|
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
ماأجمل تلك الأحاسيس التي تخبئهــا بين ثناياك .. فلتدلي بدلوك و اجعلني أعانق السماء ..مبتسمه .. أروي تلك الأرض العطشه أمطرها بسماء كلماتك وأجعل هذه الليله كألف ليله وليله دثرني بمعطف سكون ونون وأسحر خلائقك بمزمارك المسحور .. أجعلنــا نتبعك .. ولانفقه . ولا لأي مكان سنكون ... فقط لأجل أن نعيش تلك اللحظات معك . Gucci |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
أعتز فيك ياالأمـــل كأخت لي .. يقال الارواح التي تتشابه حتما ستلتقى ويحب بعضها يوم ما واتوقع انه ارواحنا متشابهه الأمـــــــل |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
هناك من القصائد والخواطر مايقتلع به اقطاب جراح قد شارفت على الشفاء فبكلماتها تدمي من جديد ... بقلمي |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
http://belindaeaton.files.wordpress....2008.jpg?w=604 لكل وجه في حياتنا معه قصه لاكن يبقى لك وجه واحد ... يعتصر قلبك لرؤيته تمر حكايته معك كالبرق في ثواني .... أحياناً نتمنى رجوعها و أحياناً لا ... |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.ckfu.org/vb/mwaextraedit4/backgrounds/196.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] كانت مفاجئه لي http://www.adiga.org/forum/images/medals/medal_016.gif شكراً جزيلاً [/ALIGN] [/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
الريح تسكن فناء بيتنا هذه الأيـام تقلب كل شئ تصادفه , كتقلب الأفكار والمشاعر بداخلي مع ذلك خرجت .. معاندةً الطقس ... وهاربه من أفكاري .. أسحب جسمي بين ممرات الفناء عكس إتجاه الريح متلحفه بمعطف صوف أُغطي به رأسي وكتفي ... لم أُبالي بالريح التي تدفعني محاولةً الخلاص مني ... فعقلي هناك في تلك الزاويه ... زاويه تشتعل بالذكريات والضحكات التي أسمع صداها في أرجاء المكان .... وبالأيدي الخاطفه الحانيه والأمان وغرق الحب ,,, حكايه منقوشه ببرواز ذهبي لم يوقع عليها رسامها ...وفجئه سحبت الريح المعطف راميةً إياه بعشوائيه استدرت لأخذ المعطف وبه تطايرت خصلات شعري المتضاربه مع الريح ... وكأنها تقول لي كفى ...... بقلمي |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
مما تعلمت .... إن هنــاك قرارات لاتكتب على ورق ... تكتم فقط في النفوس وتطبق ... قرارات أغلبهــا ظالمه ... قد يهرب منها الموظف رافعاً راية الحريه مجازفاً لإن كرامته فوق كل شئ ..... |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
تبــاً للون الأبيض في دنيــا الغرور ... |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
http://www.mthaf.com/IMG/arton473.jpg لم تكن تطمع إلا بقوت يومها وذلك البقشيش الضئيل الذي يخفيه الزبون بيدها أو بجيبها بين الحين والأخرى طامعاً بأنجاز الثوب بزمن قياسي دون تأخير ... لتعود آخر النهار مرهقه تجر نفسها بين أزقة الحي .. لتصعد العماره التي من ثلاث طوابق لترى أمها العجوز وأُختها الصغرى نجلاء ..تلك حيــاة فاطمه ..فقد شاء الأقدار أن تتولى شؤون أسرتها وهي لم تنهز التاسع عشر من عمرها ..فقدتركت دراستها لمن يحتاجهــا , وأستسلمت لعواصف الأقدار التي رمتها بتلك الزاويه . دخلت الشقه حاملة بيدها كيس ورقي ملئ بالبرتقال قائله : ياأهل البيت لقد أستلمت المرتب .. خرجت أختها الصغرى نجلاء ببهجئه وبصراخ التي علت صداها الشقه النصف مؤثثه .. قالت وهي تحتضن اُختها : الأن أستطيع أن أطلب ما أشاء بلا حدود .. قالت فاطمه مبتسمه : نعم الأن أنتي أميره يانجلاء أُطلبي ماشئتي ..ولأن أحملي عني البرتقال وادخليه للمطبخ فسـ .. أتاها صوت سعيد من خلفها جئتي يافاطمه ... قفزت فاطمه إلى والدتها وهي تمسك بيدها وتديرها إلى غرفتها قائله : ياأُمي الم ينصحكِ الطبيب بالبقاء في السرير .. لم تشفي بعد ... قالت العجوز وهي تجلس على سريرها : الشفاء بيد الله .... ثم سكتت وأكملت قائله : أنا كبرت ياإبنتي وأصبحت حمل ثقيل عليكم . أقطبت فاطمه حاجباها قائله : لا أُريد أن اسمع مثل هذا الكلام قط أنتي والدتي وهذا وأجبي . وقفت فاطمه وسارت نحو الباب للخروج فأدارت ظهرها قائله بأبتسام : العشاء سيكون عندك بعد قليل . خرجت وأغلت الباب ورائهــا . بقلمي |
رد: –– • خـــــــواطـــــــــر•––
خرجت من الحجرة وصورة والدتها الشاحب يسكن مخيلتها وتطيل السرحان وتهيمن التساؤلات ..لما مرض والدتي طال هذه المره ؟ّ! حالتها في تدهور , لماالشحوب يسكن وجنتاها ... وما يقلقني إنها لاتشتكي و كـ... إنتفض جسدها بغته إثر ملامسة نجلاء المفاجئ لذراعها , رفعت نجلاء يدها بريبه قائله : لم أقصد إخافتك .. هل انتي بخير ...! رسمت فاطمه على وجهها إبتسامه مطمئنة إياها بإنها بخير .. لاكن سرعان ماتلاشت تلك ألإبتسامه , وكأن ذأكرتها أسترجعت ماكانت قد توقفت عنده .. وهبت إلى الأمام لتقابل وجه أختها ..أنحنى جسدها إلى الأمام لتقابل عينا أختها الصغيرين وبدأت تتمحص بهما قبل أن تقول : هل والدتي تشتكي من شئ ..أنتي معها طوال النهار .... ثم سكتت على مضض ثم قالت : هل هناك شئ لم أعرفه ... شاحت نجلاء وجهها .. بإبتسامه متصنعه ..قائله .. لم يقل الطبيب شئ .. إستمرت نجلاء حالة الهروب ومكملة تمثيلها بإعداد طاولة الطعام .. أرتفع هنا صوت فاطمه الغاضب المخنوق .. هذا ليس ماسئلته ...كنتُ أسئل عن حال والدتنا... أسقطت نجلاء الطبق من يدها وهي تجش بالبكاء و انهمر جسدها على الأرض بتعب وكأنها تريد ان تلقى ماعلى اكتافها لتلك الأرض ...التي من الممكن ان يكن كفيل بمواساتها وتخفيف ما بها ... |
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 10:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه