ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

- مدونات الأعضاء (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=236)

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

﴿إنا وجدناه صابرًا نِعْم العبد﴾ ..
تزكية ﴿نِعْم العبد﴾ لا تساويها تزكية،
ولا تجاريها شهادات الدنيا.
ولا يُمنحها إلا الصابرون الحامدون.

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

القلب يوجعني . . و أخاف إنه / الموت . . .
طالبك أنا يالله موتي . . بـ صلاتي . . .
لـ للموت / سكره ، و لـ السكره . . سكوت . ؛
ماتدري متى ؟ كيف ؟ وين ؟ تاتي . . .

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

انصحكم بزيارة هذه المدونه

مكْتسي ُقلبَه بَـ البيَاضْ ..ولا مَجالُ للسَوادْ إلا فِـ { عقَاله ‘كلُ ماجيتَ بمدَحه بحرَوفيُ ,تنقصَ الاسَطرْ وتزيَد خصَاله ] -

http://www.ckfu.org/vb/t469050-45.html

فوائد رائعه

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

يقول شاب :

أثناء عودتى من عملى متأخرا كعادتى ؛
شاهدت بائع الموز يقف بالبرد ينتظر آخر زبون ؛
لشراء آخر ما عنده من الموز ..
فذهبت لأشتري رحمةً به رغم أن ببيتى كمية من الموز .
و بينما أنا أتوجه نحوه إذا بشاب يظهر على جانب الطريق المقابل ؛
و يتوجه للشراء أيضا ؛ فأعطيته الفرصة و تنحيت جانبا ..

و أخبرته أننى نويت الشراء فقط لأرحم الرجل من الوقوف بالبرد .
فإذا بالشاب يخبرنى أنه جاء لنفس السبب و أنه لديه من الموز ما يكفيه .

فتعجبت و قلت فى نفسى :

سبحان الله !
أرسل الله للرجل اثنين فى نفس الوقت !
ترى ما طبيعة هذا الرجل الذى سخر الله له رحمة الناس و تعاطفهم ؟!
و اليوم شاهدت عامل النظافة يكنس بجوار عربة بائع الموز ،
فإذا بالبائع يضع بعض الموز فى كيس و يناوله لعامل النظافة !

و هنا أدركت حقيقة هامة ؛ و هى أن الله يسخر للمحسنين ؛
من يحسنوا إليهم و يجنّد لهم جندا من عنده بدون علمهم !
اصنع المعروف و لا تستصغره فهو حتما " عائد إليك يوما "

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!