رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ
‏وفي محبّتك العُشّاقُ قد عُذِرُوا

‏وجنة ُالحسن في خديك موثقة
‏ونار حبكَ لا تبقي ولا تذرُ

‏ما كنتُ أحسُب أنّ الوَصل مُمتَنِعٌ
‏وأنّ وعدك برقٌ ما به مطرُ

‏خاطَرتُ فيك بغالي النّفسِ أبذُلُها
‏إنّ الخَطيرَ عَلَيهِ يَسهُل الخَطَرُ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

يا سَاكنَ القلبِ ..
ما في القلبِ متسعٌ
لغيرِ ❤_بِّكَ ..
أغلق بعدكَ البابا "
ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيدها ؟
غدا لكَ النبضُ واﻷنفاسُ حُجَّابا

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

ألقَتْ عَلى وَجْهِي قَمِيصَ غَرَامِهَا
فَرَأيْتُهَا" وَعَمِيتُ عَنْ بَاقِي البَشَـرْ

فِي اليَوْمِ ألقَى .. ألْـفَ ألْـفٍ غَيْرَهَا
وكَـأنَّنَـي .. ألقَى ســَرابًـا أو حَـجَـرْ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

كفّي القتالَ، وفكي قيدَ أسراكِ
‏ يكفيكِ ما فعلتْ بالناسِ عيناكِ

‏ كَلّتْ لِحاظُكِ مما قد فتكتِ بنا
‏ فمن ترى في دمِ العشاقِ أفتاكِ

‏ كَفاكِ ما أنتِ بالعُشّاقِ فاعِلَة ٌ
‏ لو أنصفَ الدهرُ في العشاقِ عزاكِ

‏ كَمّلتِ أوصافَ حُسنٍ غيرِ ناقصَة ٍ
‏ لو أنّ حسنكِ مقرونٌ بحسناكِ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏إلى متى وحنينُ الشَّوْقِ يقتلني
‏ومن يداوي جِراح الروح بالتَّلفِ؟

‏مازال قلبي برغمِ البُعْدِ يوجعني
‏كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أَسَف

‏ناشدتكَ الله هل بات الهوى ألمًا؟
‏ومن لنبضي إذا أسْرفتُ في شَغَفي؟

‏أحْيَا الحياةَ بلا رُوحٍ كَأنَّ بها
‏طعم الممات بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ.

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

وبكل حرفٍ من حُروفكَ بلسمٌ
لهمومِ صدري .. حضر الترياقا

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

تخفي الصبابة
.. والألحاظ تبديها
وتظهر الزهد بين الناس تمويها
وتستر ال❤_ب ..
كيما لايقال صبا .. شيخا
فتعلنه الأنفاس" تنويها
ياعاشقا
تلفت في العشق مهجته
كتمانك ال❤_ب في الأحشاء ..
يؤذيها

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

الغائبون وفي القلوب مقامهم

هل يعلمون بأننا نشتاقُ

ما كان ذنب الراحلين رحيلهم

بل ذنبُنا أنّا لهم عُشّاقُ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

متفائلٌ .. ملأ اليقينَ سعادةً
وغدَا على نِعمِ الحياةِ وراحا

جَعلَ التعامي والتسامي عادةً
و"وعى" عدالةَ ربِّهِ .. فارتاحا

ما أطفأتْ منه الهمومُ إرادةً
إلا وأشعلَ بالرضا" مصباحا

وإذا أحسّ من الحياة نكادةً
وسقتْهُ من ويلاتها .. أقداحا

رفع اليدين .. ومدها سجادة
وشكا إلى رب الأنام .. وباحا