◄◄ المناقشه 2 - علم اجتماع السكـــــــان ►►

[j'adore]

المناقشه تقول:


-* لا بد من الفهم الجيد للمناقشة المطروحة .
* اعطي امثلة لتاكيد العلاقة المتبادلة بين السكان والتنمية .

* وضح ما هي العلاقة بين السكان والتنمية .

[$اخصائيه اجتماعية]

الله يعطيك العافيه يا جادور علي تذكير

[j'adore]

[فَجِرْ ..!*]

..

الله يعطيك العافيه

[حياتي حلوة بطاعة ربي]

الله يعطيك العافيه

[j'adore]

[j'adore]

حل المناقشه

العلاقة بين السكان والتنمية :
علاقة السكان تتداخل مع عملية التنمية، حيث أن تحسين مستويات المعيشة وتحسين ظروف التغذية والتقدم التكنولوجي والمعرفي في مجالات الصحة العامة والطب تعد مسئولة لدرجة كبيرة عن التعجيل في عمليةنمو السكان..

ومن الأمثلة على تأكيد العلاقة المتبادلة بين السكان والتنمية:

إنخفاظ نمو السكان في البلاد المتقدمة أدى إلى تحقيق معدلات تنمية أكثر سرعة وفاعلية، ونجد أنه في البلاد النامية يوجد تباطئ في كثير من الجوانب التنموية نظراً لزيادة نمو السكان وتباطئ مسيرة التنمية.

ومثالآ خر:عمليات الهجرةالدولية أو الداخلية ونتائجها على الموطن الأصلي أو الموطن الذي يقصده المهاجرون .

ولأن الحروب ونقص الغذا وإنتشار الأوبئةلها علاقةمباشرة على كل من التنمية والسكانوقد أثبت التاريخ ذلك إبان القرن الثامن عشر.


العلاقة بين السكان والتنمية والفقر على صعيد الاقتصاد الكلى:
من القضايا الهامة التي اخذت لفترات طويلة , كثير من الجدل و البحث واهتمام المعنين بمستوى الاقتصاد, هي مسألة النمو السكاني و علاقته بالنمو الاقتصادي وبمستوى الفقر . فمنهم من يرى أن نمو السكان هو عامل محفز يؤثر إيجابا على معدلات نمو الدخل القومي فمع زيادة السكان يزداد الكم المعرفي نتيجة للتقدم التكنولوجي الذي تولده زيادة الطلب على إنتاج السلع والخدمات, وآخرون يرون ان النمو السكاني عامل يؤثر سلبا على النمو الاقتصادي, فارتفاع نمو السكان يعيق نمو الدخل القومي, فمع تزايد أعداد السكان يزداد استنزاف الموارد المادية والطبيعية والاقتصادية . وفي ظل اختلاف وجهات النظر حول طبيعة العلاقة بين نمو السكان والنمو الاقتصادي, ظهرت فكرة ثالثه اعتبرت ان النمو السكاني عامل محايد في النمو الاقتصادي ويتحدد خارج نماذج النمو القياسية .. وهذا الاختلاف في وجهات النظر والاراء كانت لها تبعات كبيره ومؤثره كان آخرها واخطرها بعدا على العمل السكاني هو وجهة النظر التي تنص على ان نمو السكان عامل محايد في النمو الاقتصادي.
ومن الشواهد على العلاقات المتبادلة بين السكان والتنمية:
1- إرتفاع معدل تزايد السكان وزيادة عدد الولادات على التنمية واضحا تماما . والتأثير الموجب على عملية التنمية الاقتصادية فهو مؤجل على الأقل لحين تحول هذه الولادات إلى قوة عمل فاعلة في الاقتصاد الوطني . وهذا يبين لنا الأثر الحاسم للتنمية الشاملة في نسبة المواليد وعدد الوفيات ، أو في تراوح عدد السكان الداخلي والهجرة
2- زيادة الدخل للأسرة مما ترتب علية إنخفاظ معدل الوفيات وخاصة لدى حديثي الولادة . ولأن فائض الغذاء أصبح أكثر إنتظاماً والنجاح الملحوظ في الحد من الأمراض الوبائية من خلال إجراءات الصحة العامة والتطعيم الإجباري إنعكس بدورة على عملية التنمية
3- التطور الزراعي والإبتكارات والإختراعات أدت إلى حدوث ثورة في العمليات الإنتاجية والتقدم ممبالتعليم والمعرفة الطبية والقدرة على زيادة تخزين ونقل الغذاء وزيادة الدخل للأسرة مما ترتب علية إنخفاظ معدل الوفيات وخاصة لدى حديثي الولادة . ولأن فائض الغذاء أصبح أكثر إنتظاماً والنجاح الملحوظ في الحد من الأمراض الوبائية من خلال إجراءات الصحة العامة والتطعيم الإجباري إنعكس بدورة على عملية التنمية

وبالتالي السكان هم أساسوجود المجتمع وأداة التنمية في المجتمع

[j'adore]

هناك 3 وجهات للنظر متعلقة بالعلاقة بين النمو السكاني والتنمية كالاتي:

1 - أن النمو السكاني عامل مشجع للتنمية الاقتصادية.

2 - أن النمو السكاني ليس عاملا ذو أهمية لعملية التنمية الاقتصادية.

3 - أن التنمية الاقتصادية عامل مقيد للتنمية الاقتصادية.

العلاقة بين السكان والتنمية والفقر على صعيد الاقتصاد الكلى:

من القضايا الهامة التي اخذت لفترات طويلة , كثير من الجدل و البحث واهتمام المعنين بمستوى الاقتصاد, هي مسألة النمو السكاني و علاقته بالنمو الاقتصادي وبمستوى الفقر . فمنهم من يرى أن نمو السكان هو عامل محفز يؤثر إيجابا على معدلات نمو الدخل القومي فمع زيادة السكان يزداد الكم المعرفي نتيجة للتقدم التكنولوجي الذي تولده زيادة الطلب على إنتاج السلع والخدمات, وآخرون يرون ان النمو السكاني عامل يؤثر سلبا على النمو الاقتصادي, فارتفاع نمو السكان يعيق نمو الدخل القومي, فمع تزايد أعداد السكان يزداد استنزاف الموارد المادية والطبيعية والاقتصادية . وفي ظل اختلاف وجهات النظر حول طبيعة العلاقة بين نمو السكان والنمو الاقتصادي, ظهرت فكرة ثالثه اعتبرت ان النمو السكاني عامل محايد في النمو الاقتصادي ويتحدد خارج نماذج النمو القياسية .. وهذا الاختلاف في وجهات النظر والاراء كانت لها تبعات كبيره ومؤثره كان آخرها واخطرها بعدا على العمل السكاني هو وجهة النظر التي تنص على ان نمو السكان عامل محايد في النمو الاقتصادي.

الأدلة والشواهد على العلاقات المتبادلة بين السكان والتنمية:

§ 1- إرتفاع معدل تزايد السكان وزيادة عدد الولادات على التنمية واضحا تماما . والتأثير الموجب على عملية التنمية الاقتصادية فهو مؤجل على الأقل لحين تحول هذه الولادات إلى قوة عمل فاعلة في الاقتصاد الوطني . وهذا يبين لنا الأثر الحاسم للتنمية الشاملة في نسبة المواليد وعدد الوفيات ، أو في تراوح عدد السكان الداخلي والهجرة

§ 2- زيادة الدخل للأسرة مما ترتب علية إنخفاظ معدل الوفيات وخاصة لدى حديثي الولادة . ولأن فائض الغذاء أصبح أكثر إنتظاماً والنجاح الملحوظ في الحد من الأمراض الوبائية من خلال إجراءات الصحة العامة والتطعيم الإجباري إنعكس بدورة على عملية التنمية

3- التطور الزراعي والإبتكارات والإختراعات أدت إلى حدوث ثورة في العمليات الإنتاجية والتقدم ممبالتعليم والمعرفة الطبية والقدرة على زيادة تخزين ونقل الغذاء وزيادة الدخل للأسرة مما ترتب علية إنخفاظ معدل الوفيات وخاصة لدى حديثي الولادة . ولأن فائض الغذاء أصبح أكثر إنتظاماً والنجاح الملحوظ في الحد من الأمراض الوبائية من خلال إجراءات الصحة العامة والتطعيم الإجباري إنعكس بدورة على عملية التنمية