رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏هُزِّي بجذعِ فؤاديَ الغضِّ النديْ
‏هُزِّي نخيلَ الشوقِ لا تترددي

‏هذا الهوى دربي إليكِ فرتِّلي
‏سِفرَ المحبَّةِ إنَّ صدرَكِ معبدي

‏كالشمسِ كالذكرى حضورُكِ مشرقٌ
‏وأنا ضياءُ الحبِّ منكِ توقُّدي

‏يا موسمَ الألقِ الجَني تنزَّلتْ
‏من سدرةِ الأنوارِ هالةُ فرقدي

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏!

‏بِعيونِها / اختصرت مسافةَ حُبِّهِ
‏والآنَ تلهو في مَدائنِ قلبِهِ

‏ملَكَتْهُ :
‏فَاتَّخَذَ الجُنُونَ وَسِيلَةً
‏كي لا يُفَكّرَ في خسارةِ حربِهِ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏تغيبين عني..
‏وأسأل نفسي ترى ما الغياب؟
‏بعاد المكان.. وطول السفر!
‏فماذا أقول وقد صرت بعضي
‏أراك بقلبي.. جميع البشر.

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏هَذَا الجَمَالُ الذِي يَمْتَدُّ أشْرِعَةً
‏مِثْلَ السَّمَاوَات...سُبْحَانَ الذي خَلَقَهْ !

‏يَمْتَدُّ أَبْعَدَ مِنْ فِكْرِي وأَخَيِلَتِي
‏فَكَيْفَ أرْسُمُ شَيْئاً ... لا أَرَىظ° أُفُقَهْ ؟!

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

صَبّحتُهُ عندَ المساءِ فقال لي أتهزأُ بقدرِي أم تُريدُ مِزاحَ ؟!
‏ فأجبتُهُ إشراقُ وجهِكَ غرّني حتى توهمتُ المساءَ صباحَ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏ياسيّدَ النّايِ بي حبٌّ إذا انسكبا
‏طارتْ خوابي المدى منْ
‏لحنهِ طربا

‏وبي منَ الشوقِ
‏مافي الكأسِ إنْ سفحتْ
‏ماجتْ نياطُ طريقي بالهوى حببا

‏وبي منَ النبضِ
‏مافي الخيلِ إنْ صهلتْ
‏روحي مشتْ وبها من لهفتي خببا

‏يا سيّدَ النايِ
‏ إنَّ الحبَّ كانَ كما
‏ كانَ المحبّونَ من آياتهِ عجبا !!

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏عُد كلما عصف الحنين وأوجعك
‏وتربّصت أشجان حب أدمُعك

‏قل ما جَنت أيامنا من غربة
‏لا تبتئس اني خلقتُ لأسمعك

‏ما غرّني منك أبتسام انّما
‏ألفيتُ قلبي طائرا كي يتبعك

‏سَمّاك وافٍ مثلما دللته
‏يا مالكي
‏يشتاق لو أن ضيّعك

‏كي يستردَّك منّهم
‏أشباهك ال ..
‏يا مفردا
‏أتعبتني كي اجمعك

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏ليتَ الذّي أعطاك جُلّ محبتي
‏" ألقى بقلبِك بعضَ ما ألقَاهُ ".

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

ورحلتُ في صمتٍ
وماصمتي سوى
"خطّ النهايةِ
في طريقِ وفائي

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏و شيوخنا في العشق قالوا : لا تخف
‏هي قبستا نارٍ
‏و حبل من مسد

‏و ستنطفي لمّا تسير بقربه
‏و سيعثرون على رمادك في الأبد

‏و سيسألون الريح من هذا الفتى
‏و يجيب من أحببتَ :
‏قل هو لا أحد