![]() |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/ لا يمكننا الحديث عن مجتمعٍ لا تسود فيه الأمانة، ولا يمكننا كذلك أن نتخيّل تبعات غياب هذه السمة الخلقيّة الأصيلة، الراسخة في جذور التاريخ؛ ذلك لأنها المنطلق الحقيقي للنجاح والازدهار، كما أنها من السنن الناظمة للحياة والموصلة إلى الأمان والسلم الاجتماعي . وإن إقصاء هذه الفضيلة يعني بالضرورة مجتمعاً تسوده الفوضى ويغلب عليه الغش في المعاملات، وأن تكون الكلمة العليا للغبن وإنقاص الحقوق، وسريان قاعدة: "البقاء للأدهى" بدلاً من: "البقاء للأصلح"، الأمر الذي سيُسهم في تقويض البناء الحضاري للأمم والشعوب. |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/ الاعتبار على نوعين أساسيين: -اعتبار بالغير. -اعتبار بالذات. وكلاهما ( بمعنييهما الفردي والجماعي) يشمل مجالين للاعتبار؛ مجال الاعتبار بالسبب، ومجال الاعتبار بالنتيجة. فمن اعتبر بالسبب أمكنه اتقاء الخطأ، ومن اعتبر بالنتيجة وعظَتْه أن يقارف السبب.! ومن تأمل القرآن لقيه حافلاً بكل ذلك وبالدعوة بأسلوب آسر دافع إلى استنباط العبرة وفهم الدرس وتكييف الحياة وفقه. قال الله تعالى: [لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب]. (يوسف 111) [وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال ] (إبراهيم 45) والقرآن حافل بنظائر هاتين الآيتين، تأكيداً على أهمية الاعتبار ونظراً لقلة المعتبرين رغم كثرة الأسباب الباعثة على ذلك، فكأيِّن من أمةٍ هلكت لم تكن بدعاً في الهالكين. |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/ هل تؤمن بأنه فعلاً الأضداد أنداد إطلاقاً ، أم أن الأشياء إذا أفرطت في غايات تضادها، ووقفت في انتهاء حدود اختلافها تشابهت.؟ إنه ثمة اتجاه فلسفي قديم يميل إلى ترجيح القول بتشابه الأقطاب، ويبلغ العدوة القصوى في الإغراب حين يقول بأن الأضداد المتنافرة مهما تعاكست مظاهرها واختلفت أعراض ظواهرها، فإنها في النهاية تؤدي إلى نتائج متشابهة إلى حد التماثل بل والتطابق أحيانا. هذا الثلج إذا أدَمْنَ حبسه في اليد فعل فعل النار، ونجد الفرح إذا أفرط قتل، والغم إذا أفرط قتل، والضحك إذا كثر واشتد أسال الدمع من العينين. يبدو أننا أيضاً متبنين ذات المنطق حين نقول إن الحبس يفتق حرية الإبداع ، وتقييد حرية الأشخاص إطلاق لمكامن الإبتكار داخل ذواتهم في كثير من الحالات. |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
لكي تحترم الحاضرون ..احترم الغائبون ، . هذا قولٌ لن يفهمه المنافقون . |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
بالعزيمه والإصرار ستحقق كل ما تطح اليه .. وان لم يتحقق ذلك ، فلن تكون خاسراً ابداً . |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
.من اعتمد على الناس ذلّ ومن اعتمد على ماله قلّ ومن اعتمد على علمه ضلّ ومن اعتمد على نفسه ملّ ومن اعتمد على الله فما ذلّ ولا قلّ ولا ضلّ ولا ملّ . اسعد الله صباحكم بكل خير .. |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
لماذا حينما اقترب منكِ تبتعدين ..؟ لماذا تهربين.. ؟ أما تكفي تلك الايام ونحن عن الحياة مبتعدين ..! وكأننا من الشوق خائفين ..! أما تذكرين ..؟ لقد تغير كل شيء .. حتى انا لم أعد انا .. فماذا تريدين ..؟ هل تريدين منّي ان ابتعد ؟ حسناً .. سيكون ذلك ان كان يُريحك .. ولكن بعد ذلك عنّي لا تبحثين.؟ لا استطيع ان اقترب اكثر من ذلك ..ولن انتظر اكثر مما مضى. لقد اختفى الحب في ظروفٍ غامضه ،،، |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
إذا أعاد التاريخ نفسه سيظهر عجز الإنسان عن التعلم من التجارب . |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
إذا اردت فهم الحاضر فادرس الماضي |
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
نحن نميل إلى تصديق أولئك الذين لا نعرفهم .. لأنهم لم يخدعونا من قبل ..! |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 05:14 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام