رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

إذا ثَقُلَ الغَرامُ عليك يوماً
فإنِّي سوفَ أحْمِلُهُ لوَحْدِي

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏إن السعادة بعد عينك غادرت
‏وعلى دروب الشوق شوقاأسكبُ
‏.
‏تعب لذيذ ما رغبت براحهُ
‏لأظلّ من وله المحبة أُشربُ
‏.
‏عذراً إذا جاءت حروفي كالضحى
‏فالشوق تدري حالةٌ لا يحجبُ
‏.
‏وبكيت حزناً لافتقادك لحظة
‏أوَكنت مثلي حينماأناأذهبُ؟
‏.
‏ماعدتُ أدرك ما الحقيقةإنما
‏قلبي على درب النوى يتقلبُ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

بَلِّغ سَلامي
إِلى مَن لا أُكَلِّمُهُ
إِنّي عَلى ذَلِكَ الغَضبانِ غَضبان

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

القلب يا ابن القلبِ بعدك ميّتٌ
فتعال أُحيي في وصالك .. ماهلك

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

ألا ليت ال❤_بيبَ إذا تناءى
تناءى الوجْدُ و انقطعتْ حِبالُهْ

ولكنّي أرى قلبي عليه
يزيد توَجُّداً و تَسوءُ حالُهْ!!

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

الصمت يحفر داخلي
‏وأنا الغريق

‏عيناك طوق نجاة
‏من هذا الحريق

‏لا تسألي
‏أين الطريق؟

‏فإلى فؤادي
‏ينتهي
‏هذا
‏الطريق

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

أين الطريق إليك ..فضلاً دلّني
‏فالعاشقون بدون ..ذنب تاهوا

‏مروا وقد ضاعت ..ملامح ليلهم
‏من جور ما لاقوا ...تئن الآهُ

‏لاذت... بقافية تؤج لوزنها
‏حرق بصدر التيه ما أشقاهُ

‏ساروا على ظل الرماد خطاهموا
‏ألفت مطايا الخوف دون مداهُ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏من أين أعبُرُ ؟ ،، لا أراكِ أمامي
‏وأنا كفيفُ الضوءِ والأحلامِ !

‏يا من جعلتِ الأمنيات على شفا
‏نأيٍ ، فهاهي قد هوت أ قدامي

‏قد كنتُ هابيل الغرام ، فما بسطتُ
‏يدي بغير الوردِ والأنسامِ

‏فقتلتني عمدًا ،، فلما أن أتى
‏فوقي الغراب ،،، قتلتِهِ بِعِظامي

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

قد صدّ عني و انصرفْ
و الجفنُ ساهٍ ما طرَفْ

و القلب فيه معلّقٌ
إن مالَ عني أو صدَفْ

بل رحتُ أقبلُ عذرهُ
وأرى جميلاً ما اقترفْ

و أُجيب عذّالي وقدْ
لاموا: أفي ال❤_بّ سرَفْ؟

ويبيت ُ في نكرانِهِ !!
و أنا اعترفتُ وما اعترفْ!

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏إنِّي أُحِبُّكِ كي أعيشَ، ولا أرى
‏أَحَداً سوايَ يعيشُ في صلصالي

‏أسندتُ عافيتي عليكِ، فجَدِّدي
‏ما سالَ من ماءِ الحياةِ خِلالي!

‏الحالُ وَحَّدَنا فكُلُّ زيارةٍ
‏ما بيننا، هِيَ من زيارةِ حالي

‏إنِّي أُحِبُّكِ كي نُضِيفَ جلالةً
‏للأرضِ، إنَّ الحُبَّ كونُ جلالِ!