رد: Abrar
http://28.media.tumblr.com/tumblr_lh...30p9o1_500.jpg هناك فرِّق بين الرضا والطموح: الرضا أن تشعر بالشكر والإمتنان لله على ما شاء وقدّر مهما كان، والطموح ألا تقصّر في الأخذ بالأسباب نحو الوصول للغاية والحلم والهدف، شخص واحد هو الذي يقف على منصة التتويج، حاول أن تكون أنت هذا الشخص عبر شحن مشاعر الحماس والهمّة والطموح، فإذا فعلت ما بيدك وبذلت كل جهدك، ورغم ذلك لم تقف على المنصة، فابتسم في رضا عن نفسك وعن ربك، وتأكد أن الله كتب لك الخير، وربما كانت أمامك فرصة أخرى فحاول ثانية، الطموح هو الذي يقضّ مضجعك لتعمل وتفكر وتكدح، ويطرد من جفنيك النوم، والرضا هو تلك النسائم الجميلة التي تهب على قلبك لتخبره أن هنيئا لك ما أنت فيه.. مهما كان. |
رد: Abrar
"الصفح" و"الصفع رهان إنسانيّتنا وشرط الروح .. والجناح فالتسامح أعظم من كل هزيمة وانتصار أعظم من الحب نفسه" _سوزان عليوان_ |
رد: Abrar
http://everything2.cc/wp-content/upl.../11/large8.jpg (قال ابن القيم رحمه الله: إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده تحمّل الله عنه سبحانه حوائجه كلها ، وحمل عنه كلّ ما أهمّه ، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره ، وجوارحه لطاعته، وإن أصبح وأمسى والدنيا همه حمّله الله همومها وغمومها وأنكادها ووكَلَه إلى نفسه ، فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق ، ولسانه عن ذكره بذكرهم ، وجوارحه عن طاعته بخدمتهم وأشغالهم ، فهو يكدح كدح الوحوش في خدمة غيره ...) |
رد: Abrar
“هناك العديد من الأشخاص دائمي الشكوى من المشاكل في حياتهم ، و أنا اعتقد أنهم لو سخروا عشر هذه الطاقة التي يستنفذونها في الشكوى واستعانوا بها في حل مشاكلهم ، لحققوا نجاحا مبهرا في حل تلك المشاكل.” |
رد: Abrar
|
رد: Abrar
" أﺳﺎﻣﺢ ﻷﺭﺗﺎح .. ﻭأﺗﻨﺎﺳﻰ ﻷﺑﺘﺴﻢ .. ﻭأﺻﻤﺖ ﻷﻧﻲ ﻻ ﺃﺭﻳﺪ أن أﺟﺎﺩﻝ .. ﻭأتجاهل ﻷﻥّ ﻻﺷيء ﻳﺴﺘﺤﻖ .. ﻭأﺻﺒﺮ ﻷﻥ ﺛﻘﺘﻲ باﻟﻠﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﺣﺪود .. النفس الطيبة لا يملكها إلا الشخص الطيب .. والسيرة الطيبة هي أجمل ما يتركه الإنسان في قلوب الآخرين.. ومن تسبب في سعادة إنسان تحققت له سعادته.." |
رد: Abrar
|
رد: Abrar
|
رد: Abrar
https://secure.static.tumblr.com/8b3...ame_640_v2.jpg “يوجد دائماً قمة أعلى ذات منظر أجمل ، شيء ينتظرني لأتعلمه . لاتحبط همّتي بمدحك المفرط ، أو ذمك المفرط . دعني أمضي قدماً في طريق النّمو ، حتى آخر لحظة من عمري .” |
رد: Abrar
تحكي كتب التاريخ أن يوليوس قيصر تعثر أثناء نزوله من سفينة على شواطئ إفرقيا و وقع على الأرض ، و مثل هذا المشهد قادر على بث الوهن بين الجنود و إعتباره نذير شؤم ، لكن يوليوس قيصر - المعروف بسرعة البديهة و موهبته في الإرتجال - فتح ذراعيه كاملتين ثم إحتضن الأرض و قبّلها ؛ و ذلك كرمز للإشتياق للفتح و الإنتصار فتبسم الجنود و إستبشروا خيراً من الفطنة أن نتعامل مع كل شئ حتى العثرات تعاملاً إيجابياً ! |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 04:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه