![]() |
رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
وينكم بنات !!:icon120:
|
رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
الواجب بيقفل الساعه 12 الليله :smile:
|
رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
الحل في اي محاضره ؟
|
رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
اقتباس:
|
رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
اقتباس:
نزلي الحل الله يعافيك |
رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
وين القي الحل؟
|
رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
حلي للواجب بالتوفيق للجميع موجوده بالمحاضره الخامسه نماذج تحليل السياسة الاجتماعية: نموذج جيل David G.Gill :ولقد وضع مجموعة من الأبعاد أو العناصر التي في ضوئها يتم تحليل السياسة الاجتماعية للتعرف على اتجاهات السياسةالاجتماعية في المجتمع تتبلور في الآتي : البعد الأول : مناقشة القضايا المجتمعية التي تتصل بالسياسة الاجتماعية ( من حيث طبيعتها وخطورتها بالمجتمع ). البعد الثاني : التعرف على الأهداف والقيم المتصلة بالسياسة الاجتماعية .( الجماعات المستهدفة بالدراسة ، شروطها ، الاتجاهات المتبعة لها ) البعد الثالث : الجوانب التطبيقية للسياسة الاجتماعية أو استنتاج العمليات الرئيسة ( التغيرات المادية وغير المادية التي أحدثتها لدى الأفراد والجماعات وآثارها ) البعد الرابع : التعرف على آثار التفاعل بين السياسة الاجتماعية والقوى المؤثرة على وضع وتنفيذ السياسة .( وهي الجماعات المحيطة مثل جماعة الضغط والمصالح) البعد الخامس : وضع سياسات اجتماعية بديلة أو التعرف على الخطط البديلة لتحقيق أهداف الخطط الأصيلة .( إما إضافة سياسة جديدة أو تعديل في السياسة القائمة ) وهذه العناصر الرئيسة العامة التي قام عليها بناء نموذج جيل . ومن خلال الطرح النظري السابق ، أمكن استنباط بعض الاعتبارات التي يجب مراعاتها عند دراسة وتحليل عملية سياسية ومنها : أ_من الأهمية بمكان أن ندرس ونحلل السياسة من خلال( السياق العام) الذي وضعت أو صيغت خلاله ، بمعنى أن لا نعزل السياسة الموضوعية عن سياقها ب_التركيز إلى دراسة و(تحليل الجزئيات أو القرارات الفرعية) الموصلة لعملية السياسة ، مع ملاحظة أنه من الصعوبة بمكان أن نقرر مدى استاتيكية أو مرونة قرار ما في التأثير على السياسة . ج- أن صناع السياسة قد يغفلون السياسة الموضوعية بإطار (يخفي النوايا أو المقاصد الحقيقة من ورائها بحيث يُصعب ذلك من عملية تحليل أو تقييم تلك السياسة ، كما أن بعض السياسات قد يكون لها أغراض أو أهداف رمزية ، كما أن أهدافها قد تتلخص في .إتخاذ إجراءات محددة وليس مواجهة قضايا أو مشكلات معينة د- أنه في بعض الأحيان قد لا تعبر السياسات بالضرورة أو (الوضوح عن البيئة) أو المجتمع المخاطب بها ، لكن قد تكون معبرة عن رؤى صناعها ( بناء قوة ، نخبة ، جماعات مصالح ، هـ- أن عملية السياسة عملية (ديناميكية غير مستقرة )على حال تراعي دوماُ التقلبات أو التغيرات أو الظروف الجديدة التي تؤثر على صناعها . و- قد يأتي التطبيق الفعلي للسياسات (بآثار أو نتائج مغايرة )تماماً لما يراه أو يتوقعه واضعوا السياسة ز- أن يراعي محللو السياسة جيداً (الأهداف الخفية أو النوايا الكامنة) وراء دراسة وتحليل السياسات المطبقة فعلاً . ح- أن ثمة اختلافاً بين المناطق المحلية من حيث( تطبيقها للسياسات أو قياس نتائجها) . الأخصائيون الاجتماعيون وممارسة تحليل السياسة : لم يبدأ الاهتمام بقضية ممارسة السياسة أو مشكلاتها إلا في السبعينات على أيدي علماء الاجتماع الأمريكان ، وبصفة خاصة ، عندما بدأت الدوريات والمجلات العلمية المتخصصة في السياسة تحليلاتها في التعرض لممارسة السياسة ، ورغم اهتمام مهنة الخدمة الاجتماعية بالسياسة الاجتماعية ، إلا أنها في النهاية لم تولِ عملية ممارسة السياسة الاهتمام الكافي وربما يعزى ذلك لأسباب منها : -1أن للأخصائي الاجتماعي اعتقادا راسخاٌ بأنه جزءٌ لا يتجزأ من السياسة الاجتماعية وأن عملية الممارسة شيء طبيعي لا يستدعي تركيز الإهتمام عليه . 2-أظهرت الدراسات التي أجرتها الجمعية القومية للأخصائيين الاجتماعيين بأمريكابأن عدداً لا بأس به من الأخصائيين الاجتماعيين يعملون بصورة مباشرة أو غير مباشرة في مكاتب أو إدارات تابعة للسلطات التشريعية ، ومن ثم فهم راضون تماماً عن دورهم في صياغةالسياسة 3-ومن ناحية أخرى أظهرت دراسة أجراها مجلس تعليم الخدمة الاجتماعية بأمريكا وغيرها من الدراسات أن هناك قصوراً شديداً في تعليم الخدمة الاجتماعية تجاه تحليل وممارسة السياسة ، وخاصة أن هناك ما يؤكدعلى أن زيادة تدريب هؤلاء الذين يمارسون السياسة سوف يأتي بنتائج طيبة على آثار السياسة ونواتجها النهائية . 4- أوجه القصور نجدها في تناول الدوريات أو المجلات العلمية المتخصصة في قضايا ممارسة وتحليل السياسة ، حيث اتضح من دراسة أجريت حول تلك الدوريات والمجلات ندرة الموضوعات حول ممارسة السياسة ، وتركيزها جميعاً على التحليلات والدراسات النظرية . 5 -ومن الصعوبات التي تواجه مهنة الخدمة الاجتماعية نحو إرساء وجود لها عند ممارسة السياسة ، ميل المهنة ذاتها للتركيز فقط على المعرفة دون الاهتمام بالأساليب • ما الذي يمكن أن تقدمة الخدمة الاجتماعية في مجال ممارسة وتحليل السياسة بوجه عام والسياسة الاجتماعية بوجه خاص ؟ • لا يزال هناك الكثير الذي يمكن أن تقدمة مهنة الخدمة الاجتماعية في هذا المجال ، حيث نلاحظ أنه : 1_هناك اهتماما متزايداً من جانب الأخصائيين الاجتماعيينلتقلد المناصب القريبة من صناعة السياسة ، وليس هذا قاصراً على أمريكا فقط ولكن ها ما نشاهده في مصر ، سواء في الأحزاب السياسية ، أو المجالس الشعبية سواء المحلية ( قرى – مراكز – محافظات ) أو في مجلس الشعب والشورى . 2_على الرغم من أن دراسات ممارسة السياسة وتحليلاتها قد تبوأت مركز الصدارة فياهتمامات مهنة الخدمة الاجتماعية حديثاً ، ورغم أنها لم تصل بعد للمستوى المطلوب مع الممارسة الفعلية ، إلا أن (تطوير مناهج تعليم الخدمة الاجتماعية) وإدخال مادة ممارسة السياسة سوف يساعد في النهاية على تخريج ممارسين جيدين للسياسة مما ينعكس في نهاية الأمر على السياسة الاجتماعية برمتها . 3- من خلال اهتمام الخدمة الاجتماعية بالأساليب بجانب اهتمامها بالمعارف النظرية حيث إن المهنة في حاجة ماسة للبحث عن(مناهج تطبيقية جديدة لممارسة السياسة ) لذلك ينبغي اقتناص الفرصة لزيادة مستوى تدريب الأخصائيين الاجتماعيين على ممارسة السياسة ، واكتشاف الأساليب التي تساعد على ذلك . 4- ينبغي تدريب طلاب الخدمة الاجتماعية على كيفية ممارسة ( تطبيق ) السياسة وألا تتقيد عملية الممارسة بالسياسة الاجتماعية فقط ، بل ربط ذلك بأي أفكار جديدةاو مبادرات خلاقة . 5- على ممارسي السياسة من الأخصائيين الاجتماعيين أن يستغلوا( قدراتهم العقلية والفكرية وتطويرها في تفهم المشكلات التي تواجههم والعمل على حلها ، وخاصة أنهم يمتلكون أدوات ومبادئ فكرية يمكن أن يستندوا إليها أثناء الممارسة السياسية ، وأن يتجنبوا الجمود القيمي ، بمعنى أن الأخصائي الممارس من المرونة بحيث لا يقيد أو ذاته ويكون أسيراً لنسق قيمي معينمع أن الاهتمام بصفة خاصة بالمهارات الشخصية والفردية لهؤلاء الممارسين . 6- أن تراعي مهنة الخدمة الاجتماعية وجود أساس منظم وثابت لممارسة السياسة للمهنيين من أبنائها سوف يقود حتماً لزيادة عدد ممارسي السياسة المتخصصين في ذلك المجال . 7-أن التخطيط الاجتماعي وهو أحد المواد التي تدرس لطلاب الخدمة الاجتماعية ، وأحد المجالات الهامة في صنع وتطبيق السياسة العامة والسياسة الاجتماعية بصفة خاصة ، يحتاج إلى بعض التحليلات السياسية ، لكونه أشمل وأعم من تحليل السياسة ، حيث أن التخطيط يتضمن كلاً من : تعريف المشكلة – التطور المقترح ، صناعة القرار ، تخطيط وتصميمالبرنامج، والتقييم النهائي ، ومن الممكن أن يستخدموا مهارات تحليل السياسة في كل مرحلة من مراحل عملية التخطيط ، من ثم ، فإنه من الصعوبة أن نضع خطاً فاصلاً بين المخطط الاجتماعي والمحلل السياسي . 8-أن غالبية المهنيين ممن يقوموا بتحليل السياسة تكون لديهم خلفيات في مجال العلوم الاجتماعية كما تكون لديهم اهتمامات خاصة في بعض مجالات الدراسة ، ومن ثم تضم قائمة المحللين السياسيين كلاً من علماء الاقتصاد ، السياسة ، المؤرخين ، وعلماء النفس والاجتماع ، والمخططين الحضريين والأخصائيين الاجتماعيين والأخصائيين النفسيين ، كما أن هناك من يعملون من الفئات السابق ذكرها من المهنيين في وظائف إدارية وإشرافية يقومون بعمل تحليل السياسة كجزء من طبيعة عملهم . 9-وعلى الرغم من أن اهتمام الخدمة الاجتماعية جاء حديثاً بالسياسة الاجتماعية ، والتخطيط الاجتماعي وتحليل السياسة ، إلا أن الأخصائيين الاجتماعيين ساهموا في تطوير هذه المجالات حتى ولو كان ذلك قد تم على أساس محدود . 10-يشترك الأخصائيون الاجتماعيون في وضع السياسة الاجتماعية وتحليلها ولو حتى عن طريق غير مباشر ، حيث يشتركون ومنظماتهم المهنية التي يعملون بها في كل مراحل وضع السياسة ، وفي محاولة التأثير في اتجاه الأحداث . 11- أنه يتوافر – ولحسن الحظ – العديد من الأرضيات المشتركة بين الخدمة الاجتماعية وممارسة وتحليل السياسة بشكل عام ، والسياسة الاجتماعية بوجه خاص ، وهذا شيء هام بالنسبة لمستقبل الخدمة الاجتماعية كمهنة . 12-كما أن الأخصائيين الاجتماعيين من الممكن أن يؤثروا في السياسة الاجتماعية ، وذلك من خلال أدوارهم كخبراء ، كباحثين ، كمدافعين ، كجماعة ضغط ، كمنظمين للمجتمع ، كمخططين ، كمعالجين ، كما أن بعض الأخصائيين قد ساهموا في هذا الميدان الناشئ ، والآخرين عملوا على تطوير اتجاهات البحث في الخدمة الاجتماعية وتوجيهه نحو السياسة الاجتماعية على اعتبار أنه ممارسة للسياسة 13- تحليل السياسة وسيلة يستخدمها الأخصائيون الاجتماعيون لتحسين السياسات الاجتماعية ، وكذلك فإن تحليل السياسة أحد الطرق الهامة التي تجعل أصوات المهنة والعاملين فيها وأصوات عملائهم مسموعة بين الآخرين . ومن خلال طرق الخدمة الاجتماعية سواء التي تتعامل مع الأفراد أو الجماعات أو التي تتعامل مع المجتمع ، يستطيع ممارسوها تشجيع عملية المشاركة في صنع القرارات ، لصنع سياسة صريحة وواضحة تمثل حاجات الناس في مجتمعاتهم ، وتشجيعهم على كيفية المشاركة بقوة في المنظمات والمؤسسات المجتمعية مع الأخذ في الاعتبار المحافظ على الممارسات الديمقراطية كأساس جيد لصنع السياسة ، مع ترسيخ مفهوم أن( صناعة السياسة ليست عملية تتم في المستويات العليا فقط ) وإنما هي محصلة للتشاور والتفاوض والتشابك بين كافة المستويات المجتمعية . وهكذا تعمل الخدمة الاجتماعية كمهنة عامة تحت مظلة السياسات الاجتماعية ومن أجل لأن يكون الأخصائي الاجتماعي عضو مشارك في عمليات اتخاذ القرار ، يحتاج الأخصائي الاجتماعي إلى تنمية وزيادة المهارات اللازمة لتحليل وتقييم وتنفيذ السياسة العامة لطريقة منظمة وجيدة. |
رد: تجمع ماده سياسات الرعاية الاجتماعية
1 مرفق
ملخص قديم لنفس الدكتورة
|
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 06:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام