[ المستوى الثالث ] : خدمة الفرد والجماعه

[Loloah]

اختبار كان ٤ العصر الخميس الى ٤ العصر ثاني يوم
ماحد تعاون الا متاخر للاسف ونفسي مشكله راح تصير ب اختبار اعتذار[emoji1367]


Sent from my iPhone using ملتقى فيصل

[Loloah]

نفس*


Sent from my iPhone using ملتقى فيصل

[Afnani]

نتعاون باذن الله من بدري :)

[Loloah]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


في احد منكم اخذ بواجب ومناقشه درجه كامله ينزل لنا الحل ضروري واكون لكم شاكره [emoji257]


Sent from my iPhone using ملتقى فيصل

[Afnani]

لاوالله ناقصه الواجب 8 المناقشه 7 بسبب الامثله :)

[Loloah]

الله يشغلها بطاعته كلنا عطتنا كذا درجه الله يسامحها


Sent from my iPhone using ملتقى فيصل

[Afnani]

ههههههههههههه أمين وباقي الاختبار بعد :(

[J H]

افنان الله يعافيك تقدرين تحطين لنا الواجب لان معطيتني فيه صفر [emoji30] تقول اجابه غلط وعجزت اعرف اش المحاضره اللي فيها الحل او عطوني اي محاضره اللي فيها حل الواجب [emoji24][emoji24][emoji24][emoji24]


Sent from my iPhone using ملتقى فيصل

[Afnani]

هذا هو بس حاولي تغيرين فيه كنوع الخط ولونه وهكذا رتبيه بالورود اوك .. وحاولي تدورين الامثله :)





أشرحي أساليب تطبيق مبدأ الفردية , مع تدعيم الإجابة بالأمثلة من وجهة نظرك ؟
أ- تعريف الفردية :
هو إيمان مطلق بأن العميل إنسان فريد في نوعه يعامل ويساعد بطريقة تختلف عن أي إنسان آخر .
ب- أساليب تطبيق الفردية :
1- البدء مع العميل من حيث هو .
2- عدم التحيز للجنس أو للدين أو للون آو للعقيدة .
3- مراعاة الظروف الفردية لكل عميل .
4- الإيمان المطلق بما للعميل من قدرات يجب توظيفها .
5- الإعداد المناسب للمقابلة والالتزام بقواعدها .
1/ البدء مع العميل من حيث هو
ونقصد بذلك أن تكون بؤرة اهتمام العميل هي البداية للعمل مهما كانت فكرته الخاطئة عن الموقف أو أحاسيسه غير الملائمة نحوها أو تشخيصه الخيالي لأسبابها، فلابد وأن يستجيب لها الأخصائي أولا ثم ينطلق بعدها لممارسة العمليات التالية لخدمة الفرد التي تغير من هذه البداية والأفكار .
مثال : قد يشكو الحدث ذو الإحساس المرضى باضطهاد من تكليف المشرف الليلي له دون غيره بتنظيف المكان ؟
- فهذا العمل ليس واقعي إلا أنه يمثل اهتمام العميل كما يحسها ويتصورها هو كفرد له الحق في التعبير عن نفسه .
- قبول الأخصائي للحدث يمثل تأكيد لحاجته النفسية إلى اعتبار الذات وإيمان بقيمته الإنسانية .
- من خلال هذه البداية يمكن للأخصائي أن يتدرج في ممارسة عمليات خدمة الفرد لتعديل اتجاهات العميل وتغير آرائه غير الواقعية .
2- عدم التحيز للجنس أو للدين أو للون أو للعقيدة .
من العوامل الهامة لتأكيد مبدأ الفردية عدم تحيز الأخصائي لأي من عملائه مهما كانت طبيعته أو عقيدته أو مظهره أو سماته الشخصية، ونشير هنا إلى أن التحيز قد يكون واضحاً في تصرفات الأخصائي، وقد يكون مقنعاً بأساليب مختلفة كالأفعال العكسية أو تعمد تأجيل المقابلة أو التأخر عنها .
- فالنظرة الحيادية الصادقة لكل العملاء على السواء من أهم المهارات الواجب اكتسابها بل هي من الأسس الهامة لأخلاقيات المهنة ذاتها .
من العوامل الهامة لتأكيد مبدأ الفردية عدم تحيز الأخصائي لأي من عملائه مهما كانت طبيعته أو عقيدته أو مظهره أو سماته الشخصية، ونشير هنا إلى أن التحيز قد يكون واضحاً في تصرفات الأخصائي، وقد يكون مقنعاً بأساليب مختلفة كالأفعال العكسية أو تعمد تأجيل المقابلة أو التأخر عنها .
- فالنظرة الحيادية الصادقة لكل العملاء على السواء من أهم المهارات الواجب اكتسابها بل هي من الأسس الهامة لأخلاقيات المهنة ذاتها.
3- مراعاة الظروف الفردية لكل عميل .
من المتفق عليه مهنيا أن لكل عميل ظروفه الواجب مراعاتها خلال عمليات خدمة الفرد المختلفة ، فقد يكون من أبناء القرى أو قد يكون عاملاً مرتبطاً بمواعيد ثابتة للانصراف من عمله أو قد يكون معوقاً يحس بالخجل الزائد لكي يحصل على الأجهزة التعويضية .
- لذلك فعلى الأخصائي أن يكون مرناً في تطويع أساليبه لتناسب ظروف كل منهم .
4- الإيمان المطلق بما للعميل من قدرات يجب توظيفها .
الإيمان بفردية الإنسان هو في نفس الوقت إيمان بقدراته الخاصة التي وضعها الخالق في عباده ليميزهم عن الكائنات الأخرى .
فالعميل ذاته ليس بمشكلة وإنما هو إنسان يعيش في موقف إشكالي ، فأيا كانت سماته الخاصة أو عدم التزامه أو اندفاعيته فهو يملك دائما العديد من القدرات الواجب استثمارها ليشعر ويحس بقيمته وفرديته كخطوة نحو اكتساب القدرة على مواجهة ما يصادفه من مشكلات .

5- الإعداد المناسب للمقابلة والالتزام بقواعدها .
لاشك أن العميل يشعر بفرديته إذا ما أحس باستعداد الأخصائي لمقابلته ، وإذا ما أَعدَ نفسه لهذه المقابلة إعداداً مهنياً ، فتحديد ميعاد المقابلة ومكانها والالتزام بميعادها وقراءة ملف الحالة والاطلاع على الطلب المقدم، كلها عوامل تشعر العميل باهتمام الأخصائي به كفرد له قيمة وليس مجرد عميل ضمن عملاء المؤسسة .
ج- صعوبة تطبيق هذا المفهوم .
- إن الممارسة العملية لهذا المفهوم ليست بالعملية السهلة حيث يتطلب ممارسته مهارات وقدرات خاصة، فالفرد بطبعه لا يميل عادة إلى التفريد في أسلوب معاملته مع الآخرين وإنما يجب معاملتهم بأسلوبه الخاص الذي اعتاد عليه في حياته وأصبح سمة من سمات شخصيته .
- أي أن الأخصائي حينما يطوع أساليبه التي اعتاد عليها لتوائم كل عميل ، إنما يمارس عمليات لا تتفق ونظام حياته، بل تفرضها عليه الضرورة المهنية لطبيعة عمله .
- لذا جاءت صعوبة تطبيق هذا المبدأ لدى بعض المبتدئين ليؤكد على أهمية التدريب لاكتساب المهارة والقدرة على التمييز بين العملاء .

[Afnani]

متى إختبار الاعتذار ؟