المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضيد1 (المشاركة 10315757)

الله يسلمك يا ريحانة. شهادة أعتز بها.




والله يا إخوان، سبق طالبنا برفع الظلم عنا أكثر من مرة، ولم يكفونا شر أنانيتهم المفرطة.
وبإمكانكم تراجعون موضوع (تواصل مع معالي وزير التعليم العالي) لترى هؤلاء الأنانيين كيف اعترضوا بحجة أن لا يتعدى الأمر الجامعة إلى غيرها. مع أننا سبق رفعنا إلى الجامعة بلا جدوى.
وكلهم من جماعة الله لا يغير علينا (إدارة الأعمال، والاجتماع) ما أحد كلمهم ولا جاء لهم بسيرة.
ثم إحداهن لا تريد الشكوى على جريدة أي كلام. بحجة الحفاظ على سمعة شهادتها. ورأيت كيف هي الآن منزعجة من الاستفتاء. ويبدو أنها لا تعني إلا تشويه سمعة شهادتها عند بنات جيرانها وصديقاتها وقريباتها اللائي تضحك عليهن بحواديت عن صعوبة الأسئلة في تخصصها، وأن معدلها كان بعد عناء مع المذاكرة!.
وبإمكانك الرجوع إلى استفتاء الأخ الخريصي عن درجة الرأفة، لتجد 17 عضواً صوتوا بلا!. ولو أفصح النظام عن أسمائهم لوجدتهم كلهم أو أكثره من جماعة الله لا غير علينا، ومن الذين قالوا لا للمقالية وشغبوا هنا.
ليسوا بحاجة لدرجة رأفة ولا يريدونها لغيرهم. لأن هدفهم يتراوح بين الفل مارك أو ممتاز. ليس من شطارة فيهم، بقدر ما في أسئلتهم من تكرار وسهولة.

هؤلاء القوم لا ينفع معهم إلا مثل هذا الطرح. نكون سواسية في كل شيء أو نفترق. يكونون مثلنا في المقالية أو نكون مثلهم في الاختيارات، أو حد الله بيننا وبينهم في كليتين مختلفتين في التقييم وفي المعدل. لا يفسدوا أخلاقنا بهذا المستوى المتدني من الأنانية التي وصلوا إليها.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضيد1 (المشاركة 10315757)

الله يسلمك يا ريحانة. شهادة أعتز بها.




والله يا إخوان، سبق طالبنا برفع الظلم عنا أكثر من مرة، ولم يكفونا شر أنانيتهم المفرطة.
وبإمكانكم تراجعون موضوع (تواصل مع معالي وزير التعليم العالي) لترى هؤلاء الأنانيين كيف اعترضوا بحجة أن لا يتعدى الأمر الجامعة إلى غيرها. مع أننا سبق رفعنا إلى الجامعة بلا جدوى.
وكلهم من جماعة الله لا يغير علينا (إدارة الأعمال، والاجتماع) ما أحد كلمهم ولا جاء لهم بسيرة.
ثم إحداهن لا تريد الشكوى على جريدة أي كلام. بحجة الحفاظ على سمعة شهادتها. ورأيت كيف هي الآن منزعجة من الاستفتاء. ويبدو أنها لا تعني إلا تشويه سمعة شهادتها عند بنات جيرانها وصديقاتها وقريباتها اللائي تضحك عليهن بحواديت عن صعوبة الأسئلة في تخصصها، وأن معدلها كان بعد عناء مع المذاكرة!.
وبإمكانك الرجوع إلى استفتاء الأخ الخريصي عن درجة الرأفة، لتجد 17 عضواً صوتوا بلا!. ولو أفصح النظام عن أسمائهم لوجدتهم كلهم أو أكثره من جماعة الله لا غير علينا، ومن الذين قالوا لا للمقالية وشغبوا هنا.
ليسوا بحاجة لدرجة رأفة ولا يريدونها لغيرهم. لأن هدفهم يتراوح بين الفل مارك أو ممتاز. ليس من شطارة فيهم، بقدر ما في أسئلتهم من تكرار وسهولة.

هؤلاء القوم لا ينفع معهم إلا مثل هذا الطرح. نكون سواسية في كل شيء أو نفترق. يكونون مثلنا في المقالية أو نكون مثلهم في الاختيارات، أو حد الله بيننا وبينهم في كليتين مختلفتين في التقييم وفي المعدل. لا يفسدوا أخلاقنا بهذا المستوى المتدني من الأنانية التي وصلوا إليها.