عرض مشاركة واحدة
قديم 2013- 7- 24   #12
{%{محمد}%}
متميز بمسابقة الملتقى الرمضانية
 
الصورة الرمزية {%{محمد}%}
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 52517
تاريخ التسجيل: Tue Jun 2010
المشاركات: 4,033
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 67258
مؤشر المستوى: 164
{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute{%{محمد}%} has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: Special Education
الدراسة: انتظام
التخصص: Learning difficulties
المستوى: دكتوراه
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
{%{محمد}%} غير متواجد حالياً
رد: ...كتـــب حذر منـــها العـــلماء |~~

ماقاله الشيخ ابن عثميين
عن النووي : لا نشك أن الرجل ناصح، وأن له قدم صدق في الإسلام، ويدل لذلك قبول مؤلفاته حتى إنك لا تجد مسجداً من مساجد المسلمين إلا ويقرأ فيه كتاب ( رياض الصالحين )
وهذا يدل على القبول، ولا شك أنه ناصح، ولكنه - رحمه الله - أخطأ في تأويل آيات الصفات حيث سلك فيها مسلك المؤولة، فهل نقول: إن الرجل مبتدع؟
نقول: قوله بدعة لكن هو غير مبتدع، لأنه في الحقيقة متأول، والمتأول إذا أخطأ مع اجتهاده فله أجر، فكيف نصفه بأنه مبتدع وننفر الناس منه، والقول غير القائل، فقد يقول الإنسان كلمة الكفر ولا يكفر.
أرأيتم الرجل الذي أضل راحلته حتى أيس منها، واضطجع تحت شجرة ينتظر الموت،فإذا بالناقة على رأسه، فأخذ بها وقال من شدة الفرح:اللهم أنت عبدي وأنا ربك،وهذه الكلمة كلمة كفر لكن هو لم يكفر،قال النبي صلى الله عليه وسلم : "أَخطَأَ مِن شِدَّةِ الفَرَح" أرأيتم الرجل يكره على الكفر قولاً أو فعلاً فهل يكفر؟
الجواب:لا، القول كفر والفعل كفر لكن هذا القائل أو الفاعل ليس بكافر لأنه مكره.
أرأيتم الرجل الذي كان مسرفاً على نفسه فقال لأهله: إذا مت فأحرقوني وذرُّوني في اليمِّ - أي البحر - فوالله لئن قدر الله علي ليعذبني عذاباً ما عذبه أحداً من العالمين ، ظن أنه بذلك ينجو من عذاب الله، وهذا شك في قدرة الله عزّ وجل، والشك في قدرة الله كفر، ولكن هذا الرجل لم يكفر.
جمعه الله عزّ وجل وسأله لماذا صنعت هذا؟ قال: مخافتك. وفي رواية أخرى: من خشيتك، فغفر الله له.
.................................................. ...
ورد الشيخ اللالباني على أخطاء وشبهات الغزالي
موقع الشيخ الألباني كلامه في محمدالغزالي – الثاني – وفرغت التسجيلات بتصرف مع وضع الروابط ، وإن كان هناك أخطاء في الكتابة يُرجع إلى التسجيل الصوتي.

(1)

السائل :
جمعت أنا وبعض الأخوة أربع خمس كتب وقلنا لابد من هذا – يعني الرد على الغزالي – وبالصدفه اثنين اخوه من الجزائر يرسلوا لي رسائل : أن ظهر هذا المعتزلي الجديد ومش عارف ايش . فشيخنا كيف الأسلوب اللي ممكن نعالج فيها الرجل هذا وخاصة أن أساليبه إنشائيه كلها ، يعني علم مافي علم ، إنشاء وعاطفة

أجاب الألباني رحمه الله

يكون الرد عليه – الغزالي - قسمين :

القسم الأول : شرح نفسية هذا الكاتب ، وبيان أنه لا يختلف عن رجالات المعتزلة المتقدمين الذين يقدمون الرأي الشخصي على النص النبوي ، تشرح له هذا بقدر ماتستطيع ، هذا هو القسم الأول

القسم الثاني : نقد كلماته المتعلقة بصرفه لبعض آراؤه المخالفة للسنة ، هو أكيد رجل جاهل يعني بلا شك ، ومغرور بسلاطة لسانه ، وسيولة قلمه ، فهذا غرّه ، وضخمه على أنه على شيء من العلم وليس على شيء منه.

فهذا الذي يبدو لي والله أعلم ، أن يُجعل الرد قسمين ، قسم لإلحاقة ببيان واضح لأهل الرأي والإعتزال ، بعد ذلك الإتيان بالأدلة من كتابه هذا أو غير كتبه إذا تيسر لكم

السائل : عدة كتب الآن ، خمس كتب ، متخصص في ضرب السلفيين.

الشيخ : الله أكبر عليه ، وبجيبوا ببعض الأمثلة لما يتهكم السنة فيها ، الحقيقة مجال الرد عليه واسع جدا... ( إلى آخر كلامه رحمه الله )

المصدر :
http://www.alalbany.ws/search/view.php?id=1853


(2)

عندكم الآن مثال واقع ، في كتاب لهذا المُسمى محمد الغزَّالي أو الغَزَالي ماندري ، محمد الغزالي القديم فهو بالتشديد ، أما الغزالي الحديث فما أدري إن كان بالتشديد أو بالتخفيف ، المهم :

هو في كتابه الآن : يضرب الحديث في البخاري ومسلم بعديد من الروايات يضربها ، لـ]غير واضح[ عَطَلِه وسوء تفكيره.

إلى أن يقول :
يقول لك هذا الغزالي في العصر الحاضر أن هذا الحديث باطل ، ولو يا أخي رواه البخاري ومسلم ، هذي الكلمة لا يقولها عالم ، لأن القضية لو قالها الألباني وابن باز مثلا الأمر سهل ، لكن هذا رواه البخاري ومسلم وأجمعت عليه الأمة ، ماهو اليوم مصحح ، هذا مصحح من مئات السنين وتلقته الأمة بالقبول ... ( إلى آخر كلامه )

المصدر :
http://www.alalbany.ws/search/view.php?id=1998


(3)

سائل للشيخ الألباني : الغزالي ثبت بما لا يقبل الشك رده لأحاديث صحيحة ولا يردها بدعوى أنها لا تثبت عنده ، ما قال في صحتها شيء ولكن رد الأخذ بالـ] غير واضح[ ، هل يمكن أن يُقال : قد يخرجه هذا من الملة ؟

الشيخ : لا ، إلا بشرط ، أنت أظن تعلم أن الكفر الذي يُخرج من الملة له علاقة بالقلب ، وليس بالعمل ، ومن الخطأ السائد في أذهان كثير من أهل العلم ، فضلا عن طلاب العلم ، أن الذي يُنكر حديث التواتر فهو كفر ، أما الذي يُنكر حديث الآحاد فهو كفر ، فأنا أقول هذا خطأ ، والسبب : أنني أستطيع أن أتصور العكس تماما ، فأقول : الرجل أنكر حديث آحاد ، يُمكن أن يكون كافر ، وهو غير مُتواتر ، هذا الذي أنكر حديث الآحاد وأريد أن ألفت النظر أن حديث الآحاد في اصطلاح العلماء لا يعني المعني الفردي أن رواه فرد لا.

الطالب : مادون التواتر. الشيخ : هذا هو.

الشيخ : حديث ما ، آحاد ، أنكره منكر ما ، فإذا كان يعتقد في قرارة قلبه أن هذا الحديث نطق به الرسول عليه الصلاة والسلام فقد كَفَر وخرج من الدين كما تخرج الشعرة من العجين

الطالب : برد العمل به. الشيخ : لا ماله علاقة القضية برد العمل ، بمجرد أنه اعترف بقلبه أن الرسول قال هذا ثم أنكره ..

الطالب : هذا الذي أقول يعني ، أنكره ورد العمل به.

الشيخ : قد يكون ليس له علاقة بالعمل.

الطالب : يعني يُقره ولا يعمل به ، وارد هذا الحال؟

الشيخ : يا أخي قضية العمل به يدخل في الأحكام ، أما المسألة أوسع من ذلك.

الشيخ : وبالعكس ، قد أتصور إنسانا يُنكر حديثا متواترا ولا يكفر.


للاستزادة
V
V
V
http://www.qatarp.com/files/80/albany-gazali.doc

التعديل الأخير تم بواسطة {%{محمد}%} ; 2013- 7- 24 الساعة 04:13 AM
  رد مع اقتباس