يا ذا الذي يقرأُ في كتبهِ ما أمَرَ الله، وَلا يَعْمَل ُقد بينَ الرحمان مقتَ الذي يأمر بالحقِّ ولا يفعل ُمَنْ كانَ لا تُشْبِهُ أفْعَالُه ُأقْوالَهُ، فصَمْتُهُ أجْمَلُمن عذلَ الناسَ فنفسي بمَاقد فارَقَتْ مِنْ دِينِها أعْذَلُ إنّ الذي يَنْهَى ، ويأتي الذي عنهُ نَهَى في الخَلقِ، لا يَعدِلُ والراكبُ الذنبِ على جهل هِاعذَرُ ممنْ كانَ لا يجهلُ لا تَخْلِطَنْ ما يَقْبَلُ الله مِن ْفعلٍ بقولٍ منكَ لا يُقبلُ