|
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
يا قلب كيف علقت في أشراكهم ولقد عهدتك تفلت الإشراكا أكْثَبْتَ حتّى أقصَدَتكَ سِهَامُهُمْ قد كنت عن أمثالها إنهاكا إنْ ذُبتَ من كمَدٍ، فقد جَرّ الهَوَى هذا السقام عليَّ من مجرَّكا لا تَشْكُوَنّ إليّ وَجْداً بَعدَهَا هذا الذي جرت عليَّ يداكا لأُعَاقِبَنّكَ بالغَليلِ، فَإنّني لولاك لم أذق الهوى لولاكا |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
لو أنني قابلت نفسي مرةً
فلسوف أجري نحوها وأضمُّها ونعيد ذكرى لم يعشْها غيرُنا ولسوف يمسحُ دمع َهمِّي همُّها ولسوف نرسم خطةً أبديَّةً لحياتنا الدنيا وما سيؤمُّها سأبوح بالسر الذي لم أفشِهِ وأخصها بمشاعري وأعمُّها ولسوف أنصحهانصيحةَ مشفقٍ فكأنها بنتي وأني أمُّها |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
بكيت على فراق ..تولد من وصالي فصار الجسم مني ..ضعيفاً من هزالِ وداء الحب داء ..يؤرق من يبالي يذوقه البلايا ..واشكال الوبال |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
عذِّبْ بما شئتَ غيرَ البعدِ عنكَ تجدْ أوفى مُحِبٍ، بما يُرْضيكَ مُبْتَهِجِ وخذْ بقيَّة َ ما أبقيتَ منْ رمقٍ لا خيرَ في الحبِّ إنْ أبقى على المهجِ |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
خُذني إليك . . قَد حارَ نَبضِي في الهوى بينَ يَديْك قَد سالَ الوردُ دَمعاً مُرّاً شَوقاً إلَيْك مَوْتاً، حياةً . . لا أُبالي، فقَلبي لَديْك |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
كل ما فيگ عدوي وصديقي ..
عبق الورد وإعصار الحريقِ .. لم أعد أعرف يا بحر حياتي .. شاطيئ كفگ أم حبل غريقِ .. ومعي أنت ترى أم أنت ضدي .. وشراعي أنت أم أنت مضيقي .. لم أعد أعرف شيئاً .. !! ف لماذا گل ما فيگ حبيبي يا حبيبي ..!! |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
ماذا الوَداعُ وَداعُ الوامِقِ الكَمِدِ ........... هَذا الوَداعُ وَداعَ الروحِ لِلجَسَدِ :rose: |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
وَتَقُولُ مِن فَرط الحَنِين..تُحبُّني ؟
فَأَقُولُ : لاَ ؛ كَي أَستَثِيرَ دَلالَهَا فَتَضُمُّنِي ضَمَّ الرَّؤوم لِطِفلِهَا وَأَجيبُ صَمتاً بِالعِنَاق سؤالَها |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
وأكثر مايزيد الورد حسناً
بأن يٌهدى أيا قمري اليك - كأن الورد قبل لقاكَ غصنٌ فيزهر حين تلمسه يديك |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
سَمَّرَتْني .. بِـ بابِكِ الذِّكرياتُ
واسْتَمَرَّتْ صبابتي , والشَّتاتُ ذكرياتٌ .. أنيقةٌ كـَ المرايا تشتهيها .. مسافتي والجِهاتُ كنتُ بِـ الأمسِ مُوْرِقاً كـَ الرَّوابي كيف أجْدَبْتُ خِلْسَةً يا ... حياةُ ؟! هكذا الحبُّ .. كلَّما زِدْتِ بُعْداً أرغمتني على البَقاءِ الأمْنياتُ |
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 11:08 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه