رد: Abrar
http://cdn.top4top.net/i_6259b2a0f11.png “في جميع المواقف التي تواجهها حاول أن تفسر سبب تصرف الآخرين على النحو الذي يتصرفون به، وحاول دائماً -خاصة في المواقف الصعبة- أن تضع نفسك في موقفهم، فهنالك قول مأثور كان شائعاً لدى الهنود الحمر وهو " لا تحكم على المرء قبل أن تضع نفسك في مكانه وترى كيف تتصرف". قم بمعاملة الآخرين بالطريقة التي تحب أن يعاملوك بها، وهذا سوف يساعدك على رؤية الأشياء من وجهة نظر الآخرين -والتي تبدو لهم دائماً صحيحة- وهذا سوف يساعدك أيضاً على إبداء المزيد من التفهم والتعاطف تجاههم، في المقابل سوف تصبح حياتك أكثر سهولة، وسوف تصبح روحك أكثر هدوءاً، وتذكر دائماً نصيحة رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أحب لأخيك ما تحبُ لنفسك” |
رد: Abrar
“إننا لا نستطيع امتلاك كل ما نشتهي ، و ستظل هناك دائما أشياء و أشياء نطمع فيها، فإذا ما أحببنا أن نطمئن الفؤاد و الروح فعلينا أن ننظر بعين الرضا و القبول لما وهبنا الله تعالى و أنعم علينا به ، و ندرك أن هذا الذي نملكه هو مبتغى أمل بعض البشر” |
رد: Abrar
“كل بلائنا نابع من الجهل, نعصي الله لجهلنا بعظمته, نتعثر بالحياة لجهلنا بقوانينها” |
رد: Abrar
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...98432ff160.jpg " وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ " |
رد: Abrar
|
رد: Abrar
http://30.media.tumblr.com/tumblr_le...nk2xo1_500.jpg “يحدث أحياناً أن تصاب بالإكتئاب فتشعر بتفاهة الأحداث حولك وتزهد بكل طقوس الحياة المحيطة بك وتفقد الأشياء قيمتها وأهميتها لديك ويخيل إليك أن الحياة توقفت عن النبض وتتساوى لديك الأمكنة والأوقات وتبقى وحيداً .... وتبقى بعيداً لاشيء معك سوى إحساسك المقيت وتفشل كل محاولاتهم لإنتزاعك من وحدتك وقد تبقى في دائرة الإكتئاب فترة طويلة وقد ... تشرق شمس الأمل فجأة فتشرق معها قابليتك للحياة من جديد !” |
رد: Abrar
|
رد: Abrar
"من ينتظر الصباح صابراً ، يلاقي الصباح قوياً" — جبران خليل جبران — |
رد: Abrar
“لقد تعلمت أن العالم مرآة : نحن نستقبل من الحياة مانكون وليس مانريد , وقد تعملت كذلك أن هناك مواسم لحياتنا وأن الأوقات الأليمة لاتستمر .. ثق أن شتاء حزنك سوف يمنحك ربيع سعادتك , مثلما دائماً ماتتبع أشعة الصباح الرائعة أشد جزء مظلم من الليل ..” |
رد: Abrar
من الصعب علي أن أتصور كيف يمكن أن نصل إلى غاية نبيلة بإستخدام وسيلة خسيسة !؟ إن الغاية النبيلة لا تحيا إلا في قلب نبيل : فكيف يمكن لذلك القلب أن يطيق استخدام وسيلة خسيسة ؛ بل كيف يهتدي إلى إستخدام هذه الوسيلة حين نخوض إلى الشط الممر على بركة من الوحل لابد أن نصل إلى شط الملوثين .. إن أوحال الطريق ستترك آثارها على أقدامنا وعلى مواضع هذه الأقدام كذلك الحال حين نستخدم وسيلة خسيسة : إن الدنس سيعلق بأرواحنا ، ويسترك آثاره في هذه الأرواح ، وفي الغاية التي وصلنا إليها !. إن الوسيلة في حساب الروح جزء من الغاية . ففي عالم الروح لا توجد هذه الفوارق والتقسيمات ! الشعور الإنساني وحده إذا أحس غاية نبيلة فلن يطيق استخدام وسيلة خسيسة .. بل لن يهتدي إلى استخدامها بطبيعته ! (( الغاية تبرر الوسيلة !؟ )) : تلك هي حكمة الغرب الكبرى !! لأن الغرب يحيا بذهنه وفي الذهن يمكن أن توجد التقسيمات والفوارق بين الوسائل والغايات !. |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 09:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه