التعصب جمال الكرهـ ..وحلوتها

ومن حق أي مشجع بأن يتعصب لناديه المفضل ..
نعم ..
تعصب بكل ما اوتيت من قوهـ .تجاهـ ناديكـ .
ولكن لا تسئ لغيركـ ..
من الاندية الاخرى ..
بالسب أو الشتم أو التقليل أو التشكيك ..
فهم كذلك محبين لانديتهم ..

جل الآحترام والتقدير ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر المحمدي (المشاركة 11494318) الله ماعطاني حب كرة القدم ومن تركت النادي ولا اعرف شيئ عن الرياضة بصفة عامة مريح راسي لا اندية ولاتشجيع ولا انتماء حتى والله منتخبنا ما اعرف اللعيبه ولا اتابع مبارياته مايمدحون سوني4 اللعب فيه بطيئ يقولون ==> هذا حدي ههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _سنيوريتا (المشاركة 11498796) العالم كل مالهم يتعصبون اكثر واكثر تجاهه الكوره ماكان كذا قبل وكان في روح رياضيه ولعب ودي شاللي حصل :no: انا ماحب الهلال وكرهته اكثر من شفت الهماجه اللي امس ويفسخون تيشرت النصراوي اللي صور سلفي قدامهم ويقولون اجلده سلامات كلها كوره سار حرب بين الانديه هممج همج بمعنى الكلمه :sm5:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياســـــر (المشاركة 11498835) التعصب جمال الكرهـ ..وحلوتها ومن حق أي مشجع بأن يتعصب لناديه المفضل .. نعم .. تعصب بكل ما اوتيت من قوهـ .تجاهـ ناديكـ . ولكن لا تسئ لغيركـ .. من الاندية الاخرى .. بالسب أو الشتم أو التقليل أو التشكيك .. فهم كذلك محبين لانديتهم .. جل الآحترام والتقدير ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ѕЗв αɴѕαĸ (المشاركة 11498880) مرحباً بك يا صديقي ، أنرت الموضوع .. شاكر لك حضورك ومشاركتك .. مثل هذه الأفعال لا تُمثل إلا أصاحبها من الجهلاء ، ومن الظلم تعميمها بهذه الصوره على قاعده كبيره من جماهير نادي كبير وعريق وله قاعده جماهيريه عريضه ،، رأينا مثل هذه التصرفات الهمجيه كما ذكرتي لأكثر من جماهير لأنديه كبيره وعريقه ، للأسف لا نرغبها ولا نتمنى أن تكون ديدن رياضتنا ونهجها على الإطلاق .. يجب علينا أن لا نُسلط الضوء على هذه الصوره السلبيه وأن نعطيها أكبر من حجمها ، حتى لا نراها بمقياس العموميه وبالتالي نترك مجال للكره والبغض والعداء أن تسيطر علينا تجاه كل من ينتمي لذلك الكيان .. على العكس تماماً يجب أن نسلط الضوء على الجوانب الإيجابيه في رياضتنا ، حتى تُصبح تلك التصرفات الهمجيه نكره وشاذه في مجتمعنا يخشى من يمارسها أن يُنظر إليه نظرة الإحتقار والدونيه ، وحتى لا تصبح شيئاً عادياً بالنسبة له ، وبالتالي تصبح ثقافه وجزء لا يتجزاء من مجتمعنا الكريم .. أسعدني حضورك ومشاركتك سنيورا .. :rose:

الهلال يكشف اعتلالنا

ــ لو كان ابني يشجع نادي (....) لذبحته.
ــ لو فاز نادي (.....) بالبطولة فأنت طالق.
ــ فريق (.....) كل مشجعيه (عبند)
ــ العنوا أبو أبو الفرق الأخرى.
هدير من الجمل التي لا تنتمي للرياضة، بل هي خارج أسوار الرياضة والأدب معا.
ومع ذلك لم يتحرك الاتحاد السعودي لكرة القدم لأخذ المبادرة في تصفية أجواء الرياضة لدينا، ما ينذر بفرقة حقيقية حتى وإن ظهرت على صورة تراشق مدفعي بالألفاظ..
ولم تتحرك وزارة الإعلام لدك مواقع قاذفات الصواريخ المنطلقة يوميا من أفواه الإعلاميين.
ولم يقم مركز الحوار الوطني باستغلال هذه اللعبة في تقديم ثقافة التشجيع الذي لا يعني الارتماء التام في مفهوم الانتماء الرياضي بأنه انتماء منفصل عن الوطن (كأن يتحول فريق وطني يخوض بطولة خارجية إلى خصم من أبناء وطنه) يعد اعتلالا في الانتماء.
فبعد هزيمة نادي الهلال في بطولة أندية آسيا، ظهر كم مهول من الضغائن التي يحملها جمهور كرة القدم بعضهم لبعض.
وخروج ما يعتلج في الصدور هو حصيلة النفايات القولية التي تراكمت عبر سنوات طويلة من الممارسة اللا رياضية. فقد استطاع بعض رموز الرياضة تحويل لعبة كرة القدم إلى تخندقات وتحزبات لبذر التنابذ والفرقة، إلا أن مباراة الهلال الأخيرة أكدت أننا بحاجة ماسة لمعاقبة بعض مسؤولي الأندية واللاعبين والإعلاميين حينما يخرجون عن اللياقة الأدبية ويسعون إلى تثوير اللعبة وتحويلها إلى بؤرة حقيقية للفرقة.
ومن السخف ظهور مصطلح مثل الأمة الهلالية أو الأمة النصراوية أو الأمة الاتحادية، وترويج هذا المصطلح على أنه انتماء يكون في الجانب الآخر ممثلا لتمزيق مفاهيم عديدة، وتهوين أنه مصطلح قادم من مدرجات العامة والدهماء لا ينفي أن لعبة كرة القدم (بما تحمله من كثافة جماهيرية) قادرة على إحداث فرقة بوسيلة رياضية تضاف إلى وسائل أخرى هشمت التصالح الاجتماعي، إذ نعيش وسط أدوات نافية للآخر: المذهبية والقبيلة والإقليمية وأخيرا الأندية.
الترشيد ليس فيما نستهلكه من ماديات فقط، بل يشمل الأقاويل المنفلتة من هنا وهناك، والتي تنتهي بخلق فرقة اجتماعية أيضا.


الكاتب / عبده خال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ѕЗв αɴѕαĸ (المشاركة 11502731) الهلال يكشف اعتلالنا ــ لو كان ابني يشجع نادي (....) لذبحته. ــ لو فاز نادي (.....) بالبطولة فأنت طالق. ــ فريق (.....) كل مشجعيه (عبند) ــ العنوا أبو أبو الفرق الأخرى. هدير من الجمل التي لا تنتمي للرياضة، بل هي خارج أسوار الرياضة والأدب معا. ومع ذلك لم يتحرك الاتحاد السعودي لكرة القدم لأخذ المبادرة في تصفية أجواء الرياضة لدينا، ما ينذر بفرقة حقيقية حتى وإن ظهرت على صورة تراشق مدفعي بالألفاظ.. ولم تتحرك وزارة الإعلام لدك مواقع قاذفات الصواريخ المنطلقة يوميا من أفواه الإعلاميين. ولم يقم مركز الحوار الوطني باستغلال هذه اللعبة في تقديم ثقافة التشجيع الذي لا يعني الارتماء التام في مفهوم الانتماء الرياضي بأنه انتماء منفصل عن الوطن (كأن يتحول فريق وطني يخوض بطولة خارجية إلى خصم من أبناء وطنه) يعد اعتلالا في الانتماء. فبعد هزيمة نادي الهلال في بطولة أندية آسيا، ظهر كم مهول من الضغائن التي يحملها جمهور كرة القدم بعضهم لبعض. وخروج ما يعتلج في الصدور هو حصيلة النفايات القولية التي تراكمت عبر سنوات طويلة من الممارسة اللا رياضية. فقد استطاع بعض رموز الرياضة تحويل لعبة كرة القدم إلى تخندقات وتحزبات لبذر التنابذ والفرقة، إلا أن مباراة الهلال الأخيرة أكدت أننا بحاجة ماسة لمعاقبة بعض مسؤولي الأندية واللاعبين والإعلاميين حينما يخرجون عن اللياقة الأدبية ويسعون إلى تثوير اللعبة وتحويلها إلى بؤرة حقيقية للفرقة. ومن السخف ظهور مصطلح مثل الأمة الهلالية أو الأمة النصراوية أو الأمة الاتحادية، وترويج هذا المصطلح على أنه انتماء يكون في الجانب الآخر ممثلا لتمزيق مفاهيم عديدة، وتهوين أنه مصطلح قادم من مدرجات العامة والدهماء لا ينفي أن لعبة كرة القدم (بما تحمله من كثافة جماهيرية) قادرة على إحداث فرقة بوسيلة رياضية تضاف إلى وسائل أخرى هشمت التصالح الاجتماعي، إذ نعيش وسط أدوات نافية للآخر: المذهبية والقبيلة والإقليمية وأخيرا الأندية. الترشيد ليس فيما نستهلكه من ماديات فقط، بل يشمل الأقاويل المنفلتة من هنا وهناك، والتي تنتهي بخلق فرقة اجتماعية أيضا. الكاتب / عبده خال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ѕЗв αɴѕαĸ (المشاركة 11502731) الهلال يكشف اعتلالنا ــ لو كان ابني يشجع نادي (....) لذبحته. ــ لو فاز نادي (.....) بالبطولة فأنت طالق. ــ فريق (.....) كل مشجعيه (عبند) ــ العنوا أبو أبو الفرق الأخرى. هدير من الجمل التي لا تنتمي للرياضة، بل هي خارج أسوار الرياضة والأدب معا. ومع ذلك لم يتحرك الاتحاد السعودي لكرة القدم لأخذ المبادرة في تصفية أجواء الرياضة لدينا، ما ينذر بفرقة حقيقية حتى وإن ظهرت على صورة تراشق مدفعي بالألفاظ.. ولم تتحرك وزارة الإعلام لدك مواقع قاذفات الصواريخ المنطلقة يوميا من أفواه الإعلاميين. ولم يقم مركز الحوار الوطني باستغلال هذه اللعبة في تقديم ثقافة التشجيع الذي لا يعني الارتماء التام في مفهوم الانتماء الرياضي بأنه انتماء منفصل عن الوطن (كأن يتحول فريق وطني يخوض بطولة خارجية إلى خصم من أبناء وطنه) يعد اعتلالا في الانتماء. فبعد هزيمة نادي الهلال في بطولة أندية آسيا، ظهر كم مهول من الضغائن التي يحملها جمهور كرة القدم بعضهم لبعض. وخروج ما يعتلج في الصدور هو حصيلة النفايات القولية التي تراكمت عبر سنوات طويلة من الممارسة اللا رياضية. فقد استطاع بعض رموز الرياضة تحويل لعبة كرة القدم إلى تخندقات وتحزبات لبذر التنابذ والفرقة، إلا أن مباراة الهلال الأخيرة أكدت أننا بحاجة ماسة لمعاقبة بعض مسؤولي الأندية واللاعبين والإعلاميين حينما يخرجون عن اللياقة الأدبية ويسعون إلى تثوير اللعبة وتحويلها إلى بؤرة حقيقية للفرقة. ومن السخف ظهور مصطلح مثل الأمة الهلالية أو الأمة النصراوية أو الأمة الاتحادية، وترويج هذا المصطلح على أنه انتماء يكون في الجانب الآخر ممثلا لتمزيق مفاهيم عديدة، وتهوين أنه مصطلح قادم من مدرجات العامة والدهماء لا ينفي أن لعبة كرة القدم (بما تحمله من كثافة جماهيرية) قادرة على إحداث فرقة بوسيلة رياضية تضاف إلى وسائل أخرى هشمت التصالح الاجتماعي، إذ نعيش وسط أدوات نافية للآخر: المذهبية والقبيلة والإقليمية وأخيرا الأندية. الترشيد ليس فيما نستهلكه من ماديات فقط، بل يشمل الأقاويل المنفلتة من هنا وهناك، والتي تنتهي بخلق فرقة اجتماعية أيضا. الكاتب / عبده خال

من هذا الموضوع معا يد بيد لنذيب جميع المسميات والتصنيفات

المفرقه للمجتمع فما يجمعنا اكبر بكثير من كيانات الاندية في جميع انحاء العالم قاطبه