ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

- مدونات الأعضاء (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=236)

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

يا رب ان اصبحت بحزن فامسيني بفرح
وان نمت على ضيق فايقضني على فرح
وان كانت لي حاجة فلا تكلني لاحد سواك

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

بعض الناس ،
يقطعون شجرة وهي حلم في عينيك
ثم يعاتبون إصفرار إبتسامتك
، ويغرسون في حنجرتك غصه
و يسألون لم لا تتكلم ؟

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

جعلكم الله ممن يناديهم المنادي يوم القيامة:
لكم النعيم سرمدا .. تحيون ولا تموتون أبدا ..
تصحون ولا تمرضون أبدا .. تنعمون ولا تبتئسون أبدا .
. يحل عليكم رضوان ربكم ولا يسخط عليكم أبدا

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

"كلما زاد عمرك عاماً كلما إزددت خبرةً
تجعلك تستصغر أموراً كثيره
كانت تستهلك طاقتك ومشاعرك يوماً ما،
فالنضوج سمةٌ تعيدُ ترتيب الأشياء والأشخاص".

رد: مُؤلَمة جَدآ تلكَ الاوجَاعْ التِي نُخبئها خلفْ ابتِسَامات كَاذبة وضِحكَات ليسَتْ من القَلبْ ..!

ألاَ للهِ أَنْتَ مَتَى تَتُوبُ
وقد صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

كأنّكَ لَستَ تَعلَمُ أي حَثٍّ يَحُثّ
بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

ألَسْتَ تراكَ كُلَّ صَبَاحِ يَوْمٍ
تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

لَعَمْرُكَ ما تَهُبّ الرّيحُ،

إلاّ نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

ألاَ للهِ أنْتَ فتى ً وَكَهْلاً تَلُوحُ

عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

هوَ المَوْت الذي لا بُدّ منْهُ
، فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

وكيفَ تريدُ أنْ تُدعى حَكيماً
، وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وتُصْبِحُ ضاحِكاً ظَهراً لبَطنٍ،
وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

أراكَ تَغيبُ ثمّ تَؤوبُ يَوْماً،
وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

أتطلِبُ صَاحِباً لاَ عَيْبَ فِيهِ
وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

رأيتُ النّاسَ صاحِبُهمْ قَليلٌ،
وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

ولَسْتُ مسمياً بَشَراً وهُوباً
ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

تَحاشَى رَبُّنَا عَنْ كلّ نَقْصٍ،
وحَاشَا سائِليهِ بأَنْ يخيبُوا