ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

- مدونات الأعضاء (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=236)

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

الله لا ينسى أحداً ، هذا أمرٌ كاف ليطمئن قلبك.

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

“لا يعني الصبر أن تتحمل المصاعب سلبًا،
بل يعني أن تكون بعيد النظر بحيث تثق بالنتيجة النهائية
التي ستتمخض عن أي عملية.
ماذا يعني الصبر؟
إنه يعني أن تنظر إلى الشوكة وترى الوردة،:106:
أن تنظر إلى الليل وترى الفجر.:004:
أما نفاذ الصبر فيعني أن تكون قصير النظر
ولا تتمكن من رؤية النتيجة”. !!

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

ودي افضفض شوي !!

قبل فترة كتبت هنا عن موقف حصل معي

تنهيدة بحجم الآلم
واكمل

ان احياناً نسعد ناس بدون مايدرون وهما بعدها يقهرونا
بتصرف او فعل !!:(177):

وهما مايدرون ان احنا السبب

فقلت من الأفضل بعد تصرفاتهم اللي قهرونا فيها
نبين لهم ان احنا سبب سعادتهم لو مابينا في الصورة

علشان يخجلوا من انفسهم

مافيه احد يتحمل التهميش

وفعلاً هذا الحل

احس ماله داعي نسعد ناس بدون مايدرون عن المصدر مين السبب؟

لاانهم راح يكسرون فينا

وقتها حسيت بقهر فضيع

ليه ؟؟

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

لا تضحي بمتعة الآخرة من أجل متعة الدنيا.

(بلال فيليبس)

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

💡 الفرص العظيمة في رمضان👌 💡
ثلاثُ فرص عظيمة في رمضان .. صحتْ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كل واحدةٍ منها تكون سبباً لتكفير الذنوب، هي :
👈= قوله : (من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه) رواه البخاري ومسلم
=👈 وقوله : (ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه) رواه البخاري ومسلم
👈= وقوله : (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه) رواه البخاري
💐 وقد وقفتُ حيالها متأملاً ومتألماً !!..
كم من الناس يخرج عليه رمضان ولم يفز بفرصةٍ واحدة والعياذ بالله ؟!!..
💐 فلنغتنم هذه الفرص العظيمة ..
فوالله إن الخسران كل الخسران أن تفوتنا هذه الفرص جميعها، هذا والله هو الحرمان، وفي الحديث :
(رغم أنف من أدركه رمضان ولم يُغفر له) رواه الإمام أحمد والترمذي ..
✍🏻 (أ. د. ناصر بن سليمان العمر) ..
═══════ ❁✿❁ ═══════

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

قال الإمام الشاطبي رحمه الله
« من علامات السعادة على العبد
📌 - تيسير الطاعة عليه.
📌 - وموافقة السنة في أفعاله.
📌 - وصحبته لأهل الصلاح.
📌 - وحسن أخلاقه مع إخوانه.
📌 - وبذل معروفه للخلق.
📌 - واهتمامه للمسلمين.
📌 - ومراعاته لأوقاته ».
══════ ❁✿❁ ══════

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

كوني من المحسنات في رمضان ✨
الجزء الخامس “مهم للغاية” : الدّعاءُ مخ العبادة !
للدعاء فضلٌ عظيم في سائر الأزمنة عامة وفي شهر رمضان خاصة، حيث تتجلى فيه رحمات الله وهباته وإجابته للدعوات.
فلنتأمل كيف ورد ذكر الدعاء في سورة البقرة بعد سياق الحديث عن شهر رمضان، قال تعالى : (شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن هدىً للناسِ …الآية) وتبعها قوله سبحانه: (وإذا سألك عبادي عنّي فإني قريب أُجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون) .
وللدعاء آداب وأصول 📬
أولها 🌸 التأدب مع الله سبحانه في الدعاء :
من منّا لن يتأدب في الحديث مع من يكبره سناً، مع أستاذه في الجامعة، مع مديره في العمل في كل شيء يطلبه منه؟ فالله أحق بأن نتأدب معه في دعائنا فنبدأ بالثناء عليه وحمده وتنزيهه، وننكسر بين يديه، ولا نبدأ بسرد الطلبات قبل شكره ولا نركز على أمور الدنيا ونترك الآخرة قال تعالى: (فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وماله في الآخرة من خلاق*ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنةً وفي الآخرة حسنةً وقنا عذاب النّار). فمن أصول الطلب، أن نبدأ بما عظّمه الله وليس بما حقّر شأنه. ومن آداب الدعاء أن نثني على المتفضل علينا دوماً وإن لم نُعطَ ما نريد. وأن نتبع حمد الله والثناء عليه بالصلاة والسلام على النبي، فهو أشرف الخلق عند الله وأحبهم إليه، فلا بد أن نتودد إلى الله سبحانه بكل ما يحبه طمعاً في إجابة الدعاء

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

( "بعضهم" ربما أظهروا بألسنتهم ذم أنفسهم واحتقارها على رؤوس الأشهاد
ليعتقد الناس فيهم أنهم عند أنفسهم متواضعون فيُمدحون بذلك،
وهو من دقائق أبواب الرياء
كما نبّه عليه التابعون فمن بعدهم من العلماء. )
الامام ابن رجب الحنبلي في بيان فضل علم السلف على علم الخلف