رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

أحمد بخيت:
‏واخشوشنَ الصوت فينا*كي يُنبهنا
‏أنّ الجَميلات أدنينَ الفساتينا
‏يا بنتُ لا تدخلِي العشرين حافيةً
‏لن تنجب الأرض عشاقًا مجانينا..
‏
‏أمل السهلاوي:

‏وجوبي الأرض حافيةً
‏ولا تخشيّ من الوحلِ
‏نخوض الوحل أحيانًا
‏لكي نشتاق للرملِ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏"ورحتُ أتبعُ حدسي
‏فيكِ، متّحدًا
‏به، وخطوي بما يلقاهُ مُغْتَبِطُ

‏أجسّ نبضَ الدروبِ الخُضْرِ
‏مُبْتَهلًا ..
‏أخافُ قبلَ الوصولِ الهشِّ أنفرِطُ

‏ينتابني أنني
‏أمشي على سِكَكٍ
‏كلُّ النهاياتِ في أطرافها وسَطُ"

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏ويعود
‏لي
‏شغف القراءة
‏كلما كانت بعيد

‏وأعيد سطري
‏ عشرةً
‏_والله سيدتي أعيد_

‏وأقول
‏ ما
‏أنجزته
‏للتو مقروء ٌجديد

‏ويقول حسي
‏رحمةً
‏بالروح
‏يا وتر القصيد

‏فأقولُ
‏ بل
‏أنت الذي
‏لازلت تسألني المزيد

‏فإليك عني
‏إنني
‏بها غارقٌ حتى الوريد
‏
‏فيقول
‏فافعل ما ترى
‏ما دمت ممسوساً سعيد

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏يا نائمَ الليلِ رُوحي فيكَ ساهرةٌ
‏فقل متى يلتقي باللهِ طَيفانا؟!

‏لوِ الرؤى تَطرُقُ اليقظانَ ما دمعَتْ
‏عيني ولا بتُّ أَرعَى النجمَ حيرانا

‏طال الغيابُ ولا وعدٌ تجودُ بهِ
‏راضٍ أنا لو بوعدِ الوصلِ بُهتانا

‏ليت المسافاتِ تُطوى في جوانحِنا
‏طيَّ الصحائفِ حتى نلتقي الآنا

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

أنا لا أُغَنِّي للفُؤُوسِ فـرُبَّما

‏أَبْكَيْتُ غُصْنًا في الحقولِ يُهانُ

‏كَمْ بُلـبُلٍ غنَّى بحضرةِ حاطبٍ

‏فتَجَرَّحَتْ بغِنائِهِ، الأغصانُ!

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

روعة🌼

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،

‏أراكَ شمسًا وأفلاكي تطوفُ بها
طافت بحُبِّك يا دُنيايَ أقماري

واللهِ لستُ أرى إلّاكَ مُنفردًا
كالبدرِ مُكتملاً أشغلت أنظاري

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

"بعيدٌ أنت أبعدُ ما تكون
كشيءٍ لاتُحيط به العيون

قريبٌ أنت أقربُ من فؤادي
يقينٌ لا تُخالطهُ الظنون

أعيشُ تناقضًا عقلي وقلبي
فكيف العيشُ بينهما يكون

فليتك رغم ما ألقاهُ تدري
بأنك رغم ذلك لا تهون"

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

يَا لَيتَ من نَتَمَنَّى عِندَ خَلوَتِنَا
‏إِذَا خَلَا خَلوَةً يَومَاً .. تَمَنَّانَا

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

أَرى الدَهرَ وَالأَيامَ تَفنى وَتَنقَضي
وَღـُبُّك لا يَزدادُ إِلّا تَمادِيا