![]() |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
مع
|
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
اقتباس:
رأيك هو أن القناعة أمان للإنسان من أضرار الطمع ووسيلة للرضا والسعادة كلام جميل وبالنسبة لعملية تشطيب القرنية أحد أصحابي عمل عملية قبل عشر سنوات تقريبا وكانت ناجحة, بس هذي الأيام ظهرت له مضاعفات بسيطة وهي ترهل بسيط في القرنية في أحدى عينيه بسبب قوة الليزر المستخدم في العملية لأن نظره كان ضعيف جدا فرجع يلبس النظارة الآن, ولو تطورت حالته أكثر ممكن يحتاج لعملية شد للقرنية نجاحها غير مضمون شكرا لمرورك وإضافتك أختي أنرتي |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
اقتباس:
شكرا لمروك أخي الكريم |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
اكيد مع القناعه كتز لا يفني وتكون متصالح مع نفسك خليه كمبدا لك
وبنفس الوقت حلو انك تطور من نفسك بكل النواحي هذا باختصار شديد ششكرا جزيلا مهرة ع التنبيه |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
اقتباس:
:3: آتفق مع كلام الرائعة جومية وكذلك بقية الاخوان والاخوات القناعة كنز وكذلك الاجتهاد وتطوير الذات من جميع النو احي امر جمييل ومستحسن ولكن بشرط ان لايصل الى مرحلة الهوس والقلق وان لايكون على حساب راحة االنفس وصحتها .. يعطيك العافية رضوان تسلمين تكتك الجميلة ع التنبيه :rose: |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
اقتباس:
إضافة جميلة شكرا لمشاركتك أختي الفاضلة |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
اقتباس:
شكرا لمرورك ومشاركتك |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: سا ادلي بدلوي في الموضوع فان اصبت فمن الله وان اخطئت فمن نفسي والشيطان بالنسبه لي شخصيا فا انا لا اتفق مع عباره " القناعة كنز لا يفنا " مع اني احيانا ايميل لها ولكن في اوقات متفاوته وقليله جدا تكاد تذكر فا انا استند الى حديثاً ليس قدسياً ولا نبوياً، ولم يرد في شيء من كتب الحديث، وغايته أن يكون من الأحاديث الإسرائيلية كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى حيث قال:وفي حديث إسرائيلي.. واستشهد بطرف منه، ونصه كما يلي: يا ابن آدم: لا تخافن من ذي سلطان، ما دام سلطاني باقياً، وسلطاني لا ينفد أبداً. يا ابن آدم: لا تخش من ضيق الرزق وخزائني ملآنة، وخزائني لا تنفد أبدا. يا ابن آدم: لا تطلب غيري وأنا لك، فإن طلبتني وجدتني، وإن فتني فتك وفاتك الخير كله. يا ابن آدم: خلقتك للعبادة فلا تلعب، وقسمت لك رزقك فلا تتعب، فإن أنت رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك وبدنك، وكنت عندي محموداً، وإن لم ترض بما قسمته لك فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا، تركض فيها ركض الوحوش في البرية ثم لا يكون لك منها إلا ما قسمته لك، وكنت عندي مذموماً. يا ابن آدم: خلقت السموات السبع والأراضي السبع ولم أعيى بخلقهن، أيعييني رغيف عيش أسوقه لك بلا تعب؟ يا ابن آدم: إنه لم أنس من عصاني، فكيف من أطاعني، وأنا رب رحيم وعلى كل شيئ قدير. يا ابن آدم: لا تسألني رزق الغد كما لم أطلبك بعمل الغد. يا ابن آدم: أنا لك محب فبحقي عليك كن لي محباً. والله أعلم. |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مع العبارة خاصة اذا كنت بصحة وعافية ورزقك عندك احيان من كثر النعمة اللهم لك الحمد يصيب البعض جشع للسعادة بوابة واحد اهم مفاتيحها القناعة اللهم اجعلنا من الشاكرين القانعين الحامدين الله يعطيك العافية رضوان شكرا تك تك للتنبيه |
رد: مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"
[align=center][table1="width:85%;"][cell="filter:;"][align=center]
موضوع رآآئع وقيم أخوي رضوان القناعة أقرب كلمة لها الرضا والرضا هو غنى القلب والقناعة لاتتعارض مع حب التطور والإرتقاء وخاصة في العلم والعمل الصالح ولكن هناك فئة من البشر حتى لو بلغت كل شيء منتهاه لاترضا ولاتحمدالله بل تشعر بالنقص وعدم الرضا والقلق وتشوق إلى المفقود والتذمر فنجدها لاتستمتع بماهو بين يديها وماحصلت عليه وتحمل نفسها مالاطاقة لها به من أجل وصول غاية أو هدف ربما تفقد أشياء كثيره وجميله في حياتها ويصل لدرجة الطمع فلايستغني بماهو موجود بين يديه بل عينه على فلان وفلان فيحسد هذا ويذم الآخر ويعلو الهم والحزن على وجهه فيسقي نفسه كل يوم جرعات منها فيجب على الإنسان أن يطور نفسه ويكون طموح متفائل ذو همه لكن بعيد عن الطمع والجشع ويكون مطمئن أن مافته ولم يستطع أن يدركه كان مقدر له ومكتوب و هو خير له ويحمدالله على كل حال هو فيه والحمد الله حمدا" يليق بجلاله [/align][/cell][/table1][/align]أشكرك رضوان على الدعوة وعلى هذا الطرح الجميل +تقييم |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 04:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام