رد: ... بين الحين والآخر ...
كلمه من القلب:
اخواني اخواتي يامن وقفتوا جنبي وشجعتوني ولو بكلمه واحده، اشكركم من اعماق قلبي، فأنا بدونكم لاشي يذكر.. شكرا لكل من شجعني ولو بحرف، شكرا لكل من ضحى بجزء من وقته ليقراء مدونتي المتواضعه، شكرا لكل من رأى بأنني استحق لـ التقييم شكرا للجميع بلا استثناء، شكرا بـ حجم السماء لمن قراء اسم مدوني، شكرا لمن ابدأ اعجابه بااحد مشاركاتي، شكرا لمن قراء فقط واخص بالشكر (нαįαя ، L O T U S، ام حنان، فاطمه999، إسراء، غربة نفس، Dark Chocolate، زوال الشمس، sιlєит ṡσυl، So0oT AlFgEd، abo jassar، كالقمر وحيده، ذكرياتي تحتويني، صبا، عبدالله الشلاحي، موج عالي، بسام، عيووش، الخميسي، اوتار الحنين، 2cool، yasmeen، ALansari، الع ـتيبي، احساسي ذبح غيري، محماس المطيري، e7sasy '3er ، عيون سحاب، عطر الحروف، muniralbugmi) وكل شخص نسيت اسمه اتمنى السماح منه، الله يخليكم لي يااخوتي... |
رد: ... بين الحين والآخر ...
(١)
أحيانا لا يبقى شي، ينفذ كل شيء، الوقت، والحب، والمساحة... |
رد: ... بين الحين والآخر ...
(٢)
حتى المساحة التي قد تُعبر فيها عن ذاتك تتلقص أحيانا وتنكمش كورقة مشوههة.. |
رد: ... بين الحين والآخر ...
(٣)
ومهما فكرت بكيفية التعبير عن أي شيء يُمثلك، فإنه في الغالب يُفسر على غير ما رميت إليه … |
رد: ... بين الحين والآخر ...
(٤)
وفي تلك اللحظة، تحتار أيهما أكثرُ انكماشا نفسك أم المكان الذي تود التمدد فيه؟ |
رد: ... بين الحين والآخر ...
(5)
أولئك الذين يطالبون بك لتكون منشرحا رغم تجريحهم الدائم لك، يبعثون في نفسك الغرابة، فكيف لمصدر الألم أن يطالبك بالفرح ؟ وكيف يجب أن تكون هكذا منقاد المشاعر، فتعيش وطأة ثقل (اللاشعور)؟! |
رد: ... بين الحين والآخر ...
(٦)
لمَ يصرون على إلباسك ثوبا من النمطية والتشابهية التي اعتادوا عليها؟ فيجعلون منك غاضبا متى شاؤوا، أو فرحا متى شاؤوا؟ |
رد: ... بين الحين والآخر ...
(٧)
عجيب حقا أننا لا نتبنى التمايز والأعجب أننا لا نندهش للاختلاف، نطالبُ بالأشباه دائما، ونطمس التميز حتى في المشاعر، نتقنُ قولبة الأشياء والأشخاص والمساحات، فـ نضيّق على أنفسنا ضيقا يقودنا للاختناق… |
رد: ... بين الحين والآخر ...
(٨)
ولا تتألم من هذا إلا نفسك الحرة، تلك التي تهوى التعبير المتمدد عن ذاتها. حتى لو كان ذلك في مساحة تخلو من صوت يساندك أو مشاعر تفتقدها. فلعلك تجدُ شخصا مساندا، لكن مشاعره تكون غائبة في اللحظة التي تحتاجها فيها، فهو الغائب الحاضر. لكنك رغم هذا تستطيع أن تصنع لنفسك وجها باسما أو حتى عابسا المهم أن تكون كما تريد في الصفحة التي تريدها. عبر عن نفسك بثقة وإن لم تستوعبك مساحة أوراقهم... (انتهى) |
رد: ... بين الحين والآخر ...
سبيل النقاء
(1) ينساب ماء الفكر، مترقرق الشعور بين صخور الأحداث، ينسكب متفرعا كخيوط حريرية رقيقية أعياها التفرق، ولكنها في النهاية تجتمع في بحيرة الصمت المختلط بالدهشة فـ تتوقف الحركة ويصرخ السؤال: ماذا حدث؟ |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 11:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه