إضافة لما شارك به الأعضاء

عندما يكتب الشخص وهو على خطأ ولا يعرف الصواب فهذا أمره هين
ولكن الكارثة في الاختصارات التي أعمت عيوننا وأضعفت لغتنا وإملاءنا هي "حذف حرف الألف" من الكلمات ذات الحرفين
مثل
"ي رب" !!!! لم نعهدها تُكتب بهذا الشكل ولكنها تُكتب هكذا "يا رب"
"م يعرف" "م شفته" "م قريته" وقس على ذلك

إذا كان بعض السيارات وبعض الأجهزة وبعض التقنيات نسميها بغير اسمها فماذا تتوقع بعد ذلك؟
اذكر أيام "المسنجر" كانوا يسمونه "مسن"
والآن الواتساب يسمونه "واتس"

والسيارات (شبح , فياجرا , بانوراما , سلقة , كبسولة , حوت , ... الخ)

الجوالات (عنيد , باندا , مملكة , فيصلية , نورس , رهيب , ...الخ)

وعلى طاري "الرهيب" أخبرني أحد الزملاء أن له صديق كان في دبي أيام جوال الرهيب وأراد أن يشتريه
فسأل البائع "عندك جوال الرهيب؟ قال البائع لا , التفت صاحبنا في المحل ووجد الجوال
فقال ياخوي شفه هذا وتقول ما عندك ! قال البائع هذا اسمه نوكيا 6210 وما نعرف له أي اسم غير هذا .

واترك لكم التعليق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير رفع (المشاركة 11164496) اذكر أني في نقاش داخل مجموعة على الواتس صححت لأحدهم قوله : الله وأكبر فاعتبر علي غير واحد من الزملاء انني اتكلّف وترصدوا لأخطائي الاملائية التي لا انكرها فقلت اهم اني ما صححت الا عبارة تسيء الى الله جل في علاه واغفلت الكثير من الاخطاء الاملائية التي نقع فيها جميعا بالنسبة للاختصارات مثل الواتس والمسن وغيرها لا ارى خطأ في ذلك فالمفردة في الاصل ليست عربية