|
ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
|
أدوات الموضوع |
2015- 1- 31 | #11 |
المراقبة العامة
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
يعطيك العافية أخوي الهوا شمالي وكالعادة موضوع مهم و مثير للجدل أجد أننا يجب أن نعمل بقول الرسول عليه الصلاة والسلام: (حسن الظن من حسن العبادة) إلا إذا وجدنا ما يستدعي غير ذلك قال تعالى:(يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إنَّ بعض الظن إثم) ففي هذه الآية يبين الله تعالى لنا أنَّ بعض الظن إثم، وهذا يدل على أنَّ هنالك ظناً محموداً وليس آثماً، فليس كل الظن إثماً. فالأصل إذن إجتناب الظن، إلاَّ إذا دعت الحاجة إلى ظن السوء فيمكن إستخدامه بسبب إمارات وعلامات وحقائق تدلِّل على ذلك وليس أن تسيء الظن بالناس جِزافاً ،مُبرّراً ذلك بهذه الآية وتذكر قول الشاعر : إذا ساء فِعلُ المرءِ ساءت ظُنُونه *** وصدَّق ما يعـتاده من توهُمٍ! وقبل أن أختم أقول من أخطأ في حقك وأساء لك في ظنه وأتى لكي يعتذر لك فعليك أن تقبل منه عذره، فالله تعالى يقول:(خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين) ولا تقل إنه أخطأ ولا يستحق الصّفح ، فحتى إن هو لم يستحق فأنت تستحق أن تكون ممن يحبهم الله لعفوهم (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) أشكرك على الدعوة أخي الهوا شمالي لك مع تقديري ودُمتم بودّ
|
2015- 1- 31 | #12 |
مشرفة سابقة
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
كتبتم فأثريتم ولامجال حينئذ لإضافة
ممتنةٌ لدعوتك |
2015- 1- 31 | #13 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
أرجو أن تفكر جميـع الناس بهذه الطريقة وأن تعذر الطرف الاخـر
بل العجب! وأن كانت أوجدت عذر فأنها تختلق لك عذراً من نفسها وأي عذر!! عذر لايمت للواقع بصلـه ربي يرحم الحال راق لي طرحك وأشكرك الدعوهـ دمت ومن تحب بخيـر اخي شمالي |
2015- 1- 31 | #14 |
متميزة بالمستوى السابع – إدارة أعمال
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
أكثر المشاكل من سوء الظن
مبدع ف مواضيعك ومشكور على الدعوة |
2015- 1- 31 | #15 |
متميزة بالمستوى الثامن – إدارة أعمال.
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
" الظن هو قطرة شعور إما أن تدمي بستان القلب أو تزهره وتبهره؛ ومن يحسن قيام الظن فقد أحسن أخلاقه " ــ ــ ــ كَتبت فـ أَبدعتْ .. بُوركت أخي الهوا -- |
2015- 1- 31 | #16 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
أصبت .. وليتني .. أتعلمـ .. أو أتوقف .. عن سوء الظن .. .. نعمـ أخي الكريمـ هوآ .. فأنآ منهمـ .. والأدهى أن كثيرآ ما يصيب ظني .. دون أن يخيب .. فـ تكبر تلكـ الفجوة .. أكثر وأكثر .. بيني وبين .. من .. أُسيء الظن بِهـ .. .. أسأل الله أن يهديني وأيأكمـ .. يآرب .. ..
|
2015- 1- 31 | #17 | ||
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
اقتباس:
اقتباس:
الله يعافيكم واشكركم على حضوركم الجميل .. احترامي وتقديري لكما. |
||
2015- 1- 31 | #18 | |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
اقتباس:
واشكرك على حضورك الجميل .. احترامي وتقديري |
|
2015- 1- 31 | #19 | ||
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
اقتباس:
اشكرك ع حضورك الجميل .. احترامي وتقديري اقتباس:
جزاك الله خير وبارك بك اشكرك على حضورك الجميل .. احترامي وتقديري |
||
2015- 1- 31 | #20 | |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: المسلم بين الظنون والتماس الاعذار.........،
اقتباس:
اضافه جميله بارك الله فيك نعم كما قلتي فهناك ظن محمود وهو ما سلم معه دين الظان والمظنون به عند بلوغه وهو حسن الظن. اما الظن المذموم والآثم صاحبه هو ان تتهم احداً بما لم يظهر عليه ما يقتضي ذلك ، قال صلى الله عليه وسلم : إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث. وكأن يظن المسلم بالمسلم الذي ظاهره الخير . نقل القرطبي عن اكثر العلماء : إن الظن القبيح بمن ظاهره الخير لا يجوز والاثم هو ما يستحقه الظان من العقوبه. وأجاز الزمخشري: هذا النوع من الطنون - ظن السوء- لأهل الفسق ومن ظاهره المجاهرة بالخبائث بعد ان ذكر حرمة وفساد الظن بمن ظاهره الصلاح فقال: بخلاف من اشتهره الناس بتعاطي الريب والمجاهرة بالخبائث فلا يحرم سوء الظن به لأنه قد دلّ على نفسه ومن ستر على نفسه لم يظن به إلا خيراً ونن دخل في مداخل السوء أُتهم ومن هتك نفسه ظننا به السوء . ووافقه الامام الشوكاني فقال:فأما اهل السوء والفسق ، فلنا ان نظن بهم مثل الذي ظهر منهم . اخت كول بالطبع فالاعتذار هو تعبير عن الشعور بالندم على فعل او قول وهو فعل كريم وقبوله ثقافة راقيه . اشكرك على حضورك الجميل .. احترامي وتقديري لك .. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|