![]() |
رد: مكنوناتـــــي ❤
" لاأحب التواري ولا الظُلمة ولا الزوايا الحادة ولا الطريق المجهول ولا تلويث النوايا أن رأيتموني أسير بنيتي النقية فلا حاجة لي بتلويثها بما تحملون .. فأنا استطيع التدقيق في الصورة واكتشاف التضاد ورؤية مالا يُرى .. قد أرى في الظل نوراً حينما يغشاه سوادكم. " استطيع تمييز الخبيث من الطيب وأشم رائحة الفساد وإن امتلأ المكان بدُخان العُود ولا حاجة لي بأحرفٍ خبيثة تُسقط الإنسانية بداخلي تُسقط الروح تملأ البياض بنكت السواد المُمتلىء بأفواهكم لا تنطقوها ولا تلمحوا بها لأني لن أسمعها ولن تدق أجراسي فعتادي ( وعلى نياتكم تُرزقون) ( ودقةٌ بدقة) ( ودعوةٍ بالسجود .. ربي جنبني شرار خلقك ) فقد أرى منكم مايُثخن الخيبة وحسن ظني بكم يشطبها فلا تُفسدوا نيتي حينها أول من سَتُسقط ؛سَتُسقط من أفسدها. |
رد: مكنوناتـــــي ❤
|
رد: مكنوناتـــــي ❤
" ثقب لا تعرف الغرز طريق إليه، جرح عاهده العمر ألا يطيب حتى يشيب ! |
رد: مكنوناتـــــي ❤
" من المؤلم أن تقرأ شيئاً ما ، فـ يُبعثر بِـ داخلك أموراً لا يعلمها سوى الله |
رد: مكنوناتـــــي ❤
"
تصْبح الأشياء موجِعة أكثر ، حينما لا نستطيع التّحدُث عَنها مَع أي أحدٍ أبداً..! " |
رد: مكنوناتـــــي ❤
الكتاب الذي ينام تحت وسادتي .. هو الكتاب الذي طرق جمجمتي .. فأذِنَتْ له ذائقتي بالدخول .. هذه الذائقة التي تزداد تعقيدًا كلما أوغلتُ في القراءة .. ويرتفع أنفها تدريجيًا حتى لا يعود من السهل إدهاشها ! وأظلّ أبحث بعد كل كتابٍ أفرغ منه عن آخر يحمل دهشةً أكبر .. أو دهشةً لا تقلّ عن سابقتها على الأقلّ ! لا تنزعج إذا سهرتُ بعدك قليلًا لأتقدّم في القراءة صفحةً أو صفحتين .. أنا أصنع معروفًا بعقلي الذي لا يكفّ عن طرح الأسئلة .. و أُحاول أن أُطِيل من عمر صلاحيتي التي توشك مع كل خيبةٍ أن تنتهي ! و أُضيف حجرةً إلى سقيفة إدراكي .. لأُصالحك .. وأُصالح الأشياء من حولي ! ~ ندى ناصر |
رد: مكنوناتـــــي ❤
" موقوتة .. وكل ما حولي يُتكتِكُ تنازليًا ! أشدّ عصابةً على عين قلبي المذعور .. وأدفعه إليك بنصف رغبة ! بنصف ثقة ! بنصف استيعاب ! الآن مثلًا .. يأتي دور الكتابة ! عندما لا يُجِيب الطبيب .. ويمتدّ الحائط .. ويختفي باب الحجرة .. وتتحوّل الأشياء الوديعة إلى براكين غاضبة ! الآن مثلًا .. لا شيء يفعل ما تفعله الكتابة .. عندما نتأرجح على شفا هاوية .. و يتداخل الضحك والبكاء والزغاريد وصوت الرصاص ! الآن مثلًا .. من صالح الكون أن أكتب ! من صالحك أنت تحديدًا أن أكتب .. أن أبتلع صوتي وتركض أصابعي .. أن أتظاهر بالوداعة وأنقر شاشة الهاتف ! لا يهم كيف أبدو على الورق .. المهم كيف أبدو في المرآة حين أتحسس وجهي .. وأتأكد أني قد نجوتُ منك ! . . ندى ناصر |
رد: مكنوناتـــــي ❤
" كلما مضيت قدماً بتلك الحياة , بحثت عن الأرواح التي تشاركك صمتك أكثر من حديثك .. و التي لا تعبأ بأعذارك أكثر من أسبابك , في مرحلة ما .. لن تحتاج من يهتم بك بقدر ما ستحتاج من يتحمّلك ! " |
رد: مكنوناتـــــي ❤
"
منذ أن زادت إقتباساتي فشلت في إسترجاع ما أريد قوله لي أو لأي حد , توقفك عن الكتابة في فترة ما و استمرار اعتمادك على الآخرين في وصف أوجاعك يجعلك عرضة للإصابة بجنون , هناك شيء في عقلك يريد أن يخرج تلك الغصة في مجراك التنفسي تريد أن تتحرر الرجفة في يدك يجب أن تتوقف , في الأيام الماضية مررت بظروف مخيفة كانت تجعلك تتصل ألف مرة وتتحدث بطريقة غير مفهومة تتجنب لقاء الناس ولقاء نفسك توقفت عن النوم لأسباب لا علاقة لها بالإكتئاب , ربما آن الأوان لتخفف من تراكمات عقلك , بأن تكتب أي شيء حتى لو كان ركيكاً .! " |
رد: مكنوناتـــــي ❤
|
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 03:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام