غازي القصيبي تطور خطير ورهيب ...
كنت ومازلت اعتبر غازي القصيبي نقله كبيره في مشوار القراءة .
وشقة الحرية جميله للغاية , وهي سيرته الذاتيه في مصر على مابها من مغامرات عاطفية طريفه وجميله يسردها بجرأته المعتاده , بدءاً من تلك الفتاة السورية الى الفاتنه المصريه , الى الأخيرة الفتاة الكويتيه التي اهلكته , جرأة القصيبي في دخوله الى ادق تفاصيل العلاقة العاطفيه بطريقه تجعلك تقرأ بعين وتقفل الأخرى :)
للمناسبة الفتاة الكويتيه في الرواية هي الشاعرة الكويتيه الشهيره : سعاد الصباح ..
شكراً لمرورك.