[مجتهد ..]

مقتطفات جميلة لأرواحكم الراقية

* قاعدة إدارية

إذا نقلت المشكلة إلى مديرك، فأنت مراسل..
وإذا نقلتها مع اقتراح بحلها، فأنت مستشار..
أما إذا نقلتها وقد بادرت في حلها، فأنت قائد .

في تطوير الذات .!!

* شيئان يؤذيان الإنسان؛
الإنشغال بالماضي - و الإنشغال بالآخرين !

* الحل الوحيد للمشاكل النفسية:
أن لا تكن عاطلاً، وأن لا تكن وحيداً.

* لا تشرح للناس مشاكلك الصحية. فَـ قَوْلَهُم: كيف حالك؟ مجرّد تحيّة و ليست سؤالاً..!!

* لا يوجد إنسان تعيس، لكن توجد أفكار تُسبب التّعاسة
ولا توجد أفكار متفائلة، لكن يوجد أشخاص متفائلون
لأنهم قرروا أن يكونوا كذلك..!!

* النكسات، هي من تصنع النجاح..!!

* لا تقل أبداً أنك لا تملك الوقت الكافي، فإن جميع العظماء كان يومهم مثل يومنا 24 ساعة ولم يزد ثانية واحدة.

* ليس هناك من يمسح دموعك سوى يديك، وَليس هناك من يحقق نجاحك بعد اللّه سوى أنت.

* أنا متفائل دائماً لسبب واحد بسيط؛ أنني لم أجد أي فائدة تعود علي إذا كنت عكس ذلك..!!

* مزاجك .. أغلى ما تملك. فاجعله مرتفعاً، لتقرأ، لتكتب، لتعمل، لتتفاعل بإيجابية.
لهذا لا تعطي أي مخلوق فرصة لتعكيره..!!


* تبلغ سرعة الغزالة حوالي 90 ك / ساعة
بينما تبلغ سرعة الأسد حوالي 58 ك / ساعة
ورغم ذلك، في أغلب المطاردات تسقط الغزالة فريسة للأسد، هل تعلم لماذا..؟!

لأن الغزالة عندما تهرب من الأسد بعد رؤيته، تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة، وأنها ضعيفة مقارنة بالأسد.
خوفها من عدم النجاة تجعلها تكثر من الإلتفات دوما إلى الوراء من أجل تحديد المسافة التي تفصل بينها وبين الأسد. هذه الإلتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا على سرعة الغزالة، وهي التي تقلص من الفارق بين سرعتيهما، وبالتالي تمكن الأسد من اللحاق بالغزالة، ومن ثم افتراسها.

لو لم تلتفت الغزالة إلى الوراء؛ لما تمكن الأسد من افتراسها. لو عرفت الغزالة أن لديها نقطة قوة في سرعتها كما أنّ للأسد قوة في حجمه وقوته؛ لنجت منه..!!

فكم من الأوقات التفتنا فيها إلى الماضي، فافترستنا إحباطاته وهمومه وعثراته..؟؟!

وكم من خوف من عدم النجاح، جعلنا نقع فريسة لواقعنا..؟؟!

وكم من إحباط داخلي، جعلنا لا نثق بأننا قادرين على النجاة وتحقيق أهدافنا، وقتلنا الخوف في داخلنا.

جعل الله أيامكم نجاح وسعادة وأماني محققة