلك ينبغي اقتناص الفرصة لزيادة مستوى تدريب الأخصائيين الاجتماعيين على ممارسة السياسة ، واكتشاف الأساليب التي تساعد على ذلك .
4- ينبغي تدريب طلاب الخدمة الاجتماعية على كيفية ممارسة ( تطبيق ) السياسة وألا تتقيد عملية الممارسة بالسياسة الاجتماعية فقط ، بل ربط ذلك بأي أفكار جديدةاو مبادرات خلاقة .
5- على ممارسي السياسة من الأخصائيين الاجتماعيين أن يستغلوا( قدراتهم العقلية والفكرية وتطويرها في تفهم المشكلات التي تواجههم والعمل على حلها ، وخاصة أنهم يمتلكون أدوات ومبادئ فكرية يمكن أن يستندوا إليها أثناء الممارسة السياسية ، وأن يتجنبوا الجمود القيمي ، بمعنى أن الأخصائي الممارس من المرونة بحيث لا يقيد أو ذاته ويكون أسيراً لنسق قيمي معينمع أن الاهتمام بصفة خاصة بالمهارات الشخصية والفردية لهؤلاء الممارسين .
6- أن تراعي مهنة الخدمة الاجتماعية وجود أساس منظم وثابت لممارسة السياسة للمهنيين من أبنائها سوف يقود حتماً لزيادة عدد ممارسي السياسة المتخصصين في ذلك المجال .
7-أن التخطيط الاجتماعي وهو أحد المواد التي تدرس لطلاب الخدمة الاجتماعية ،
وأحد المجالات الهامة في صنع وتطبيق السياسة العامة والسياسة الاجتماعية بصفة خاصة ، يحتاج إلى بعض التحليلات السياسية ، لكونه أشمل وأعم من تحليل السياسة ، حيث أن التخطيط يتضمن كلاً من : تعريف المشكلة – التطور المقترح ، صناعة القرار ، تخطيط وتصميمالبرنامج، والتقييم النهائي ، ومن الممكن أن يستخدموا مهارات تحليل السياسة في كل مرحلة من مراحل عملية التخطيط ، من ثم ، فإنه من الصعوبة أن نضع خطاً فاصلاً بين المخطط الاجتماعي والمحلل السياسي .
8-أن غالبية المهنيين ممن يقوموا بتحليل السياسة تكون لديهم خلفيات في مجال العلوم الاجتماعية كما تكون لديهم اهتمامات خاصة في بعض مجالات الدراسة ، ومن ثم تضم قائمة المحللين السياسيين كلاً من علماء الاقتصاد ، السياسة ، المؤرخين ، وعلماء النفس والاجتماع ، والمخططين الحضريين والأخصائيين الاجتماعيين والأخصائيين النفسيين ، كما أن هناك من يعملون من الفئات السابق ذكرها من المهنيين في وظائف إدارية وإشرافية يقومون بعمل تحليل السياسة كجزء من طبيعة عملهم .
9-وعلى الرغم من أن اهتمام الخدمة الاجتماعية جاء حديثاً بالسياسة الاجتماعية ، والتخطيط الاجتماعي وتحليل السياسة ، إلا أن الأخصائيين الاجتماعيين ساهموا في تطوير هذه المجالات حتى ولو كان ذلك قد تم على أساس محدود .
10-يشترك الأخصائيون الاجتماعيون في وضع السياسة الاجتماعية وتحليلها ولو حتى عن طريق غير مباشر ، حيث يشتركون ومنظماتهم المهنية التي يعملون بها في كل مراحل وضع السياسة ، وفي محاولة التأثير في اتجاه الأحداث .
11- أنه يتوافر – ولحسن الحظ – العديد من الأرضيات المشتركة بين الخدمة الاجتماعية وممارسة وتحليل السياسة بشكل عام ، والسياسة الاجتماعية بوجه خاص ، وهذا شيء هام بالنسبة لمستقبل الخدمة الاجتماعية كمهنة .
12-كما أن الأخصائيين الاجتماعيين من الممكن أن يؤثروا في السياسة الاجتماعية ، وذلك من خلال أدوارهم كخبراء ، كباحثين ، كمدافعين ، كجماعة ضغط ، كمنظمين للمجتمع ، كمخططين ، كمعالجين ، كما أن بعض الأخصائيين قد ساهموا في هذا الميدان الناشئ ، والآخرين عملوا على تطوير اتجاهات البحث في الخدمة الاجتماعية وتوجيهه نحو السياسة الاجتماعية على اعتبار أنه ممارسة للسياسة
13- تحليل السياسة وسيلة يستخدمها الأخصائيون الاجتماعيون لتحسين السياسات الاجتماعية ، وكذلك فإن تحليل السياسة أحد الطرق الهامة التي تجعل أصوات المهنة والعاملين فيها وأصوات عملائهم مسموعة بين الآخرين .
ومن خلال طرق الخدمة الاجتماعية سواء التي تتعامل مع الأفراد أو الجماعات أو التي تتعامل مع المجتمع ، يستطيع ممارسوها تشجيع عملية المشاركة في صنع القرارات ، لصنع سياسة صريحة وواضحة تمثل حاجات الناس في مجتمعاتهم ، وتشجيعهم على كيفية المشاركة بقوة في المنظمات والمؤسسات المجتمعية مع الأخذ في الاعتبار
المحافظ على الممارسات الديمقراطية كأساس جيد لصنع السياسة ، مع ترسيخ مفهوم أن( صناعة السياسة ليست عملية تتم في المستويات العليا فقط ) وإنما هي محصلة للتشاور والتفاوض والتشابك بين كافة المستويات المجتمعية .
وهكذا تعمل الخدمة الاجتماعية كمهنة عامة تحت مظلة السياسات الاجتماعية ومن أجل لأن يكون الأخصائي الاجتماعي عضو مشارك في عمليات اتخاذ القرار ، يحتاج الأخصائي الاجتماعي إلى تنمية وزيادة المهارات اللازمة لتحليل وتقييم وتنفيذ السياسة العامة لطريقة منظمة وجيدة.

salem47 2017- 5- 20 07:23 PM

رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
 
1 مرفق
ملخص قديم لنفس الدكتورة


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 06:32 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام

Adsense Management by Losha

المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه